Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- بوشكيان: نحمي الصناعي القانوني ونحاصر المخالف ونوقف غير الشرعي - غانم: عرض إفتتاح الألعاب الأولمبية في باريس محاولة يائسة لعمل حقير! - باسيل في زيارة الجماعة الاسلامية في صيدا: نختلف بالسياسة لكن يجب أن نتضامن داخليا لنواجه الخطر الاسرائيلي! - الجبهة الجنوبية.. بالفيديو- سفينة صواريخ تعترض مسيّرة دخلت من لبنان إلى المياه الإقليمية الإسرائيلية - "الإدانات العالمية والفرنسية محل اطمئنان".. عقل: إهانة للمسيحيين والرقيّ الحضاري! - بايدن: أميركا ترجئ ترحيل أكثر من 11 ألف لبناني - البطريرك إسطفان الدويهي: مؤرخ الكنيسة المارونية العظيم - بيروت أفضل وجهة للسهر عالميا في الـ 2024 ... اليكم الارقام - لبنان يقترب من الخطر أكثر فأكثر! - 5 شهداء في قصف استهدف منزلا شمال مدينة رفح - المَعلوم والمَخفي في حرب أوكرانيا - فضيحة تجسس بمسيّرة تطيح بمدربة منتخب كرة القدم النسائي الكندي - باسيل وضع الكرة الرئاسيّة في ملعب برّي: لخيار جديد غير فرنجية - سليم يوقّع على اعتمادات المحروقات للجيش رغم الخلافات مع عون - كرم ينتقد مكاري: لو لم يهرب نواب الممانعة لكان أزعور اليوم رئيسًا - ملوك السماء: قصة القوة الجوية في حزب الله - متقاعدو العسكر يتحضّرون لتعطيل جلسات الحكومة! - المكاري: ألتزم أن تبقى وزارة الإعلام منبرا للدفاع عن الحرية المسؤولة - نتنياهو يدرس إقالة غالانت واستبداله بجدعون ساعر - تهديدات إسرائيلية وتحذيرات حزب الله: تصعيد جاد أم رسائل للداخل؟

أحدث الأخبار

- “الملكية لحماية الطبيعة” تختتم المنتدى الإقليمي لقادة المحميات - «لوياك» في أولى الرحلات البيئية «Green Travels» خارج الكويت أتاحت للطلبة تجربة استثنائية للتعرف على الزراعة والتنمية المستدامة في البرتغال - يزور الأرض كل 71 عاما.. ماذا تعرف عن "مذنب الشيطان"؟ - تغير المناخ يسبب تغيرا بأنماط هطول الأمطار وأعاصير أكثر شدة - تعرف إلى أكثر الأيام سخونة في التاريخ - المغرب.. التحقيق في وفاة 21 شخصا في يوم واحد بسبب "الحرارة" - وزير الزراعة أطلق والنائب البستاني مشروعا على "تلة الصليب" في دير القمر - مفاجأة.. البروتين والدهون يحفزان الأنسولين أكثر من الكربوهيدرات - خبراء يحذرون.. أغطية الوسائد "أقذر من المرحاض" في الصيف - قناديل البحر البوقية تحتل ساحل شبه جزيرة القرم - اكتشاف قارة مفقودة بين كندا وغرينلاند تشكلت قبل 60 مليون سنة - ليس البركان وحده.. "سبب إضافي" وراء مقتل سكان بومبيي - بوشكيان أطلق عصير الحصرم في زحلة وشجّع المبتكرين على التوظيف - محمية شاطئ صور الطبيعية تطلق فراخ السلاحف الى البحر بدر الدين : رغم المخاطر مستمرون بواجباتنا تجاه الطبيعة - بعوضة أخطر من كورونا.. تحذير من جائحة جديدة ستغزو العالم - لجنة كفرحزير البيئية: رئيس حكومة سابق يفاوض لشراء اسهم في شركة الترابة - شكوى جديدة من لبنان ضدّ إسرائيل أمام مجلس الأمن - غانم يزور معمل نستله: عين زحلتا بحاجة لمبادرات كبيرة! - "النينيو" تجعل صحراء جافة تزهر ورودا في تشيلي - قبل ظهور "لانينيا".. حرارة 2024 تفتك بالأرض

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
"المقاومة الاسلامية": هجوم بالمسيّرات الإنقضاضية على موقع الراهب
المزيد
كنيسة مار الياس في كفرنيس قامت من تحت الردم.. ومختار البلدة يشكر كل من ساهم في إعادة بنائها
المزيد
تجمع "الشركات اللبنانية" زار منصوري في مصرف لبنان والنقاش تركز على متطلبات التعافي وتفعيل المصارف وإعادة الودائع
المزيد
هوكشتاين: نتطلع لإنهاء الحرب في غزة وجنوب لبنان والحزب هو من بدأ الحرب على إسرائيل
المزيد
بالفيديو جنبلاط: لسنا في جزيرة وعلينا أن نحاور بهدوء... ولا مفرّ من التسوية
المزيد
إقتصاد

مشروع هيكلة المصارف يكشف زيف إدّعاءات المصرفيين

2023 تشرين الثاني 29 إقتصاد نداء الوطن

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر

رنى سعرتي -

مع ظهور كلّ مشروع قانون أو مسودة قانون أو حتّى الحديث عن إعداد قانون يتعلّق بعملية الإصلاح المالي، تبدأ معركة تقاذف المسؤوليات والاعتراضات والتهديدات واللوم. ويتكرّر سيناريو إسقاط القوانين مع دخول العام الخامس على اندلاع الأزمة، من دون التوصّل الى تشريع أبسط الإصلاحات المطلوبة بذرائع مختلفة ظاهرياً لكنها متطابقة المصالح ضمنياً.

Ads by Ad.Plus
منذ معركة الكابيتال كونترول مروراً بإسقاط خطة حكومة حسان دياب للإصلاح المالي في مجلس النواب، وصولاً الى إعادة هيكلة المصارف حالياً، المشهد على صعيد السلطات التنفيذية والتشريعية والمصرفية هو نفسه. علماً ان المشهد الاقتصادي والمالي والاجتماعي يتدهور ويسوء شهراً تلو الآخر، ولو أنّ صورة الاستقرار في سعر الصرف والتأقلم مع بعض تداعيات الأزمة قد تطغى بعض الأحيان وتوحي للبعض بزعم التفاؤل على غرار ما صرّح به وزير المالية يوسف خليل أمس بأن الاستقرار المالي والنقدي مؤمّن!!

ad
تصدّر العناوين

يتصدّر العناوين حالياً مشروع قانون إعادة هيكلة المصارف أو ما سُمّي بإصلاح المصارف وإعادة تنظيمها. ويحتلّ المرتبة الأولى في لائحة الموضوعات الشائكة بين الحكومة ومجلس النواب والمصرفيين والمودعين... علماً أن مصيره متوقّع على غرار القوانين الإصلاحية الأخرى التي سبقته مع الأخذ في الاعتبار أن انعقاد جلسات تشريعية أمر مشكوك في حصوله في الفترة الحالية.

إلا أن مشروع القانون استفزّ جمعية المصارف قبل حتّى مناقشته أو إقراره في مجلس الوزراء، حيث سارعت باسم رئيسها سليم صفير الى توجيه كتاب لرئيس الحكومة تعترض فيه على تحميلها ضمن المشروع مسؤولية الأزمة المالية النظامية، وتعترض على الحدّ من استعمال الأموال العامة في عملية إصلاح المصارف، وعلى اقتراح تأليف هيئة خاصة لتقييم وضع المصارف وتحديد مصيرها، وعلى مهل إعادة الرسملة والتمويل، وعلى حجز أموال أعضاء مجالس إداراتها وكبار المساهمين(...) إلا إذا ثبت خطؤهم علماً أن القوانين المرعية الإجراء الحالية تقوم بهذا الإجراء الروتيني لدى التحقيق في أي ملف أو قضية الى حين صدور أحكام مبرمة بها.

في المقابل، يشير كتاب جمعية المصارف الى أن سياسة الدولة ومصرف لبنان هي التي تتحمّل مسؤولية الأزمة. فهي التي ثبّتت سعر الصرف وهي التي موّلت القطاع العام وألزمت البنوك قبض توظيفاتها في القطاع الخاص على الـ1500 ليرة، فضلاً عن مسؤوليتها عن سياسة دعم السلع التي دفعت كلفتها من احتياطي مصرف لبنان من العملات الأجنبية.

لكنّ المصارف لم تعترض يوماً على سياسة تثبيت سعر الصرف ولا على سياسة تمويل القطاع العام. لا بل أمعنت في الاكتتاب بسندات الخزينة، وفي توظيف أموال المودعين في الديون السيادية الخطرة رغم علمها بعدم سلامة تلك التوظيفات. كما انها لم تعترض جوهرياً على التعميم 568 منذ صدوره في 2020 والذي فرض على المصارف قبول تسديد العملاء الأقساط أو الدفعات المستحقة بالعملات الأجنبية الناتجة عن قروض التجزئة كافة بالليرة اللبنانية على سعر الصرف الرسمي عند 1500 ليرة، لا بل وسّعته وطوّرته ليشمل القروض التجارية وغيرها من التسهيلات التي لم يشملها التعميم، وذلك من أجل مصالح معينة.

تعديل التراتبية

وبالتالي فإن هدف الكتاب والاعتراض اليوم على قانون إصلاح المصارف هو حماية أصحاب المصارف ورؤساء وأعضاء مجالس إداراتها والمديرين التنفيذيين بذريعة حماية النظام المصرفي والمودعين، وفق رئيس لجنة الدفاع عن حقوق المودعين في نقابة المحامين كريم ضاهر الذي أوضح لـ»نداء الوطن» أن توحيد سعر الصرف سيظهر أوّلاً الخسائر الفادحة في ميزانيات المصارف، ما سيجبر المساهمين في المصارف على تحمّل نتيجتها (إعادة الرسملة وتمويل استمرارية المصرف من أموالهم الخاصة) أو التصفية، «وهو خيار مرّ في الحالتين». مشيراً الى أن هدف جميعة المصارف هو تعديل تراتبية تحميل المسؤوليات وجعل الدولة الأولى بذلك.

بين مشروعين

وأوضح ضاهر أن مشروع القانون الحالي الذي جاء تحت عنوان «إصلاح المصارف وإعادة تنظيمها» يختلف عن مشروع القانون السابق لإعادة هيكلة المصارف في بنود عدّة منها:

- يحلّ المشروع محلّ كافة القوانين التي تعيد هيكلة المصارف وتعالج وضع المتعثرة منها.

فجاءت الصيغة الجديدة من القانون الحالي لتفرز فصلاً جديداً خاصاً سمّي «الأحكام الاستثنائية»، وهو ما أثار قلق فئة معيّنة من أصحاب المصارف. حيث ستطبق تلك الأحكام بعد تقييم الوضع الحالي للمصارف من قبل الهيئة الخاصة التي ستصنّف المصارف وفق 3 فئات. وستقرّر الهيئة وفقاً لتقرير لجنة الرقابة على المصارف، أن الفئة الأولى تضمّ المصارف التي لن تخضع للأحكام الاستثنائية لأن وضعها سليم ولا تحتاج الى إصلاح أو تصفية (وهو ما يطبق على المصارف الأجنبية)، الفئة الثانية تشمل المصارف التي ستقرّر الهيئة أنها تحتاج الى إعادة إصلاح، والفئة الثالثة التي تحتاج الى تصفية لأنها لا تملك إمكانية إعادة الإصلاح.

خلاف بين فئتين

وأشار ضاهر في هذا السياق الى أن فئة معيّنة من المصارف على يقين بأنها لن تستطيع إعادة رسملة مصارفها وأنها مضطرة للتصفية، وبالتالي الحجز على أصول وممتلكات رؤسائها وأعضاء مجالس إداراتها.

لهذا السبب هناك خلاف ضمن جمعية المصارف حالياً بين فئتين من البنوك: الأولى مستعدّة للتضحية والإصلاح وإعادة الرسملة والسير بالخطة الحكومية ومحاولة استعادة الثقة، في حين أن الفئة الثانية تعي أنها فقدت ثقة مساهميها وبالتالي لا يمكنها إعادة الرسملة إلا من خلال أموال رؤسائها الخاصة، وهو الأمر غير الوارد بالنسبة لهم ويفضلون مواجهة القانون، لأن التصفية تعني رفع السرية المصرفية وحجز الأموال والكشف عن التجاوزات.

ملاحظات أخرى

- أزالت النسخة الجديدة من القانون المادة 47 من مشروع القانون القديم التي تلزم المصارف إعادة الأموال التي تم تحويلها بعد 17 تشرين 2019 بالكامل والأموال التي تم تحويلها قبل 17 تشرين الأول التي تفوق 500 ألف دولار.

- لا تعرّض النسخة الجديدة من القانون أصحاب المصارف الى خطة الحجز على أموالهم خلال عملية الإصلاح.

- حمّل مشروع القانون السابق أصحاب المصارف مسؤولية جزائية فقط في حال ترتّبها عليهم. أما المشروع الجديد، فيحمّل مسؤولية جزائية ومدنية في حال ثبوتها، «وهو أمر سهل التثبيت لأن معظمهم تصرّف بطريقة غير مسؤولة في ما يتعلّق بالتوظيفات والهندسات المالية وغيرها.

تحميل المسؤولية

وفي ما يتعلّق بموضوع «المهل القصيرة لإعادة تمويل المصارف تحت طائلة التصفية» الذي تطرّق إليه كتاب جمعية المصارف، لفت ضاهر الى أن الإشارة الى المهل يعني ضمنياً سعي المصارف لتحميل الدول المسؤولية المباشرة من أصولها عن الفجوة المالية من دون رمي العبء على المصارف وكبار المودعين. ما سيجعل، في حال حصوله، ميزانيات المصارف سليمة حيث ستتخطى قيمة الحقوق والأصول، مطلوبات المصارف المستحقة.

اما حول اعتراض المصارف (فئة منها) على وضعها ضمن مشروع القانون تحت إشراف هيئة خاصة وحجز أموال رؤساء وأعضاء مجالس إداراتها، فقال ضاهر إن هذا الاعتراض هو محاولة للتهرّب من كافة المسؤوليات.

ولفت ضاهر الى آخر بند في كتاب رئيس جميعة المصارف الذي يذكر انه لا يجوز إعفاء كل المشاركين في القرارات المقررة لمصير المصارف، من أية مسؤولية عن أخطائهم (...)، معتبراً انها بمثابة همز وتهديد مفاده «إن سقطنا سقطتم!»

وختم سائلاً: لماذا لم تسعَ المصارف الى اقتراح مشروع قانون لإعادة هيكلتها منذ 4 سنوات إن كانت فعلاً حريصة على القطاع المصرفي وأموال المودعين بدلاً من مواصلة العمل على تذويب الودائع؟


نداء الوطن
اخترنا لكم
غانم: عرض إفتتاح الألعاب الأولمبية في باريس محاولة يائسة لعمل حقير!
المزيد
بيروت أفضل وجهة للسهر عالميا في الـ 2024 ... اليكم الارقام
المزيد
البطريرك إسطفان الدويهي: مؤرخ الكنيسة المارونية العظيم
المزيد
المَعلوم والمَخفي في حرب أوكرانيا
المزيد
اخر الاخبار
بوشكيان: نحمي الصناعي القانوني ونحاصر المخالف ونوقف غير الشرعي
المزيد
باسيل في زيارة الجماعة الاسلامية في صيدا: نختلف بالسياسة لكن يجب أن نتضامن داخليا لنواجه الخطر الاسرائيلي!
المزيد
غانم: عرض إفتتاح الألعاب الأولمبية في باريس محاولة يائسة لعمل حقير!
المزيد
الجبهة الجنوبية.. بالفيديو- سفينة صواريخ تعترض مسيّرة دخلت من لبنان إلى المياه الإقليمية الإسرائيلية
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
وزير الدفاع الروسي زار ماريوبول في جمهورية دونيتسك الشعبية
المزيد
قوى الأمن: توقيف شخصين بجرائم محاولة قتل ونقل أسحلة
المزيد
غانم: عرض إفتتاح الألعاب الأولمبية في باريس محاولة يائسة لعمل حقير!
المزيد
هل انتقلت مبادرة بكركي من الصفات إلى التسميات؟
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
“الملكية لحماية الطبيعة” تختتم المنتدى الإقليمي لقادة المحميات
يزور الأرض كل 71 عاما.. ماذا تعرف عن "مذنب الشيطان"؟
تعرف إلى أكثر الأيام سخونة في التاريخ
«لوياك» في أولى الرحلات البيئية «Green Travels» خارج الكويت أتاحت للطلبة تجربة استثنائية للتعرف على الزراعة والتنمية المستدامة في البرتغال
تغير المناخ يسبب تغيرا بأنماط هطول الأمطار وأعاصير أكثر شدة
المغرب.. التحقيق في وفاة 21 شخصا في يوم واحد بسبب "الحرارة"