Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- اجتماع بين عثمان ولحود لتعزير التعاون بين وزارة الزراعة وقوى الامن الداخلي - الراعي يبحث وبوصعب في الاستحقاقات الداخلية: بكركي غير معنية بكل ما ينشر - كركي يعلن معاودة العمل في مكاتب الضمان غداً.. ويحيى: جلسات مفتوحة الأسبوع المقبل - مكتب الرئيس عون: في جميع لقاءاته الخارجية لم يطرح يوماً طلباً خاصاً أو يتعلّق بأشخاص - تأمينا لصيف آمن وهادئ للسّيّاح.. خطة أمنية شاملة ومشددة في بيروت - ديسمور: انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة تتمتع بصلاحيات كاملة يتطلبان التزامًا حقيقيًا من القادة السياسيين في لبنان - الرّاعي: نصلّي على نيّة نوّاب الأمّة الذين يستعدّون لانتخاب رئيس - رعد: لسنا مسؤولين عن تأخير الاستحقاق الرئاسي ونرفض رئيساً يبدد الإنجازات - حضور حاشد بحفل توقيع رواية نيرفانا للإعلامية هند خليفات - ميقاتي: علينا ان نظهر دوما بأن الحكومة موجودة ونتابع كل الأمور بالتعاون مع الوزراء والفاعليات السياسية - النوبات القلبية القاتلة.. هذا اليوم في الأسبوع هو الأخطر - أبو الحسن : تقدّمت اليوم بإخبار حول ما أُثير عن تفجيرات في كسارات التويتة وإن غداً لناظره قريب منذ 4 دقائق - أ.ف.ب: فرنسا ستطلب اليوم رفع الحصانة عن سفير لبنان في باريس - القوات الأوكرانية استعادت جزءا من باخموت ورئيس فاغنر يتحدث عن "العار" - البزري: لا نريد هذه المعركة - سلام: نجحنا في كسر الجمود السياسي والاقتصادي مع دول مجلس التعاون الخليجي - صموئيل نبيل أديب يحاور الإعلامي المصري طارق علام في حوار خاص بمناسبة تكريمه من جميعة الصحفيين و الكتاب الشبان - ميشال حسون: محبتكم هيي الأساس! - خريش جالت على رئيسة الراهبات الأنطونيات ومنسق مدارس "الفرير" وسلّمتهما كلمة باسيل في مجلس النواب الإيطالي - كرم: لم نقل إن أزعور مرشحنا بل دعينا الى الحوار والتفاهم حوله

أحدث الأخبار

- ياسين: معطيات الهزة الأرضية في زحلة أرسلت إلى الأجهزة الأمنية والقضائية - العلماء يكتشفون نوعا جديدا من أبو بريص عيونه ساعدته على التخفي لعقود - 2,4 مليار دولار مستحقات الخزينة من قطاع المقالع - الإمارات تفوز باستضافة المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة 2025 في أبوظبي - نشاط بيئي وسياحي في بلدة انفه - فضيحة مدوية.. قام بذبح أبقار مريضة ونافقة وباعها إلى أصحاب الملاحم! - مربو النحل بقاعا: طلب دوام موظفي مركز الهرمل في تل عمارة مقدمة لإقفاله - سائل أخضر "غريب" في مياه البندقية.. سبب مجهول واجتماع عاجل - فيضانات في أفغانستان توقع ستة قتلى وتهدّم أكثر من مئة منزل - المغرب يكشف عن أول سيارة وطنية الصنع وعن نموذج مركبة تعمل بالهيدروجين! - المفوضية الأوروبية: "كوب 28" فرصة للتحرك من أجل حماية المناخ - غانم: ما يجري في مخيمات اللاجئين جريمة بمشاركة دولية - وزير البيئة اللبناني يتحدث عن "الحرائق" والأمل في كوب 28 - تقرير: المياه تنحسر في نصف بحيرات العالم وسدوده - مفرزة استقصاء الشمال أوقفت عارض صور لصغار طائر البلبل للبيع على مواقع التواصل الإجتماعي - وزير البيئة يؤكد أهمية الانتقال إلى نقل مستدام تخفيفا للتلوث - إدانة “ألبان لبنان” على 20 سنة من تلويث الليطاني - “أيلة” و”الجمعية الأردنية لحماية السلاحف البحرية والبرية” توقعان مذكرة تفاهم لحماية البيئة البحرية - مياه غير صالحة للشرب... تحذيرٌ إلى أهالي هذه البلدة - كيف ستكون نهاية العالم؟

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
كركي يعلن معاودة العمل في مكاتب الضمان غداً.. ويحيى: جلسات مفتوحة الأسبوع المقبل
المزيد
اجتماع بين عثمان ولحود لتعزير التعاون بين وزارة الزراعة وقوى الامن الداخلي
المزيد
رعد: لسنا مسؤولين عن تأخير الاستحقاق الرئاسي ونرفض رئيساً يبدد الإنجازات
المزيد
ديسمور: انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة تتمتع بصلاحيات كاملة يتطلبان التزامًا حقيقيًا من القادة السياسيين في لبنان
المزيد
الرّاعي: نصلّي على نيّة نوّاب الأمّة الذين يستعدّون لانتخاب رئيس
المزيد
مقالات وأراء

خطة لحل مشكلة الكهرباء في لبنان!

2023 نيسان 29 مقالات وأراء

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر



- " اكرم كمال سريوي "


تستطيع وزارة الطاقة حل مشكلة الكهرباء في لبنان، خلال سنة واحدة، فمن يعرقل هذه الحلول؟؟؟

بعد البدء بتنفيذ قرار التعرفة الجديدة المسعّرة بالدولار، يقول وزير الطاقة أنه سيكون هناك إمكانية لتوفير الكهرباء ما بين ٨ إلى عشر ساعات يومياً، مع العلم أن المعامل الموجودة قادرة على تأمين أكثر من ١٦ ساعة تغذية يومياً، فيما لو عملت بكامل طاقتها، وقد نصل إلى ٢٠ ساعة تغذية، بعد تنفيذ الاتفاق الذي تم مع مصر والأردن لاستجرار الغاز والكهرباء.

فإذا كانت الوزارة غير قادرة على تشغيل المعامل الموجودة بكامل طاقتها، بسبب نقص تمويل شراء الفيول، فالسؤال البديهي الذي يطرح نفسه، لماذا لا تعتمد الوزارة نفس طريقة التقنين، التي ينفذها أصحاب المولدات؟؟؟ أ
أي أن تُقدم للمواطنين ساعتي تغذية نهاراً، وخمس إلى ست ساعات قبل منتصف الليل، وليتم إطفاء معظم المولدات في المعامل بعد منتصف الليل، و تشغيل الحد الأدنى الضروري منها فقط؟؟؟

وفي هذه الحالة سيكون قسم كبير من اللبنانيين، قادراً على الاستغناء عن اشتراك المولدات، وهذا سيكون حلاً انقاذياً مؤقتاً للمواطنين، خاصة لأولئك الذين باتت رواتبهم لا تكفي لتسديد الفواتير المتعددة؛ من الكهرباء والهاتف والإنترنت والمياه، وكلفة الانتقال اليومي الى عملهم!!!!؟؟؟

لقد نصبت شركة الكهرباء فخّاً للمواطنين، ففي ظل عدم تأمين الكهرباء سوى لساعات قليلة، هناك سوء إدارة وعدم عدالة في التوزيع على المناطق، بحيث تتم التغذية بالكهرباء لبعض المناطق بعد منتصف الليل فقط، وتكاد تنعدم نهائياً خلال النهار وقبل منتصف الليل، وهذا يجعل المواطن يعتمد بشكل كامل على المولدات الخاصة، وفي نفس الوقت سيدفع فاتورة تفوق مليوني ليرة لشركة الكهرباء، لقاء كهرباء لا يراها ولا يستفيد منها عند حاجته لها.

فكيف لمن يتقاضى راتباً (مع المساعدة الهزيلة التي اقرّتها الحكومة لموظفي القطاع العام) لا يساوي 100 دولاراً، أن يدفع كل هذه النفقات ويؤمن السكن وقوت عياله؟؟؟

والأهم من ذلك أنه بعد رفع التعرفة، أصبح بالإمكان، وفق تقديرات وزارة الطاقة، تغطية النفقات، وتأمين الكهرباء لأكثر من ١٦ ساعة يومياً، اذا تم تركيب العدادات الذكية وتفعيل الجباية، وطبعاً إن عملية تفعيل وتحسين الجباية ليست مستحيلة.

من وماذا يمنع تنفيذ هذا الحل الجزئي المؤقت؟
لا تسير وزارة الطاقة بهذا الحل لعدة أسباب؛
أولها نفوذ أصحاب المولدات، الذين جمعوا مئات آلاف الدولارات خلال السنوات الماضية، وهؤلاء باتوا على شراكة وثيقة مع عدة مسؤولين في وزارة الطاقة، ورؤساء بلديات، ومع موظفين في شركة كهرباء لبنان (معروفون بالأسماء) ، يتقاضون مخصصات شهرية من أصحاب المولدات.
السبب الثاني: هو جشع المسؤولين في وزارة الطاقة، الذين استفادوا وما زالوا يستفيدون من الصفقات التي نفذتها الوزارة، بدءاً من البواخر التركية، وانتهاءً بالفيول العراقي، والسمسرات في عمليات استبداله بفيول مناسب للمعامل اللبنانية كما يُروى.

أما السبب الثالث والأهم: فهو اهتراء مؤسسة كهرباء لبنان، التي شكّلت لسنوات مكاناً لتوظيف المحسوبين والأزلام للزعماء السياسيين، دون أي اهتمام بمعياري الحاجة والكفاءة، وهذا طبعاً أرهق المؤسسة، وجعلها أشبه بمغارة "علي بابا لبنان" ولا بد كجزء من الإصلاح من إعادة النظر بهذه التوظيفات وتخفيضها إلى الحد الأدنى الضروري فقط.
ورابعاً حتى اليوم لم يتم تعيين الهيئة الناظمة للكهرباء، والتي إذا تم تعيينها وفق ألية المحسوبيات المتّبعة في لبنان، لن تكون قادرة على إحداث فرق كبير، في ما يجري داخل هذه الوزارة، وفي ظل الصلاحيات المطلقة لمدير عام الوزارة كمال الحايك، الذي يحظى بغطاء سياسي كامل من التيار الوطني الحر، الممسك بهذه الوزارة منذ سنوات.

خطة الحل لأزمة الكهرباء

تقوم الكهرباء على ثلاثة فروع رئيسية؛ الانتاج ، و التوزيع، والجباية.

المشكلتان الأساسيتان اللتان تواجهان شركة الكهرباء، هما في مجالي الانتاج الذي يحتاج إلى تمويل مسبق لبناء ما يكفي من المعامل وتأمين الفيول والصيانة، والثانية في الجباية المتعذّرة في أكثر من مكان، ومسألة عبء الموظفين السياسيين على الشركة.

وفي ظل معارضة البعض لخصخصة قطاع الكهرباء، رغم كل الخسائر التي ألحقها بمالية الدولة (هدر أكثر من ٤٠ مليار دولار) وبالمواطن الذي يدفع الفاتورة مضاعفة لأصحاب المولدات، وكذلك بالصناعة والقطاعات الإنتاجية، التي زادت تكاليفها، وتسبُّب انقطاع الكهرباء بتراجع الاستثمار والإنتاج.

فإن الحل الأمثل يكمن في التالي:
إشراك القطاع الخاص في عمليتي؛ الانتاج، والجباية، فيما تبقى الدولة مُمسكة عبر شبكة خطوط النقل، بعملية التوزيع.
وبهذه الطريقة سيكون المنتج مجبراً على تقديم أفضل العروض والأسعار للدولة، إضافة إلى تحمّله كلفة إنشاء المعامل وصيانتها، وكذلك الجابي سيعمل جهده، لمنع التعديات والسرقات، لأن الدولة ستحاسبه على الكمية التي يتم توزيعها، فهو سيجهد لمنع السرقات والتعديات على الشبكة، وهذا ممكن من الناحية الفنية والتقنية، شرط تأمين الغطاء السياسي والأمني لنزع التعديات عن الشبكة.

ويجب أن تتشدد الدولة في تنفيذ القانون ومحاسبة المعتدين، وفرض غرامات رادعة على كل من يُقدم على الاحتيال أو التعدي على الشبكة وسرقة الكهرباء، وكذلك هناك مصلحة للشركة الجابية لأنها ستحصل على نسبة معينة من الأموال المُجباة، وكلما زادت الجباية ستزيد حصتها.

وهناك طبعاً عدة تدابير يجب على الدولة اتخاذها.
أولاً بتشجيع مشاريع أنتاج الكهرباء من؛ الطاقة الشمسية، والرياح، ومعامل الغاز، وشراء هذا الانتاج من أصحابه، لتوزيعه على المناطق والمواطنين.

ثانياً تأمين الغطاء الأمني والقانوني للشركة أو للشركات المنتجة، وتلك التي ستلتزم عمليات الجباية، ويجب اعتماد نظام العدادات الذكية، المركزية والفرعية، أو نظام البطاقات المدفوعة سلفاً، أي بما يشبه نظام الهاتف، بحيث يصبح بالإمكان التحكم وقطع الكهرباء عن المشترك المتخلف عن الدفع، من مركز الشركة في كل منطقة.
ثالثاً: اعتماد الحوكمة، ويجب إخضاع موازنة كهرباء لبنان إلى رقابة ديوان المحاسبة، ووضع قواعد جديدة تتمتع بالشفافية، في عمليات الصرف والإنفاق وعقد الصفقات التي تقوم بها الشركة.

الحلول موجودة وبسيطة وتحتاج فقط إلى إرادة صادقة في الإصلاح، لدى المسؤولين عن إدارات الدولة وشؤون الناس. فهل من يستجيب؟؟؟ أم أنه كُتب على اللبنانيين أن يبقوا في هذه المعاناة، جراء أنانيات بعض المسؤولين، الذين يتظللون العباءة الطائفية، ويدّعون الحفاظ على حقوقها، فيما هم لا يخدمون سوى مصالحهم الشخصية؟؟؟!!!!
اخترنا لكم
الراعي يبحث وبوصعب في الاستحقاقات الداخلية: بكركي غير معنية بكل ما ينشر
المزيد
اوراقٌ تتساقطُ قبلَ الخريفِ!
المزيد
"تأهبوا هذا الأسبوع".. عالم الزلازل الهولندي يعود بتحذير مرعب!
المزيد
7 دول عربية يتصدرها لبنان...لماذا تنشأ السوق السوداء؟
المزيد
اخر الاخبار
اجتماع بين عثمان ولحود لتعزير التعاون بين وزارة الزراعة وقوى الامن الداخلي
المزيد
كركي يعلن معاودة العمل في مكاتب الضمان غداً.. ويحيى: جلسات مفتوحة الأسبوع المقبل
المزيد
الراعي يبحث وبوصعب في الاستحقاقات الداخلية: بكركي غير معنية بكل ما ينشر
المزيد
مكتب الرئيس عون: في جميع لقاءاته الخارجية لم يطرح يوماً طلباً خاصاً أو يتعلّق بأشخاص
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
جلسة لمجلس الوزراء الاثنين بضمانة "الثنائي"... هل يعلن وزراء "التيار" المقاطعة؟
المزيد
البابا فرنسيس يحض رجال الأعمال الكاثوليك على تطوير نظام اقتصادي جديد
المزيد
بري: هذا ردّي على مُعارضي انتخابي!
المزيد
تخوف من انفجار مالي مع اقتراب الإستحقاق الرئاسي
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
ياسين: معطيات الهزة الأرضية في زحلة أرسلت إلى الأجهزة الأمنية والقضائية
2,4 مليار دولار مستحقات الخزينة من قطاع المقالع
نشاط بيئي وسياحي في بلدة انفه
العلماء يكتشفون نوعا جديدا من أبو بريص عيونه ساعدته على التخفي لعقود
الإمارات تفوز باستضافة المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة 2025 في أبوظبي
فضيحة مدوية.. قام بذبح أبقار مريضة ونافقة وباعها إلى أصحاب الملاحم!