Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- أينَ نحنُ منْ الشفافيَّةِ والمحاسبةِ؟ - مارين لوبان تهاجم اليسار بعد تخريب شبكة السكك الحديدية - سامسونغ الأولى في السباق.. تفاصيل "الخاتم الذكي" الجديد - الأبيض اختتم جولته البقاعية بافتتاح مستوصف في سعدنايل: التعاون مع المجتمع الأهلي شرط أساسي لخدمة صحية ناجحة - القرم يكشف عن جهود لمواجهة الإضراب وخطة الطوارئ - بالفيديو جنبلاط: لسنا في جزيرة وعلينا أن نحاور بهدوء... ولا مفرّ من التسوية - تجمع "الشركات اللبنانية" زار منصوري في مصرف لبنان والنقاش تركز على متطلبات التعافي وتفعيل المصارف وإعادة الودائع - بو عاصي: برّي أداة بيد حزب الله.. وهاشم: هذه التوصيفات لا تقدّم ولا تؤخّر - هوكشتاين: نتطلع لإنهاء الحرب في غزة وجنوب لبنان والحزب هو من بدأ الحرب على إسرائيل - "المقاومة الاسلامية": هجوم بالمسيّرات الإنقضاضية على موقع الراهب - الراعي يبحث مع البيسري ملف النزوح ويطلع من الدويهي على خريطة قوى المعارضة - كنيسة مار الياس في كفرنيس قامت من تحت الردم.. ومختار البلدة يشكر كل من ساهم في إعادة بنائها - بايدن قرر تأجيل ترحيل اللبنانيين من الولايات المتحدة بسبب التوترات على الحدود مع إسرائيل - سامي الجميل: لأبطالنا التسعة بالألعاب الأولمبية "كلنا معكن وفخورين فيكن" - بوشكيان: صناعة الشوكولا من شغف الى نجومية عالمية.. وشقير: الهيئات مصمّمة على توسعة المجالات الاستثمارية - غيث الذي نعرفه و ضرار الذي لا بد أن نعرفه! - تابوتُ النَّقلِ المشتركِ! - باريس تتسلّم "البروفسور" بعد توقيفه في مطار بيروت - أرقام الفنادق والتجار "تفضح" التراجع السياحي! - سليم عون استبعد توسيع الحرب: على قاب قوسين من تظهير اتفاق الهدنة في غزة اعتبارا من أول آب

أحدث الأخبار

- يزور الأرض كل 71 عاما.. ماذا تعرف عن "مذنب الشيطان"؟ - تغير المناخ يسبب تغيرا بأنماط هطول الأمطار وأعاصير أكثر شدة - تعرف إلى أكثر الأيام سخونة في التاريخ - المغرب.. التحقيق في وفاة 21 شخصا في يوم واحد بسبب "الحرارة" - وزير الزراعة أطلق والنائب البستاني مشروعا على "تلة الصليب" في دير القمر - مفاجأة.. البروتين والدهون يحفزان الأنسولين أكثر من الكربوهيدرات - خبراء يحذرون.. أغطية الوسائد "أقذر من المرحاض" في الصيف - قناديل البحر البوقية تحتل ساحل شبه جزيرة القرم - اكتشاف قارة مفقودة بين كندا وغرينلاند تشكلت قبل 60 مليون سنة - ليس البركان وحده.. "سبب إضافي" وراء مقتل سكان بومبيي - بوشكيان أطلق عصير الحصرم في زحلة وشجّع المبتكرين على التوظيف - محمية شاطئ صور الطبيعية تطلق فراخ السلاحف الى البحر بدر الدين : رغم المخاطر مستمرون بواجباتنا تجاه الطبيعة - بعوضة أخطر من كورونا.. تحذير من جائحة جديدة ستغزو العالم - لجنة كفرحزير البيئية: رئيس حكومة سابق يفاوض لشراء اسهم في شركة الترابة - شكوى جديدة من لبنان ضدّ إسرائيل أمام مجلس الأمن - غانم يزور معمل نستله: عين زحلتا بحاجة لمبادرات كبيرة! - "النينيو" تجعل صحراء جافة تزهر ورودا في تشيلي - قبل ظهور "لانينيا".. حرارة 2024 تفتك بالأرض - دولة تخسر 420 ألف نسمة خلال 13 عاما - أميركا.. خطة لإعدام نصف مليون بومة

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
"المقاومة الاسلامية": هجوم بالمسيّرات الإنقضاضية على موقع الراهب
المزيد
كنيسة مار الياس في كفرنيس قامت من تحت الردم.. ومختار البلدة يشكر كل من ساهم في إعادة بنائها
المزيد
قبيل افتتاح الألعاب الأولمبية...هجوم على شبكة السكك الحديد الفرنسية يتسبب باضطرابات
المزيد
تجمع "الشركات اللبنانية" زار منصوري في مصرف لبنان والنقاش تركز على متطلبات التعافي وتفعيل المصارف وإعادة الودائع
المزيد
هوكشتاين: نتطلع لإنهاء الحرب في غزة وجنوب لبنان والحزب هو من بدأ الحرب على إسرائيل
المزيد
محليات

إسرائيل مردوعة أم… تراوغ؟

2024 حزيران 09 محليات صحف

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


عيْناً على الارتقاءِ الديبلوماسي إلى أعلى المستويات دولياً في محاولةٍ لوقف حرب غزة على متن «مقترح بايدن»، وعيْناً أخرى على وقائع وحشيةٍ متمادية في الميدان لم تتوانَ معها إسرائيل في الطريقِ لتسجيلِ «انتصارٍ» تستميت لتحقيقِ ولو نُذُرٍ منه منذ أشهر عن تلطيخ يديْها بدم أكثر من 200 فلسطيني سقطوا باسم «إنجاز تحرير 4 رهائن».

هكذا كانت بيروت أمس مشدودةً إلى الاليزيه حيث عُقدت القمةُ الفرنسيةُ – الأميركيةُ عشية عودة وزير الخارجية الأميركي انتوني بلينكن لتل أبيب، وإلى التطورات في غزة ولا سيما تداعياتِ «التقاط الأنفاس» من إسرائيل باستعادةِ 4 من أسرى 7 أكتوبر أحياء على مسار التفاوض الشائك لإنهاء الحرب وهل سيعمّق التعقيدات التي تعترض القيام «بالخطوة الأولى» في مسار وقْف النار عبر دفْع طرفيْ المواجهة لمزيد من التشدد: إسرائيل ظناً منها أن «تحقيق الأهداف» بات ممكناً بالقوة ما يعزّز منطقَ عدم الحاجة لتقديم تنازلاتٍ مؤلمة، و«حماس» انطلاقاً من اعتبار مجزرة النصيرات تأكيداً للمؤكد لجهة نيات تل أبيب بجعْل أي «وقت مستقطع» في الحرب مجرد استراحة «لإكمال المهمة»، ناهيك عن أبعادِ تَكَشُّفِ دورٍ أميركي ميداني في عمليةِ تحرير الرهائن وتالياً شراكة واشنطن بطريقة أو أخرى في الدم الذي سال يوم أمس.

وهذا الانشداد في بيروت مردُّه إلى «وحدةِ الحال» المستدامة بين جبهتي غزة وجنوب لبنان وصعوبة استشراف هل يمكن إذا طالت حرب القطاع وتَعَمَّقَ الاستنزافُ أن تبقى المواجهاتُ بين «حزب الله» وإسرائيل ضمن حدود التصعيد الحالي الذي يتدحرج على المقلبين ولكن من دون أن يفجّر حتى الساعة المواجهة الكبرى التي لا يريدها الطرفان واقعياً ولا يتحمّلان ارتداداتها المميتة، ولا سيما أن في آخِر النفق «راية» مكتوب عليها (القرار) 1701 يلوّح بها الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين ويُراد أن تؤذن بنهاية حرب الجنوب سواء عبر صيغة مطوَّرة من القرار الأممي تراعي مقتضيات المعارك منذ 8 أكتوبر، أو حتى على قاعدة العودة إلى ما قبل «طوفان الأقصى» بحال حملتْ الأيام أو الأسابيع الطالعة مزيداً من «المفاجآت» من الحزب لإسرائيل بحيث تصبح استعادة «الستاتيكو» نفسه مكسباً لبنيامين نتنياهو على قاعدة الخيار بين «المُر والأمرّ».

وفيما كان الرصدُ لِما ستَخرج به قمة الرئيسين جو بايدن وايمانويل ماكرون في ما خصّ لبنان، غداة البيان الذي صدر عن رؤساء دول وحكومات كل من فرنسا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وأكدوا فيه «أن الحفاظ على استقرار لبنان مسألة حيوية»، مشددين على «تضافر الجهود للحد من التوتر على طول الخط الأزرق تطبيقاً للقرار 1701» مع دعوةٍ لضبط النفس وتجنُّب أي تصعيد في المنطقة، فإنّ أوساطاً مطلعة اعتبرتْ أن الوضع اللبناني يبدو في ظاهره مَحكوماً بتوازن رعب يجعل أي جنوحٍ إسرائيلي نحو حربٍ أوسع بمثابة إعلان «وبعدي الطوفان»، ولكن في الوقت نفسه تبقى المخاوف قائمةً من انزلاقٍ غير محسوب إلى حيث لا يريد أي من طرفيْ الحرب التي تُخاض من فوق رأس الدولة اللبنانية التي تجلس في «مقعد المتفرجّ» وليس حتى… البدلاء.

وإذ توقّفتْ هذه الأوساط عند معاودة كندا نصح مواطنيها بتجنّب السفر إلى لبنان بسبب «تدهور الوضع الأمني والنزاع المسلح المستمر مع إسرائيل» وحضّ رعاياها على المغادرة عبر الرحلات التجارية المتوافرة، اعتبرتْ أن التقاريرَ وعمليات المحاكاة الإسرائيلية لمآلات أي حرب واسعة مع «حزب الله»، والتي تتقاطع عند تداعياتها الكارثية على إسرائيل، غير كافية لاستبعاد إمكان تسلُّل تل أبيب من خلف هذا المناخ من «الإحباط» لتكوين عاملِ مباغتةٍ لإطلاق مسارٍ مختلف من التعاطي على جبهتها الشمالية يمكّنها من:

– تحديد قواعد اللعبة وجغرافية النار بما يلائم «أهدافها النهائية» واستدراج المجتمع الدولي لمساندتها في تحقيقها إذا أراد تفادي الانفجار الإقليمي انطلاقاً من البوابة اللبنانية.

– كسْر الدوران في ملعب النار الذي رسم حدوده «حزب الله» ووجدتْ إسرائيل نفسها تلتزم بخطوطه المتشابكة كخيوط العنكبوت بحيث جعل الحزب لكل زرّ تَضغط عليه تل أبيب «خارج الخط» ما يماثله وأكثر فصارت أسيرة عدم القدرة على التراجع ولا التقدّم المحفوف بخطر «الظهر المكشوف» في غياب الغطاء الأميركي.

على أن هذه المخاوف لا تجد صدى لدى دوائر غير بعيدة عن محور «الممانعة» ترى أن «من فم إسرائيل» يمكن قراءة ما سيكون، متوقفة في هذا الإطار عند النقاط الآتية:

– المؤشراتُ المتعاظمة إلى أن جبهة لبنان، التي ترفد «حماس» بعناصر قوة للصمود في مسار التفاوض وشروطه، باتت مصدر الخطر الرئيسي الذي يقلق الولايات المتحدة ويتقدّم حتى على حرب غزة، وصولاً لجعل واشنطن إدارتها لحرب غزة محكومة بما لا تريده على جبهة الجنوب اللبناني، وهو ما عبّر عنه ما كُشف عن حضّ الولايات المتحدة، عبر وسطاء، «حزب الله» على دفْع حماس للسير بمقترح بايدن، كما اعتبارها أن وحدها هدنة سريعاً في غزة من شأنها منع تدحرج الوضع على الحدود اللبنانية – الإسرائيلية.

– أن واشنطن تلقت إشاراتٍ من إيران بأن أي حرب على «حزب الله» قد تعني جرّ طهران إلى الميدان، رغم اعتبار أوساط مراقبة أن هذا الكلام ليس إلا في سياق ترتيب وتحصين «خطوط الدفاع» للمحور، و«الحرب النفسية»، باعتبار أن إيران ليست بحاجة للانغماس في الدفاع عن حزب الله الذي يملك ما يكفي لخوض معركته، وهي عندما مارست إستراتيجية النزول برجْليها إلى المواجهة مع إسرائيل بعد ضرب القنصلية في دمشق إنما فعلت ذلك على قاعدة أن زجّ الحزب في الردّ حينها قد يفجّر المواجهة الكبرى ويضع رأس الحزب على المحك، في حين أن تولّيها ذلك ومن «دولة إلى دولة» يُبْقي على الضوابط.

– أن أداء «حزب الله»، وليس آخِره ما كشفتْه وسائل إعلام إسرائيلية عن أنه حاول عصر الجمعة ضرب قاعدة «رمات دافيد» الجوية (وهي واحدة من أهم 3 قواعد جوية رئيسية) في جنوب حيفا بطائرة من دون طيار متفجّرة، وذلك بعدما كشف امتلاكه منظومة دفاع جوي ضد الطيران الحربي، وقبْلها هجومه على منظومة القبة الحديدية في راموت نفتالي، وغيرها من العمليات النوعية المستمرة، بات يشكل رادعاً لتل أبيب عن أي تفكير في حربٍ يستحيل أن تخرج منها إسرائيل رابحة على أي مستوى حتى لو اقتصرت الأهداف على إعادة سكان الشمال إلى منازلهم.

مجموعة إشارات

واستحضرت الدوائر غير البعيدة عن محور «الممانعة» في هذا السياق مجموعة إشاراتٍ من إسرائيل، أبرزها ما نقلته مجلة «نيوزويك» عن النائب السابق لرئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي عيران عتصيون من أنّ «إسرائيل ستخسر الحرب مع حزب الله، خلال الساعات الـ24 الأولى، بسبب ما سنراه من دمار الشامل في مناطق حساسة جداً، داخل إسرائيل على نطاق لم نشهده من قبل»، وقوله «من الصعب جداً رؤية كيف يمكن كسب هذه الحرب بسرعة، أو على الإطلاق»، ناهيك عن اعتبار تسيفي هاوزر، رئيس لجنة الخارجية والأمن سابقاً أنّ «إسرائيل ليس لديها أيّ ردّ على الحدث الشمالي بحيث يوجد نحو 100 ألف لاجئ، وهذا وضع غير مسبوق أبداً منذ العام 1948».

وفي حين استوقفت الدوائر نفسها تقارير تشير إلى «أن هجمات حزب الله القصيرة المدى يصعب اكتشافها بالسرعة الكافية أو التصدي لها بفعالية» على عكس الوقت الذي كان متوافراً للتصدي للصواريخ والمسيرات الايرانية، وإلى أن «إسرائيل تجد نفسها فجأة في صراع مفتوح لا يمكن احتواؤه بواسطة سلاح جوي أو غارات جوية مكثفة»، أشارت إلى ما نُقل عن حاييم تومر، المسؤول السابق في جهاز “الموساد” من أنّ حرباً واسعة مع «حزب الله» ستقوّض قدرة إسرائيل على العمل كدولة وأنّه «إذا اندلعت الحرب فإن صواريخ حزب الله ستشلّ إسرائيل بما في ذلك مطارا بن غوريون وحيفا (…) وستجعل مصير عكا وحيفا وطبريا وربما تل أبيب كمصير كريات شمونة».

المصدر: صحيفة الراي الكويتية
اخترنا لكم
أينَ نحنُ منْ الشفافيَّةِ والمحاسبةِ؟
المزيد
بو عاصي: برّي أداة بيد حزب الله.. وهاشم: هذه التوصيفات لا تقدّم ولا تؤخّر
المزيد
بالفيديو جنبلاط: لسنا في جزيرة وعلينا أن نحاور بهدوء... ولا مفرّ من التسوية
المزيد
هوكشتاين: نتطلع لإنهاء الحرب في غزة وجنوب لبنان والحزب هو من بدأ الحرب على إسرائيل
المزيد
اخر الاخبار
أينَ نحنُ منْ الشفافيَّةِ والمحاسبةِ؟
المزيد
سامسونغ الأولى في السباق.. تفاصيل "الخاتم الذكي" الجديد
المزيد
مارين لوبان تهاجم اليسار بعد تخريب شبكة السكك الحديدية
المزيد
الأبيض اختتم جولته البقاعية بافتتاح مستوصف في سعدنايل: التعاون مع المجتمع الأهلي شرط أساسي لخدمة صحية ناجحة
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
أميركا لحزب الله: هجوم إسرائيل خلال أسابيع ولا يمكننا وقفه
المزيد
"المقاومة الاسلامية": هجوم بالمسيّرات الإنقضاضية على موقع الراهب
المزيد
ضبط صيدليات ومستودعات ادوية تهرب الدواء... وحسن يتحدث عن "مافيا": جولاتنا ستطال كل لبنان
المزيد
مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية: لا صحة لما بثته الجديد عن علاقة رئيس الجمهورية في قضية أمير الكبتاغون
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
يزور الأرض كل 71 عاما.. ماذا تعرف عن "مذنب الشيطان"؟
تعرف إلى أكثر الأيام سخونة في التاريخ
وزير الزراعة أطلق والنائب البستاني مشروعا على "تلة الصليب" في دير القمر
تغير المناخ يسبب تغيرا بأنماط هطول الأمطار وأعاصير أكثر شدة
المغرب.. التحقيق في وفاة 21 شخصا في يوم واحد بسبب "الحرارة"
مفاجأة.. البروتين والدهون يحفزان الأنسولين أكثر من الكربوهيدرات