Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- إسرائيل تكشف "الوضع الصحي" للأسيرات المفرج عنهن من غزة - بعد سلسلة نكسات… ماذا يجري بين "الحزب" و"أمل"؟ - الحكومة تقترب بشخصيات تمثل الكتل السياسية ومتحررة من الضغوط - برّي: "الأمور ماشية بالاتجاه الصحيح" - زينب.. إبنة "السيد".. تحسم الجدل! - اسرائيل: لا نقبل الا بالجيش اللبناني واليونيفيل على الحدود - الرئيس سليمان: أمل يتجدد مع بداية تنفيذ اتفاق غزة - عملية التبادل بدأت... الصليب الأحمر الدولي يتسلّم الرهينات الثلاث من "حماس" لتسليمهنَّ إلى إسرائيل - الأمل يعود لأهالي ضحايا انفجار المرفأ... وليام نون: تأثير "حزب الله" على القضاء ضعُف ‏ - الرئيس ميشال عون يرد على مطلقي شائعات وفاته - دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في قطاع غزة - بو حبيب يلتقي وزير خارجية النروج: لبنان يعوّل على أهمية الدور التاريخي للنروج الداعم للسلام والعدالة - ولادة قياسية مرتقبة للحكومة... والمساعدات الغربية للجيش تتسارع - الجيش الإسرائيلي والشاباك يعلنان انتشال رفات أسير محتجز في غزة منذ 2014 - الراعي: الحياد هو أساس الميثاق الوطنيّ وليس بديلًا عنه هو خير مخرج للبنان من أزماته السياسيّة والاجتماعية والمذهبيّة - وزير الخارجية السعودي في لبنان الخميس... فتح مسار جديد من العلاقات السعودية اللبنانية - “الثنائي” أمام مراجعة ذاتية للخيارات بعد تبدل التحالفات - السنيورة: وجود إسرائيل في لبنان يخلق ذريعة لحزب الله - ياسين: تحية لشعب غزة الجريح وندعو لإجبار إسرائيل على احترام القوانين - بن غفير ووزراء حزبه قدموا استقالاتهم من الحكومة

أحدث الأخبار

- هوغربيتس يحذر من زلازل محتملة في هذه البلدان في الأيام المقبلة! - تصنيف مهم للبنان: محمية صور الطبيعية ضمن قائمة المناطق ذات الأهمية الخاصة في البحر الأبيض المتوسط - في حديث عن التغيّر المناخي وتأثيره على المتساقطات، غانم: يحتاج لبنان إلى تبني استراتيجيات متكاملة! - الجامعة اللبنانية تصدر أول إرشادات للذكاء الاصطناعي في لبنان - افتتاح مركز تربية الاسماك في عنجر بعد اعادة تأهيله - عقار يحقق نتائج واعدة في علاج الإنفلونزا وتقليل مدة الأعراض - هيئة البيئة – أبوظبي تصدر لائحة بشأن جودة التربة في الإمارة - أخطر عنكبوت في العالم يخفي سرا قاتلا - أكثر من 100 ألف شخص يموتون سنويا في هذا البلد بسبب "الهواء" - "محمية النوادر" وجهة استثنائية بمهرجان الشيخ زايد - أستراليا بلا كهرباء.. رياح دمرت الممتلكات وأمطار غزيرة وتحذيرات من حدوث فيضانات! - ثلاثة ملايين كلب معرضة لخطر النفوق بالمغرب قبل كأس العالم - فيديو.. عشرات الطائرات تغير مسارها لتفادي "انتكاسة ماسك" - اللجنة الوطنية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة للرئيسين عون وسلام: مستعدون لكل دعم لحماية بيئتنا - محمية أرز الشوف تحقق إنجازا تاريخيا جديداً للبنان - ما هو دور تغيّر المناخ في حرائق لوس أنجلوس المستمرة؟ - لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها - أوراق الزيتون.. فوائد صحية "غير متوقعة" - دراسة تكشف معلومة "خطيرة" عن محيطات العالم - دكتور ياسين، البيئة بحاجة اليك!

الصحافة الخضراء

إقتصاد

سعر صرف خاص للمقاولين بـ45 ألف ليرة للدولار

2024 كانون الأول 06 إقتصاد الأخبار
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


تتكدّس الملفات العالقة من الأزمة المصرفية والنقدية، من بينها ملف مستحقات المقاولين والمتعهدين والاستشاريين الذين لديهم في ذمّة الحكومة نحو 83 مليون دولار واجبة السداد، إنما السؤال الأساسي وفق أيّ سعر صرف؟ الحكومة قرّرت بعد تخبّط دام لسنوات من النقاشات والقرارات والآراء الاستشارية وغيرها، أن تهدي المقاولين والاستشاريين سعر صرف خاص قيمته 45 ألف ليرة مقابل الدولار.

في جلسة مجلس الوزراء الأخيرة، التي عقدت في 4/12/2024، عرض نائب رئيس مجلس الوزراء سعادة الشامي ملفاً يتعلق بسداد مستحقات المقاولين والاستشاريين، علماً أنه سبق أن صدرت مجموعة قرارات بهذا الشأن في نيسان 2022 وفي تشرين الأول 2023، وفي حزيران 2024 وفي تشرين الأول 2024. خلصت إلى تكليف الشامي بدرس الملف ورفع اقتراحات جديدة بالتنسيق مع وزارة المال ومصرف لبنان ومجلس الإنمار والإعمار.

وأظهرت الدراسة مجموعة من الوقائع التي تشير إلى تخبّط صنّاع القرار في التعامل مع تبعات الأزمة تجاه العقود التي وقّعتها المؤسّسات مع القطاع الخاص، على النحو الآتي:
- بلغت قيمة مستحقات المقاولين والاستشاريين غير المسدّدة نحو 83 مليون دولار.
- أفاد ديوان المحاسبة بموجب رأيه الاستشاري بوجوب اعتماد سعر الصرف المعتمد من قبل مصرف لبنان بتاريخ الإيفاء، وهذا الرأي عاد وأكّد عليه الديوان عندما تغيّر سعر الصرف إلى 89500 ليرة.

- في ظل هذا الواقع، وبما أن مجلس الإنماء والإعمار لا يمكنه مخالفة رأي ديوان المحاسبة، وهو الجهة الرقابية المكلّفة قانونياً بالرقابة المؤخّرة على أعماله، وبما أن وزارة المال أبدت معارضة مبدئية لاعتماد سعر الصرف المحدّد من مصرف لبنان ثم عدّلت موقفها لاحقاً، أحيل الملف إلى مجلس الوزراء لاتخاذ القرار المناسب، مع الأخذ في الاعتبار الوضع المالي للخزينة والظروف الحالية.
وأشارت دراسة الشامي إلى أنه يجب الأخذ في الاعتبار الأزمة في البلد، سواء لجهة انخفاض الأجور وصعوبة وصول المودعين إلى مدخراتهم وتحميلهم نسبة اقتطاع كبيرة، وبالتالي مساواة المقاولين بهم في تحمّل جزء من هذه الأعباء. وأوضح الشامي أن المقاولين كانوا مستفيدين من الأزمة، لأن بعضهم «سدّد قروضه للقطاع المصرفي على سعر صرف أقل بكثير من سعر الصرف الفعلي محققين أرباحاً كبيرة»، ولفت إلى أنه خلال تنفيذ بعض المشاريع «استفاد المقاولون من الدعم المتاح سابقاً، سواء من ناحية المحروقات والاتصالات، كما أن الأجور لم تعد إلى مستواها السابق مقوّمة بالدولار الأميركي ما خفض نفقاتهم التشغيلية». لذا يجب النظر إلى إمكانات الخزينة اللبنانية التي «لا تسمح بدفع كل المستحقات بقيمتها الفعلية دفعة واحدة، نظراً إلى الأزمة المالية وشحّ الموارد، بالإضافة إلى الظروف المستجدة والطارئة، وخاصة الحاجة إلى مساعدة النازحين في هذه الظروف الصعبة».


بناءً على ذلك، اقترح الشامي خيارَين:
- دفع جميع المستحقات مقوّمة بسعر الصرف المعتمد من مصرف لبنان (89500 ليرة) والتي تبلغ قيمتها 7200 مليار ليرة، على فترة 10 سنوات بمعدل 720 مليار ليرة سنوياً، وهذا الطرح قد لا يلاقي استحساناً لأن كلاً من موازنة 2024 ومشروع موازنة 2025 تضمن اعتماداً بقيمة 1200 مليار ليرة، علماً أن هذا الإجراء ينسجم مع الظروف المالية والنقدية الحالية لتجنّب زيادة السيولة في السوق التي قد تؤدي إلى التضخّم والضغط على سعر الصرف، أو تسديد المبلغ المستحق بكامله وفق معادلة «القيمة الحالية»، ما يرتّب احتساب فائدة حسم بنسبة 6%، ما يعني أن قيمته الفعلية 4000 مليار ليرة، أو 55% من قيمته الأصلية. وبتطبيق هذه النسبة يكون كأنه جرى اعتماد سعر صرف يساوي 49 ألف ليرة للبنانية للدولار الواحد.
- تسديد المستحقات بكاملها على سعر صرف يبلغ 49 ألف ليرة للدولار، لكن مع تفادي ضخّ المزيد من السيولة دفعة واحدة، أي تقسيطه على ثلاث سنوات، ما يعني وفق معادلة «القيمة الحالية»، أن سعر صرف هذه الكتلة النقدية البالغة 7200 مليار ليرة، يساوي 46 ألف ليرة للدولار الواحد... أو تقسيط الدفع كما ورد في اعتمادات الموازنة بقيمة 1200 مليار حالياً، و2867 مليار ليرة على سنتين، وهو ما يوازي سعر صرف يبلغ 47 ألف ليرة. ولسهولة التطبيق، يمكن اعتماد سعر صرف يبلغ 45 ألف ليرة للمستحقات التي تدفع اليوم وفي حال تغيّر سعر الصرف يعتمد نصف سعر الصرف المعتمد من مصرف لبنان عند الإيفاء.
في النهاية، اتخذ المجلس قراراً غير واضح بـ: «اعتماد سعر صرف 45 ألف ليرة للدولار الأميركي لسداد مستحقات المقاولين والاستشاريين المتعلقة بعقود جرى توقيعها مع مجلس الإنماء والإعمار قبل تاريخ هذا القرار، وذلك في مقابل تنازل المقاولين والاستشاريين عن المطالبة بما قد يستحق لهم من فوائد تأخير، والإجازة لمجلس الإنماء والإعمار سداد دفعات على حساب المستحقات المترتبة عليه من الأموال المتوافرة لديه».





الأخبار
اخترنا لكم
عملية التبادل بدأت... الصليب الأحمر الدولي يتسلّم الرهينات الثلاث من "حماس" لتسليمهنَّ إلى إسرائيل
المزيد
دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في قطاع غزة
المزيد
الأمل يعود لأهالي ضحايا انفجار المرفأ... وليام نون: تأثير "حزب الله" على القضاء ضعُف ‏
المزيد
الراعي: الحياد هو أساس الميثاق الوطنيّ وليس بديلًا عنه هو خير مخرج للبنان من أزماته السياسيّة والاجتماعية والمذهبيّة
المزيد
اخر الاخبار
إسرائيل تكشف "الوضع الصحي" للأسيرات المفرج عنهن من غزة
المزيد
الحكومة تقترب بشخصيات تمثل الكتل السياسية ومتحررة من الضغوط
المزيد
بعد سلسلة نكسات… ماذا يجري بين "الحزب" و"أمل"؟
المزيد
برّي: "الأمور ماشية بالاتجاه الصحيح"
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
وزير الخارجية الإيراني يتصل بنظيره السعودي... لقاء في رمضان
المزيد
تصريحات نارية من كلوب قبل لقاء ريال مدريد
المزيد
الدولار يواصل جنونه...
المزيد
شركة "انكربت": فتح النافعة وإقفالها وداتا المواطنين في عهدة هيئة إدارة السير دون سواها
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
هوغربيتس يحذر من زلازل محتملة في هذه البلدان في الأيام المقبلة!
في حديث عن التغيّر المناخي وتأثيره على المتساقطات، غانم: يحتاج لبنان إلى تبني استراتيجيات متكاملة!
افتتاح مركز تربية الاسماك في عنجر بعد اعادة تأهيله
تصنيف مهم للبنان: محمية صور الطبيعية ضمن قائمة المناطق ذات الأهمية الخاصة في البحر الأبيض المتوسط
الجامعة اللبنانية تصدر أول إرشادات للذكاء الاصطناعي في لبنان
عقار يحقق نتائج واعدة في علاج الإنفلونزا وتقليل مدة الأعراض