Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- وزارة الزراعة تطلق دعوة لدعم البطاطا اللبنانية مع بدء موسم الحصاد - رئيس الجمهورية يزور البطريرك الراعي متمنّيًا له الشفاء العاجل - بعد ساعات من انتهاء هدنة عيد الفصح... كييف ونصف أوكرانيا تحت خطر الغارات الروسيّة - سموتريتش: إعادة الرهائن "ليس الهدف الأهم لحكومة إسرائيل" - مواقف "الفصح اللبناني" تحت وطأة التصعيد... أركان الدولة يردّون: التشبّث بحصرية السلاح - في اثنين الفصح... الرئيس سليمان يصلي لشفاء الراعي ويتوجه بتحية لشهداء الجيش - مخابرات الجيش تحبط عملية جديدة لإطلاق صواريخ من الجنوب - استهداف سيارة في بلدة كوثرية السياد - الراعي في قداس الفصح: آن الأوان لنقول جميعًا لا يحمي لبنان إلا دولته وجيشه وقواه الأمنيّة الرسميّة - المرصد الاوروبي تعليقا على الوسام الذي قدمه ماكرون لميقاتي: الاجدى أن يكافأ لبنان عبر سداد الأموال التي هي من حقه - رئيس الجمهورية من بكركي: قطار قيامة لبنان انطلق ولا أحد سيُعرقله وقرار حصر السلاح اتُخِذ وسننفّذه - الأنظار على بيروت وطرابلس.. واحتمال تأجيل الانتخابات البلدية محدود - عطلة الفصح تستغل لتمرير التعيينات وتعزيز الاستقرار الداخلي - لا إعادة إعمار في لبنان قبل نزع سلاح حزب الله وتصريحات قاسم زوبعة في فنجان - هجوم معاكس لحزب الله وأورتاغوس أشعلتها بكلمة - الرئيس ميشال عون معايدًا: مشهد العيد هذه السنة مختلف وجميل تجلّت فيه وحدة الإيمان ووحدة القلب - بوتين يعلن عن "هدنة" في أوكرانيا لمناسبة الفصح - غانم يعايد اللبنانيين بعيد الفصح: "المسيح قام! حقًا قام... ولنحمل نور القيامة في أقوالنا وأفعالنا"! - جعجع: التهديد والوعيد والأيادي التي ستُقطع ليس منطق الدولة ولا منطق الديمقراطية - الرئيس سليمان: لا للتهديدات..!

أحدث الأخبار

- وزارة الزراعة تطلق دعوة لدعم البطاطا اللبنانية مع بدء موسم الحصاد - وزارة الزراعة تنهي ملف تلوّث مياه الري الزراعية في بعلبك: المعالجة اكتملت والتزام بالشروط البيئية - وقفة أمام محمية شاطئ صور الطبيعية احتجاجا على أشغال جارية في الموقع - "تشرنوبيل الصامتة".. كارثة جيولوجية نادرة في بحر آرال! - صقيع مدمر يضرب محاصيل الفاكهة في تركيا ويهدد بارتفاع الأسعار المحلية - في ظلال المجرات… الكشف عن نصف الكون الذي لم نره من قبل - نوع جديد من مرض السكري.. اكتشاف يُغير كل شيء - المكسيك.. أول حالة إصابة بشرية بالدودة "آكلة لحوم البشر" - دعوة من ماكرون لعلماء العالم - تدريب متخصص في عكّار حول الذكاء الاصطناعي في الزراعة برعاية وزارة الزراعة وجمعية فرسان مالطا - ضبط 12 طناً من المانغا اليمنية: غرامة 3 مليارات ليرة والإتلاف بإشراف وزارة الزراعة - "اتفاق تاريخي" في منظمة الصحة العالمية.. ماذا حدث؟ - تضاريس شبيهة بـ"الجبنة السويسرية".. حفرة غامضة على المريخ - ندوة متخصصة للنحالين في بنت جبيل: وزارة الزراعة تواصل دعم القطاع الحيوي وتفعيل الإرشاد الزراعي - لبنان في خطر.. وهذا ما كشفته وزارة الزراعة لموقع mtv - نحو خارطة زراعية وطنية مستدامة: الوزير نزار هاني يعلن أولويات المرحلة الجديدة في إطلاق مبادرة "أرضي أرضك" - وزير الزراعة والمدير التنفيذي لجهاز مستقبل مصر يبحثان مع التعاونيات تشجيع المزراعين على توريد - ازالة أكثر من 800 متر من شباك إبادة الصيد في برجا - إرشادات ضرورية حول شراء وتداول واستخدام المبيدات الزراعية - وزارة الزراعة تتابع ضبط التهريب: مفرزة البحث في الجمارك تصادر أكثر من 17 طناً من الفواكه المهرّبة وتسلمها للجيش

الصحافة الخضراء

محليات

حزب الله يسير على حبلَيْن... باندفاعته حتى طبريا

2024 أيار 17 محليات صحف
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


فيما كانت قمة البحرين توجّه رسالةً على «اللبيب أن يفهمها» وأطلّت من إعلان المنامة الذي أعطى إشارةً إلى «نأي» عربي عما يشهده الجنوب اللبناني مع تشديدٍ على أن تكون مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية عبر القوى الشرعية من جيش وقوى أمن داخلي والتي جرى الحضّ على تعزيز قدراتها، بقيت المواجهاتُ بين «حزب الله» وإسرائيل على وتيرتها التصاعُدية التي بدتْ سياقاتُها متّصلةً بمسرح العمليات الكبير الذي تدور عليه حرب غزة وآفاقها، كما بالدينامية المنفصلة لجبهة الجنوب المشتعلة منذ 8 أكتوبر.

وإذ فُسِّرتْ مواقف رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي التي أطلقها في كلمته أمام القمة على أنها تغطيةٌ ضمنية لموقف «حزب الله» الذي يربط بين جبهة الجنوب وحرب غزة ورسْمٌ لسقفٍ هو الأعلى ويريح الحزب في ما يشي بأنه «مفاوضات بالنار» حول اليوم التالي لبنانياً تَجْري في ميدان المواجهات الآخذة في التمدّد جغرافياً ونوعياً على المقلبيْن، قرأت أوساط سياسية بين سطور إعلان المنامة في ما خصّ لبنان مؤشرات عدم وجود أي «مظلة» عربية لـ «بلاد الأرز» توفّر لها «بوليصة تأمين» في مرحلة ما بعد الحرب (والإعمار) التي تَفَرَّدَ بها «حزب الله» وزجّ فيها الوطنَ الصغير، ليبقى الاهتمامُ العربي منصبّاً على الأزمة الرئاسية بالدرجة الأولى.

فالإعلان تضمّن إلى جانب «دعم لبنان وسيادته واستقراره ووحدة أراضيه»، حضّاً لـ «جميع الأطراف اللبنانية على إعطاء الأولوية لانتخاب رئيس للجمهورية، وتعزيز عمل المؤسسات الدستورية، ومعالجة التحديات السياسية والأمنية، وتنفيذ الإصلاحات الاقتصادية الضرورية»، ليطلّ على الوضع جنوباً من زاوية (الحض على) «تعزيز قدرات الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي، للحفاظ على أمن لبنان واستقراره، وحماية حدوده المعترف بها دولياً، بوجه الاعتداءات الإسرائيلية».

وسبق ذلك إعلان ميقاتي أمام المؤتمرين أن «ما يشهده لبنان من أحداث وتصعيد على حدوده الجنوبيّة، منذ أكثر من سبعة أشهر، تزامناً مع ما يُعانيه أهالي قطاع غزة من وجع أليم، ليس سوى نتيجة طبيعيّة لتواصل الاعتداءات الإسرائيليّة على بلدنا المؤمن بالسلام والعدالة»، مؤكداً أنّ «لبنان ما انفكّ يُبادر منذ اندلاع هذه الأحداث إلى إطلاق النداءات لوقف إطلاق النار والحفاظ على الاستقرار والهدوء، مُحذراً من أن تمادي إسرائيل في ارتكاباتها سيساهم بتدحرج رقعة الأزمة وإشعال المنطقة»، ومضيفاً: «نُجدّد اليوم، أمامكم، التزام لبنان قرارات الشرعيّة الدوليّة، ونطالب بالضغط على إسرائيل للانسحاب من أرضنا المحتلّة ووقف انتهاكاتها واعتداءاتها البريّة والبحريّة والجويّة، والتطبيق الشامل والكامل للقرار 1701، ضمن سلّة مُتكاملة بضمانات دوليّة واضحة ومُعلنة».

وجاء كلام ميقاتي في الوقت الذي كانت يوميات النار على جبهة الجنوب تزدحم بالتطورات النوعية وأبرزها استهداف «حزب الله» قاعدة عسكرية غرب طبريا، في أعمق ضربة داخل إسرائيل (50 كيلومتراً) منذ بدء «حرب المشاغَلة» وردّ تل أبيب بنحو 15 غارة في أكثر من بقعة في البقاع وقرب مدينة بعلبك استهدفت معسكراً تدريبياً للحزب (كان تم إخلاؤه) وأهدافاً أخرى لم تُحسم طبيعتها، قبل أن ينفّذ «حزب الله» سلسلة عمليات بعضها ذات أهمية استراتيجية.

فإلى جانب الكشف عن أن عملية طبريا استهدفت موقعاً تابعاً لسلاح الجو الاسرائيلي وصفتْه وسائل إعلام عبرية بأنه «حساس للغاية» في الشمال، قبل أن يُعلن انه موقع المنطاد التجسسي العملاق في «تل الشمايم» (لحقت به أضرار جسيمة) قرب مفرق جولاني في الجليل الأسفل، وهو ما اعتبره خبراء إسرائيليون «إنجازا استراتيجيا لحزب الله الذي يضرب وسائل المراقبة التابعة للجيش الإسرائيلي واخترقت طائراته منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية»، عاود الحزب العملَ بمعادلة «البقاع مقابل الجولان» حيث استهدف بأكثر من 60 كاتيوشا «قيادة فرقة الجولان ‌‏210 في نفح وثكنة الدفاع الجوي في كيلع وثكنة المدفعية لدعم المنطقة الشمالية في يوآف». وبعدها سدّد ضربة - سابقة كشفَ فيها للمرة الأولى امتلاكه صواريخ(‏S5‏)التي سلّح فيها مسيَّرةً هجومية نفّذت عملية انغماسية ضد موقع المطلة وحاميته» أولاً بصاروخي «‏S5‏» على إحدى آلياته والعناصر المجتمعة حولها وأوقعتهم بين قتيل وجريح، ‏وبعدها أكملت انقضاضها على الهدف المحدد لها وأصابته بدقّة.‏

وفي حين كثرت التحريات عن صواريخ «‏S5‏» وتزويد المسيَّرات بها، بالتوازي مع تكرار الطيران الاسرائيلي المسيّر الاغتيالات من الجو عبر استهدافه سيارة على طريق يربط بلدتي قانا بالرمادية في قضاء صور ما أدى إلى سقوط شخصين، فإن التدقيق الأكبر كان حول سرّ تَعَمُّد «حزب الله» توجيه رسالةٍ لإسرائيل على طريقة «لا نكترث لِما قد تفعلونه» و«التي تعبّر عنها ضرباتُه التي لا تهدأ، حتى عندما انكفأت تل أبيب لوقت قصير».

وقالت أوساط غير بعيدة عن «محور الممانعة» إن «حزب الله» في ما يقوم به وكأنه يسير على حبلين:

الأول هو الذي وَضَعَ معه هذا المحور ساحاته»على موجةِ تصعيدٍ واحدة «مدجَّجة برسالةٍ رئيسية تدعو إلى تفادي «سوء تفسير» موافقة «حماس» على مقترح الهدنة في غزة - قبل أن يعطّله بنيامين نتنياهو - على أنها إشارةُ ضعفِ أو أن الحركة باتت في موقع «المحشور» والمأزوم عسكرياً.

ومن هنا وبحسب هذه الأوساط جاءت عودة الضربات المؤلمة من المقاومة الفلسطينية للجيش الاسرائيلي في غزة، واندفاعة «المقاومة الإسلامية في العراق»، التي أعلنت أنها استهدفت مصفى حيفا النفطي الإسرائيلي وهدفاً حيوياً في إيلات بواسطة الطيران المسيّر، إلى جانب الارتقاء النوعي في استهدافات(حزب الله)».

والثاني يتّصل بجبهة الجنوب ومساريْها الميداني والديبلوماسي، وذلك على قاعدة أن حزب الله يلتزم «حرفياً» بمعادلة التوسعة بالتوسعة لدرجة أنه يردّ على كل ضربة إسرائيلية بما يماثلها نوعاً وحتى كمّاً، وصولاً إلى تماثُل في عدد الصواريخ التي يردّ بها، كما أنه في «الهجوم الدفاعي»، الذي يَمْضي فيه يُعطي إشارة مزدوجة: إلى أنه جاهز لكل السيناريوهات بحال اختار الإسرائيليون توسيع الحرب وأن ما ينتظر تل أبيب سيكون مؤلِماً، وإلى أن الميدان ومجرياته لا تتيح لإسرائيل فرْض شروطها في المفاوضات التي يقودها - وينتظر استئنافُها بلوغ هدنة في غزة أو وقف الحرب فيها - الموفد الأميركي آموس هوكشتاين الذي صار دوره بمثابة «قطع وصل» بين مرحلة النار وإطفائها على أرضية القرار 1701.

وكان تلفزيون «إم تي في» نقل عن هوكشتاين قوله من واشنطن أننا سنواصل بذل الجهود لتحقيق الاستقرار والأمن على طول «الخط الأزرق»، ونحرص على عودة اللبنانيين إلى منازلهم، كما الإسرائيليين، وكيفية العيش بسلام واستقرار. وأعتقد أنّ الهدف الأساس هو القرار 1701، وبالتالي علينا أن«نرى ما يمكن عمله بينما نتطلع إلى تطبيق الاتفاق المشترك بيننا وبين لبنان، وبيننا وبين إسرائيل لإنهاء هذا الصراع الرهيب».

ورداً على سؤال، قال: «نحن أصلاً في صراع، وعلينا الحرص على عدم امتداده، وفي أقل تقدير علينا إنهاؤه. أرغب في أن يكون الجميع قادرين على العودة إلى لبنان، كما أنني أرغب شخصياً في العودة إلى لبنان، وأن يتحقق الازدهار لكل اللبنانيين. وعلينا التوصل إلى مزيد من الأمن بين لبنان وإسرائيل. هذا هو هدف الرئيس بايدن وهو طلب مني العمل لتحقيق هذا الهدف، وهذا ما أواصل العمل عليه يومياً».

المصدر: الراي الكويتية
اخترنا لكم
مواقف "الفصح اللبناني" تحت وطأة التصعيد... أركان الدولة يردّون: التشبّث بحصرية السلاح
المزيد
الأنظار على بيروت وطرابلس.. واحتمال تأجيل الانتخابات البلدية محدود
المزيد
الراعي في قداس الفصح: آن الأوان لنقول جميعًا لا يحمي لبنان إلا دولته وجيشه وقواه الأمنيّة الرسميّة
المزيد
هجوم معاكس لحزب الله وأورتاغوس أشعلتها بكلمة
المزيد
اخر الاخبار
وزارة الزراعة تطلق دعوة لدعم البطاطا اللبنانية مع بدء موسم الحصاد
المزيد
بعد ساعات من انتهاء هدنة عيد الفصح... كييف ونصف أوكرانيا تحت خطر الغارات الروسيّة
المزيد
رئيس الجمهورية يزور البطريرك الراعي متمنّيًا له الشفاء العاجل
المزيد
سموتريتش: إعادة الرهائن "ليس الهدف الأهم لحكومة إسرائيل"
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
هل يمكن تجنب مخاطر التدهور في سوريا على لبنان؟
المزيد
الراعي في قداس الفصح: آن الأوان لنقول جميعًا لا يحمي لبنان إلا دولته وجيشه وقواه الأمنيّة الرسميّة
المزيد
بالفيديو- طائرة درون إسرائيلية تبث تسجيلًا صوتيًا باللغة العربية فوق الجنوب!
المزيد
لا سقف للدولار... قد يُنهي السنة على معدل 25 الف ليرة
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
وزارة الزراعة تطلق دعوة لدعم البطاطا اللبنانية مع بدء موسم الحصاد
وقفة أمام محمية شاطئ صور الطبيعية احتجاجا على أشغال جارية في الموقع
صقيع مدمر يضرب محاصيل الفاكهة في تركيا ويهدد بارتفاع الأسعار المحلية
وزارة الزراعة تنهي ملف تلوّث مياه الري الزراعية في بعلبك: المعالجة اكتملت والتزام بالشروط البيئية
"تشرنوبيل الصامتة".. كارثة جيولوجية نادرة في بحر آرال!
في ظلال المجرات… الكشف عن نصف الكون الذي لم نره من قبل