Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- إسرائيل تشن غارات على عدة مناطق في لبنان - ضاهر: على المعنيين بالتأليف التنبّه جيدًا الى ما هو المهم وما هو الأهم - كيف سيكون طقس الأيام المقبلة؟ - معركة الشيعي الخامس: مقارعة بين سلام وبري... رسائل تحذير أميركية متشدّدة من مشاركة "الحزب" - جنبلاط: أحذّر بعض الداخل من الوهم.. وليتذكّروا حكمة صائب سلام - "فاجأناكم مو" - باسيل لن يرضى بتمثيل «التيار» بأقل من حجمه... الحكومة المنتظرة تعرضت لضربة غير سهلة - بالتفصيل... غالانت يكشف كواليس اغتيال نصرالله - عَوْدٌ على بَدْءٍ! - "الرياضات النسائية للنساء فقط".. أمر تنفيذي جديد لترامب - حاصباني: حكومة بسط سلطة الدولة والإصلاح تتألف - وفد من المرشدية العامة للسجون زار قائد منطقة البقاع في قوى الأمن - الرئيس عون: لانسحاب القوات الاسرائيلية من الأراضي التي احتلتها - التّكتّل الوطني المستقل" ينتقد الاستنسابية: الدستور وُجد ليُحترم - يقلل خطر الوفاة.. إليك أفضل وقت لتناول أول كوب قهوة - ربطات عنق الشرع تثير الجدل! - جدول أعمال "جنوبي بامتياز"… ماذا يأمل لبنان من أورتاغوس؟ - الصيغة الوزارية التي اقترحها الرئيس المكلّف... بالأسماء والحقائب - البابا فرنسيس يعتزم إعداد إرشاد رسولي مخصص للأطفال وتنويه من الصحافة الإيطالية - ثقة "وازنة" تنتظر الحكومة

أحدث الأخبار

- Razan Al Mubarak chairs 112th IUCN Council meeting in Guatemala - كانون الثاني الشهر الأعلى حرارة على الإطلاق - النائب أبو الحسن يعلن عبر "إكس" خطوات عملية لمواجهة شحّ المياه في بلدات المتن الأعلى - "خطر خفي".. كيف يؤثر تجفيف الملابس داخل المنزل على صحتنا؟ - بالفيديو.. مدينة يابانية تختفي تحت طبقة هائلة من الثلوج - أول حمى إعلامي مستدام في العالم "Hima EcoMedia": غدي نيوز نموذجاً - تلوث دماغ وكبد الإنسان.. دراسة جديدة تدق ناقوس الخطر - نجل الرئيس الأميركي في قلب العاصفة.. ودعوات إلى "المحاسبة" - قبل وصول العاصفة "أسيل".. تحذيرات وإرشادات هامة تقيّدوا بها ! - المكاري أعلن "غدي نيوز" "HIMA ECOMEDIA" أول حمى إعلامي مستدام في العالم - فيديو.. مركبة فضائية تلتقط مشهدا غير مسبوق للقمر والأرض - عناكب المريخ.. ناسا ترصد ظاهرة غريبة - التغير المناخي وانتشار الفئران.. علماء يدقون ناقوس الخطر - هل صورك الخاصة في أمان؟.. ثغرة في "واتس آب" تثير قلق المستخدمين - الأرصاد الأميركية ترد على تنبؤات "المرموط" بعد الخطأ الفادح - القمر ليس ميتا! .. دراسة تكشف عن نشاط جيولوجي حديث - كشافة البيئة أطلقت حملة توعية في اليوم العالمي للأراضي الرطبة - تغير المناخ يهدد الملايين.. توقعات بحصيلة مخيفة للوفيات في أوروبا - مخاطر الارتفاع غير الطبيعي للحرارة في فصل الشتاء على الصحة - فيديو للسماء تمطر مئات العناكب.. وخبراء يكشفون السبب

الصحافة الخضراء

عربي ودولي

القائد "الظل".. من هو محمد الضيف؟ وما هي أبرز محطات حياته؟

2025 كانون الثاني 31 عربي ودولي روسيا اليوم
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


أعلن أبو عبيدة الناطق باسم كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، يوم الخميس، مقتل قائد هيئة أركان الكتائب القائد محمد الضيف خلال معركة "طوفان الأقصى"، فمن هو الضيف؟

"قائد الظل" محمد الضيف .. نشأته ومحطات حياته (وفق المركز الفلسطيني للإعلام):

ارتبط اسم محمد الضيف، منذ التسعينيات بفصائل "المقاومة الفلسطينية"، ويعتبر أحد أبناء الجيل الأول من "القساميين".

منذ أكثر من ثلاثة عقود، قاد الضيف كتائب "الشهيد عز الدين القسام"، متجاوزا محاولات الاغتيال المتكررة التي جعلته أشبه بالشبح الذي يؤرق إسرائيل ويعيد صياغة معادلات الصراع في كل مواجهة، وصولا إلى معركة "طوفان الأقصى".

نشأته وبداية حياته العسكرية:

وُلد محمد دياب إبراهيم المصري، المعروف بـ"محمد الضيف"، عام 1965 في مخيم خان يونس للاجئين جنوب قطاع غزة، لعائلة هجّرت من داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، ليستقر بها المقام في مخيم خان يونس للاجئين جنوب قطاع غزة.

أسرته تتكون من 15 فردا. والده عمل في صناعة الوسائد وتنجيد الفرش.

تلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي في مدارس مخيم خان يونس كما بقية اللاجئين الفلسطينيين الذين هجِّروا من ديارهم وأرضهم وممتلكاتهم.

- تأثر منذ صغره بواقع "الاحتلال وظروف اللجوء القاسية"، وهو ما دفعه للانخراط في صفوف "حماس" خلال دراسته في الجامعة الإسلامية بغزة، حيث درس العلوم وكان من الناشطين في الكتلة الإسلامية.

الانضمام لحركة حماس:

انضم إلى حركة "حماس" منذ صغره وكان عنصرًا نشيطا فيها.

شارك في فعاليات الانتفاضة الكبرى التي اندلعت نهاية عام 1987 واعتقل في إطار الضربة الأولى التي وجهتها القوات الإسرائيلية للحركة في صيف عام 1989 بتهمة الانضمام إلى الجناح العسكري للحركة الذي كان الشيخ صلاح شحادة (قتل في صيف 2002) قد أسسه آنذاك، وكان يحمل اسم "حماس المجاهدين" قبل أن يطلق عليه اسم "كتائب القسام"، وأمضى عاما ونصف العام في السجن.

أفرجت إسرائيل عام 1991 عن الضيف من سجونها ليلتحق بالمجموعات الأولى لكتائب "القسام" التي أعيد تشكيل الجهاز العسكري من خلالها، وذلك من خلال مجموعة خان يونس، والذين قتل معظمهم مثل ياسر النمروطي وجميل وادي، هشام عامر، وعبد الرحمن حمدان، ومحمد عاشور، والأسير حسن سلامة وغيرهم من المقاومين.

أصبح الضيف مطلوبا لإسرائيل، بعد مشاركته في تنفيذ العديد مما يسمى بـ"العمليات الفدائية" والاشتباك مع قواتها.

بدأت عملية مطاردته بعد أن رفض تسليم نفسه.

تمكن خلال هذه الفترة ومن خلال إتقانه للتخفي والبقاء في مكان واحد لفترة طويلة، من ألا يقع في قبضة القوات الإسرائيلية حيا أو ميتا.

برز دور الضيف بعد اغتيال عماد عقل الذي برز اسمه في سلسلة "عمليات فدائية" في نوفمبر من عام 1993، حيث أوكِلت إليه قيادة "كتائب القسام".

خلال هذه الفترة، استطاع الضيف أن يخطط وينفذ عدة عمليات نوعية، وكذلك تمكن من الوصول إلى الضفة الغربية وتشكيل العديد من "الخلايا الفدائية" هناك، والمشاركة في تنفيذ عدة "عمليات فدائية" في مدينة الخليل والعودة إلى قطاع غزة.

لعب محمد الضيف دورا كبيرا في التخطيط لعملية خطف الجندي الإسرائيلي نخشون فاكسمان عام 1994 في بلدة بير نبالا قرب القدس والذي قتِل وخاطفيه بعد كشف مكانهم.

وظهر الضيف وهو يحمل بندقية وبطاقة هوية فاكسمان التي هربت من الضفة الغربية إلى قطاع غزة، حيث كان ملثما بالكوفية الحمراء.

ومع اشتداد الخناق على المطلوبين لإسرائيل في قطاع غزة، رفض الضيف طلبا بمغادرة قطاع غزة خشية اعتقاله أو اغتياله، لا سيما في ظل سياسة قصف المنازل التي يعتقد أن بها أيا من المطلوبين، وقال كلمة مشهورة آنذاك: "نحن خلقنا لمقاومة الاحتلال إما أن ننتصر أو نستشهد"، وذلك على الرغم من موافقة عدد من زملائه على الخروج من القطاع.

تمكن الضيف من أن يؤمن وصول المهندس يحيى عياش، أحد خبراء المتفجرات في الضفة الغربية إلى قطاع غزة بعد تضييق الخناق عليه في الضفة الغربية، وللاستفادة من خبرته في صناعة المتفجرات، حيث تم اغتياله بواسطة هاتف مفخخ مطلع عام 1996.

وقف الضيف وراء عمليات الثأر لعياش، من خلال إرسال حسن سلامة إلى الضفة الغربية للإشراف عليها، حيث قتل في هذه "العمليات الفدائية" حوالي ستين إسرائيليا.

لاحقا، بدأ بالاستعداد لتنفيذ المزيد من العمليات حتى اندلعت انتفاضة الأقصى في سبتمبر من عام 2000 .

ومع إفراج السلطات الإسرائيلية عن الشيخ صلاح شحادة عام 2001، سلّم الضيف الشيخ شحادة قيادة الجهاز العسكري، حيث كلف شحادة الضيف بالمسؤولية عن الصناعات العسكرية للكتائب.

تعرض الضيف لمحاولة الاغتيال الأولى بعد عام من اندلاع الانتفاضة، حيث كان برفقة عدنان الغول (قتل في 22 أكتوبر 2004) خبير المتفجرات في كتائب القسام ونجله بلال، إ أطلقت عليهم طائرة إسرائيلية صاروخا في بلدة "جحر الديك" وقد نجيا من الاغتيال بأعجوبة بعد مقتل بلال في القصف ليغطي على والده ورفيق دربه.

قيادة الجهاز العسكري:

وبعد اغتيال شحادة في صيف عام 2002، أعادت قيادة الحركة المسؤولية للضيف لقيادة الجهاز العسكري.
في 26 سبتمبر من عام 2002، نجا الضيف من محاولة اغتيال ثانية بعد قصف السيارة التي كانت تقله في حي الشيخ، حيث قتل مرافقاه وأصيب بجراح خطيرة للغاية.

وأشارت مصادر فلسطينية إلى تعرض الضيف لمحاولة اغتيال ثالثة في قصف أحد المنازل في صيف 2006 خلال العملية العسكرية “لإسرائيلية بعد أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، حيث قيل إنه أصيب بجراح خطيرة. دون أن تؤكد ذلك كتائب "القسام".

وكانت أخطر محاولات اغتيالاته في عام 2014، خلال العدوان الإسرائيلي على غزة، حيث استهدفت الطائرات الحربية منزله وقتلت زوجته وابنه، لكن الضيف خرج من تحت الركام ليواصل قيادة المعركة.

منذ توليه القيادة، أدار الضيف العديد من العمليات الفدائية ضد إسرائيل، وكان من أبرز المهندسين الذين عملوا على تطوير القدرات العسكرية لـ"حماس"، بما في ذلك تصنيع الصواريخ المحلية وإنشاء شبكة الأنفاق العسكرية.

دوره في "طوفان الأقصى":

أطل محمد الضيف في السابع من أكتوبر 2023، ليعلن انطلاق معركة "طوفان الأقصى" التي أشرف عليها وحضر في ميدانها حتى قتل فيها.

ومن أبرز أسباب الطوفان سلوك الاحتلال الصهيوني، ومخططاته القائمة على حسم الصراع، وفرض السيادة على القدس بمقدساتها، تمهيداً للتقسيم المكاني والزماني، ولبناء الهيكل المزعوم.

محمد الضيف لم يظهر في الإعلام، ولم يُعرف له سوى تسجيلات صوتية معدودة، لكن يُنظر إليه باعتباره العقل المدبر للتكتيكات العسكرية التي غيرت طبيعة المواجهة بين "فصائل المقاومة" وإسرائيل.

فخلال معركة "سيف القدس" عام 2021، كان الضيف وراء استراتيجية استهداف تل أبيب بالصواريخ ردا على الاعتداءات الإسرائيلية في القدس والمسجد الأقصى.

ووضعت إسرائيل، على مدار عقود، محمد الضيف على رأس قائمة المطلوبين، وعدّته أخطر شخصية فلسطينية تهدد أمنها. ورغم كل الجهود الاستخباراتية، لم يتمكن الجيش الإسرائيلي من الوصول إليه، حتى رحل كما "يحب شهيدا في ميدان أعظم معركة شارك في التخطيط لها وفي قيادتها وهي المعركة التي أثبتت هشاشة كيان الاحتلال وقابليته للهزيمة"، وفق المركز الفلسطيني للإعلام.
روسيا اليوم
اخترنا لكم
جنبلاط: أحذّر بعض الداخل من الوهم.. وليتذكّروا حكمة صائب سلام
المزيد
بالتفصيل... غالانت يكشف كواليس اغتيال نصرالله
المزيد
باسيل لن يرضى بتمثيل «التيار» بأقل من حجمه... الحكومة المنتظرة تعرضت لضربة غير سهلة
المزيد
عَوْدٌ على بَدْءٍ!
المزيد
اخر الاخبار
إسرائيل تشن غارات على عدة مناطق في لبنان
المزيد
كيف سيكون طقس الأيام المقبلة؟
المزيد
ضاهر: على المعنيين بالتأليف التنبّه جيدًا الى ما هو المهم وما هو الأهم
المزيد
معركة الشيعي الخامس: مقارعة بين سلام وبري... رسائل تحذير أميركية متشدّدة من مشاركة "الحزب"
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
اشقَّاءُ قلوبهمْ على لبنانَ وعندنا قلوبهمْ على ...حجرٍ!
المزيد
مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاثنين 31/01/2022
المزيد
كيف سيكون طقس الأيام المقبلة؟
المزيد
صواريخ من لبنان وانفجارات استهدفت "كريات آتا"
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
Razan Al Mubarak chairs 112th IUCN Council meeting in Guatemala
النائب أبو الحسن يعلن عبر "إكس" خطوات عملية لمواجهة شحّ المياه في بلدات المتن الأعلى
بالفيديو.. مدينة يابانية تختفي تحت طبقة هائلة من الثلوج
كانون الثاني الشهر الأعلى حرارة على الإطلاق
"خطر خفي".. كيف يؤثر تجفيف الملابس داخل المنزل على صحتنا؟
أول حمى إعلامي مستدام في العالم "Hima EcoMedia": غدي نيوز نموذجاً