Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- باسيل: معارضون لهذه التشكيلة الحكومية المجحفة وسنحكم على البيان الوزاري في جلسة الثقة - رئيس الجمهورية متوجهاً الى شباب لبنان: اجعلوا وطنكم دائما نصب اعينكم فهو لكم وليس لأي أحد آخر أنتم جهاز الرقابة علينا وعلى الحكومة - وزير الإعلام تلا مقررات مجلس الوزراء: لجنة صوغ البيان الوزاري ستفرغ من عملها خلال أيام والبيان سيكون مقتضباً ومباشرًا - اول جلسة لمجلس الوزراء برئاسة رئيس عون: ألاولوية وضع الموازنة واجراء الانتخابات وتطبيق ال1701 - وزير الزراعة: البيان الوزراي سيتوافق مع خطاب القسم والأجواء إيجابية - سفير روسيا الاتحادية لدى بيروت: بلادنا مستعدة لتقديم المساعدة للبنان - تسليم وتسلم في "الزراعة" غداُ الاربعاء - الحكومة تقلع نحو بيان وزاري يختبر تحدياتها - فرنسا تسعى لإقناع إسرائيل بإخلاء التلال الخمس - هكذا سيقارب البيان الوزاري الأزمة التي يعيشها لبنان - عهد جوزاف عون يطلق "فجر الحدود" شرقاً وجنوباً - استحقاق الحدود: توسيع صلاحية "اليونيفيل" إلى الحدود السورية؟ - امامَ كلِّ هذهِ الملاحظاتِ: فلنتواضعْ! - دراسة: النساء بحاجة لنوم أكثر من الرجال - شقير حيّا موقف السعودية الرافض ل "جموح نتنياهو" - الجيش اللبناني استكمل انتشاره في رب ثلاثين وطلوسة وبني حيان.. وإطلاق نار واقتحام منزل في يارون - صندوق النقد: مشاورات مكثفة مع أصدقاء لبنان للمساعدة.. وسندات لبنان الدولية ترتفع - جعجع بعد لقائه وزراء "القوات": وافقنا على جابر بعدما نلنا ضمانات من سلام بعدم عرقلة عمل الوزارات - ضاهر: هذه أهمّ النقاط لانطلاقة إصلاحية باتجاه إعادة الثقة - نتنياهو: إغتيال نصر الله صدّع محور الشر وتسبب في سقوط الأسد

أحدث الأخبار

- بالدليل العلمي.. حقائق تود معرفتها عن الزلازل - فيديو.. لقطات توثق ظهور حيوان نادر يعاني طفرة جينية - خطر كبير على الطائرات.. والفاعل قادم من "الفضاء" - لتوخي الحذر.. فرانك هوغربيتس يتنبأ بنشاط زلزالي كبير في 3 دول! - الجرائم البيئية في لبنان توصف بأنها "جرائم سوداء" بحق الحاضر والمستقبل، غانم: مكافحة الجرائم البيئية ضرورة لحماية الطبيعة والصحة العامة - "خدمة" القندس توفر على حكومة التشيك 1.2 مليون دولار - رصد "سمكة الشيطان" بالقرب من سواحل جزيرة إسبانية - بقرار أوروبي.. مسحوق الحشرات المعالج "مسموح" في الأغذية - الإنفلونزا تعصف.. الأكثر شدة منذ 15 عامًا! - حقبة مروعة: القطب الشمالي خالٍ من الجليد! - دراسة فرنسية في وقت حساس: غبار مشع خطير يهدد 6 دول عربية - نبتة الهندباء: صيدلية الطبيعة المتكاملة - لبنان.. بدء مشروع لتحويل منزل فيروز إلى متحف - نسبة النجاة منه ضئيلة.. اكتشاف فيروس غامض يثير القلق - الشتاء اللبناني في خطر... كيف يُغيّر التغيّر المناخي وجه الطقس؟ - جامعة السوربون أبوظبي تطلق مبادرة "عام المحيط" البيئية - "احتمال ضئيل" لدمار في الأرض.. ماذا سيحدث عام 2182؟ - أستراليا.. إنماء أول جنين كنغر في العالم باستخدام التلقيح الاصطناعي - Razan Al Mubarak chairs 112th IUCN Council meeting in Guatemala - كانون الثاني الشهر الأعلى حرارة على الإطلاق

الصحافة الخضراء

محليات

إسرائيل مردوعة أم… تراوغ؟

2024 حزيران 09 محليات صحف
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


عيْناً على الارتقاءِ الديبلوماسي إلى أعلى المستويات دولياً في محاولةٍ لوقف حرب غزة على متن «مقترح بايدن»، وعيْناً أخرى على وقائع وحشيةٍ متمادية في الميدان لم تتوانَ معها إسرائيل في الطريقِ لتسجيلِ «انتصارٍ» تستميت لتحقيقِ ولو نُذُرٍ منه منذ أشهر عن تلطيخ يديْها بدم أكثر من 200 فلسطيني سقطوا باسم «إنجاز تحرير 4 رهائن».

هكذا كانت بيروت أمس مشدودةً إلى الاليزيه حيث عُقدت القمةُ الفرنسيةُ – الأميركيةُ عشية عودة وزير الخارجية الأميركي انتوني بلينكن لتل أبيب، وإلى التطورات في غزة ولا سيما تداعياتِ «التقاط الأنفاس» من إسرائيل باستعادةِ 4 من أسرى 7 أكتوبر أحياء على مسار التفاوض الشائك لإنهاء الحرب وهل سيعمّق التعقيدات التي تعترض القيام «بالخطوة الأولى» في مسار وقْف النار عبر دفْع طرفيْ المواجهة لمزيد من التشدد: إسرائيل ظناً منها أن «تحقيق الأهداف» بات ممكناً بالقوة ما يعزّز منطقَ عدم الحاجة لتقديم تنازلاتٍ مؤلمة، و«حماس» انطلاقاً من اعتبار مجزرة النصيرات تأكيداً للمؤكد لجهة نيات تل أبيب بجعْل أي «وقت مستقطع» في الحرب مجرد استراحة «لإكمال المهمة»، ناهيك عن أبعادِ تَكَشُّفِ دورٍ أميركي ميداني في عمليةِ تحرير الرهائن وتالياً شراكة واشنطن بطريقة أو أخرى في الدم الذي سال يوم أمس.

وهذا الانشداد في بيروت مردُّه إلى «وحدةِ الحال» المستدامة بين جبهتي غزة وجنوب لبنان وصعوبة استشراف هل يمكن إذا طالت حرب القطاع وتَعَمَّقَ الاستنزافُ أن تبقى المواجهاتُ بين «حزب الله» وإسرائيل ضمن حدود التصعيد الحالي الذي يتدحرج على المقلبين ولكن من دون أن يفجّر حتى الساعة المواجهة الكبرى التي لا يريدها الطرفان واقعياً ولا يتحمّلان ارتداداتها المميتة، ولا سيما أن في آخِر النفق «راية» مكتوب عليها (القرار) 1701 يلوّح بها الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين ويُراد أن تؤذن بنهاية حرب الجنوب سواء عبر صيغة مطوَّرة من القرار الأممي تراعي مقتضيات المعارك منذ 8 أكتوبر، أو حتى على قاعدة العودة إلى ما قبل «طوفان الأقصى» بحال حملتْ الأيام أو الأسابيع الطالعة مزيداً من «المفاجآت» من الحزب لإسرائيل بحيث تصبح استعادة «الستاتيكو» نفسه مكسباً لبنيامين نتنياهو على قاعدة الخيار بين «المُر والأمرّ».

وفيما كان الرصدُ لِما ستَخرج به قمة الرئيسين جو بايدن وايمانويل ماكرون في ما خصّ لبنان، غداة البيان الذي صدر عن رؤساء دول وحكومات كل من فرنسا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وأكدوا فيه «أن الحفاظ على استقرار لبنان مسألة حيوية»، مشددين على «تضافر الجهود للحد من التوتر على طول الخط الأزرق تطبيقاً للقرار 1701» مع دعوةٍ لضبط النفس وتجنُّب أي تصعيد في المنطقة، فإنّ أوساطاً مطلعة اعتبرتْ أن الوضع اللبناني يبدو في ظاهره مَحكوماً بتوازن رعب يجعل أي جنوحٍ إسرائيلي نحو حربٍ أوسع بمثابة إعلان «وبعدي الطوفان»، ولكن في الوقت نفسه تبقى المخاوف قائمةً من انزلاقٍ غير محسوب إلى حيث لا يريد أي من طرفيْ الحرب التي تُخاض من فوق رأس الدولة اللبنانية التي تجلس في «مقعد المتفرجّ» وليس حتى… البدلاء.

وإذ توقّفتْ هذه الأوساط عند معاودة كندا نصح مواطنيها بتجنّب السفر إلى لبنان بسبب «تدهور الوضع الأمني والنزاع المسلح المستمر مع إسرائيل» وحضّ رعاياها على المغادرة عبر الرحلات التجارية المتوافرة، اعتبرتْ أن التقاريرَ وعمليات المحاكاة الإسرائيلية لمآلات أي حرب واسعة مع «حزب الله»، والتي تتقاطع عند تداعياتها الكارثية على إسرائيل، غير كافية لاستبعاد إمكان تسلُّل تل أبيب من خلف هذا المناخ من «الإحباط» لتكوين عاملِ مباغتةٍ لإطلاق مسارٍ مختلف من التعاطي على جبهتها الشمالية يمكّنها من:

– تحديد قواعد اللعبة وجغرافية النار بما يلائم «أهدافها النهائية» واستدراج المجتمع الدولي لمساندتها في تحقيقها إذا أراد تفادي الانفجار الإقليمي انطلاقاً من البوابة اللبنانية.

– كسْر الدوران في ملعب النار الذي رسم حدوده «حزب الله» ووجدتْ إسرائيل نفسها تلتزم بخطوطه المتشابكة كخيوط العنكبوت بحيث جعل الحزب لكل زرّ تَضغط عليه تل أبيب «خارج الخط» ما يماثله وأكثر فصارت أسيرة عدم القدرة على التراجع ولا التقدّم المحفوف بخطر «الظهر المكشوف» في غياب الغطاء الأميركي.

على أن هذه المخاوف لا تجد صدى لدى دوائر غير بعيدة عن محور «الممانعة» ترى أن «من فم إسرائيل» يمكن قراءة ما سيكون، متوقفة في هذا الإطار عند النقاط الآتية:

– المؤشراتُ المتعاظمة إلى أن جبهة لبنان، التي ترفد «حماس» بعناصر قوة للصمود في مسار التفاوض وشروطه، باتت مصدر الخطر الرئيسي الذي يقلق الولايات المتحدة ويتقدّم حتى على حرب غزة، وصولاً لجعل واشنطن إدارتها لحرب غزة محكومة بما لا تريده على جبهة الجنوب اللبناني، وهو ما عبّر عنه ما كُشف عن حضّ الولايات المتحدة، عبر وسطاء، «حزب الله» على دفْع حماس للسير بمقترح بايدن، كما اعتبارها أن وحدها هدنة سريعاً في غزة من شأنها منع تدحرج الوضع على الحدود اللبنانية – الإسرائيلية.

– أن واشنطن تلقت إشاراتٍ من إيران بأن أي حرب على «حزب الله» قد تعني جرّ طهران إلى الميدان، رغم اعتبار أوساط مراقبة أن هذا الكلام ليس إلا في سياق ترتيب وتحصين «خطوط الدفاع» للمحور، و«الحرب النفسية»، باعتبار أن إيران ليست بحاجة للانغماس في الدفاع عن حزب الله الذي يملك ما يكفي لخوض معركته، وهي عندما مارست إستراتيجية النزول برجْليها إلى المواجهة مع إسرائيل بعد ضرب القنصلية في دمشق إنما فعلت ذلك على قاعدة أن زجّ الحزب في الردّ حينها قد يفجّر المواجهة الكبرى ويضع رأس الحزب على المحك، في حين أن تولّيها ذلك ومن «دولة إلى دولة» يُبْقي على الضوابط.

– أن أداء «حزب الله»، وليس آخِره ما كشفتْه وسائل إعلام إسرائيلية عن أنه حاول عصر الجمعة ضرب قاعدة «رمات دافيد» الجوية (وهي واحدة من أهم 3 قواعد جوية رئيسية) في جنوب حيفا بطائرة من دون طيار متفجّرة، وذلك بعدما كشف امتلاكه منظومة دفاع جوي ضد الطيران الحربي، وقبْلها هجومه على منظومة القبة الحديدية في راموت نفتالي، وغيرها من العمليات النوعية المستمرة، بات يشكل رادعاً لتل أبيب عن أي تفكير في حربٍ يستحيل أن تخرج منها إسرائيل رابحة على أي مستوى حتى لو اقتصرت الأهداف على إعادة سكان الشمال إلى منازلهم.

مجموعة إشارات

واستحضرت الدوائر غير البعيدة عن محور «الممانعة» في هذا السياق مجموعة إشاراتٍ من إسرائيل، أبرزها ما نقلته مجلة «نيوزويك» عن النائب السابق لرئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي عيران عتصيون من أنّ «إسرائيل ستخسر الحرب مع حزب الله، خلال الساعات الـ24 الأولى، بسبب ما سنراه من دمار الشامل في مناطق حساسة جداً، داخل إسرائيل على نطاق لم نشهده من قبل»، وقوله «من الصعب جداً رؤية كيف يمكن كسب هذه الحرب بسرعة، أو على الإطلاق»، ناهيك عن اعتبار تسيفي هاوزر، رئيس لجنة الخارجية والأمن سابقاً أنّ «إسرائيل ليس لديها أيّ ردّ على الحدث الشمالي بحيث يوجد نحو 100 ألف لاجئ، وهذا وضع غير مسبوق أبداً منذ العام 1948».

وفي حين استوقفت الدوائر نفسها تقارير تشير إلى «أن هجمات حزب الله القصيرة المدى يصعب اكتشافها بالسرعة الكافية أو التصدي لها بفعالية» على عكس الوقت الذي كان متوافراً للتصدي للصواريخ والمسيرات الايرانية، وإلى أن «إسرائيل تجد نفسها فجأة في صراع مفتوح لا يمكن احتواؤه بواسطة سلاح جوي أو غارات جوية مكثفة»، أشارت إلى ما نُقل عن حاييم تومر، المسؤول السابق في جهاز “الموساد” من أنّ حرباً واسعة مع «حزب الله» ستقوّض قدرة إسرائيل على العمل كدولة وأنّه «إذا اندلعت الحرب فإن صواريخ حزب الله ستشلّ إسرائيل بما في ذلك مطارا بن غوريون وحيفا (…) وستجعل مصير عكا وحيفا وطبريا وربما تل أبيب كمصير كريات شمونة».

المصدر: صحيفة الراي الكويتية
اخترنا لكم
اول جلسة لمجلس الوزراء برئاسة رئيس عون: ألاولوية وضع الموازنة واجراء الانتخابات وتطبيق ال1701
المزيد
الجرائم البيئية في لبنان توصف بأنها "جرائم سوداء" بحق الحاضر والمستقبل، غانم: مكافحة الجرائم البيئية ضرورة لحماية الطبيعة والصحة العامة
المزيد
امامَ كلِّ هذهِ الملاحظاتِ: فلنتواضعْ!
المزيد
أورتاغوس و"عيد الشكر" في بيروت
المزيد
اخر الاخبار
باسيل: معارضون لهذه التشكيلة الحكومية المجحفة وسنحكم على البيان الوزاري في جلسة الثقة
المزيد
وزير الإعلام تلا مقررات مجلس الوزراء: لجنة صوغ البيان الوزاري ستفرغ من عملها خلال أيام والبيان سيكون مقتضباً ومباشرًا
المزيد
رئيس الجمهورية متوجهاً الى شباب لبنان: اجعلوا وطنكم دائما نصب اعينكم فهو لكم وليس لأي أحد آخر أنتم جهاز الرقابة علينا وعلى الحكومة
المزيد
اول جلسة لمجلس الوزراء برئاسة رئيس عون: ألاولوية وضع الموازنة واجراء الانتخابات وتطبيق ال1701
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
حنكش للرئيس عون: لأ ما بدنا نكون رايحين عجهنم
المزيد
الصايغ زار وزير الداخلية: زيارة مثمرة
المزيد
كيف افتتح سعر دولار السوق السوداء اليوم؟
المزيد
سلامة أمام القضاء البريطاني
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
بالدليل العلمي.. حقائق تود معرفتها عن الزلازل
خطر كبير على الطائرات.. والفاعل قادم من "الفضاء"
الجرائم البيئية في لبنان توصف بأنها "جرائم سوداء" بحق الحاضر والمستقبل، غانم: مكافحة الجرائم البيئية ضرورة لحماية الطبيعة والصحة العامة
فيديو.. لقطات توثق ظهور حيوان نادر يعاني طفرة جينية
لتوخي الحذر.. فرانك هوغربيتس يتنبأ بنشاط زلزالي كبير في 3 دول!
"خدمة" القندس توفر على حكومة التشيك 1.2 مليون دولار