Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- الطقس غدا غائم مع رياح ناشطة دون تعديل بالحرارة - ضو: لانتخاب رئيس بأسرع وقت - ذبح طفلته ذات الـ3 أعوام! - نائب رئيس التيار الوطني الحر للشؤون الإدارية غسان الخوري يرّد على نبيل نقولا - مصرع 20 على الأقل جراء حادث حافلة في باكستان - "الوفاء للمقاومة"حيت التحركات الطالبية في جامعات العالم: نجدد إلتزامنا دعم ونُصرة فلسطين وقضّيتها ومساندة أبنائها في غزة والضفة - العاهل الأردني اختتم زيارته إيطاليا بلقاء البابا فرنسيس والصحافة نوهت بها - ماكرون استقبل وليد جنبلاط وأكد التزام فرنسا حل أزمة لبنان - جعجع يلتقي وفداً من مصلحة المهندسين في "القوات" - السعودية وأميركا تقتربان من "صفقة كبرى" في الشرق الأوسط - عصابة «التيكتوكرز» تفضح الاستغلال الإجرامي لوسائل التواصل! - "المقاومة الإسلامية" أعلنت استهداف ثكنة برانيت - بري: الورقة الفرنسية تتضمن بنوداً مقبولة وأخرى تتطلب تعديلاً - الفوضى بديلاً عنْ الدبلوماسيَّةِ! - ميقاتي: نرفض ان يتحوّل وطننا الى وطن بديل.. فوديرلاين أكدت إعادة توطين اللاجئين من لبنان إلى الاتحاد الأوروبي - إلتهاب الكبد الوبائي.. من عكار إلى البقاع! - عملية نوعيّة لمكتب مكافحة المخدّرات المركزي : إحباط عملية تهريب 40 كلغ من حشيشة الكيف داخل "بيانو" عبر المطار إلى إحدى الدّول الأوروبيّة - عطالله: المجتمع الدولي مدين لنا بـ 45 مليار دولار نتيجة ما تكبده لبنان! - جعجع: "الحزب" ضرب الديمقراطية و"فتح حرب ع حسابو" - المطارنة الموارنة هنأوا العمال: نرفض رغبة بعض المراجع الدوليَّة في إبقاء النازحين السوريِّين على أرض لبنان

أحدث الأخبار

- انتقل من الطيور إلى الأبقار.. مخاوف من انتقال فيروس أنفلونزا الطيور إلى البشر - ياسين: لادارة رشيدة لموارد البحر ومنع تلوّثه ورفع عدد المحميات البحرية - لجنة كفرحزير البيئية: حقوق وتعويضات عمال شركتي الترابة يجب ان تدفع مضاعفة لهم - حشرة السونا في حقول البقاع ... ومطالب ملحة لتدخل وزارة الزراعة - ما الذي يعنيه انخفاض مبيعات السيارات الكهربائية في أوروبا؟ - قرار لوزير الزراعة باخضاع استيراد البصل والبطاطا من مصر الى اذن مسبق - وزير البيئة يطلق من رأس المتن مشروع أول متنزه طبيعي في وادي لامارتين - فيديو يرصد تحرك إعصار مخيف عبر ولاية أميركية - وزير البيئة يطلق من رأس المتن مشروع أول متنزه طبيعي في وادي لامارتين - بالفيديو: الأمطار تزين أودية وسدود الفجيرة .. و"البيئة" تؤكد: تأثيرات إيجابية على مخزون المياه الجوفية - الحركة البيئية تدق ناقوس الخطر لاستمرار عمليات القطع والتعديات على الغابات والطبيعية - العيناتي يدعي على شركتي ترابة - "خطر وبائي".. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود - حملة توعية لجمعية غدي للتعريف عن الملوثات العضوية الثابتة وأخطارها - دراسة تكشف أصول "القهوة الصباحية".. كم عمرها؟ - الصحة العالمية تتخوف من تفشي إنفلونزا الطيور بين البشر.. "أخطر من كوفيد 19" - كوارث وأمراض.. راصد الزلازل الهولندي يحذر من مشروع لتعتيم الشمس - فيديو.. رماد بركان ثائر يغلق مطارا في إندونيسيا - فيديو مرعب يكشف كيف تدمر السجائر الرئتين - مصر تبدأ بناء محطتي كهرباء بالطاقة الشمسية بـ 20 مليون دولار

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
عطالله: المجتمع الدولي مدين لنا بـ 45 مليار دولار نتيجة ما تكبده لبنان!
المزيد
ميقاتي: نرفض ان يتحوّل وطننا الى وطن بديل.. فوديرلاين أكدت إعادة توطين اللاجئين من لبنان إلى الاتحاد الأوروبي
المزيد
عملية نوعيّة لمكتب مكافحة المخدّرات المركزي : إحباط عملية تهريب 40 كلغ من حشيشة الكيف داخل "بيانو" عبر المطار إلى إحدى الدّول الأوروبيّة
المزيد
إلتهاب الكبد الوبائي.. من عكار إلى البقاع!
المزيد
بري: الورقة الفرنسية تتضمن بنوداً مقبولة وأخرى تتطلب تعديلاً
المزيد
مقالات وأراء

الحكومة والانتخابات تسقطان في نار الخلافات!

2021 تشرين الأول 30 مقالات وأراء

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر



- " اكرم كمال سريوي "


بعد أن تعطلت جلسات الحكومة بسبب الخلاف حول التحقيق في انفجار المرفأ، ومطالبة حركة أمل وحزب الله بتغيير القاضي بيطار، التي تكللت بأحداث الطيونة وما نتج عنها من إراقة دماء واستدعاءات قضائية وضعت البلد على شفير الحرب والفتنة، جاء الآن دور تصريحات وزير الإعلام جورج قرداحي، الذي لم يكن موفّقاً منذ اليوم الأول لتعيينه وزيراً. فكلامه لدى وصوله إلى مطار بيروت جعله عِرضة لانتقادات واسعة، حيث فُهم منها أنه ينوي التضييق على حرية الإعلام. ورغم أن القطوع الأول مرّ بسلام، لكن استعادة أحد تصريحاته القديمة، التي اتخذ فيها موقفاً منحازاً، بوصفه حرب اليمن «بالعدوان السعودي على الحوثيين الذين اعتبرهم يخوضون حرب دفاع عن النفس» ، جاء ليفجر أزمة قطع علاقات بين لبنان وأشقائه العرب، الذين اعتبروا تعيين قرداحي وزيراً للإعلام بمثابة مكافأة له، وموافقة ضمنية من حكومة ميقاتي على هذا الموقف العدائي ضد العرب.
لقد باتت الحكومة المشلولة عاجزة عن إكمال مسيرتها، وأفادت معلومات مقرّبة من الرئيس ميقاتي، أنه قد يلجأ إلى تقديم استقالته، في حال لم يعاود مجلس الوزراء عقد جلساته وإقالة أو استقالة الوزير قرداحي.

وكان قد سبق ذلك محاولة تعطيل المجلس النيابي، عندما انسحب تكتل لبنان القوي من جلسة مناقشة تعديلات قانون الانتخاب، الذي رده رئيس الجمهورية بحيث ثار الخلاف على احتساب الأغلبية المطلوبة لإعادة التصديق عليه، بين 59 أَم 65 نائباً، فدفع أهالي الطلاب الذين يدرسون في الخارج ثمن هذا الخلاف، الذي منع تجديد قانون «الدولار الطالبي»، والذي كان مدرجاً على جدول أعمال الجلسة، مع عدة قوانين أُخرى، ليبقى مصير الطلاب معلقاً، ويُطرد قسم منهم من جامعاته. ومن في الأساس يسأل عن مصير هؤلاء الطلاب، فنواب الأمة مشغولون بمناكفاتهم، وبرفع رواتبهم التي تجاوزت 45 مليون ليرة، فيما ما زال الحد الأدنى للأجور 600 الف ليرة .

كثيرة هي المواد الإشكالية في الدستور اللبناني، وفي كل مرة نواجه هذه المعضلة يتعطل البلد إلى أمد طويل، وكلنا نذكر كيف تعطل انتخاب رئيس للجمهورية مدة سنتين، والنقاش الذي دار حول تفسير المادة ٤٩ من الدستور التي تنص على : یُنتخب رئیس الجمهوریة بالاقتراع السري، بغالبیة الثلثین من مجلس النواب في الدورة الأولى، ویكتفي بالغالبیة المطلقة في دورات الاقتراع التي تلي.

تحدثت المادة 57 من الدستور عن حق رئيس الجمهورية بإعادة القانون إلى المجلس النيابي، وطلب إعادة النظر فيه وأضافت : وعندما یستعمل الرئیس حقه هذا یصبح في حل من إصدار القانون، إلى أن یوافق علیه المجلس بعد مناقشة أخرى في شأنه، وإقراره بالغالبیة المطلقة (أكثر من 50%) من مجموع الأعضاء الذین یؤلفون المجلس قانوناً .

نلاحظ أن المشرّع أضاف في المادة 57 وكذلك في المادة 79 المتعلقة بتعديل الدستور كلمة «قانوناً» على عبارة «الأعضاء الذين يؤلفون المجلس» في حين لم يذكر هذه الكلمة في المادة 34 المتعلقة بقانونية جلسات المجلس، ولا في المادة 49 المتعلقة بانتخاب رئيس الجمهورية.

قد يكون سقط هذا الاختلاف في النص سهواً .(وتم استعمال كلمة «غالبية» بدل «أغلبية» وهذا خطأ لغوي أيضاً) لكن بالنسبة لتفسير النص القانوني لمواد الدستور، من أي جهة كانت، بات أمراً مكتوباً ولا يُمكن تجاهله. كما لا يمكن تجاهل أن يكون المُشرّع قد قصد فعلاً التفريق بين هذه الحالات في احتساب الأغلبية المطلوبة لانعقاد المجلس النيابي.

بتاريخ 1988/1/20 تبنّت هيئة التشريع والاستشارات في وزارة العدل رأياً اعتبرت فيه أن عبارة« العدد الذي يتألف منه مجلس النواب قانوناً» تعني العدد الذي نص عليه قانون الانتخاب(128 نائباً وفق القانون الحالي) ، وليس العدد الفعلي المتبقي من النواب بعد حالات الشغور التي تحصل بسبب الوفاة أو الاستقالة أو غير ذلك.

لكن مجلس النواب قرر في 29 أيار 1980اعتماد قاعدة نصاب «الأعضاء» لا نصاب «المقاعد»، ثم كرر المجلس بموجب القانون رقم 11 تاريخ 1990/8/8 القاعدة التالية لاحتساب النصاب: «بصورة استثنائية، وحتى إجراء انتخابات فرعية أو عامة وفقاً لأحكام قانون الانتخاب، وبالنسبة إلى النصاب المقرر في الدستور، يعتبر عدد أعضاء مجلس النواب الأعضاء الأحياء». ولم يتم الطعن بدستورية هذا القانون الذي ما زال مجلس النواب مصرّاً على تطبيقه حتى اليوم رغم أنه ذكر عبارة «بصورة استثنائية» ورغم زوال الاستثناء.

الغريب في الأمر أن المشرّع لم يلحظ في الدستور معالجة لحالات الفراغ الكبير الذي قد يلحق بالمجلس النيابي. فالمجلس لا يسقط باستقالة ثلث أعضائه ولا تتعطل جلساته حتى، (كما هو حال الحكومة مثلاً). وربما السبب في ذلك يعود إلى نص المادة 41 التي تفرض ملء الشغور في المجلس النيابي خلال شهرين : «إذا خلا مقعد في المجلس یجب الشروع في انتخاب الخلف في خلال شهرین».
إستناداً إلى نص هذه المادة، يكون كل مسؤول يتخلّف عن اتخاذ التدابير اللازمة لإجراء الانتخابات الفرعية، قد خالف الدستور، ويجب محاكمته بجرم خرق الدستور . وهذا ما المح إليه بعض النواب ورجال القانون عندما تحدثوا صراحة عن مخالفة الرئيس ميشال عون للدستور، خاصة بِعدم توقيعه مرسوم دعوة الهيئات الناخبة لإجراء الانتخابات الفرعية، منذ أكثر من سنة تقريباً.

بالرغم من كل ذلك يبقى اعتماد قاعدة احتساب الأغلبيةالمطلوبة في الدستور، على أساس عدد الأعضاء الفعليين للمجلس، وليس على أساس العدد الذي نص عليه قانون الانتخاب خطيرة، خاصة في حالات الفراغ الكبير الذي قد يحصل في المجلس.
فماذا مثلاً لو استقال من المجلس كل من ؛ المستقبل 19 نائباً، والقوات اللبنانية 15 نائباً، واللقاء الديمقراطي 9 نواب، فيكون العدد المتبقي هو 85 نائباً ، وإذا طبقنا قاعدة نِصاب العدد الفعلي، يكون نِصاب الثلثين هو 57 نائباً فقط، يستطيعون أن يجتمعوا ويعدّلوا الدستور أو ينتخبوا رئيساً للجمهورية، دون إمكانية اعتبار ذلك مخالفة لقواعد الدستور، لا لجهة الميثاقية ولا لناحية احتساب العدد المطلوب.

أمّا الجانب الأخطر في الأمر، فهو السماح بتعديل الدستور وتغيير نظام البلاد، بأقل من نصف عدد النواب، الذين يجب أن يمثّلوا في مثل هذه الحالات أغلبية ومختلف شرائح وفئات الشعب اللبناني، تطبيقاً لمبدأ الديمقراطية، وشرعية سلطة وحكم الأكثرية ، دون أن يتم تشويه هذه الأكثرية أو التحايل عليها بأي شكل من الأشكال.

لا شك أن لبنان يعاني أزمة نظام ويجب معالجة المواد الغامضة في الدستور، والاتفاق بشكل واضح على تفسيرها، لكن يبدو أن الوقت الآن لا يسمح بخوض غمار هذه المغامرة، التي قد تشلّ البلاد وتضع مصير الوطن في المجهول، كما ليس من المستبعد إطلاقاً أن يؤدّي التجاذب الحاصل حول تفسير الدستور وقانون الانتخاب، إلى تعطيل الانتخابات النيابية المقبلة، وفرض واقع تأجيلها، خاصة أنها على ما يبدو لن تكون نتائجها لصالح معظم الأحزاب والقوى السياسية، وبالأخص تلك التي هي متحكمة في السلطة الآن.

لقد جاء رد رئاسة الجمهورية على الاتهام بخرق الدستور في موضوع عدم توقيع مرسوم إجراء الانتخابات الفرعية، ضعيفاً من الناحية القانونية، وغير مقنع، خاصة لجهة اتهام النواب ورجال القانون والإعلام بمحاولة النيل من الرئيس، لا بل هو يثير الشكوك أكثر في اعتماد ذات الأسباب لتأجيل الانتخابات في الربيع المقبل، خاصة أنه لم يتغيّر شيء تقريباً في الموانع التي وردت في مطالعة الرئاسة ومنها ؛ الحالة الصحية وخطر تفشّي وباء كورونا على المشاركين في الانتخابات وضرورة اعتماد اجراءات وقاية صحية؛ عجز الدولة المالي عن تأمين مستلزمات الانتخابات، فإذا كانت قد عجزت عن تأمين انتخابات فرعية لبضعة مقاعد ب 5500 عبوة حبر ، فكيف ستتمكن من إجراء انتخابات عامة؟، كذلك ابتداع فرضية احتمال عدم حصول أي لائحة على الحاصل الانتخابي في دائرة المتن؛ وحجة رأي هيئة التشريع في وزارة العدل باستحالة اجراء الانتخابات النيابية في ظل تمديد حالة الطوارئ في بيروت؛ وحجة تضرر وعدم جهوزية المدارس التي ستُستخدم كمراكز اقتراع؛ ومعوقات إجراء الانتخابات التي أوردتها وزارة الداخلية ، كل ذلك لم ولن يتغيّر فيه شيء حتى الموعد المقبل للانتخابات.

لذلك نحن شاهدنا وسنشاهد على الأرجح في الأيام المقبلة عدّة سيناريوهات؛ من التوتير الأمني، والقضائي، إلى النزاع القانوني وجدل الصلاحيات، إلى تفاقم الأزمة المعيشية، والعجز المالي للدولة، وحملة عودة تفشّي الوباء وعجز القطاع الصحي، وكل ذلك يصب في اتجاه واحد هو التأجيل الحتمي للانتخابات النيابية والبلدية، وربما الرئاسية أيضاً، التي سيحين موعدها في العام المقبل.

اخترنا لكم
ميقاتي: نرفض ان يتحوّل وطننا الى وطن بديل.. فوديرلاين أكدت إعادة توطين اللاجئين من لبنان إلى الاتحاد الأوروبي
المزيد
75 عاماً من أجل اشتراكية أكثر إنسانية!
المزيد
المطارنة الموارنة هنأوا العمال: نرفض رغبة بعض المراجع الدوليَّة في إبقاء النازحين السوريِّين على أرض لبنان
المزيد
بالفيديو - 9 ضحايا وجريحان في حريق مطعم بشارة الخوري ومولوي: الأدلة الجنائية ستجري تحقيقها
المزيد
اخر الاخبار
الطقس غدا غائم مع رياح ناشطة دون تعديل بالحرارة
المزيد
ذبح طفلته ذات الـ3 أعوام!
المزيد
ضو: لانتخاب رئيس بأسرع وقت
المزيد
نائب رئيس التيار الوطني الحر للشؤون الإدارية غسان الخوري يرّد على نبيل نقولا
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
مشروع هيكلة المصارف يكشف زيف إدّعاءات المصرفيين
المزيد
بعثة البحث والانقاذ اللّبنانيّة تنهي مهمتها في تركيا
المزيد
ذبح طفلته ذات الـ3 أعوام!
المزيد
مفاجأة طبية.. أشخاص يمتلكون مناعة ضد كورونا رغم عدم إصابتهم
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
انتقل من الطيور إلى الأبقار.. مخاوف من انتقال فيروس أنفلونزا الطيور إلى البشر
لجنة كفرحزير البيئية: حقوق وتعويضات عمال شركتي الترابة يجب ان تدفع مضاعفة لهم
ما الذي يعنيه انخفاض مبيعات السيارات الكهربائية في أوروبا؟
ياسين: لادارة رشيدة لموارد البحر ومنع تلوّثه ورفع عدد المحميات البحرية
حشرة السونا في حقول البقاع ... ومطالب ملحة لتدخل وزارة الزراعة
قرار لوزير الزراعة باخضاع استيراد البصل والبطاطا من مصر الى اذن مسبق