Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- أجواء متشنّجة تسبق حكومة نواف سلام - "ارنبٌ" يحفَظُ ماءَ الوجهِ! - ميشال قليموس لصوت لبنان: لوزراء مستقلين في قراراتهم لا ينتظرون الضوء الأخضر من مرجعياتهم على طاولة مجلس الوزراء - بوتين: علاقتي مع ترامب كانت دائما عملية وواقعية - مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة 24/1/2025 - شقيقة القذافي تناشد الرئيس عون: "لا تحتاج براءته لأي أدلة"! - ترامب وعد كندا بإعفاءات جمركية كبيرة ورعاية صحية أفضل لمواطنيها إذا انضمت إلى الولايات المتحدة - الرابطة المارونية: قضية النازحين السوريين يجب ان تكون من البنود الرئيسية في البيان الوزاري المرتقب للحكومة الجديدة - اسرائيل لن تنسحب من جنوب لبنان: "الاتفاق لم يتم تنفيذه" - دعم خليجي متجدد للبنان والعهد... الرئيس عون أمام وفد كويتي: وحدة الدول العربية هي الأساس - حرب: المؤتمرون في الطائف لم يوافقوا على ايلاء المالية للشيعة ولذلك لم تُقَر - هلْ لدينا الرَّخاءُ بعدُ؟ - الرئيس عون يلتقي غراندي: لبنان يريد عودة النازحين الى بلادهم في أسرع وقت - وزير الخارجية السعودي يجول على المسؤولين: ثقتنا كبيرة بفخامة الرئيس ودولة الرئيس المكلّف - حزب الله: تجاوز مهلة الـ60 يوماً اعتداء على السيادة يستوجب رد الدولة - كرم: محور الممانعة يحاول تحميل القوات مسؤولية التأخير في التأليف - محاولة إسرائيلية لتمديد موعد الانسحاب جنوباً! - الصايغ: سنمنع تفخيخ الحكومة - سياسات ترامب الجمركية.. غموض قد يثير العواصف في الأسواق - السعودية تنهي القطيعة: وديعة مالية مشروطة

أحدث الأخبار

- وزير البيئة في "منتدى الحمى السنوي": وقّعت اليوم الموافقة المبدئية على إنشاء متنزّه طبيعي في المتن الأعلى - أبوظبي ستصبح أول حكومة تعتمد بالكامل على الـ AI بحلول 2027 - المنظمة الدولية للهجرة تطلق مشروعًا لتعزيز الوعي بالصحة البيئية - رقمنة وزارة البيئة لاسترداد الملايين من المقالع والكسارات - يُسهم في توازن النظام البيئي، الصنوبر اللبناني من أجود أنواع الصنوبر في العالم - فيديو.. العاصفة إيوين تتسبب في ظاهرة "تيار اللدغة" الخطيرة - توقيع اتفاقية تعاون لتعزيز الاستدامة في البيئية المبنية - نفايات الحرب تهدّد لبنان لسنوات... أبنيتنا وهواؤنا ومياهنا وتربتنا بخطر - الحاج حسن اطلق الخطة الوطنية لإدارة الجفاف في لبنان بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الزراعية - بدء اختبار أول دواء مطور بالذكاء الاصطناعي - أكبر جبل جليدي في العالم يهدد بتدمير جزيرة بريطانية نائية - فيديو.. الحرائق تشتعل في لوس أنجلوس من جديد - حرائق جديدة ورماد سام وعلم أحمر.. جحيم لوس أنجلوس مستمر - أوروبا تعتبر انسحاب أميركا من اتفاقية باريس للمناخ "خسارة فادحة" - اكتشاف مخلوق مفترس جديد في أعماق البحار - بتفسير علمي.. عالم أكسفورد يفنّد أسطورة وحش بحيرة "لوخ نيس" - "الأكثر لطفا في العالم".. سلطعون يثير ضجة على الإنترنت (فيديو) - راقبوا اليوم اصطفاف الكواكب! - ترامب يوقع أمرا بالانسحاب من منظمة الصحة ويتهمها بـ"الخداع" - وزير البيئة: معمل فرز النفايات في الكرنتينا سيعود إلى الخدمة في نهاية حزيران

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
دعم خليجي متجدد للبنان والعهد... الرئيس عون أمام وفد كويتي: وحدة الدول العربية هي الأساس
المزيد
حرب: المؤتمرون في الطائف لم يوافقوا على ايلاء المالية للشيعة ولذلك لم تُقَر
المزيد
اسرائيل لن تنسحب من جنوب لبنان: "الاتفاق لم يتم تنفيذه"
المزيد
الرابطة المارونية: قضية النازحين السوريين يجب ان تكون من البنود الرئيسية في البيان الوزاري المرتقب للحكومة الجديدة
المزيد
شقيقة القذافي تناشد الرئيس عون: "لا تحتاج براءته لأي أدلة"!
المزيد
متفرقات

عبداللهيان يفاجئ اللبنانيين بدعوته لانتخاب الرئيس بمنأى عن «الخماسية»

2024 شباط 12 متفرقات الشرق الأوسط
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

أكد أن إيران شريكة في التسوية و«حماس» تصنّع سلاحها محلياً

#الثائر


تعددت الرسائل السياسية التي أطلقها وزير خارجية إيران حسين أمير عبداللهيان من بيروت، في زيارته الثالثة للبنان منذ اجتياح حركة «حماس» للمستوطنات الإسرائيلية الواقعة ضمن غلاف غزة، في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وتوخى منها إعلام حلفائه في لبنان بأن طهران منخرطة في الجهود الدولية والعربية الرامية إلى إيجاد حل يبدأ من وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مع أن قرار وقفها كان ولا يزال بيد الولايات المتحدة الأميركية، محذّراً، في الوقت نفسه، تل أبيب من جنوحها نحو اجتياح رفح لما يترتب على مغامرتها من تداعيات عسكرية وسياسية من شأنها أن تهدد الاستقرار في المنطقة.

تعدد الرسائل

فوزير الخارجية الإيرانية، وإن كان لا يتطلع إلى توسيع نطاق الحرب وتمدُّدها نحو جنوب لبنان، شملت محادثاته التي أجراها في بيروت رئيسا المجلس النيابي نبيه بري، وحكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، ووزير الخارجية عبد الله بوحبيب، وأمين عام «حزب الله» حسن نصر الله، وقادة حركتي «حماس» و«الجهاد الإسلامي» في لبنان.

وبقيت المحادثات، كما يقول مصدر نيابي بارز لـ«الشرق الأوسط»، تحت سقف ضرورة إعطاء فرصة لتمرير التسوية على قاعدة وقف العدوان الإسرائيلي على غزة، كاشفاً في الوقت نفسه، ونقلاً عن عبداللهيان، أن المراسلات بين طهران وواشنطن لم تنقطع، لا بل ارتفعت وتيرتها لمنع توسعة الحرب، ومؤكداً أن سلطنة عُمان تتولى رعايتها، ويشارك فيها من حين إلى آخر سفير سويسرا لدى إيران ومسؤولون من دولة قطر.

ولعل تعدُّد الرسائل التي أطلقها عبداللهيان، وإن كانت قوبلت بتصعيد عسكري من قبل تل أبيب تجاوزت فيه الخطوط الحمر في استهدافها لمسؤول التجنيد في «حماس» في الضفة الغربية باسل الصالح في بلدة جدرا، من دون أن تتمكن من اغتياله، علماً أن هذه البلدة تبعد عن منطقة جنوب الليطاني نحو 37 كيلومتراً وعن بيروت 25 كيلومتراً.

استدراج «حزب الله»

وعلمت «الشرق الأوسط» من مصادر في «الثنائي الشيعي» («حزب الله» وحركة «أمل») بأن تل أبيب اتخذت قرارها بتجاوز الخطوط الحمر في استهدافها لمناطق لا تقع ضمن منطقة جنوب الليطاني، في محاولة لاستدراج «حزب الله» نحو توسعة الحرب. وهذا ما لفت إليه عبداللهيان في لقاءاته مع نصر الله والقيادات الفلسطينية، داعياً إلى ضبط النفس لتفويت الفرصة على رئيس حكومة إسرائيل بنيامين نتنياهو، الذي يصر على التصعيد جنوباً لتمرير رسالة للدول التي تضغط عليه لمنعه من توسعة الحرب على امتداد الجبهة الشمالية.

ولفتت المصادر في «الثنائي الشيعي» إلى أن فريق الحرب في إسرائيل أراد إعلام المجتمع الدولي بأنه لن يرضخ للضغوط ما لم يوفّر له الضمانات المطلوبة ليبقى على قيد الحياة، بالمفهوم السياسي للكلمة. وقالت إن استهداف جدرا الواقعة على تخوم بيروت الإدارية لا يتعلق بمحاولة اغتيال المسؤول في «حماس» فحسب، وإنما يتخطاه لتوسعة الحرب جنوباً.

استراتيجية جديدة

وكشفت أن المسؤولين في غرفة العمليات المشتركة التابعة لـ«محور الممانعةّ» بدأوا، تحت إشراف نصر الله، البحث عن إعداد استراتيجية جديدة لوضع حد لتجاوز إسرائيل للخطوط الحمر، على أن تبقى تحت السيطرة، وإن كانوا يتخوّفون من تحويلها منطقة جنوب الليطاني إلى منطقة عازلة أسوة بالمنطقة الواقعة في شمال فلسطين المحتلة، مما يسمح لها بإقحام الجنوب بمغامرة عسكرية ليست محسوبة. وقالت إن الاستراتيجية المدرجة على جدول أعمال محور الممانعة فوجئت بمبادرة تل أبيب إلى خرق قواعد الاشتباك في العمق، وكانت تراهن، من وجهة نظر محور الممانعة، على أن التوصل إلى هدنة مديدة في غزة سينسحب على جنوب لبنان.

ونقلت المصادر نفسها عن عبداللهيان قوله إن تل أبيب لن تتمكن من السيطرة على غزة، وأن لدى «حماس» و «الجهاد الإسلامي» ومعها الفصائل الفلسطينية القدرة على الصمود في وجه العدوان الإسرائيلي لأشهر مديدة، كون هؤلاء مجتمعين لا يعوزهم السلاح والذخائر على أنواعها، وكانوا قد أمّنوا مزيداً من الاحتياط من خلال المصانع التي أنشأوها لتصنيع الصواريخ والقذائف، ولديهم من الاكتفاء الذاتي ما لا يسمح لإسرائيل بالإطباق على غزة.

تماسك الممانعة

وأكدت أن زيارة عبداللهيان تهدف بالدرجة الأولى إلى شدشدة الوضع وتحصينه، وأن لقاءاته التي جاءت من خارج جدول أعماله غير الرسمي تأتي في سياق توجيه رسالة لتل أبيب، ولمن يهمهم الأمر، بأن محور الممانعة باقٍ على تماسكه، وأن طهران لن تتخلى عنه وستكون له كلمة الفصل في حال أن المنطقة سائرة نحو إيجاد تسوية. ورأت أن اجتماعه بنصر الله طبيعي، وإن كان الأخير على تواصل شبه يومي بمركز القرار في طهران.

لكن الرسائل السياسية التي أطلقها عبداللهيان لم تكن محصورة بالشق الإقليمي لجهة إعلان حالة الاستنفار السياسي والعسكري لكبح جماح نتنياهو وتفويت الفرصة عليه لتوسعة الحرب جنوباً، برغم ما تبلّغه لبنان من تحذيرات دولية وإقليمية بعدم الانجرار إلى ملعب فريق الحرب الذي يقوده اليمين الإسرائيلي المتطرف لاستدراج «حزب الله» للدخول في حرب، لن تقتصر على الجنوب وإنما ستتمدد إلى مناطق أخرى، وهذا ما أراده من خلال استهدافه بلدة جدرا الجبلية، وإنما أراد عبداللهيان أن يتناول فيها جملة من أبرز القضايا المطروحة على الساحة اللبنانية والتي لا زالت عالقة تفتقد إلى الحلول وتشكّل مادة خلافية، ومن أبرزها إخراج انتخاب رئيس الجمهورية من التأزُّم.

انتخابات الرئيس

وعلمت «الشرق الأوسط» من مصادر رسمية رفيعة أن عبداللهيان تطرق إلى انتخاب الرئيس ودعا إلى لبننته، على أن يكون انتخابه نقطة توافق بين الكتل النيابية بمنأى عن أي تدخّل خارجي.

وبكلام آخر، فإن عبداللهيان أراد أن يعيد كرة انتخاب الرئيس إلى حضن اللبنانيين، وأن طهران تؤيد ما يتوافقون عليه، وذلك في إشارة إلى أن طهران توكل أمرها في هذا الخصوص إلى محور الممانعة ومن خلاله إلى «الثنائي الشيعي».

وأكدت أن وزير الخارجية الإيرانية توقّف أمام ضرورة انتخاب الرئيس من زاوية، كما تقول المصادر نفسها، أن إيران حريصة على الاستقرار في لبنان، وضرورة تضافر الجهود للحفاظ على التهدئة كشرط للتصدي للأطماع الإسرائيلية في ظل استمرار احتلالها لأجزاء من جنوب لبنان.

لكن الجهات الرسمية أبدت قلقها حيال دعوة عبداللهيان للبننة انتخاب الرئيس على خلفية قوله، بلا مواربة، بأن اللجنة «الخماسية» التي تضم في عدادها ممثلين عن الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة العربية السعودية ومصر وقطر منقسمة على نفسها، وأن من الأفضل أن يُترك انتخابه للبرلمان اللبناني، لعله يتوافق على مرشح يكون ترجمة لتلاقي الكتل النيابية حول اسم معين.

واعتبرت الجهات الرسمية أن ربط عبداللهيان انتخاب الرئيس بتوافق لبناني- لبناني ما هو إلا مقدمة تدفع بالدول المعنية بانتخابه للالتفات نحو طهران طلباً لمساعدتها، وأن مجرد تطرقه للانقسام بداخل «الخماسية» يعني حكماً، من وجهة نظر المعارضة، بأنها تصر على حجز مقعد لها بإلحاقها بـ«الخماسية» ولو بطريقة غير مباشرة.

أمن لبنان من أمن إيران

إلا أن جهات رسمية معنية، كما علمت «الشرق الأوسط»، لم تكن مرتاحة حيال ما أعلنه عبداللهيان من مطار رفيق الحريري الدولي، وفور وصوله إلى بيروت، بأن أمن لبنان من أمن إيران، خصوصاً وأنه كرر موقفه في بعض اللقاءات، أكانت رسمية أو سياسية، من دون أن يستفيض في تسليط الضوء على ما يقصده من قوله هذا.

حتى أنها وإن كانت تتجنّب تظهير موقفها للعلن، فهي لم تكن مرتاحة لربط الأمن اللبناني بأمن إيران، باعتبار أن مثل هذا الربط سيكون موضع قلق يتخطى الداخل إلى الخارج ويثير ريبة المجتمع الدولي، خوفاً من أن يكون ما أعلنه مقدّمة لإلحاق لبنان بمحور الممانعة، إلا إذا كان يقصد من إطلاقه لموقفه تفجير قنبلة صوتية لن يكون لها من مفاعيل أمنية.

وتجدر الإشارة أخيراً إلى أن عبداللهيان دعا إلى تطبيق القرار الدولي 1701 بوصفه الناظم الوحيد لتحديد الحدود اللبنانية – الإسرائيلية من دون أن يخوض في التفاصيل.



"الشرق الاوسط"
اخترنا لكم
"ارنبٌ" يحفَظُ ماءَ الوجهِ!
المزيد
دعم خليجي متجدد للبنان والعهد... الرئيس عون أمام وفد كويتي: وحدة الدول العربية هي الأساس
المزيد
اسرائيل لن تنسحب من جنوب لبنان: "الاتفاق لم يتم تنفيذه"
المزيد
وزير الخارجية السعودي يجول على المسؤولين: ثقتنا كبيرة بفخامة الرئيس ودولة الرئيس المكلّف
المزيد
اخر الاخبار
أجواء متشنّجة تسبق حكومة نواف سلام
المزيد
ميشال قليموس لصوت لبنان: لوزراء مستقلين في قراراتهم لا ينتظرون الضوء الأخضر من مرجعياتهم على طاولة مجلس الوزراء
المزيد
"ارنبٌ" يحفَظُ ماءَ الوجهِ!
المزيد
بوتين: علاقتي مع ترامب كانت دائما عملية وواقعية
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
ميسي بعد مباراة المكسيك: عادت الأمور بين أيدينا من جديد!
المزيد
ماكرون يُقرّ باستحالة تسويق فرنجية رئيساً
المزيد
استقالة رئيس اتحاد بلديات جبل الشيخ وبلدية راشيا
المزيد
بوتين: علاقتي مع ترامب كانت دائما عملية وواقعية
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
وزير البيئة في "منتدى الحمى السنوي": وقّعت اليوم الموافقة المبدئية على إنشاء متنزّه طبيعي في المتن الأعلى
المنظمة الدولية للهجرة تطلق مشروعًا لتعزيز الوعي بالصحة البيئية
يُسهم في توازن النظام البيئي، الصنوبر اللبناني من أجود أنواع الصنوبر في العالم
أبوظبي ستصبح أول حكومة تعتمد بالكامل على الـ AI بحلول 2027
رقمنة وزارة البيئة لاسترداد الملايين من المقالع والكسارات
فيديو.. العاصفة إيوين تتسبب في ظاهرة "تيار اللدغة" الخطيرة