تابعنا عبر |
|
|
الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه
#الثائر
"قصة إسْمي" اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي، ولم يبق إلا قلة قليلة من الناس لم تذكر قصصا وروايات عن أسمائها وكيف اختارها الأهل، وبالفعل كانت الفكرة محببة ووجدت استحسانا وتفاعلا، خصوصا بين جمهور الـ "فيسبوك".
لكن أجمل "قصة إسم"، ساقها ناشط "فيسبوكي" أمس يدعى محمود (....)، قال "إن والدتي أرادت أن تسميني محمود على اسم خالتي"!
"مش هون القصة"، بعض الناشطين طلبوا من أهل السياسة أن يرووا قصصا عن أسمائهم وكيف اختارها ذووهم، فما كان من أحدهم إلا أن ذكر اسم سياسي "لا كبير ولا زغير"، وقال إن أهله سموه على اسم جده الحرامي تخليدا لذكراه.
وبعض الصائدين بالماء العكر، قال إن سياسيا رزق بمولود أنثى فاختار من الأسماء أجملها: "محاصصة"، فيما ذكر أحدهم أن مسؤولا أخطأ في تسمية ابنه وكان يجدر به أن يسميه "فساد" كونه أبو فساد عن حق وحقيق!
- " دونكيشوت "