Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- مولوي قد يدعو الهيئات الناخبة في الأسبوع المقبل...! - ما مِنْ بشاعةٍ اكثرَ من الاحقادِ المدفونةِ! - لبنان في دائرة الضوء العربيّة والعين على القاهرة - تحذير غير مسبوق لإيلون ماسك - سفير لبنان في روسيا: نتوقع وصول كميات من القمح والوقود الروسي إلى بيروت قريبا - الخارجية الأميركية وافقت مبدئيا على صفقات عسكرية مع البحرين والكويت - حراك أميركي في الملف الرئاسي: أزعور وبارود وابتعاد عن قائد الجيش - موفد قطر في بيروت الأسبوع المقبل: محاولة "تطبيع" رئاسي مع "حزب الله" - "أوجيرو" آيلة للسقوط: تَحضّروا لـ"العزلة السيبرانية"! - ملف توسعة المطار إلى ديوان المحاسبة... وتعليق عمل العقد الجديد - الضبابية تلف مسار الملف الرئاسي... وحركة اتصالات ومشاورات عربية ودولية دون نتائج - الجميّل تحلى بحكمة مشهودة وروية مقدرة ومعقلنة - منخفض جوي يؤثر على لبنان... هل تتساقط الامطار؟ - حاصباني: صرفوا ٧٤٠ مليون دولار من الـSDR وبإمكانهم صرف ٨ مليون للانتخابات البلدية - مسيّرة إسرائيلية ألقت قنبلة دخانية على مقهى في مرجعيون - إضراب أوجيرو مستمر وكريدية: انقطاع الانترنت سيتمدّد إلى كلّ المناطق - ما هي الأسلحة النووية التكتيكية التي ستنشرها روسيا في بيلاروس؟ - "صيرفة" للشركات فقط... سلامة يوضّح! - مصير "البلديّة" في خطر: من سيجرؤ على المطالبة بالتأجيل؟ - النازحون السوريون "قنبلة موقوتة" وخضر: هناك خطر على لبنان من الاعداد الكبيرة

أحدث الأخبار

- جفاف وفيضان معا.. دولة عربية تكوى بـ"ويلات تطرف المناخ" - هذا ما تفعله القيلولة القصيرة بعد الظهر بالذاكرة والمزاج - تسجيل أول مشهد على الإطلاق لسمكتي "قرش عملاق" على سطح المياه... فيديو - بلدية زحلة تتسلم 4 باصات صديقة للبيئة في إطار البرنامج المنفذ من صندوق التنمية - MSC Foundation and IUCN announce partnership to conserve coral reefs - تحذير دولي من "أزمة مياه وشيكة".. ما التفاصيل؟ - المفوضية الأوروبية تقترح خطة للقضاء على "التبييض البيئي" - كاثي ماكينون وداعاً!!! الطبيعة اليوم حزينة! - خبير بيئي يحذر من "تسونامي" قد يغرق مدن بريطانيا - ملايين الأسماك النافقة تكسو نهرا في أستراليا - ماهي أكثر المدن والدول تلوثا حول العالم؟ - ملهى "مولان روج" يعلن التوقف عن استخدام ثعابين في عروضه - رصد لحظة إطلاق رتيلاء لكيس بيوض في فيديو نادر! - مشهد نادر .. رصد نجم محتضر أكبر بـ30 مرة من شمسنا يستعد لانفجار هائل في كوكبة القوس - لقاء نظمته الكتيبة الاسبانية جمع نساء لبنانيات ومجندات من اليونيفيل لمناسبة "يوم المرأة" - العراق: مبادرة لزرع 5 ملايين شجرة لمكافحة التصحر وسط تساؤلات عن طرق الري - مسيرة برعاية وزارة البيئة في محمية أرز الشوف "لا لقطع الأشجار" - التجمع اللبناني للبيئة .. في اليوم الوطني للمحميات والحمى الطبيعية في لبنان - لجنة كفرحزير البيئية: شركات ترابة الموت الأسود حولت الكورة إلى مقبرة جماعية - جمعية الأرض: مجازر بيئية في السفيرة

الصحافة الخضراء

متفرقات

المفتي دريان في رسالة الاسراء والمعراج : لا جمهورية من دون رئيس ونصف الشاكين يمنعون انتخابه

2023 شباط 17 متفرقات

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


رأى مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان ان "الجميع يشكو اليوم من غياب رئيس الجمهورية لكن نصف الشاكين على الأقل هم الذين منعوا ويمنعون انتخاب الرئيس، لا شيء إلا لأنهم يريدون مرشحيهم وليس غيرهم للرئاسة، وهم مستعدون لهلاك الوطن أو إهلاكه إن لم يلب مطلبهم الفظيع. عرفنا رؤساء من قبل انتهت مدتهم فرفضوا التجديد والتمديد، وأعانوا بكل قواهم وصلاحياتهم على اختيار رئيس جديد. وللأسف أن هذا الأمر لم يعد واردا لأن الناس غير الناس".

وجه دريان رسالة الى اللبنانيين، لمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج ، استهلها قائلا "الحمد لله الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، ثم عرج به إلى السموات العلا، والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد، صاحب الشفاعة العظمى الذي تجلى عليه ربه بما لا يحصى ولا يعد من الآيات الكبرى، وعلى آله وأصحابه وأتباعه الذين آمنوا بمعجزة الإسراء والمعراج، ولم تصبهم فتنة، بل ازدادوا إيمانا وهم يستبشرون، وبعد : أيها المسلمون، أيها المواطنون

خبرنا القرآن الكريم بحدث الإسراء في مطلع السورة المسماة باسمه، أي الإسراء: 《سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا، إنه هو السميع البصير 》. هي الدلالة على عالمية الرسالة، وعلى الاختصاص والإكرام، وأن الشدة التي يمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم سيكون بعدها فرج، فالعبرة بالمآلات؛ ولذلك انتهت الآية الأولى بقوله:" إنه هو السميع البصير"، فهو الذي يسمع شكواكم ودعاءكم، وهو البصير بالأحوال والمآلات وهي واسعة شاسعة بقدر آمال الناس وإيمانهم وعملهم.

أما المعراج فهو مكمل في الحقيقة للإسراء من حيث إنه فرضت خلاله الصلوات، وقابل خلاله إخوانه من الأنبياء والرسل، ورأى من آيات ربه العظمى؛ كما هو مذكور في سورة النجم.

نحن نحتفي بالإسراء والمعراج باعتبارهما مناسبة دينية، وباعتبارهما خصوصية ورعاية لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وباعتبارهما سعة ومساحة روحية إيمانية للتعايش والتلاقي، ولتعارف بني الإنسان. وهكذا تكون ذكرى الإسراء والمعراج رحابة وجوارا وصناعة للجديد والمتقدم في الأخلاق، وفي المواطنة والعيش معا".

وتوجه المفتي دريان الى اللبنانيين: "من أجل المواطنة والعيش معا، وهما مناط بقاء الإنسان والأوطان، يكون علينا الالتفات الدقيق، والاهتمام العميق بما يجري بالذات على المواطنة وعلى العيش المشترك. فكل خدمات الدولة الوطنية وميزاتها سقطت في الأعوام الثلاثة الأخيرة. ولسنا نجد أحدا من المسؤولين الرسميين يعمل على الصمود أو على الاستعادة.

يشكو اليوم الجميع من غياب رئيس الجمهورية؛ ولا جمهورية بدون رئيس. لكن نصف الشاكين على الأقل هم الذين منعوا ويمنعون انتخاب الرئيس، لا شيء إلا لأنهم يريدون مرشحيهم وليس غيرهم للرئاسة، وهم مستعدون لهلاك الوطن أو إهلاكه إن لم يلب مطلبهم الفظيع. عرفنا رؤساء من قبل انتهت مدتهم فرفضوا التجديد والتمديد، وأعانوا بكل قواهم وصلاحياتهم على اختيار رئيس جديد. وللأسف أن هذا الأمر لم يعد واردا لأن الناس غير الناس".

أضاف "وبالفعل ما عاد الأمر محتملا، ولو كان لنا من الأمر شيء، لكنا نصحنا كما هو شأن العقلاء ألا ينتخب أحد من هؤلاء الذين يجري التنازع على رؤوسهم ورقابهم. صرنا وليس منذ الآن أعجوبة العالم وفضيحته. فمنذ العام ٢٠٠٨، ضاعت أكثر من خمس سنوات في انتظار رئيس للجمهورية أو رئيس للحكومة، أو تعيين هذا الموظف أو ذاك، وقد سألت عدة رؤساء للحكومة: لماذا وافقت على تعيين هذا الوزير أو ذاك، أو هذا الموظف أو ذاك؟ فقال: إما هذا أو أزمة بسبب انتهاك حقوق المسيحيين أو حقوق غير المسيحيين. وكنت في البداية أقول: واحد أو اثنان لا بأس لن يعطلا المسار السياسي أو الإداري، ثم تبين أن الذي تعين بواسطة هذا أو ذاك يظل تابعا طوال حياته، ويستطيع بقوة الزعيم وتبعيته العرقلة أو التعطيل، ويمثل هذا السلوك، غياب المسؤولين الدستوريين، وحضور التابعين، فتتعطل الإدارة، وتفسد السياسة، ويصير الوطن أوطانا! في الإدارة السياسية والفنية لا ينبغي الاستخفاف بأي أحد مهما صغر منصبه. وهذه علتنا حتى اليوم لأن الفساد تحول إلى سلاسل من التابعين والفاسدين. وكما فكرت في النصيحة بعدم انتخاب التابعين أو المعلقين من رقابهم، فكرت بالمقاطعة، وأن أحث الزملاء على الشيء أو الأمر نفسه. لكن الذي أقلقني شكوى المواطنين من عدم اهتمامنا بشؤونهم وهي في منتهى التعاسة."

وتابع"عندما نقول: إن شؤون المواطنين والخدمات الضرورية لهم في منتهى السوء، فهذا ليس تعبيرا بلاغيا، بل هو الحقيقة الخالصة. ولنتأمل في الودائع المحتجزة في البنوك، والكهرباء المقطوعة، والبرد القارس، وغلاء الطاقة، وخراب البنى التحتية، والجوع الذي يعصف باللبنانيين في هذه الظروف الصعبة، وتعطل قطاع التعليم تقريبا بالمدارس والجامعات، والهجرة الكاسحة نتيجة الحاجة والاستنزاف، ولو سكت المسؤولون لكان نصف مصيبة، كما يقال، لكنهم لا يسكتون ولا يستطيعون أن يكونوا مفيدين، ويحسبون أن التوتير يلهي عن المطالبة بالاحتياجات. ونحن ننذركم أيها السياسيون أن صرخات المظلومين ستلاحقكم حتى قبوركم، فالأكفان بلا جيوب،. تنتهي الأهواء، ويتعاظم الحساب، فهل تصدقون؟ لا أظنكم كذلك، فقد قست قلوبكم فهي كالحجارة أو أشد قسوة!

وقبل ذلك وبعده يأتي أخطر الملفات: ملف التعليم، الذي يكاد يهلك. كان التعليم في لبنان أرستقراطيا وخاصا، بحجة الحرية. وكان الفقراء يناضلون من أجل المدارس والجامعة اللبنانية. ثم جاء رفيق الحريري فحطم الأسوار، ونهض بأبناء لبنان وبناته، وأعاد بناء الجامعة اللبنانية، وترميم المدارس، وجلاء آثار الحرب عنها. وكما أصرت الفئات والجماعات المعروفة على هدم كل ما بناه الحريري بدءا بوسط بيروت، ها هو التعليم يتحطم ما كان موجودا وما أضافه الحريري. أولاد الأغنياء الجدد لا يحتاجون لا إلى مدارسنا ولا إلى الجامعة اللبنانية. قال لي أحد العقلاء المقتدرين: تعليم الأولاد في إنجلترا وفرنسا صار أسهل بكثير من لبنان!.

في ذكرى رفيق الحريري رحمه الله، نذكر له بناء المدن وبناء التعليم، وقبل ذلك وبعده بناء الثقة والأمل والإيمان بالعمل وبمستقبل لبنان".

وختم المفتي دريان : "في ذكرى الإسراء والمعراج نجدد الآمال ببناء جديد وإن لم تكن له أمارات حتى الآن. وصدقوني ما ضاع حق وراءه مطالب. كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مستضعفا بمكة فذكره سبحانه وتعالى بقوته وبإيمانه، ذكره ببيت المقدس، ذكره برحمته وفضله؛ ولذلك وعندما ضايقوه بعد الإسراء قال لهم: (والله لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر ما فعلت)! ونحن اللبنانيين لن نترك مصالحنا ولا عيشنا المشترك، ولا إيماننا ببلدنا ومستقبله، وسنظل على وتيرة النضال والمطالبة والكلمة السواء. هي حياتنا وحياة أبنائنا التي لا ننساها، ولا نتوقف عن محاولات استعادتها من العاقين والفاسدين، وأهل الجريمة المنظمة.

إن سيرة الصبر والمصابرة التي طلبها الله عز وجل من رسوله ومن المؤمنين، ووعدهم بالصبر والنصر: 《إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون. نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولهم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم. ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين، ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن. فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم. وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم》. صدق الله العظيم.

كل ذكرى إسراء ومعراج وأنتم أيها المسلمون وأيها اللبنانيون بخير ولبنان بخير إن شاء الله تعالى".
اخترنا لكم
مولوي قد يدعو الهيئات الناخبة في الأسبوع المقبل...!
المزيد
حراك أميركي في الملف الرئاسي: أزعور وبارود وابتعاد عن قائد الجيش
المزيد
ما مِنْ بشاعةٍ اكثرَ من الاحقادِ المدفونةِ!
المزيد
الجميّل تحلى بحكمة مشهودة وروية مقدرة ومعقلنة
المزيد
اخر الاخبار
مولوي قد يدعو الهيئات الناخبة في الأسبوع المقبل...!
المزيد
لبنان في دائرة الضوء العربيّة والعين على القاهرة
المزيد
ما مِنْ بشاعةٍ اكثرَ من الاحقادِ المدفونةِ!
المزيد
تحذير غير مسبوق لإيلون ماسك
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
الوفاء للمقاومة: دعمنا فرنجية يستند إلى رؤية وطنية واقعية
المزيد
محمد بن زايد.. فارس السلام وراعي التنمية يقود الإمارات
المزيد
هل يُعتبر متحور "أوميكرون" أقلّ خطورة من المتحورات الأخرى؟
المزيد
وزير التربية يعلن العودة إلى التعلم عن بُعد بدءاً من الاثنين...
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
جفاف وفيضان معا.. دولة عربية تكوى بـ"ويلات تطرف المناخ"
تسجيل أول مشهد على الإطلاق لسمكتي "قرش عملاق" على سطح المياه... فيديو
MSC Foundation and IUCN announce partnership to conserve coral reefs
هذا ما تفعله القيلولة القصيرة بعد الظهر بالذاكرة والمزاج
بلدية زحلة تتسلم 4 باصات صديقة للبيئة في إطار البرنامج المنفذ من صندوق التنمية
تحذير دولي من "أزمة مياه وشيكة".. ما التفاصيل؟