Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- رعد: قمنا بواجبنا الأخلاقي والوطني والقومي والشرعي - "سيدة الجبل": ننظر بعين القلق الى الوضع الخطير في المنطقة - مسدسات حربية داخل شاحنة اندلع حريق فيها لدى مرورها على المسلك الغربي للاوتوستراد بين البترون وكفرعبيدا - الكتائب ردا على الاعتداء على البيت المركزي: لن نمتنع عن المجاهرة بالحقيقة مهما تكررت هذه الممارسات الجبانة - بري معزياً الإمام الخامنئي بإستشهاد رئيسي وعبد اللهيان : نفقد معهما ثلة من القادة الطليعيين الذين واكبوا الثورة ثواراً وأئمة وقادة ثم شهداء - بوعاصي: لا دخل للمفوضية او غيرها بأي قرار سيادي و"المش عاجبو يفل" - السنيورة من بكركي: نحن بحاجة الى الاعتدال من خلال احترام الدستور ومنطق الدولة ونتوجه بالتعزية لايران ونتمنى أن تكون مناسبة لإزالة أسباب الخصام والتطرف - سلوم: ندعم وزير الداخلية في إجراءاته - إلغاء زيارة ولي العهد السعودي الرسمية لليابان في اللحظة الأخيرة هل الإلغاء له علاقة بحادث المروحية الإيرانية الدامي؟ - التيار: لا علاقة لباسيل بمنع دخول شخصية صناعية إلى أميركا وندعو وسائل الإعلام لتوخي الدقة وعدم التشهير بالناس - غارات على الناقورة وميس الجبل: قتلى واصابات وتدمير منازل - محمد مخبر رئيسًا موقتًا لإيران.. وعلي باقري كني وزيرًا للخارجية - بيان ل"حزب الله" بعد حادثة مقتل رئيسي: أخ كبير.. والعزاء أولًا للسيد الخامنئي - بو حبيب استدعى فرايسن وأمهله حتى آخر أيار لتسليم داتا : لاعتبار الرسالة الى مولوي بحكم الملغاة - مسؤولون إسرائيليون: تل أبيب غير متورطة في حادث مروحية الرئيس الإيراني - الذهب يحلق لمستوى تاريخي جديد فوق 2440 دولارا للأونصة - "النافعة" تفتح طيلة الاسبوع.. لفك حجز الآليات - مُحاولة لحسم التشاور والتمهيد لجلسة الانتخاب وإشتباك حكومي أمميّ حول النازحين - الجيش الروسي دمّر 7 مسيّرات فوق مقاطعتي بيلغورود وكورسك - اغتيال ابراهيم رئيسي! كيف؟ ولماذا؟

أحدث الأخبار

- نشاط بيئي في زحلة وغرس 30 شجرة ارز حملت اسماء المدارس والجمعيات المشاركة - لويس لحود في اليوم العالمي للنحل : النحلة مثال النشاط تجمعنا دائما - شركة أي بي سي : نؤكد الالتزام بتحقيق الأهداف المرسومة لمعمل معالجة النفايات المنزلية الصلبة في صيدا بالتنسيق مع اتحاد بلديات صيدا الزهراني ولجان المراقبة والاشراف لجهة الصيانة - حملة تنظيف ضفاف بحيرة القرعون ضاهر ممثلا وزير البيئة: ندعو لانشاء محطات تكرير تخفف الضرر عن مياه البحيرة ونهر الليطاني - Une décennie d'engagement pour la conservation en Afrique du Nord : L'UICN-Med célèbre son partenariat avec la société civile - راصد الزلازل الهولندي يحذر: زلازل بقوة 8 درجات في هذه الأيام - رغم ما يملكه من فوائد.. متى يجب الامتناع عن تناول الغريب فروت؟ - "غدي" تحذر من الملوثات العضوية الثابتة - مسبب رئيسي للأرق.. 5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير - بيانٌ من وزارة الزراعة حول "الفريز"! - 50 قتيلاً و27 مفقوداً إثر فيضانات وحمم بركانية بسومطرة الإندونيسية - نموذج جديد لبرنامج الصيد البحري المستدام! - غانم: عشوائية مخيمات النزوح تسبب كارثة بيئية وتزيد معدلات المرض - ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات أفغانستان إلى 315 - وزير الزراعة: للتشدد بوقف عمليات تهريب المنتجات والمبيدات والأسمدة الزراعية - لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ - ياسين يعرض مع مسؤولين في البنك الدولي حاجات الجنوب - إشارة جديدة من راصد الزلازل الهولندي.. "اقتران ثلاثي يسبق القمر الجديد" - البرازيليون يتركون منازلهم بسبب الفيضانات - جونسون آند جونسون ستدفع مليارات بسبب "البودرة المسرطنة"

الصحافة الخضراء

لبنان

كلمة "انتخابية" لرئيس الجمهورية مساءً.. عون: لبنان ملتزم بموقف التضامن والوحدة بين الدول العربية

2022 أيار 14 لبنان

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


يوجه رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في الثامنة مساء اليوم السبت، رسالة الى اللبنانيين عشية الانتخابات النيابية، يتناول فيها اهمية الاستحقاق الانتخابي وضرورة مشاركة اللبنانيين فيه نظرا للدور المناط بالسلطة التشريعية في الاستحقاقات المقبلة.

وستذاع الرسالة عبر وسائل الاعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.

الى ذلك، ثمن الرئيس عون في حديث لوكالة الانباء القطرية "قنا" وقوف دولة قطر الدائم إلى جانب لبنان في المراحل الصعبة التي مرّ بها، وكانت بدورها ترى فيه الشقيق الذي يقدّر ويحفظ لها مواقفها، مبينا أن هذه العلاقة توطدت على صعيد القيادات في البلدين والشعبين الشقيقين على مر الزمن.

ونوه عون بعمق العلاقات القطرية اللبنانية، لافتا إلى أن العلاقة بين لبنان وقطر ليست وليدة الساعة، بل هي قديمة وتعكس روابط الأخوة التي تجمع بين البلدين والشعبين، ومؤكدا حرص الجانبين اللبناني والقطري على استمرار وتطوير هذه العلاقة نظراً إلى الرغبة المشتركة في المحافظة عليها وصونها.

ونبه رئيس الجمهورية إلى خطورة الخلافات العربية - العربية وتأثيراتها السلبية على كل الدول والشعوب العربية، معربا في الوقت عينه عن التزام لبنان بموقف التضامن والوحدة بين الدول العربية، ومؤكدا حرص لبنان على إقامة أفضل العلاقات مع الدول العربية بشكل عام والخليجية بشكل خاص.

وقال: "لبنان بلد عربي، لا بل من صلب الأمة العربية، وهو ركن أساسي في الدعوة الدائمة إلى اللحمة والتضامن والوحدة بين الدول العربية، لإيمانه بأن في ذلك مصلحة لكل هذه الدول، وقد شهدنا جميعاً تأثير الانقسام والخلافات العربية وانعكاساتها السلبية على كل الدول الأخرى وشعوبها".
وأضاف أن لبنان يطمح إلى أفضل العلاقات مع الدول العربية بشكل عام والخليجية بشكل خاص، وأنه لا يمكن لأي غيمة سوداء قد تعتري هذه العلاقات في يوم ما، أن تسود وتستمر، لأن مصيرها الطبيعي أن تنقشع، فلا لبنان يجد نفسه بعيداً عن محيطه العربي ولا العرب بمقدورهم الاستغناء عن لبنان.

وشدد على أن لبنان يتنفس من الرئة العربية، ويعتمد على الدول العربية لتكون طريقه الاقتصادي إلى العالم خصوصاً مع تواجد العدو الإسرائيلي على حدوده الجنوبية، إضافة إلى طبيعة التفاعل بين الشعب اللبناني والشعوب العربية الأخرى، ما يجعل تعزيز العلاقات بينه وبين هذه الدول ضرورة أساسية لاستقراره على الصعيدين السياسي والاقتصادي، على الرغم من علاقاته الجيدة مع باقي دول العالم التي يتشارك معها قواسم تقوم على الاحترام المتبادل والمصلحة المشتركة.

وأعرب رئيس الجمهورية عن تطلعاته إلى أن يقوم المجلس النيابي القادم بانتخاب رئيس جديد للجمهورية اللبنانية يكمل خارطة الطريق التي وضعها والكفيلة بإنهاء الوضع الصعب الذي يعيشه اللبنانيون، إلى جانب إقرار تشريعات ترتكز على وضع لبنان على درب التعافي المالي والاقتصادي ومحاسبة كل من ارتكب الجرائم المالية وأوصل البلاد والشعب إلى هذا الواقع المأزوم.

وردا على سؤال حول تطبيق لبنان "الاستراتيجية الدفاعية الموحدة" التي ترتكز على حصر السلاح بيد الجيش اللبناني في ظل الانتقادات التي توجه من الخارج حول تواجد السلاح بأيدي الأحزاب اللبنانية، قال عون إن معالجة قضية بهذا الحجم، تتطلب توافقاً شاملاً من قبل كل الأطراف اللبنانية لأن انعكاس المسألة يطال الجميع من دون استثناء، كما أن مسألة الاستراتيجية الدفاعية لا يمكن تبنيها وتطبيقها من قبل طرف واحد، مبينا أنه طرح سابقاً على الأطراف اللبنانية رؤيته الموضوعية للوصول إلى أرضية صالحة للنقاش حول موضوع السلاح وكيفية مواجهة التهديدات والأطماع الإسرائيلية خصوصاً في ظل التفوق الإسرائيلي في ميزان القوى من ناحية السلاح.

وفي هذا السياق، أوضح عون أنه توجد حاليا معطيات وتطورات فرضت نفسها في العالم والمنطقة، ولا يمكن تجاهلها عند الحديث عن استراتيجية دفاعية، لذلك كنت قد دعوت إلى لقاء وطني شامل لبحث هذا الأمر إنما بعد بحث الموضوع الأكثر حيوية وخطورة والمتمثل بالوضعين الاقتصادي والمالي، وفي حين تجاوب البعض مع هذه الدعوة، قرر البعض الآخر صمّ أذنيه.

وعن الأزمة الاقتصادية والمالية التي تمر بها بلاده، قال عون، ليس خفياً حجم الأزمة الكبيرة التي يعاني منها لبنان على الصعيدين المالي والاقتصادي، مؤكدا قناعته بأن الاتفاق مع صندوق النقد الدولي هو بداية المسيرة نحو التعافي والخروج من هذه الأزمة.

ورأى أن التراكمات الطويلة الأمد أوصلت لبنان إلى الوضع الحالي، إضافة إلى الاعتماد على الاقتصاد الريعي وليس المنتج، وعدم وضع القوانين الكافية لتفعيل الرقابة والحد من الهدر والفساد، كلها عوامل تضافرت لتلقي بثقلها على كاهل اللبنانيين.

وأضاف أن حل الأزمة يتطلّب اليوم برنامجاً إصلاحياً شاملاً وتحقيق الاستقرار الاقتصادي والمالي من خلال إرساء سياسات وإصلاحات فعّالة لإنعاش الاقتصاد وإعادة بناء الثقة والدعم الواسع من جميع الأطراف واعتراف صريح بالخسائر الواقعة في النظام المالي والموافقة على طرق معالجتها.

وكشف رئيس الجمهورية أن هدف الوصول إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي ليس فقط الحصول على مبلغ ثلاثة مليارات دولار، ولا أي مبلغ آخر، بمقدار ما هو وضع خريطة طريق صالحة لرؤية مستقبلية اقتصادية ومالية صالحة تؤمّن الاستقرار على هذين المستويين وتسمح للبنانيين بالتعافي والاطمئنان إلى مستقبل واعد.. كاشفا أن الحكومة اللبنانية وضعت خطة أطلقت عليها اسم "خطة التعافي الاقتصادي" وفيها كل ما يجب القيام به من أجل تخطي الوضع الحالي، عبر تدابير قد تكون قاسية، إنما ضرورية، ولا يجب أن ننسى أن المشكلة هي حصيلة تراكمات بلغ عمرها عشرات السنوات.

ولفت عون إلى أنه لم يكن سهلاً الحفاظ على الاستقرار الأمني في لبنان في منطقة كانت مشتعلة بالصراعات وفي ظل الحرب الضروس التي شهدتها سوريا منذ العام 2011.. موضحا أنه وعلى الرغم من الاختلافات الكبيرة في الرأي بين اللبنانيين، إلا أنهم اتفقوا جميعاً على أن العامل الأمني هو القاسم المشترك الأساسي لبقاء البلد والحفاظ على هويته، وإلا فإنهم جميعاً سيخسرون ويدخلون في مصير مجهول.

وأضاف لذلك، عملنا على تعزيز هذه اللحمة بين اللبنانيين أولاً، وسهّلنا الالتفاف حول الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية التي قامت بدورها كاملاً، واستحقت ثقة الدول العربية والغربية على حد سواء، فكان الدعم اللوجستي لها من كل دول العالم، بعد أن تأكد الجميع أن لبنان منخرط بقوة في عملية مكافحة الإرهاب وإسقاط كل مخططات "الإرهابيين" الذين لم ينجحوا في فرض رؤيتهم وأفكارهم.

ورأى عون أن تنوع المجتمع اللبناني كان العامل الأساسي في التقارب بين اللبنانيين ووقوفهم يداً واحدة في وجه "الإرهابيين" الذين أرادوا ضرب الحضارات وزرع الشقاق بين الأديان والمذاهب، فكان فشلهم في لبنان مدوياً.
وفي سياق آخر جدد عون موقفه من ضرورة إعادة النازحين السوريين إلى ديارهم في ظل عدم قدرة لبنان على تحمل التبعات الاقتصادية لهذا النزوح.

وقال في هذا السياق "موقفي أعلنت عنه منذ اليوم الأول من الحرب التي شهدتها سوريا، حيث قلت بوجوب استقبال النازحين المصابين أو الذين هم بحاجة فعلاً إلى الهروب من سوريا للحفاظ على حياتهم، أما الباقون فلا قدرة للبنان على استيعابهم واستقبالهم، وهو البلد الأصغر في المساحة بين دول المنطقة، مبينا أن نداءاته لم تلق التجاوب المطلوب، فكان أن تدفق مئات الآلاف من النازحين السوريين إلى لبنان، لنصل إلى أكبر عدد من الكثافة السكانية في الكيلومتر المربع الواحد التي وصلت إلى حدود 600 نسمة."

ولفت إلى أن هذا الكم من النازحين فرض تداعيات كارثية على لبنان على الصعد كافة: المعيشية والأمنية والاقتصادية، فزادت نسبة الجرائم من جهة، وتكبّد لبنان مبالغ مالية طائلة لتأمين احتياجات النازحين، وارتفعت البطالة وزادت الأزمة الاقتصادية في ظل منافسة النازحين للبنانيين.

وكشف عون أن الدول الخارجية لم تقبل بمغادرتهم إلى بلدهم، وعمدت إلى الضغط على النازحين للبقاء، وهو أمر غير مألوف ويثير الريبة والشك، معلنا أن لبنان في صدد التحرك بشكل فاعل ومكثف دولياً من أجل إثارة هذا الموضوع، ولن نقبل بتهديد مصير لبنان إرضاء لأحد، وسيكون لنا موقف لبناني موحد نحمله إلى العالم خلال الفترة المقبلة في أكثر من محفل إقليمي ودولي.

كما حذر عون من مطامع الإسرائيليين في الثروات اللبنانية من نفط وغاز ومياه، مستبعدا في الوقت عينه شن الكيان الإسرائيلي عدوانا على لبنان، ومعربا عن اعتقاده بأن العدو لن يسعى إلى مثل هذه المغامرة حالياً لأن الثمن سيكون غالياً جداً، وسيقف لبنان صفاً واحداً في وجه المعتدي بكل مكوناته ومقاومته.

وقال : "بات الإسرائيلي يعلم أنه في مقياس الربح والخسارة، ستكون خسارته كبيرة إذا اعتدى على لبنان، علماً أن لبنان ملتزم بالقرارات الدولية ولا سيما القرار 1701، فيما إسرائيل تعمد إلى خرق هذا القرار في كل مناسبة، مؤكدا أن السنوات الأخيرة أثبتت أن الاستقرار على الحدود هو مطلب الجميع، ولبنان لم يكن يوماً في موقع المهاجم بل المدافع."

وحول إمكان التوصل إلى اتفاق إطار مع الكيان الإسرائيلي حول ترسيم الحدود البحرية بعد تقدم الوساطة الأمريكية في هذا الملف، قال عون إنه في مفهوم المفاوضات، لا بد من التوصل إلى حل يرضي الطرفين، وإلا فإن الأمور محكومة بالفشل.

وكشف عون أن لبنان انطلق ولا يزال، من عدم التنازل عن حقه في النفط والغاز، وعدم التطبيع مع "إسرائيل" حتى من خلال تقاسم الحقول النفطية والغازية، وهو منفتح على العروض التي تصله ضمن هذا السقف الموضوع، ويدرس كل الطروحات، كما يعرض أيضاً اقتراحات يرى أنها قد تصلح لتشكل أرضية يمكن الانطلاق منها.

وأضاف أنه وبفضل الوساطة الأمريكية، تبقى المفاوضات قائمة بطريقة غير مباشرة، ولو أنها قد توقفت عملياً بسبب الوقت المطلوب لدرس الخيارات والطروحات، إلا أن هذا لا يعني أن المفاوضات انتهت وأن الملف قد طوي.. مشيرا إلى أن أي اتفاق مبدئي أو نهائي، لا يمكن أن يوافق لبنان عليه ما لم يصدر عن السلطات المعنية أي رئيس الجمهورية ومجلس الوزراء ومجلس النواب.

كما أكد عون نجاح لبنان ومساعيه الدائمة من أجل ضبط الوضع الأمني، مبينا في الوقت عينه أن القلق من العمليات الإرهابية يبقى وارداً في كل حين، وهو أمر يهدد كل دول العالم كما رأينا للأسف، ومن واجب القوى الأمنية والمؤسسة العسكرية اتخاذ كل الإجراءات اللازمة للسيطرة على الخلايا الإرهابية النائمة من خلال القيام بعمليات أمنية استباقية، وتبادل المعلومات مع أجهزة الاستخبارات التابعة للدول الشقيقة والصديقة.
اخترنا لكم
بيان ل"حزب الله" بعد حادثة مقتل رئيسي: أخ كبير.. والعزاء أولًا للسيد الخامنئي
المزيد
كلُّ ذلكَ تحتَ عيونِ المنظومةِ!
المزيد
اغتيال ابراهيم رئيسي! كيف؟ ولماذا؟
المزيد
بالصور والفيديو- وفاة الرئيس الإيراني ووزير خارجيته والوفد المرافق لهما في حادث تحطم مروحيتهم
المزيد
اخر الاخبار
رعد: قمنا بواجبنا الأخلاقي والوطني والقومي والشرعي
المزيد
مسدسات حربية داخل شاحنة اندلع حريق فيها لدى مرورها على المسلك الغربي للاوتوستراد بين البترون وكفرعبيدا
المزيد
"سيدة الجبل": ننظر بعين القلق الى الوضع الخطير في المنطقة
المزيد
الكتائب ردا على الاعتداء على البيت المركزي: لن نمتنع عن المجاهرة بالحقيقة مهما تكررت هذه الممارسات الجبانة
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
"سيدة الجبل": ننظر بعين القلق الى الوضع الخطير في المنطقة
المزيد
أمل: الفرصة المعطاة للحكومة ليست مفتوحة
المزيد
تيمور جنبلاط أمام وفود زارته في المختارة: للاسراع بتشكيل الحكومة وإسقاط مبررات المماطلة
المزيد
متغيرات جديدة تهدد بـ"موجة كورونا صيفية".. هل من داعٍ للهلع؟
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
نشاط بيئي في زحلة وغرس 30 شجرة ارز حملت اسماء المدارس والجمعيات المشاركة
شركة أي بي سي : نؤكد الالتزام بتحقيق الأهداف المرسومة لمعمل معالجة النفايات المنزلية الصلبة في صيدا بالتنسيق مع اتحاد بلديات صيدا الزهراني ولجان المراقبة والاشراف لجهة الصيانة
Une décennie d'engagement pour la conservation en Afrique du Nord : L'UICN-Med célèbre son partenariat avec la société civile
لويس لحود في اليوم العالمي للنحل : النحلة مثال النشاط تجمعنا دائما
حملة تنظيف ضفاف بحيرة القرعون ضاهر ممثلا وزير البيئة: ندعو لانشاء محطات تكرير تخفف الضرر عن مياه البحيرة ونهر الليطاني
راصد الزلازل الهولندي يحذر: زلازل بقوة 8 درجات في هذه الأيام