Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- هكذا علقت بكركي على بيان "الخماسية" - قضية الـ"تيك توكرز" تابع... ما مصير المحامي مرعب؟ - سعر اليوروبوندز يرتفع بشكل مفاجئ - محادثات أميركية غير مباشرة مع إيران لتجنب تصعيد المنطقة - لبنان يتلافى موقتًا التصنيف الرمادي - Une décennie d'engagement pour la conservation en Afrique du Nord : L'UICN-Med célèbre son partenariat avec la société civile - قمة البحرين و انتظار سقوط حماس - سقوطُ الهيبةِ والسِّمعةِ! - ما آخر التطورات جنوباً؟ - ريفي: توصيات مجلس النواب في ملف النزوح "لزوم ما لا يلزم" - حزب الله يحضر مسرح العمليات! خيار الاستنزاف أشدّ كلفة للعدو - "اليوم التالي" في غزة ولبنان: الحرب اقتراح إسرائيل الوحيد - حزب الله يسير على حبلَيْن... باندفاعته حتى طبريا - دقّ ناقوس الخطر... أين خطّة مكافحة الكلاب الشاردة؟ - "دكتور فود"… من مشهور إلى صانع مخدرات! - فجوة تعليمية صادمة في المدارس الرسمية - "الخماسية" تحذّر: إما مشاورات تفتح البرلمان أو عقوبات الدوحة! - الرابطة المارونية تناشد الحكومة ربط مشاركتها بمؤتمر بروكسيل بالموافقة على ادراج بند النازحين السوريين على جدول الاعمال لمناقشته - طوني فرنجيه: سليمان فرنجيّه لا يساوم على حقوق المسيحيين - الحزب يردّ على استهداف البقاع ليل أمس.. إليكم التفاصيل!

أحدث الأخبار

- Une décennie d'engagement pour la conservation en Afrique du Nord : L'UICN-Med célèbre son partenariat avec la société civile - راصد الزلازل الهولندي يحذر: زلازل بقوة 8 درجات في هذه الأيام - رغم ما يملكه من فوائد.. متى يجب الامتناع عن تناول الغريب فروت؟ - "غدي" تحذر من الملوثات العضوية الثابتة - مسبب رئيسي للأرق.. 5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير - بيانٌ من وزارة الزراعة حول "الفريز"! - 50 قتيلاً و27 مفقوداً إثر فيضانات وحمم بركانية بسومطرة الإندونيسية - نموذج جديد لبرنامج الصيد البحري المستدام! - غانم: عشوائية مخيمات النزوح تسبب كارثة بيئية وتزيد معدلات المرض - ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات أفغانستان إلى 315 - وزير الزراعة: للتشدد بوقف عمليات تهريب المنتجات والمبيدات والأسمدة الزراعية - لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ - ياسين يعرض مع مسؤولين في البنك الدولي حاجات الجنوب - إشارة جديدة من راصد الزلازل الهولندي.. "اقتران ثلاثي يسبق القمر الجديد" - البرازيليون يتركون منازلهم بسبب الفيضانات - جونسون آند جونسون ستدفع مليارات بسبب "البودرة المسرطنة" - دراسة صادمة.. تربية القطط لها آثار ضارة على الصحة العقلية - أنفلونزا في حليب الأبقار بأميركا.. هل نشهد جائحة جديدة؟ - اكتشاف مثير.. حيوان يعالج جروحه بـ "نبات طبي" - انتقل من الطيور إلى الأبقار.. مخاوف من انتقال فيروس أنفلونزا الطيور إلى البشر

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
متفرقات

إهمال وظيفي وسوء إدارة وفساد: الجرب يضرب مستشفى الحريري

2023 كانون الأول 22 متفرقات الأخبار

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


راجانا حمية-

تنتشر عدوى الجرب في مستشفى رفيق الحريري الجامعي بين عاملين من الطاقم التمريضي، وتؤكد مصادر من داخل المستشفى أن هناك 200 حالة ما بين مصاب بالعدوى ومخالط بعد انتقال العدوى من مريض إلى ممرّض. إلا أن ثمة سبباً آخر يتعلق بالإهمال الوظيفي، وبغياب رئيسة قسم التمريض عن عملها لتدير «وظيفة» أخرى في وزارة الصحة لقاء بدلٍ بالفريش دولار، ما يفتح باب مغارة الفساد في الطبقة الرابعة من مبنى الوزارة

في الفترة الأخيرة، كان حديث العاملين في مستشفى رفيق الحريري الجامعي حول زملاء يأتون صباحاً لـ«تتكيس» الحضور قبل التوجه إلى أعمال أخرى خارج المستشفى، ويعودون ظهراً لـ«تتكيس» المغادرة، ويتقاضون بدل الحضور آخر الشهر. كان هذا آخر تداعيات الإهمال والفساد وسوء الإدارة التي تتحكّم بمستشفى أُريد له أن يكون صرحاً طبياً وعلمياً في العاصمة... قبل أن «يطشّ» خبر غطّى على كل ما عداه، حول انتشار مرض «الجرب» المعدي بين عدد كبير من العاملين ضمن الطاقم التمريضي في المستشفى! وتؤكّد مصادر من داخل المستشفى انتشار عدوى «الجرب» بين العاملين، وأن عدد المصابين والمشتبه بإصابتهم ممن احتكّوا بهم «وصل إلى أكثر من 200»، وأن عدّاد الإصابات «يرتفع مع تسجيل حالات مرضية بشكل شبه يومي». أما الأسوأ فهو أن العدوى انتقلت عن طريق أحد المرضى بسبب انعدام إجراءات الحماية والسلامة العامة، وعدم التزام العاملين أنفسهم بمعايير النظافة، وتعاملهم مع الحالات المرضية باستسهال. فالبديهي في حالات كهذه، أن يُعزل المرضى، وهو ما لم يحدث، لذلك «فلتت الأمور في المستشفى، واختلط الحابل بالنابل وباتت العدوى متبادلة: المرضى ينقلونها إلى الممرضين، وهؤلاء ينقلونها إلى مرضى آخرين وإلى من يحتكّون بهم خارج العمل».

من يتحمّل المسؤولية؟
في الشق العام، تقع المسؤولية على كل المسؤولين عن إدارة هذا المرفق العام ممن تقاعسوا في مهامهم وأهملوا، عن قصد أو غير قصد، شؤون المستشفى والعاملين. أما في الخاص، فثمة ممرضون وعاملون يفترض أنهم يتبعون لقسم التمريض الذي يتحمّل المسؤولية الكاملة عما آلت إليه الأمور. غير أن رئيسة القسم و. غلاييني، المسؤولة المباشرة عن شؤون الممرضات والممرضين، «لا تداوم في المستشفى في غالبية الأيام، وغائبة عن كل ما يجري»، وفق عاملين في المستشفى، إذ إنها «منشغلة بإعداد خطة طوارئ للبلد في حال نشوب حرب، بعدما انتُدبت لإدارة غرفة عمليات الطوارئ الصحية» التي أنشئت بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية لمواجهة تداعيات الحرب.

غلاييني الغائبة عن وظيفتها الأساسية كرئيسة قسم التمريض براتبٍ شهري، والتي «تزاحم» المدير العام للمستشفى بالوكالة، جهاد سعادة، على ما تبقّى له من صلاحيات، حاضرة في كل مكان آخر: في وزارة الصحة منتدبةً لإدارة غرفة الطوارئ مقابل راتب ثانٍ تتقاضاه من منظمة الصحة العالمية بـ«الفريش دولار». وهي أيضاً ممن تنتدبهم الوزارة للسفر إلى الخارج (وتقاضي بدلات سفر) للمشاركة في المؤتمرات، فيما الممرضون والممرضات في قسمها يعتصمون كل شهر لقبض رواتبهم التي تُصرف بالليرة.
لكن، لماذا تُنتدب «ممرّضة» لإدارة غرفة الطوارئ، بعدما تخطّت بقرار من الوزير فراس أبيض، كل أصحاب الخبرة في مجال الطوارئ من العاملين في الوزارة؟ ومن أين لها الصلاحية التي تخوّلها اصطحاب زملاء لها يبصمون في المستشفى ويداومون في الوزارة؟ ولماذا إنشاء غرفة للطوارئ فيما كان يمكن الاكتفاء ببرنامج للطوارئ يلحق بإحدى مصالح الوزارة كما جرى أثناء عدوان تموز 2006؟

لا يجد موظفو الوزارة أجوبة عن هذه الأسئلة وغيرها، ويقول أحدهم: «بتنا نرى كثيرين لا نعرفهم يعملون في الوزارة ويتقاضون رواتب بالدولار من منظمة الصحة العالمية لقاء أعمال يمكن أن يقوم بها الموظفون ببدل أقل بكثير». فضلاً عن «جيش» منظمة الصحة العالمية التي باتت تملك أوسع الصلاحيات في الوزارة، من مكتب الوزير وصولاً إلى المديريات والمصالح و«الكونتوارات»، إضافة إلى البنك الدولي الذي «يملك» مكتباً في الوزارة، وجمعية «عمال» التي دخلت من نافذة كورونا لتدير الـcall center كجمعية لا تبغي الربح وصارت تدفع بدلات بالدولار لبعض الموظفين.
موظفو الوزارة يشعرون بـ«الغربة» في «وزارتهم» أمام العدد الكبير من «الغرباء» الذين غزوها، خصوصاً في «الطبقة الرابعة حيث مكتب الوزير ومكتب موظفي البنك الدولي وحيث غرفة الطوارئ، إذ ليس مسموحاً لنا الصعود إلى تلك الطبقة، فيما الدخول إلى الغرفة التي تديرها غلاييني يستوجب امتلاك كود». وكذلك الأمر إلى «بقية غرف الطبقة الرابعة، والتي وُضع على باب كل منها إنترفون»، وهو ما عاينته «الأخبار».
هكذا تغصّ الوزارة بموظفين «مستعان بهم» للقيام بمهمات من صلب عمل الوزارة، فيما رفض الوزير اقتراحات قُدّمت إليه بالطلب من منظمة الصحة إعطاء مساعدة شهرية بقيمة 100 دولار لكل موظف بدل أن تعطي آلاف الدولارات لعدد محدود من الموظفين أو ممن استُقدموا إلى الوزارة. ولا يجد الموظفون تبريراً سوى «استمالة التمويل وتنفيع المحسوبيات»، كما يحصل مثلاً في غرفة الطوارئ التي تديرها غلاييني ومن أتت بهم وبعض موظفي الوزارة من أصحاب الحظوة لدى الوزير». وهؤلاء يتقاضون رواتب تراوح بين ألف وألفي دولار شهرياً، إضافة إلى 500 دولار للطبيب المدرّب في المستشفيات عن كل يوم تدريب و250 دولاراً للممرضة عن كل زيارة ميدانية! كما أُلحق بها «Hotline ـ call center الذي وُضع له ما لا يقل عن خمسة موظفين يتلقّون اتصالات عن الأدوية ولا علاقة لها بالنزوح أو تداعيات الحرب».


الأخبار
اخترنا لكم
قمة البحرين و انتظار سقوط حماس
المزيد
سهيل عبود: اطرد غادة عون!
المزيد
فجوة تعليمية صادمة في المدارس الرسمية
المزيد
"إجماع" برسم التنفيذ: لبنان ليس سدّاً للدول!
المزيد
اخر الاخبار
هكذا علقت بكركي على بيان "الخماسية"
المزيد
سعر اليوروبوندز يرتفع بشكل مفاجئ
المزيد
قضية الـ"تيك توكرز" تابع... ما مصير المحامي مرعب؟
المزيد
محادثات أميركية غير مباشرة مع إيران لتجنب تصعيد المنطقة
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
نصرالله: لسنا خائفين من التحقيق ولكن من التسييس وتضييع الحقيقة
المزيد
غانتس: نقترب من ساعة الحسم في لبنان
المزيد
مفاجأة من العيار الثقيل...حزب سبعة إلى الواجهة !!
المزيد
عوده: لا حل جذريا يوقف الانهيار إلا بالتوجه إلى صناديق الاقتراع وانتخاب نظيفي الكف وذوي العلم والخبرة
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
Une décennie d'engagement pour la conservation en Afrique du Nord : L'UICN-Med célèbre son partenariat avec la société civile
رغم ما يملكه من فوائد.. متى يجب الامتناع عن تناول الغريب فروت؟
مسبب رئيسي للأرق.. 5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير
راصد الزلازل الهولندي يحذر: زلازل بقوة 8 درجات في هذه الأيام
"غدي" تحذر من الملوثات العضوية الثابتة
بيانٌ من وزارة الزراعة حول "الفريز"!