Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- ما آخر التطورات جنوباً؟ - ريفي: توصيات مجلس النواب في ملف النزوح "لزوم ما لا يلزم" - حزب الله يحضر مسرح العمليات! خيار الاستنزاف أشدّ كلفة للعدو - "اليوم التالي" في غزة ولبنان: الحرب اقتراح إسرائيل الوحيد - حزب الله يسير على حبلَيْن... باندفاعته حتى طبريا - دقّ ناقوس الخطر... أين خطّة مكافحة الكلاب الشاردة؟ - "دكتور فود"… من مشهور إلى صانع مخدرات! - فجوة تعليمية صادمة في المدارس الرسمية - "الخماسية" تحذّر: إما مشاورات تفتح البرلمان أو عقوبات الدوحة! - الرابطة المارونية تناشد الحكومة ربط مشاركتها بمؤتمر بروكسيل بالموافقة على ادراج بند النازحين السوريين على جدول الاعمال لمناقشته - طوني فرنجيه: سليمان فرنجيّه لا يساوم على حقوق المسيحيين - الحزب يردّ على استهداف البقاع ليل أمس.. إليكم التفاصيل! - ياسين: لبنان أمام كارثة بيئية في المخيمات - تحذيرات من "المال الأسود" في الاردن - بالأرقام والصور - حصيلة التدابير الأمنية خلال شهر نيسان 2024 - بوتين: العلاقة بين الصين وروسيا عامل "استقرار" في العالم - سهيل عبود: اطرد غادة عون! - الصادق: توصيات البرلمان زورت وقرار الحرب في الجنوب إيراني - العدوان الإسرائيلي على غزة يتصدر جدول اعمال قمة المنامة اليوم - "الخُماسية" بلا بيان أو صورة: إنجاز المشاورات في نهاية أيار

أحدث الأخبار

- راصد الزلازل الهولندي يحذر: زلازل بقوة 8 درجات في هذه الأيام - رغم ما يملكه من فوائد.. متى يجب الامتناع عن تناول الغريب فروت؟ - "غدي" تحذر من الملوثات العضوية الثابتة - مسبب رئيسي للأرق.. 5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير - بيانٌ من وزارة الزراعة حول "الفريز"! - 50 قتيلاً و27 مفقوداً إثر فيضانات وحمم بركانية بسومطرة الإندونيسية - نموذج جديد لبرنامج الصيد البحري المستدام! - غانم: عشوائية مخيمات النزوح تسبب كارثة بيئية وتزيد معدلات المرض - ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات أفغانستان إلى 315 - وزير الزراعة: للتشدد بوقف عمليات تهريب المنتجات والمبيدات والأسمدة الزراعية - لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ - ياسين يعرض مع مسؤولين في البنك الدولي حاجات الجنوب - إشارة جديدة من راصد الزلازل الهولندي.. "اقتران ثلاثي يسبق القمر الجديد" - البرازيليون يتركون منازلهم بسبب الفيضانات - جونسون آند جونسون ستدفع مليارات بسبب "البودرة المسرطنة" - دراسة صادمة.. تربية القطط لها آثار ضارة على الصحة العقلية - أنفلونزا في حليب الأبقار بأميركا.. هل نشهد جائحة جديدة؟ - اكتشاف مثير.. حيوان يعالج جروحه بـ "نبات طبي" - انتقل من الطيور إلى الأبقار.. مخاوف من انتقال فيروس أنفلونزا الطيور إلى البشر - ياسين: لادارة رشيدة لموارد البحر ومنع تلوّثه ورفع عدد المحميات البحرية

الصحافة الخضراء

لبنان

كنعان: الحوكمة هي التحدي الأكبر… وإلّا "خلّي الثروة بالبحر"

2022 تشرين الثاني 28 لبنان صحف

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


تكثر الاستحقاقات الداهمة والتحديات المصيرية التي تواجه البلاد منذ ما يقارب ثلاثة أعوام. ولعل آخر الاستحقاقات هو مسألة الترسيم وإدارة الثروة النفطية، إن وجدت، وما يترتب على تلك المسألة من ملفات جد حساسة كالصندوق السيادي وكيفية إدارة هذا الملف الوطني – المالي.
من هنا، تكب لجنة المال والموازنة حالياً على درس مسألة الصندوق السيادي، ومنها تفرّعت لجنة مصغرة لمزيد من البحث والنقاش.

حتى الآن، جلستان فقط عقدتهما اللجنة، لكن النقاش تطوّر وتقدّم، من دون أن تسجل اختلافات أو انقسامات، وإن كانت تباينات في الرأي ظهرت بوضوح.
هكذا حذّر رئيس اللجنة النائب إبراهيم كنعان من أي محاصصة محتملة في الصندوق السيادي، داعياً الى اعتماد مبادئ دولية واضحة في هذا المجال. فأيّ دلالات على هذا الكلام؟ أو بالأحرى أين يُصرف هذا الأمر؟ وفي الأساس، هل من فريق يعمل على “هذه المحاصصة” حتى تمّ التحذير علناً؟
في الواقع، يمكن أن يُدرج كلام كنعان في إطار “الحملة الوقائية المسبقة”. يعلق لـ”النهار”: “هي سقف عالٍ من التعبير، في محاولة لتدارك أي أمر مسبق، لئلا يكون الموضوع على حساب الناس ومصلحة البلد ككل”.

زنّار حماية
عظيم، إذن أي اتجاهات حتى الساعة بلغتها اللجنة في نقاشاتها؟
يجيب كنعان: “الهدف الأساسي لعملنا في اللجنة هو أن نصل الى المواصفات المطلوبة حتى نجيب عن كل التساؤلات المطلوبة: من يشرف على الصندوق؟
هل نستجيب في عملنا لشروط الصندوق الدولي ومتطلباته؟”.
يسعى كنعان الى أن “تكون اتجاهات اللجنة أو نقاشاتها تندرج كلها في إطار مبادئ سانتياغو الدولية، أي نحو إشراف دولي من أجل تأمين زنار حماية من كل التقاليد اللبنانية والممارسات السابقة التي سادت إنشاء الصناديق في لبنان. هذه المبادئ لا بد أن تكون، بالنسبة الى عملنا، مظلة حماية من أي محاصصة محتملة أو استفادة غير شرعية”.

ثلاثة محاور تركز اللجنة عليها: تركيبة الصندوق، كيفية التعامل مع العائدات، محفظة التنمية.
في الشق الأول، تركيبة الصندوق. يلفت كنعان الى أنه “ينبغي أن يتألف من أصحاب كفاءات، بحيث لا يمكن أن يشبه هذا الصندوق الصناديق اللبنانية في تركيبتها ومحاصصتها وإرضاء الزعماء وأصحاب النفوذ في البلد”.
في الشق الثاني: كيفية التعامل مع العائدات. وهنا، يطرح كنعان ما سمّاه “محفظة ادّخار”، أي ما يُعرف بالادّخار والاستثمار، بمعنى أنه ممنوع المسّ بهذه العائدات، في مقابل إمكان الاستثمار فيها، لكن وفق قيود محدّدة وشروط أكثر من صارمة، وعلى الأغلب تكون الاستثمارات خارج البلد، لتؤمن المعايير الدولية في الممارسة والرقابة.
أما الشق الثالث فهو “محفظة التنمية” أي الغاية التنموية من خلال بعض المشاريع المموّلة من الصندوق مباشرة، من دون المرور بالدهاليز ومزاريب الهدر المعروفة.

هذه المحاور الثلاثة تعطي، برأي كنعان، الجدّية في العمل وتؤمن الصدقية المالية والدولية والمحلية إذا نجحنا بالفعل في إنشاء صندوق شفاف خاضع لآلية محاسبة دولية وتدقيق خارجي.
تحييد الحوكمة
صحيح أنه لا يمكن الحكم على عمل اللجنة الآن، لأنها عقدت جلستين فقط، لكن إذا توفر هذا المناخ من النقاشات، فإن الأمور تكون قد سلكت مسارها الصحيح والسليم.
يرى كنعان أن التحدي الأكبر هو في تحييد ملف الحوكمة عن العوامل الداخلية والتجاذبات السياسية، ولا سيما أن الحوكمة تكاد تختصر المسألة برمّتها، من حيث كيفية إدارة الصندوق وعمله وسلطة الوصاية عليه واحترام الشفافية.
وعما إن كان ثمة طرف أو أطراف تعارض بعض الضوابط أو شروط الرقابة الدولية، يعلّق كنعان: “لا أعتقد أن أحداً سيجرؤ علناً على معارضة وضع الضوابط. انتظام الأمور اليوم يختلف تماماً عما كان يجري في السابق، ولا سيما إن كانت النقاشات تتسم بالعلمية والموضوعية، كما يجري حتى اللحظة داخل اللجنة”.
كما كل اللجان الفرعية، تضمّ اللجنة التي تدرس مسألة الصندوق السيادي مختلف النواب من غالبية الكتل: تكتل “الجمهورية القوية”، تكتل “لبنان القوي”، كتلة “اللقاء الديموقراطي” وكتلة “التنمية والتحرير”.

وقد برهنت النقاشات أن الجميع يتقاطعون على مبادئ عامة لكن يتناقضون في ملفّ الحوكمة، وهنا جوهر القضية وأساسها.
يشرح كنعان: “صحيح. لكن إذا نجحنا في إخراج مسألة الحوكمة من التناقضات نكون نجحنا في العمل”.

وعن بعض الاختلافات، أمكن تقسيم الاتجاهات الى أربعة:
البعض يطرح أن يكون الصندوق تحت مرجعية وزارة المال. البعض الآخر أن يكون تحت مرجعية رئاسة الجمهورية. طرف ثالث يطالب بلجنة مختلطة، وطرف رابع يؤيّد مبدأ الاستقلالية بالكامل. إنه “عصف فكري” يخوضه النواب من أجل إرساء مبادئ محددة.
في رأي كنعان، المخرج أو الحل الأمثل هو أن “نحترم المبادئ الدولية لأن الاستناد الى هذه المبادئ يؤمن الاستقلالية والكفاءة على أساس رابط دستوري تقني لا رابط إداري تنفيذي”.
هو امتحان لن تخوضه لجنة المال وحدها، بل الهيئة العامة لمجلس النواب ككل، فهل يبرهن النواب أنهم بالفعل مؤتمنون على ثرواتنا الوطنية، وإلّا “خلّي هالثروة بالبحر”. أضمن وأفضل!
اخترنا لكم
فجوة تعليمية صادمة في المدارس الرسمية
المزيد
"إجماع" برسم التنفيذ: لبنان ليس سدّاً للدول!
المزيد
سهيل عبود: اطرد غادة عون!
المزيد
اوراقٌ طائرةٌ!
المزيد
اخر الاخبار
ما آخر التطورات جنوباً؟
المزيد
حزب الله يحضر مسرح العمليات! خيار الاستنزاف أشدّ كلفة للعدو
المزيد
ريفي: توصيات مجلس النواب في ملف النزوح "لزوم ما لا يلزم"
المزيد
"اليوم التالي" في غزة ولبنان: الحرب اقتراح إسرائيل الوحيد
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
عبد الصمد: لبنان لن يستغني عن الغرب بخاصة فرنسا وأموال المودعين خط أحمر
المزيد
روتاري صيدا سلم مساعدات إغاثية ل 3 جمعيات: لمواجهة الازمة المعيشية
المزيد
اجتماع بين عبد الصمد وحسن والبزري بحث في مضمون مسودة خطة إعلامية أعدتها وزارة الإعلام حول اللقاح
المزيد
قوى الأمن تنقذ نحو 20 سيارة علقت بالثلوج... وماذا عن حالة الطريق من عشقوت باتجاه كفردبيان؟
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
راصد الزلازل الهولندي يحذر: زلازل بقوة 8 درجات في هذه الأيام
"غدي" تحذر من الملوثات العضوية الثابتة
بيانٌ من وزارة الزراعة حول "الفريز"!
رغم ما يملكه من فوائد.. متى يجب الامتناع عن تناول الغريب فروت؟
مسبب رئيسي للأرق.. 5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير
50 قتيلاً و27 مفقوداً إثر فيضانات وحمم بركانية بسومطرة الإندونيسية