Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- جنبلاط بعد اجتماع قيادة "التقدمي الاشتراكي": تطبيق القرار ١٧٠١ واتمام الاستحقاق الرئاسي - سيجورنيه جال على المسؤولين اللبنانيين: أهمية دعم الجيش وفرنسا ستبقى دائما الى جانب لبنان - الراعي: لو كانت لدى مسؤولينا فضيلتا الايمان بالله ومحبته لجنبوا الجنوب وشعبنا الحرب من أجل قضيّة لا علاقة لها بلبنان - المشهد الجنوبي على واقعه اليومي مع تواصل الاشتباكات المتبادلة - "كاليبر للقضاء الحر": ندعو القضاة الشرفاء الى الوقوف مع الرئيسة غادة عون - وهاب: ممنوع ان يحصل شيء في المنطقة الممتدة من الدامور صعوداً حتى لو استخدمنا الوسائل المتوافرة لدينا - توقيف 200 شخص خلال احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأميركية - مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى - طقس مغبر ومتقلب.. امطار موحلة وتساقط للبرد - اليونيفيل توضح ما حصل في رميش: التصعيد يتزايد على الحدود - تقرير لبلومبيرغ بشأن استعدادات مصرف لبنان - ضغوط على «حماس» وإسرائيل لإبرام هدنة - تقرير أميركي: هذا ما يستعدّ له حزب الله وإسرائيل - المركز الوطني للجيوفيزياء في بحنس ينفي حدوث هزة ارضية في البقاع - لجان الأهل في المدارس الكاثوليكية في كسروان ـ الفتوح وجبيل: اقترحنا تعديل القانون وليس تجميد بند فيه - ‏بالفيديو - سرقة سيدة في سن الفيل - بوشكيان: لا تهاون مع اليد العاملة الأجنبية غير الشرعية - مؤتمر البرلمان العربي ال6: اعتماد وثيقة عربية لتحقيق التوظيف الآمن للذكاء الاصطناعي وإنشاء أنظمة إنذار مبكر لتقييم مخاطره - قاسم: أي توسعة إسرائيلية للعدوان تقابلها توسعة بالرد من قبل حزب الله وهذا قرار حاسم - أحزاب ونواب وفاعليات عقدوا لقاء في معراب: لتطبيق القرار ١٧٠١ كاملاً

أحدث الأخبار

- فيديو يرصد تحرك إعصار مخيف عبر ولاية أميركية - وزير البيئة يطلق من رأس المتن مشروع أول متنزه طبيعي في وادي لامارتين - بالفيديو: الأمطار تزين أودية وسدود الفجيرة .. و"البيئة" تؤكد: تأثيرات إيجابية على مخزون المياه الجوفية - الحركة البيئية تدق ناقوس الخطر لاستمرار عمليات القطع والتعديات على الغابات والطبيعية - العيناتي يدعي على شركتي ترابة - "خطر وبائي".. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود - حملة توعية لجمعية غدي للتعريف عن الملوثات العضوية الثابتة وأخطارها - دراسة تكشف أصول "القهوة الصباحية".. كم عمرها؟ - الصحة العالمية تتخوف من تفشي إنفلونزا الطيور بين البشر.. "أخطر من كوفيد 19" - كوارث وأمراض.. راصد الزلازل الهولندي يحذر من مشروع لتعتيم الشمس - فيديو.. رماد بركان ثائر يغلق مطارا في إندونيسيا - فيديو مرعب يكشف كيف تدمر السجائر الرئتين - مصر تبدأ بناء محطتي كهرباء بالطاقة الشمسية بـ 20 مليون دولار - باسيل عرض مع لحود لأوضاع القطاع الزراعي وتسويق الإنتاج - "لجنة كفرحزير البيئية": لنقل مصانع الترابة الخارجة على القوانين الى مكان بعيد عن القرى - حفاظا على البيئة.. قهوة من بذور التمر والجوافة - درجة حرارة المحيطات تثير قلق العلماء.. الآثار مدمرة - للعام الثاني على التوالي.. كاليفورنيا بدون سمك السلمون - إكليل الجبل.. يحمي من هذه الأمراض - علماء: السردين والرنجة قد تنقذ حياة الآلاف سنويا حول العالم بحلول 2050

الصحافة الخضراء

لبنان

الراعي رأس قداس مار مارون: نحن أمام عملية إقصاء مبرمجة للموارنة عن الدولة والعودة إلى ممارسة حكم "الدويكا" بشكل غير مقبول

2024 شباط 09 لبنان

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


رأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قداس عيد مار مارون في كاتدرائية مار جرجس المارونية بيروت، في حضور وزير الاتصالات جوني القرم، سفير فرنسا هيرفي ماغرو وسفير مصر علاء موسى، السفير البابوي المونسنيور باولو بورجيا، النواب سليم الصايغ، فريد البستاني وراجي السعد، قائد الجيش العماد جوزف عون، مدير عام الأمن اللواء الياس بيسري، عدد من الشخصيات السياسية والاجتماعية.

بداية رحب رئيس اساقفة بيروت المطران بولس عبد الساتر بالبطريرك الراعي، وقال "نشكر لكم يا صاحب الغبطة والنيافة تلبيتكم دعوتنا إلى ترأس الاحتفال بقداس عيد قديسنا مارون في كاتدرائية مار جرجس، كاتدرائية العاصمة بيروت العزيزة على قلبكم. وأرحب بكم بين أولادكم المؤمنين الذين قدموا من كلّ أنحاء الأبرشية ليسمعوا من أبيهم كلمة الإيمان والرجاء والتشجيع، وكلمة الحق التي تقولونها من دون تردد ومن دون خوف على مسامع الفاسدين والمتسلّطين والمستبدين، علّهم يتغيّرون. أحببتم بيروت يا صاحب الغبطة منذ توليتم مسؤولية رعاية وتدبير الشعب الماروني في لبنان والعالم. فكنتم إلى جانبها ومع أهلها في أيام الازدهار وفي أيام الشدّة وبعد انفجار مرفأ بيروت وحتى اليوم. وبيروت أيضًا تحبكم يا صاحب الغبطة وتفرح بلقياكم وتطلب صلاتكم من أجلها ومن أجل خلاص لبنان".

وقال البطريرك الراعي في عظته:
" حبة الحنطة، اذا وقعت في الأرض وماتت، أتت بثمرٍ كثير (يو 12: 24)

ربنا يسوع المسيح هو حبة الحنطة بامتياز. فمن موته على الجلجلة وُلدت البشرية الجديدة المتمثّلة في الكنيسة. وعلى مثاله بالتقشف ونكران الذات مات القديس مارون عن نفسه في منطقة قورش ما بين حلب وأنطاكية، فوُلدت الكنيسة المارونية، بإرثها السريانيّ الأنطاكيّ، على ايمان الكنيسة الجامعة. هذا النهج تركه لنا المسيح ربنا بسرّ موته وقيامته :موت وقيامة بالمفهوم الروحي والإجتماعيّ. وهذا ما أكّده الرب يسوع بقوله : "من يحبب نفسه يهلكها، ومن يبغض نفسه في هذا العالم يحفظها لحياة الأبد" (يو 12 : 26). ما يعني أنّ التضحية بالذات وبمصالحها الخاصّة تنتج ثمار الخير في المجتمعات البشريّة.

يُسعدنا أن نحتفل معًا بهذه الليتورجيا الإلهية، تكريمًا لأبينا القديس مارون، ابي الطائفة المارونية وشفيعها ومثالها. وكون العيد وطنيًا في لبنان، فإنّا نهنّىء كل اللبنانيين، مسيحيين ومسلمين، ونوّجه تهنئة خاصة الى كل أبناء كنيستنا وبناتها، أساقفة وكهنة ورهبانًا وراهبات ومؤمنين العائشين في النطاق البطريركي المشرقي وفي بلدان الإنتشار. وأوّد أن أشكر سيادة أخينا المطران بولس عبد الساتر، رئيس أساقفة بيروت، عل الدعوة للإحتفال معكم بهذا العيد وعلى كلمته اللطيفة في مستهل احتفالنا. كما أشكر ايضًا صاحب الغبطة البطريرك مار إغناطيوس يوسف الثالث يونان وأصحاب الغبطة الذين أوفدوا السادة الأساقفة لتمثيلهم، وسيادة السفير البابوي والآباء، وأصحاب المعالي الوزراء والسعادة النواب والسفراء وسائر المقامات المدنية والعسكرية، والإخوة والأخوات الأحباء. ولا أستطيع في المناسبة أن أخفي عليكم دمعة القلب لغياب رئيس البلاد للسنة الثانية، هو الذي كان يتقدّم المشاركين في قدّاس العيد. ولسنا ندري لماذا لا يُدعى المجلس النيابي للإنعقاد والقيام بأول واجب عليه أساسي وهو ان ينتخب رئيسًا للجمهورية لكي تنتظم جميع المؤسسات الدستورية وأولها مجلس النواب ومجلس الوزراء والقضاء ومسيرة العدالة، ولكي تبدأ مسيرة الإصلاحات والنهوض بالاقتصاد وضبط الفساد. بتنا في هذه الحالة نشكّ بالنوايا، ونرى في تعطيل انتخاب الرئيس خلفيّات مشبوهة غير مقبولة ومدانة.

وُلد القديس مارون نحو سنة 350 وتوفي نحو سنة 410.. كتب سيرته المطران تيودوريتس أسقف أبرشية قورش في كتابه "أصفياء الله" ما بين سنتي 440 و444. لم يكن يعرفه شخصيًا، بل عرفه من خلال تلاميذه الذين نهجوا نهجه بالعيش في العراء والزهد والصلاة والتجرّد. فشبّههم "بالحديقة التي غرسها مارون، وأزهرت في "القورشيّة"، وامتدّت في أرجاء سوريا.

أطلّ تلاميذ القدّيس مارون، الذين سمّوا "موارنة"، على الواقع الكنسيّ، بتراثهم السريانيّ الأنطاكيّ الموروث خاصّةً من مار أفرام السرياني ومار يعقوب السروجيّ؛ وأطلّوا بنهج حياتهم النسكيّة لعيش الإنجيل وأمانتهم لمارون وصولًا إلى يومنا الحاضر؛ وأطلّوا بروحانيّة مريميّة ملأت كتبهم الليتورجيّة وتقواهم الشعبيّة، وقد استقوها من مجمع أفسس (431) الذّي أقرّ أنّ مريم هي والدة الإله يسوع المسيح ببشريّته الكاملة؛ وأطلّوا بروحانيّتهم المسيحانيّة وفق عقيدة مجمع خلقيدونية (451) الذي أثبت أنّ في المسيح طبيعتين كاملتين، الواحدة إلهيّة والثانية بشريّة في أقنوم واحد. على أسس هذين المجمعين المسكونيين تكوّنت الشركة التامّة بين الكنيسة المارونيّة وكرسيّ بطرس في رومية، وبفضل هذه الشركة في الإيمان اعترفت الكنيسة المارونية بجميع المجامع المسكونيّة السابقة واللاحقة. وإذ تكوّنت كنيسة بطريركيّة في أواخر القرن السابع، أدركت أنّها تحمل دعوة إلهيّة ورسالة في لبنان والعالم العربيّ وفي علاقتها على الأخصّ مع الإسلام، ساعية إلى تعزيز الخدمة والمحبّة والعيش معا والحريّة والاحترام المتبادل والتكامل.
فلا يحاولنّ أحدٌ تحويل الموارنة من رسل أحرار إلى أتباع، ولا جعلهم بدون تاريخ فيما لهم تاريخ خاص بهم لا يُمحى (راجع المطران أنطوان حميد موراني: الهويّة المارونيّة في مجاليها اللبنانيّ والعربيّ، صفحة 15).

هل من أحدٍ يجهل، أو ربّما يتجاهل، أنّ الموارنة لعبوا الدور الحاسم في إنشاء دولة لبنان الكبير، بالتعاون طبعًا مع سواهم. وقد توّج مسيرتهم البطريرك المكرّم الياس الحويّك الذي ترأس شخصيًّا الوفد اللبنانيّ الثاني إلى مؤتمر الصلح في فرساي بفرنسا، والمؤتمر الثالث بانتداب نائبه المطران عبدالله الخوري. فكان إعلان "دولة لبنان الكبير" في أوّل أيلول 1920، متميّزًا عن سائر دول المنطقة بالخصائص التالية:
أ- لبنان يفصل الدين عن الدولة، فيما البلدان المجاورة دينيّة إسلاميّة، وإسرائيل دولة يهوديّة.
ب- الإنتماء إلى لبنان عبر المواطنة، لا عبر الدين.
ج- لبنان يعتمد التعدّديّة الثقافيّة والدينيّة،
د- لبنان قائم على ميثاق العيش المشترك بين المسيحيّين والمسلمين المنظّم في الدستور بحيث يتعاونون بالمساواة في الحكم والإدارة.
ه- لبنان يقرّ جميع الحريّات المدنيّة العامة ولا سيما حريّة المعتقد والتعبير.
بنتيجة هذه الخصوصيّات، لبنان من طبعه وطبيعته ذو نظام حياديّ إيجابيّ يعطيه دور وساطة ولقاء وحوار من أجل توطيد العدالة والسلام، وحماية حقوق الشعوب.
لا يسعنا في هذا العيد إلّا أن نذكر بصلاتنا البطاركة الموارنة الذين قادوا المسيرة التكوينيّة للبنان منذ عهد البطريرك القدّيس يوحنّا مارون وصولًا إلى إعلان دولة لبنان الكبير مع البطريرك الياس بطرس الحويّك وخلفاؤه يحافظون حتّى يومنا على هذه الوديعة لصالح لبنان وكلّ اللبنانيّين.

أمّا اليوم فنرانا أمام عمليّة إقصاء مبرمج للموارنة عن الدولة بداءً من عدم إنتخاب رئيس للجمهوريّة، وإقفال القصر الجمهوريّ والعودة إلى ممارسة حكم الدويكا بالشكل الواضح للعيان، وغير المقبول. وما القول عن إقصائهم وسائر المسيحيّين من الوزارات والإدارات العامّة؟ والكلّ بانتهاك الدستور عبر بدعة "الضرورة" التي يعتمدها مجلس النوّاب ليشرّع عن غير حقّ، ومجلس الوزراء ليجري التعيينات وكلّ ما يفوق تصريف الأعمال العاديّة، عن غير حقّ أيضًا. ففي غياب الرئيس يُستباح الدستور كما نرى، ولا من سلطة تصلح وتوقف هذا الواقع الشواذ. فهل أصبحنا في دولة نظامها استبداديّ يحلّ محلّ النظام المعلن في مقدّمة الدستور: "أنّ لبنان جمهوريّة ديمقراطيّة برلمانيّة" (بند ج)؟.

يقولون أنّ لبنان بحاجة إلى رئيس لا يستفزّ هذا أو ذاك من الأفرقاء. فعلّق أحد المحلّلين السايسيّين كاتبًا: "واقعُ البلادِ يَستلزمُ رئيسًا لا يَستفِزُّ أحدًا، ولا يتحدّى أحدًا... لكنَّ 1) إنقاذُ البلادِ يَستدعي رئيسًا يَتحدّى كلَّ من يُعطِّلُ الدستورَ ويُطيحُ الميثاقَ الوطنيَّ فيَضرِبُ صيغةَ الشراكةِ والمودة.
2) إنقاذُ البلادِ يَستدعي رئيسًا يَضعُ حدًّا لحكوماتِ الوِحدةِ الوطنيّةِ الزائفةِ ويُحيي اللُعبةَ البرلمانيّةَ في النظامِ الديمقراطيِّ اللبناني. 3) إنقاذُ البلادِ يَستدعي رئيسًا يرفض كلَّ سلاحٍ غيرِ شرعيٍ. 4) إنقاذُ البلادِ يَستدعي رئيسًا يَتحدّى كلَّ من يتطاولُ على السيادةِ والاستقلالِ لئلا يُمسيَ لبنانُ دولةَ التبعيّةِ والاحتلال. 5) إنقاذُ البلادِ يَستدعي رئيسًا يَتحدّى أولئك الَّذين يمنعون إغلاقَ الحدودِ السائبة بين لبنان وسوريا بقصدِ إبقاءِ علاقاتِ لبنان مع أصدقائِه منهارةً ومع أخصامِه مزدَهرة. 6) إنقاذُ البلادِ يَستدعي رئيسًا يَتحدّى الدولَ التي تَعملُ على توطينِ اللاجئين الفِلسطينيّين والنازحين السوريّين. 7) إنقاذُ البلادِ يَستدعي رئيسًا يَتحدّى جميعَ الشواذاتِ المنتشرةِ في الدولةِ اللبنانيّة ومؤسّساتِها ومجتمعِها الإنسانيّ. إذا لم يَستَفِز رئيسُ الجُمهوريّةِ الجديدُ جميعَ هذه الفئاتِ الخارجةِ على الشرعيّةِ، ويَتحَدَّ جميعَ هذه التجاوزات القاتلةِ، فسيَتحدّاه الجميعُ ويَستفِزُّونه. ليس لبنانُ بحاجةٍ إلى رئيسٍ يَستفِزُّ أو يُستَفَزُّ لئلّا نَدخلَ في دَوّامةِ صراعٍ مفتوحِ.
أيّها الإخوة والأخوات الأحبّاء،

نصلّي إلى الله، بشفاعة أبينا القدّيس مارون، ملتمسين منه نعمة تساعدنا على عيش مقتضيات الإنجيل مثله، وتجعل من الصلاة وسيلةً لإتحادنا بالله، ولشدّ أواصر الوحدة مع جميع الناس. له المجد والشكر الآن وإلى الأبد، آمين!".
اخترنا لكم
جنبلاط بعد اجتماع قيادة "التقدمي الاشتراكي": تطبيق القرار ١٧٠١ واتمام الاستحقاق الرئاسي
المزيد
"كاليبر للقضاء الحر": ندعو القضاة الشرفاء الى الوقوف مع الرئيسة غادة عون
المزيد
الراعي: لو كانت لدى مسؤولينا فضيلتا الايمان بالله ومحبته لجنبوا الجنوب وشعبنا الحرب من أجل قضيّة لا علاقة لها بلبنان
المزيد
تقرير أميركي: هذا ما يستعدّ له حزب الله وإسرائيل
المزيد
اخر الاخبار
جنبلاط بعد اجتماع قيادة "التقدمي الاشتراكي": تطبيق القرار ١٧٠١ واتمام الاستحقاق الرئاسي
المزيد
الراعي: لو كانت لدى مسؤولينا فضيلتا الايمان بالله ومحبته لجنبوا الجنوب وشعبنا الحرب من أجل قضيّة لا علاقة لها بلبنان
المزيد
سيجورنيه جال على المسؤولين اللبنانيين: أهمية دعم الجيش وفرنسا ستبقى دائما الى جانب لبنان
المزيد
المشهد الجنوبي على واقعه اليومي مع تواصل الاشتباكات المتبادلة
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
إسرائيل ترسل تعزيزات عسكرية إلى الحدود مع لبنان
المزيد
اليونيفيل توضح ما حصل في رميش: التصعيد يتزايد على الحدود
المزيد
فلسطين تُحطّم الأسوار
المزيد
قائد الجيش يجتمع مع الوفد المكلف التفاوض لترسيم الحدود البحرية
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
فيديو يرصد تحرك إعصار مخيف عبر ولاية أميركية
بالفيديو: الأمطار تزين أودية وسدود الفجيرة .. و"البيئة" تؤكد: تأثيرات إيجابية على مخزون المياه الجوفية
العيناتي يدعي على شركتي ترابة
وزير البيئة يطلق من رأس المتن مشروع أول متنزه طبيعي في وادي لامارتين
الحركة البيئية تدق ناقوس الخطر لاستمرار عمليات القطع والتعديات على الغابات والطبيعية
"خطر وبائي".. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود