Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- غالانت يعلن أن عملية رفح ستستمر حتى القضاء على "حماس" - حمية يرأس اجتماعاً حول إجراءات مطار بيروت.. ويلتقي الصمد - عدوان: لإعادة كلّ سوري لا يملك إقامة إلى سوريا - بايدن: دعمنا لإسرائيل ثابت ولن يتغير - المجلس المذهبي برئاسة أبي المنى دعا الى موقف موحد لعودة النازحين وناشد الوسطاء الدوليين العمل لنزع فتيل الحرب - "لتحييد لبنان عن الحرب في غزة"... لبنان القوي يكشف عن تحركات ميدانية ضد النزوح ويحمل عبود مسؤولية التقاعس! - ميشال ضاهر: نطالب وزير الصناعة بالاعتذار علنا عن الإساءة لجدعون وتشويه سمعته - قاتل زينب معتوق في قبضة الامن - الأمم المتحدة تحذر من أن مخزونها من الوقود يكفي ليوم واحد فقط في غزة - "التقدمي" يستنكر الصمت حيال التدمير الممنهج لقطاع غزة - بريطانيا تعلن تعرض وزارة الدفاع لهجوم الكتروني - تطوّرات جديدة في قضيّة مغتصبي الأطفال... وتوقيف محامٍ متورّط - تحذير جديد من أخطار انهيار الأبنية في لبنان! - وفد من "لبنان القوي" بحث مع بوحبيب في ملابسات الهبة الأوروبية: ما يحصل هو استبدال شعب بآخر ونرفض أيّ مساومة حول حقوقنا الوطنية - ابي رميا: في 15 الحالي سيعرف الشعب اللبناني كل الحقائق - حجار: الهبة الأوروبية جزء لا يتجزأ من مسار دعم النازحين - عندما هرب الجميع، ظهر يوسف الذي من الرامة - الحوت: الجماعة الاسلامية ليست تحت إمرة حزب الله وقراراتها كلّها ذاتية - لقاح "استباقي" لفيروسات كورونا غير المكتشفة - روسيا تشهد اليوم مراسم تنصيب بوتين رئيسا للبلاد للمرة الخامسة

أحدث الأخبار

- ياسين يعرض مع مسؤولين في البنك الدولي حاجات الجنوب - إشارة جديدة من راصد الزلازل الهولندي.. "اقتران ثلاثي يسبق القمر الجديد" - البرازيليون يتركون منازلهم بسبب الفيضانات - جونسون آند جونسون ستدفع مليارات بسبب "البودرة المسرطنة" - دراسة صادمة.. تربية القطط لها آثار ضارة على الصحة العقلية - أنفلونزا في حليب الأبقار بأميركا.. هل نشهد جائحة جديدة؟ - اكتشاف مثير.. حيوان يعالج جروحه بـ "نبات طبي" - انتقل من الطيور إلى الأبقار.. مخاوف من انتقال فيروس أنفلونزا الطيور إلى البشر - ياسين: لادارة رشيدة لموارد البحر ومنع تلوّثه ورفع عدد المحميات البحرية - لجنة كفرحزير البيئية: حقوق وتعويضات عمال شركتي الترابة يجب ان تدفع مضاعفة لهم - حشرة السونا في حقول البقاع ... ومطالب ملحة لتدخل وزارة الزراعة - ما الذي يعنيه انخفاض مبيعات السيارات الكهربائية في أوروبا؟ - قرار لوزير الزراعة باخضاع استيراد البصل والبطاطا من مصر الى اذن مسبق - وزير البيئة يطلق من رأس المتن مشروع أول متنزه طبيعي في وادي لامارتين - فيديو يرصد تحرك إعصار مخيف عبر ولاية أميركية - وزير البيئة يطلق من رأس المتن مشروع أول متنزه طبيعي في وادي لامارتين - بالفيديو: الأمطار تزين أودية وسدود الفجيرة .. و"البيئة" تؤكد: تأثيرات إيجابية على مخزون المياه الجوفية - الحركة البيئية تدق ناقوس الخطر لاستمرار عمليات القطع والتعديات على الغابات والطبيعية - العيناتي يدعي على شركتي ترابة - "خطر وبائي".. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
يقومان بتمارين بالأسلحة الحربية في بسري... ومخابرات الجيش توقفهما!
المزيد
سامي الجميل لميقاتي: للإفصاح بشفافية عن الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي بخصوص النازحين السوريين
المزيد
كنعان: الحكومة مُلزمة باتخاذ قرار قبول أو رفض أي هبة تتخطى قيمتها 250 مليون ليرة
المزيد
"فاجعة تهز فرن الشباك"... تعرض طفل لبناني للطعن من قبل ثلاثة سوريين!
المزيد
بوحبيب يلتقي وزيرة خارجية هولندا.. سلوت: يجب اعتماد القرار 1701 كأساس لسلام دائم
المزيد
لبنان

عوده: المطلوب عملية إنقاذ خطوتها الأولى حكومة تتولى الحوار مع المجتمع الدولي لمساعدة لبنان

2021 آب 08 لبنان

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عوده ، خدمة القداس في كاتدرائية القديس جاورجيوس.

بعد الإنجيل، ألقى عظة قال فيها: "نسمع في إنجيل اليوم عن أعميين كانا يتبعان الرب يسوع ويصرخان قائلين: إرحمنا يا ابن داود. لحاقهما بالرب يسوع وصراخهما يدلان بوضوح على عزمهما الواضح على طلب الشفاء، وقد عبرا عنه بإلحاح، فخرج صراخهما صلاة مستمرة، فيما كانا يتبعان المسيح. اللافت في هذا الإنجيل أن الرب يسوع انتظر وصوله إلى البيت الذي كان يقصده قبل أن يكلم الأعميين اللذين كانا يصرخان. سعى يسوع كما في مواضع كثيرة أن يشفيهما بعد توسل، حتى لا يعتقد أحدٌ أنه يقوم بالعجائب حبا بالمجد، ولكي يظهر استحقاقهما. الأعميان بقيا مثابرين في الإلتماس، جادين في إثر السيد وإن بدا غير سامع. إن الإلتماس والمثابرة أساسيان في علاقتنا مع الله، لأن اقتبال نور المسيح رهن بالقرار الشخصي لكل إنسان. لذا علينا أن نبرز إرادتنا الحرة في السعي إلى المسيح وطلب الخلاص، والذي يصبر إلى المنتهى فهذا يخلص (متى 24: 13)".

أضاف: "لا شك في أن الرب كان يعرف مقصد الرجلين، لكنه بسؤاله أعطاهما الفرصة لكي يعلنا على الملأ إيمانهما بشخصه وبقدراته الإلهية. لم يسألهما: هل تؤمنان أني أقدر أن ألتمس لكما من الرب ما تريدان، بل قال: هل تؤمنان أني أقدر أن أفعل ذلك؟. تبين أن صراخ الأعميين مستند إلى إيمان متين، لأنهما أجاباه بلا تردد: نعم، يا رب. كان اعتراف الإيمان هذا شرطا لشفائهما، فلمس المسيح أعينهما قائلا: بحسب إيمانكما ليكن لكما. الإيمان الشخصي مفتاح الخلاص وسبيل المسيح إلى قلوبنا (أف 3: 17). لقد ترك المسيح إيمانهما يحدد مسبقا نتيجة فعله، وقد أظهر شفاؤهما أن إيمانهما حقيقي واعترافهما صادق. حادثة شفاء الأعميين تصف لنا علاقة الإيمان بالعجائب، كما تبين لنا كم يعتني المسيح بحياة البشر، وكيف يدبر حياتهم دون أن يلغي حريتهم. قال يسوع للأعميين بعد أن لمس أعينهما: كإيمانكما فليكن لكما، فانفتحت أعينهما. معجزة الإبصار أتت شهادة للحقيقة التي أعلناها ودليلا على قوة فعل الإيمان. الأعميان آمنا ثم أبصرا. هذا دليلٌ على أننا بالإيمان نستحق ما نلتمس، وأن علينا ألا نبني إيماننا على أساس ما يعطى لنا. بالإيمان والجهاد يرتقي الإنسان إلى اقتناء ملكوت الله ويصبح ابنا للنور. وبعد شفائهما، أوصى الرب الأعميين بلهجة صارمة ألا يعلنا العجيبة. إذا ربطنا وصية المسيح هذه بسؤاله: هل تؤمنان أني أقدر أن أفعل هذا؟ نرى احترام المسيح الكبير لحرية الإنسان. هو لا يريد إجبار أحد على قبول شخصه، ولا يريد أن يأتي ذلك نتيجة حدث مدهش. العجيبة هي نتيجة الإيمان، وليس الإيمان نتيجة العجيبة، والمسيح لم يرد أن يصنع العجائب ليدهش العالم وينشئ أتباعا له. لم يرد أتباعا يحبون مصلحتهم الشخصية، بل أراد تلاميذ مؤمنين به".

وتابع: "أمر آخر يجب التشديد عليه وهو أن الرب يسوع، بطلبه إلى الأعميين أن يبقيا الأمر سرا، رغم علمه بأنهما سيحدثان بما صنع الله لهما، يرسم لنا قدوة نتبعها. هو يعلمنا بالمثال أن لا نسعى إلى استعراض فضائلنا بل أن نبقيها مكتومة، والله يكشفها متى رأى فيها بنيانا للآخرين. فإن كان فينا شيء من فضيلة فهو نعمة من الله لا فضل لنا بها. ومن شاء التمثل بالسيد لا تعنيه ذاته وأعماله بل يهتم بخير الآخرين. ابن الله الوحيد، يسوع المسيح، المساوي للآب في الجوهر، والذي به كان كل شيء، لم يتجسد وينحدر إلى عمق حياتنا الأرضية باستعراض مجد وقوة، بل وديعا، متواضعا، حاملا آلامنا وأحزاننا (إش 53: 3-4). أفلا يخجل كل إنسان يستعرض فضائله وينشر حسناته وعطاياه؟"

وقال: "هذا الإنجيل هو دينونة لكل مسؤول أو سياسي أو زعيم يساعد الناس، ثم يذكرهم بما فعل. إن كان المسيح نفسه لم يطلب مقابلا لما صنع مع البشر، بل كان دوما يطلب منهم أن يبقوا على صمتهم، كيف يمكن لإنسان أن يملي على من ساعدهم القيام بما لا يريدون؟ وكيف يذعن البشر لأوامر من يساعدهم مرة ثم يغيب إلى حين تقتضي مصلحته؟ الزعماء والسياسيون لا يعرفون شعبهم إلا عند المصلحة الشخصية. لذلك من واجب المواطن أن يكون واعيا ومسؤولا في خياراته. ويؤسفنا أن المجتمع الدولي يهتم أكثر من ذوي السلطة بلبنان وكيفية إنقاذه مع شعبه. قرأنا في بيان الرئاسة الفرنسية بعد اجتماع 4 آب: إن أفضل مورد للبنان هو شعبه، وإن الأزمة وتداعيات المماطلة السياسية تؤدي إلى ارتفاع عدد اللبنانيين الذين يغادرون بلدهم. هذا خطرٌ أساسيٌ على مستقبل لبنان، وهو يقوض حاليًا القطاعات النخبوية في لبنان، وخصوصًا في مجالي التربية والصحة". هلا فهم مسؤولو بلدنا، أن من لم يقضوا عليهم بواسطة التفجير سيقضون عليهم بواسطة التهجير! ما الغاية من إفراغ البلد من شبابه ومثقفيه وخيرة ثروته البشرية؟"

أضاف: "ورد أيضا في البيان الفرنسي: أشار المشاركون إلى أن قيام حكومة لتنفيذ الإصلاحات التي لا غنى عنها، وبشكل فوري، هي الخطوة الأولى لمجهود دائم لمواجهة التحديات التي تواجه لبنان... وأن الاقتصاد البنيوي والمساعدة المالية، تقتضي تغييرات عميقة منتظرة من القادة اللبنانيين. كيف يكون مسؤولا من لا يعرف مسؤولياته تجاه شعبه، ولا يعرف إدارة بلاده، ولا يعرف كيف يصلح ما فسد؟ المطلوب تحرك فوري، عملية إنقاذ ضرورية، الخطوة الأولى فيها تشكيل حكومة تتولى الحوار مع المجتمع الدولي لمساعدة لبنان. لكن المماطلة سيدة الموقف منذ انفجار 4 آب الكارثي، ولم نشهد إلا تعقيدات وتعطيلا. بلاد منكوبة، اقتصاديا وماليا وصحيا وتربويا، دون أن ننسى النكبات التي خلفها تفجير العاصمة، ومسؤولونا مرتاحون على عروشهم، يأخذون وقتهم في اتخاذ القرارات المصيرية التي كان يجب أن تتخذ منذ سنة".

وتابع: "منذ يومين عيدنا لتجلي الرب. على جبل ثابور، شاهد الرسل مجد الرب المتجلي، وبعد عظم ما شاهدوه، طلب منهم الرب يسوع أن لا يحدثوا أحدا بما أبصروا، إلا متى قام ابن الإنسان من الأموات (مر 9: 9). يعلمنا الرب يسوع، من خلال كل ما قام به، أن التواضع والصمت هما أساس المجد الذي لا يزول. الأساس هو العمل المجدي والفعال لا الشعارات والوعود والإستعراضات. الوقت لم يعد وقت كلام بل وقت أفعال. بعد الذكرى السنوية للمأساة التي ضربت بيروت شعرنا بالغضب الكبير الذي يعتمر في صدور المواطنين، وهم على حق لأننا لم نشهد منذ ذلك اليوم الأسود ما يثلج الصدور. الأمور تتدهور والشعب يختنق وما زال من بيدهم القرار يتسابقون للحصول على مكسب إضافي. هل تشكيل حكومة بهذه الصعوبة؟ إن صفت النيات وتخلى الجميع عن مصالحهم يتم التشكيل في أيام معدودة. أمام هؤلاء، لا يمكننا إلا أن نثمن جهود كل الجنود المجهولين الذين لولاهم ما بقي بلد، أعني المعلمين والممرضين والأطباء والمسعفين والإطفائيين وعمال النظافة وغيرهم الكثير. هؤلاء هم مداميك الوطن ودعاماته، وما على المسؤول سوى أن يكون خادما أمينا للحفاظ عليهم مثلما يحافظون هم على البلد وأبنائه".

وختم عوده: "في النهاية، يعلمنا الرب يسوع في تجليه، وفي إنجيل اليوم، طريقة الإحسان العملية التي لا تستعبد الحرية، كما يعلمنا أن المجد لا يصل إليه الإنسان بالكبرِياء والتسلط، بل بالخفر والتواضع. لذا، دعوتنا اليوم أن نتعلم كيف نفعل أكثر مما نتكلم، لأن حقل الرب وتراب الوطن يحتاجان إلى فلاحين، لا إلى فلاسفة ومنظرين ومستنفعين".

اخترنا لكم
"لتحييد لبنان عن الحرب في غزة"... لبنان القوي يكشف عن تحركات ميدانية ضد النزوح ويحمل عبود مسؤولية التقاعس!
المزيد
لبنان أمام خيارات خطيرة!
المزيد
إذا فشلت مفاوضات غزة.. فالخوف الأعظم على لبنان
المزيد
"النجيبُ":"بطلُ التهجيرِ والتوطينِ"!
المزيد
اخر الاخبار
غالانت يعلن أن عملية رفح ستستمر حتى القضاء على "حماس"
المزيد
عدوان: لإعادة كلّ سوري لا يملك إقامة إلى سوريا
المزيد
حمية يرأس اجتماعاً حول إجراءات مطار بيروت.. ويلتقي الصمد
المزيد
بايدن: دعمنا لإسرائيل ثابت ولن يتغير
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
حاصباني يدعو إلى تطوير سوق الصرف بعد فشل صيرفة
المزيد
الكتائب: نقل ملف انفجار المرفأ الى المجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء تثبيت لنظرية الإفلات من العقاب
المزيد
مكتب باسيل: الاجتماع الأخير مع بري تمحور حول ضرورة الاسراع في تأليف حكومة فاعلة ومنتجة
المزيد
بوشكيان يكشف تأثير الدولار الجمركي على الصناعة الوطنية…
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
ياسين يعرض مع مسؤولين في البنك الدولي حاجات الجنوب
البرازيليون يتركون منازلهم بسبب الفيضانات
دراسة صادمة.. تربية القطط لها آثار ضارة على الصحة العقلية
إشارة جديدة من راصد الزلازل الهولندي.. "اقتران ثلاثي يسبق القمر الجديد"
جونسون آند جونسون ستدفع مليارات بسبب "البودرة المسرطنة"
أنفلونزا في حليب الأبقار بأميركا.. هل نشهد جائحة جديدة؟