Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- ارتفاع حصيلة قتلى العواصف بإسبانيا.. واستمرار فقدان الكثيرين - قوى الأمن: توقيف عصابة في الصّويري سرق أفرادها مجوهرات من منزل في البلدة - المنخفض الجوي يبدأ بالتراجع! - بالفيديو - ترامب في مطعم لبناني! - قبل الانتخابات بيومين.. حدث يثير الجدل - إسرائيل تبلغ الأمم المتحدة رسمياً: ألغينا عمل الأونروا - تعاون محلي مع الكوماندوس في البترون؟ - افتتاح مكتب تيلي لوميار- نورسات في الشمال وتكليف الإعلامية ليا معماري بإدارته! - قوات الاحتلال تهرب من القرى الحدودية ونتنياهو يهرب من المطلة - إنزال البترون تصعيد إسرائيلي يهدد أمن لبنان ويفتح جبهة جديدة للمواجهة - بعد إشكال بعقلين… كيف علّقت الأحزاب الدرزيّة؟ - الغارات تُجبر 70% من سكان بعلبك على النزوح! - تأجيل أوبك+ لزيادة الإنتاج يقود أسعار النفط للارتفاع - "بلاد ما بين النارين" مرشّحة لفصول أكثر مأسوية - صورة في منزل في جنوب لبنان تتسبب بفصل جندي من الجيش الاسرائيلي - تفاصيل عملية إسرائيل للقبض على العاصي "من داخل سوريا" - التمديد للقادة الأمنيين والعسكريين آتٍ… ولا يرتبط بالرئاسة - فوضى 2024! - كن أول من يعلم! - إغلاق طريق إيلات إثر اشتباه بعملية تسلل من الأردن

أحدث الأخبار

- السعودية.. اكتشاف قرية من العصر البرونزي في "واحة خيبر" - اللبنانيون يواجهون خطر الاختناق القاتل… عن القصف الإسرائيلي والهواء الملوث الذي نستنشقه - بالفيديو.. قتلى في ثوران بركان شرقي إندونيسيا - فيضانات إسبانيا المدمرة.. ارتفاع حصيلة القتلى إلى 155 - هل تحرّك تفجيرات العدوّ الفوالق الزلزالية؟ - الأرض تتعرض لعاصفة مغناطيسية - اكتشاف حفريات ديناصور على جزيرة نائية - دراسة تحذيرية.. مضاد حيوي يؤدي إلى ظهور بكتيريا غير قابلة للعلاج - تحمي القلب وتبطئ شيخوخة الدماغ.. فوائد مذهلة لفاكهة لذيذة - القطاع الزراعي في أزمة والترشيشي: الخسائر تتزايد نتيجة تدهور الوضع الأمني - كيف يمكن التخلص من حرقة المعدة؟ - بيروت تنتج 120 طناً إضافياً من النفايات - حريق الربوة مستمر لليوم الثالث، غانم: كل التحية لابطال الجيش والدفاع المدني! - 9 عناصر غذائية لا يجب الجمع بينها وبين بذور الشيا - نقابة الدواجن: خسائر كبيرة يتكبدها القطاع! - ظاهرة تتكرر مرتين سنويا.. الشمس تتعامد على معبد أبوسمبل - لتجنب النوبات القلبية والتحكم بالضغط.. 8 عادات مذهلة - العدد الرابع من مجلة "الحمى": حماية الطيور المهاجرة ومناطق مخصصة للصيد - بحث جديد: فرشاة الأسنان ملاذ لفيروسات ليست خطيرة للإنسان - "أكبر مكسب في البقاء على قيد الحياة".. نظام علاجي جديد يخفض خطر الوفاة بسرطان عنق الرحم

الصحافة الخضراء

محليات

جعجع في ذكرى انطلاقة "الجبهة السيادية ":خصومتنا مع الفريق الآخر ليست ايديولوجية بل لأنه "واضع أنيابو بالبلد وبدو يحكمو وما بيعرف"

2023 أيلول 30 محليات
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر

أحيت "الجبهة السيادية من أجل لبنان" في معراب الذكرى الثانية لانطلاقتها، في لقاء شارك فيه رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع في حضور أعضائها.

شمعون: في البداية، تحدث عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب كميل شمعون الذي استهل كلمته بـ"توجيه الشكر الى معراب على استضافة هذه المناسبة في ذكرى انطلاقة الجبهة التي أسسناها سويا ونحن مستمرون في المسيرة رغم كل الصعوبات لأن الرصانة والعنفوان التي تتميز بهما معراب تشبهنا حقيقة".

ورأى ان "هذا النضال ليس بجديد علينا باعتبار اننا قمنا به في السابق في الجبهة اللبنانية، التي قدّمت آلاف الشهداء، وسنتابع في هذا الاتجاه رغم اننا تخطينا معضلات عديدة وأنجزنا الغالبية منها ولكن يبقى الكثير لإتمامه، وهذا الأمر لن ينجح الا اذا كنا يداً واحدة في النضال لمواجهة هذا الاحتلال غير المباشر الذي نتعرض له".

كما اكد ان "ما من شيء سيفرّقنا اذ أننا مجتمعون على بناء وطن جديد يعيش فيه اللبنانيون بكرامة وحرية دون حكم من أي إرادة خارجية، فالارادة لبنانية وستبقى".
واذ لفت الى ان"الجبهة" مستمرة وأبوابها مفتوحة أمام من يرغب بالانضمام اليها ولا سيما ان نضالها لمصلحة لبنان، شدّد شمعون على ان "كثرة الجبهات تضعف الصفوف وكي لا يتمكن الفريق الآخر من الهيمنة على البلد، علينا ان نتوّحد ضمن جبهة واحدة لمواجهة الاستحقاقات الكبيرة، وهذه الرسالة موجهة الى كل مكونات البلد".

ريفي: بدوره، لفت عضو كتلة "تجدد" النائب اشرف ريفي الى "أننا كلبنانيين موحدين مسيحيين ومسلمين لبناء وطن يشبهنا ولا يشبه الآخر، وطن لا يوصف بحقل إرهابي او مصنع "كبتاغون"، بل يشبه أمين معلوف، نجاح سلام، فيروز، فيليب سالم، يوسف قمير ... ولا يعتقد الفريق الآخر، ولو لمرة، أن كرامتنا بدأت مع مقاومته بل وُلدت منذ التاريخ الى جانب السيادة و"راس مرفوع".

واشار الى انها "ليست المعركة الاولى التي نخوضها سويا، اذ تأسست "الجبهة السيادية" قبل الانتخابات النيابية، وكنا فعلا توحدنا، مسلمين ومسيحيين، وخضنا المعركة بكل اعتزاز و"على راس السطح" وخصوصا في طرابلس حيث تحالفنا مع "القوات" الذي فاز مرشحها باصوات المسيحيين والمسلمين معا، في اطار وطني يدحض كل التشويه والافتراءات".

ريفي الذي وجه التحية الى عضو الجبهة د.علي الخليفة من المعارضة الشيعية، ومن خلاله ألف تحية من طرابلس الى صور وصيدا واقصى الجنوب"، أكد ان "الوطن نهائي لجميع ابنائه ونحن في طرابلس فوق كل الطوائف والمذهبيات والمناطق، رغم محاولة الفريق الآخر لشيطنة أهلها، واتهامه السنّي بالداعشية، والمسيحي بالعمالة والشيعي الحر بـ"شيعة السفارات" ولكن هذا المنطق سقط وأثبتنا اننا وطنيون،بينما هو جندي في جيش ولاية الفقيه أما "أنا" فضابط في الجمهورية اللبنانية التي ستصبح اكبر من جمهوريته".

تابع: "ما يميّزنا انصهارنا الوطني والتعددية التي تشكّل قيمة مضافة، ونحن مستمرون في هذا الاتجاه. وواهم من يعتقد أن في وطن التعدد يمكن لأي مكوّن أن ينجح في جرّنا الى مكان لا نريده وبيئة لا تشبهنا ولو كان يحمل السلاح".
وشدّد على أن "التغيير بدأ حتى في البيئة التي يسيطر عليها المشروع الايراني، فأصواتنا العالية اعطت أملا للناس وتفاؤلنا واقعي وليس وهميا"، آملا ان نصل الى انتخاب رئيس جديد للجمهورية سيادي فيُسجل التاريخ الانكسار الأول للمشروع الآخر".
أضاف: "توحّدنا كنواب من كتل ومستقلين وشكّلنا جبهة من 31 نائبا تتفق على كل المواقف، وينضم اليها نحو 15 نائبا بحسب المواقف، الأمر الذي يدل على ان قوة وسلاح هذا الفريق لا يخيفنا وبالتالي الوطن ليس مستباحا له. استحضر مشروع "دولة الحشاشين" الذي يقتل كل أخصامه بشراسة ليرعبهم، ولكنه غفل الجزء الأخير الذي يبلور كيف سُحقت "دولة الحشاشين" لذا سنسحق الفريق الآخر لنبرهن اننا من يقرر مصير هذا البلد".

جعجع: اما "رئيس القوات" فاستهل كلمته بإجابة من يتساءل عما حققته "الجبهة السيادية" في ظل استمرار التدهور الحاصل في البلد، قائلا: "هذه التساؤلات ليست في محلّها اذ أن "الجبهة جزء من كل، جزء من معارضة وطنية شاملة تتجسّد في المجلس النيابي بنواة صلبة قوامها 31 نائبا، ويمكن أن تصل الى نحو 60 نائبا. من هنا الأوضاع مستقرة على ما هي عليه اليوم. فهذه المعارضة منذ الإنتخابات النيابية تتصرف أفضل ما يكون وفق الوكالة التي منحت لها من الشعب".
ولفت الى "وجود فروقات ايديولوجية مع الفريق الآخر ولكن خصومتنا ليست بسببها، بل مشكلتنا الرئيسية مع فريق الممانعة لأنه "واضع أنيابو بالبلد وبدو يحكمو وما بيعرف" والدليل الأبرز كان لديه رئيس للجمهورية وأكثريّة وزارية ونيابية في السنوات الاخيرة وفشل".
أردف: "واليوم تتألف حكومة تصريف الاعمال بأكملها من فريق الممانعة مع "التيار الوطني الحر"، رغم ذلك، لماذا لا تقوم في تصريف الاعمال كما يجب، وحتى حكومة حسان دياب لم تقم بأي خطوة لمواجهة التدهور الكبير الذي حصل في البلد، وكذلك في كل عهد الرئيس ميشال عون لم يتخذ اي إجراء لتجنب الأزمة".
واذ رأى ان "فريق الممانعة متمسك برقبة الشعب اللبناني والدولة واللبنانية حتى أوصله الى الخراب والهلاك"، اوضح جعجع ان "هذا المحور، مع انتهاء ولاية عون، يصر على التجديد لنفسه 6 سنوات آخرى من خلال الإتيان بمرشحه، ولكن كانت "المعارضة" في المرصاد وقامت بعمل جبار كي تمنع هذا التجديد ولو ان هذا الامر لم يكن سهلا".
أردف: "وصل بهم الأمر ليكونوا "شيعة سفارات" من خلال التواطؤ مع البعض في الحكومة الفرنسية في محاولة لتمرير مرشحهم حتى وصل الامر الى تدخل فرنسا من جهة، وايران من جهة اخرى، والضغط على القوى الإقليمية الأخرى في هذا السياق، الا انهم فشلوا لان هناك من وقف سدا منيعا في الداخل الى جانب دول إقليمية ودولية "مش حابي كتير هيدا المشروع". وبالتالي لولا وجود هذه الجبهة الداخلية لما كان فشل مشروعهم لأنه "ما حدا مستعد يقاتل بهيدي الأيام من الخارج كرمال لبنان"... والمواجهة مستمرة".
جعجع الذي شدد على ان "مشروع محور الممانعة" مختلف عن مشروع الدولة وكذلك استراتيجيته، أشار الى ان "أولوية "المعارضة" تبدأ من العبدة وتنتهي عند الناقورة، بأقصى الحالات، ومن بيروت وصولا الى القاع في أبعد حدود لها، بينما يعتبر هذا "المحور" كل ما سميناه مجرد مقاطعة صغيرة في أمة اكبر بكثير وهو يعمل من أجل مصالحها التي تتضارب في كثير من الاحيان مع مصالح لبنان وشعبه، لذا هو مستعد لتبدية هذه الامة على مصلحة اللبنانيين، ما أدى الى انكسار البلد وتدهور وضع شعبه وخسارة ودائعه وامواله وصورته الدولية والعربية".
استطرد: "استطاع "الفريق الآخر" التمسّك بالبلد، بعد 30 سنة من الوصاية السورية وتلاها سيطرة "حزب الله" وبعض المرتزقة اللبنانيين و"اكّيلة الجبنة. لذا نحن في مواجهة مع خصم داخلي متمكن جدا من الناحية المادية اذ ان ميزانيته تصل الى اكثر من 40 مليون دولار من الخارج فقط، فضلا عن تجارته المشهورة والتهريب والتهرب الضريبي والجمركي وامتداداته وجهازه العسكري والأمني، وآخر أعماله اغتيال الرفيق الياس الحصروني".
تابع: "من هنا، علينا دائما ان نتذكر من نواجه وما هي موازين القوى وحقيقة الوضع ليس للتوقّف عند حد معيّن بل لتصويب الخطوات وتحقيق النجاح في المواجهة. ففي وقت من الاوقات، كثر من السياديين فضلوا البقاء "على جنب" وكثر من أصدقائنا السابقين كانوا مع الفريق الآخر، فاستمرّينا، الى فترة معينة، في المواجهة الفعلية بمفردنا."

وختم "رئيس القوات" مؤكدا أننا "استطعنا خلال هذا العام مواجهة هذه "المكنة الضخمة"، وهذا انجاز غير سهل، حتى ادت الى انكشاف الواقع على حقيقته واستطعنا منع محور الممانعة من التجديد لنفسه، وهذا بات شبه نهائي ولو استمر في المحاولة. اذا سنتابع حتى النهاية ليعيش اللبنانيون أحرارا بكرامة في بلدهم".
اخترنا لكم
تفاصيل عملية إسرائيل للقبض على العاصي "من داخل سوريا"
المزيد
فوضى 2024!
المزيد
التمديد للقادة الأمنيين والعسكريين آتٍ… ولا يرتبط بالرئاسة
المزيد
كن أول من يعلم!
المزيد
اخر الاخبار
ارتفاع حصيلة قتلى العواصف بإسبانيا.. واستمرار فقدان الكثيرين
المزيد
المنخفض الجوي يبدأ بالتراجع!
المزيد
قوى الأمن: توقيف عصابة في الصّويري سرق أفرادها مجوهرات من منزل في البلدة
المزيد
بالفيديو - ترامب في مطعم لبناني!
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
تأجيل أوبك+ لزيادة الإنتاج يقود أسعار النفط للارتفاع
المزيد
المعركة الفاصلة اليوم بين القضاء والحاكم... احتمال توقيفه قويّ جداً لارتكابه جنايات
المزيد
الهجوم الإيراني تسبّب بأكبر اضطّراب للسفر الجوي منذ هجوم 11 أيلول 2001
المزيد
دياب لبى دعوة رئيس وزراء ووزير داخلية قطر إلى إفطار
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
السعودية.. اكتشاف قرية من العصر البرونزي في "واحة خيبر"
بالفيديو.. قتلى في ثوران بركان شرقي إندونيسيا
هل تحرّك تفجيرات العدوّ الفوالق الزلزالية؟
اللبنانيون يواجهون خطر الاختناق القاتل… عن القصف الإسرائيلي والهواء الملوث الذي نستنشقه
فيضانات إسبانيا المدمرة.. ارتفاع حصيلة القتلى إلى 155
الأرض تتعرض لعاصفة مغناطيسية