Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- الحكومة السورية الانتقالية تحدد يومي العطلة الرسمية للعاملين في الوزارات والجهات العامة كافة - ايران: استشهاد قادة حزب الله أكثر إيلاماً من سقوط الأسد - جعجع: أسبوع مرّ على قتل رولان المر وحتى اللحظة لم يتم توقيف المجرمين - أمطار وانخفاض في الحرارة وثلوج! - ضابط أميركيّ زار بيروت... لمراقبة انسحاب أوّل دفعة من القوات الإسرائيلية - 6 ملايين دولار مزوّرة في لبنان! - بالصور الجيش الإسرائيلي على قمة جبل حرمون - أيّ رسائل وجّهها مسعد بولس عبر النوّاب؟ - بشرى حافظ الأسد ونجلها غادرا عبر مطار بيروت - السعودية تفوز باستضافة نهائيات كأس العالم 2034 - نزوحٌ آخرُ صوبَ لبنانَ! - هل يمكن إلغاء الاتفاقيات بين لبنان وسوريا؟ - إدارة العمليات العسكرية: مدينة دير الزور محررة بالكامل - الجيش الإسرائيلي يجدد تحذيره لسكان عدة قرى في الجنوب من الانتقال إليها - أوجيرو تكشف سبب ضعف الانترنت - ارتفاع حصيلة مجزرة الاحتلال في بيت لاهيا إلى 22 شهيدا - رغم تراجعه.. “الحزب” يرفض تقديم تنازلات كخاسر - "إن بي سي" عن مسؤولين أميركيين: إدارة بايدن تدرس رفع "هيئة تحرير الشام" من قائمة الإرهاب - مصادر أمنيّة: لم يدخل لبنان أيّ مسؤول سوري سابق - وزير دفاع كوريا الجنوبية يحاول الانتحار في محبسه

أحدث الأخبار

- وزير التربية يصادق على اتفاقية تعاون بين المركز التربوي وجمعية غدي - الإعلانات في زمن التكنولوجيا.. إيرادات تخطت التريليون دولار - ولي العهد السعودي يعلن تأسيس "الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034" - 10 عادات التزم بها لتبقى بصحة جيدة طوال فصل الشتاء - شعلة شمسية قوية تضرب الأرض خلال ساعات.. ستقطع الاتصالات ببعض الدول - الوقوف لفترات طويلة في العمل يرفع ضغط الدم.. فاحذروه - برنامج جديد بقيمة 282 مليون دولار أمريكي يستهدف العمل المناخي والبيئي عبر النظم الزراعية والغذائية - تعد موطنًا غنيًا بمحار اللؤلؤ والكائنات البحرية: محمية «أم الشيف».. خطوة مهمة لحماية التنوع البيولوجي - وزير البيئة أصدر تعميماً تحت عنوان "الارشادات البيئية لادارة ردميات الحرب" - إتّفاقيّة تعاون بين جمعيّة "غدي" و جمعية المجتمع والبيئة - عصير الشمندر.. لخفض ضغط الدم وتحسين صحة القلب - روسيا.. ابتكار إسفنجة لتنظيف القطب الشمالي من النفط - فيديو: زلزال قوي قبالة ساحل كاليفورنيا في الولايات المتحدة - سبب عجيب للإصابة بالسمنة..الإنترنت فائق السرعة! - ارتفاع حاد في الأشعة فوق البنفسجية وسط أوروبا.. مخاوف من سرطان الجلد - الطاقة الكهرومائية في كندا تتأثر سلبا بالتغير المناخي - محكمة أممية تنظر في أكبر قضية بشأن التغير المناخي مع ارتفاع مخاوف الدول الجزرية من الغرق - هكذا يساعد الذكاء الاصطناعي في اكتشاف الأمراض والوقاية منها - بإطار التّعاون بين "أرز الشوف"و "Aquafina".. لقاءٌ تشاوريّ في دارة شهيب - ظاهرة الاحتباس الحراري.. حقيقة أم وهم؟

الصحافة الخضراء

لبنان

عودة دعا القادة المسيحيين إلى الابتعاد عن المماحكات والمبادرة الفورية إلى إنقاذ البلد

2024 تشرين الأول 13 لبنان
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عودة ، خدمة القداس في كاتدرائية القديس جاورجيوس، بحضور حشد من المؤمنين.

بعد الإنجيل ألقى عظة قال فيها: "تعيد كنيستنا المقدسة اليوم للآباء الثلاثمئة والسبعة والستين المجتمعين في مدينة نيقية في المجمع المسكوني السابع الذي عقد عام ٧٨٧ على عهد الإمبراطور قسطنطين وأمه إيريني للدفاع عن عقيدة إكرام الأيقونات. لذلك، رتب أن يقرأ على مسامع المؤمنين مقطع من رسالة بولس الرسول إلى تلميذه تيطس، أسقف كريت، يقول له فيه «صادقة هي الكلمة» ويعني الكلمة الإلهية التي تسلمها الرسل من الرب يسوع المسيح نفسه، وبدورنا تسلمناها نحن جميعا، بواسطة الرسل وخلفائهم من الأساقفة، ونعيشها هي نفسها اليوم ونسلمها للأجيال المقبلة. إنها كلمة الله، كلمة الحياة، الكلمة التي تنير طريقنا لإيصالنا إلى الملكوت السماوي. هي صادقة لأنه أوحي بها للرسل والتلاميذ والمعلمين من الروح القدس الفاعل في دواخلنا. وقد دافع عنها شهداء سطروا إيمانهم وأمانتهم لهذه الكلمة بحبر دمائهم".

أضاف: "طلب الرسول بولس من تلميذه تيطس أن يتكلم بيقين على مصداقية الإنجيل، لكي يقود المؤمنين إلى عيش شهادة المحبة، «حتى يهتم الذين آمنوا بالله في القيام بالأعمال الحسنة» (تي 3: 8). كل مؤمن يقبل كلمة الله هو رسول في حياته ليقوم بأعمال المحبة. الأعمال الصالحة هي الشغل الشاغل للإنسان المسيحي، وهي «لخير الناس ومنفعتهم»، ولها منفعة مزدوجة. إنها مفيدة في المقام الأول لأولئك الذين يقومون بها، لأنهم لا يعيشون إيمانهم نظريا فقط، بل يشرعون في تطبيقه العملي، كما أنها مفيدة لمن يتلقونها، لأنها تخفف آلامهم ومعاناتهم. لكن هذه الأعمال لا تنبع من ذواتنا لأننا بشر بطالون، إنما من إيماننا بالرب يسوع، كما يقول الرسول بولس: «لكن حين ظهر لطف مخلصنا الله وإحسانه، لا بأعمال بر عملناها نحن، بل بمقتضى رحمته خلصنا... حتى إذا تبررنا بنعمته نصير ورثة حسب رجاء الحياة الأبدية» (تي 3: 4-7). في كنيستنا المستقيمة الرأي، الإيمان وحده ليس كافيا، والأعمال الصالحة وحدها ليست كافية. يجب أن تجسد الأعمال الصالحة إيماننا بالكلمة، وتحوله إلى شهادة عملية للمحبة. الطريق إلى الخلاص هو الإيمان، والتسليم للمشيئة الإلهية. لذا وجب أن يكون الإيمان شهادة حية يقدمها الإنسان في حياته اليومية، وليس منهجا نظريا. «أما الذي يعمل ويعلم فهذا يدعى عظيما في ملكوت السموات» كما سمعنا في إنجيل اليوم. وهذا ما شدد عليه الرسول يعقوب أخو الرب بشكل واضح في رسالته قائلا إن «الإيمان من دون أعمال ميت» (يع 2: 20). فالإنسان المؤمن غير العامل يشبه شجرة غير مثمرة. والأعمال الصالحة ترضي الله وهي ثمرة الإيمان. الله يفرح بالإنسان المؤمن المحب الذي يخدم أخاه المتألم باسم الرب يسوع المسيح ويكون نورا مشعا كما قال لنا الرب يسوع في إنجيل اليوم: «أنتم نور العالم... فليضىء نوركم قدام الناس ليروا أعمالكم الصالحة ويمجدوا أباكم الذي في السموات».

وتابع: "اليوم، ماذا يعنينا أن نعيد لآباء المجمع السابع وعقيدة إكرام الأيقونات؟ لأننا في هذا الوقت ندرك أهمية الأيقونة، ونفهم خلق الله الإنسان على صورته ومثاله، لأننا في زمن يجب علينا فيه الترفع عن التحزب الأعمى والتعصب والتزمت وكل ما من شأنه أن يبعدنا عن أخينا الإنسان، والنظر إلى الآخر على أنه صورة لله الخالق. على أبناء الله الواحد أن يحبوا بعضهم بعضا، ويعتنوا ببعضهم، لأنه سيسألون عن ذلك أمام العرش الإلهي في يوم الدينونة الأخير. لن نسأل عن مدى حفظنا للعقائد، على أهميتها، بل عن مدى تفعيل هذه العقائد وحسن تثميرها لما فيه خير الآخرين. العقيدة الوحيدة اللازمة هي «المحبة» التي تتولد منها كل الخصال الحميدة. محبة الله والقريب، ومحبة الوطن الذي شاءنا الله فيه، وعلينا المحافظة عليه كحدقة العين، وعدم التفريط به. يتابع الرسول بولس قائلا لتيطس «أما المباحثات الهذيانية والأنساب والخصومات والمماحكات الناموسية فاجتنبها فإنها غير نافعة وباطلة».

وقال: "في هذه الظروف المصيرية، على اللبنانيين عامة، والمسيحيين منهم خاصة، والقادة المسؤولين بشكل أخص، الإبتعاد عن المماحكات والترفع عن الأنانية والمصلحة، والمبادرة الفورية إلى إنقاذ البلد باتخاذ المبادرات النافعة التي لا تخدم إلا لبنان. عليهم مسؤولية وطنية كبيرة ومطلوب منهم دور وطني كبير هو انتخاب رئيس بأسرع وقت، بالطرق الديمقراطية، وبحسب ما يمليه الدستور، ليحمل قضية لبنان وصوته إلى العالم، يفاوض باسمه ويدرأ عنه المخاطر. انتخاب رئيس للبلاد ليس تفصيلا في حياة الشعوب ومسيرة الأوطان لأن الرئيس هو قائد السفينة وموجهها، ولبنان بحاجة ماسة إلى رئيس يعمل مع حكومة متجانسة على حماية لبنان ووقف القتال والتدمير والتهجير، واعتماد كل الوسائل الدبلوماسية لبلوغ هذا الهدف. هنا لا بد من التساؤل أين حماة حقوق الإنسان؟ أين رافعو راية الإنسانية وأهمية الحياة؟ أين الأمم كلها لا يحركها موت البشر وتهجيرهم بالآلاف في لبنان وفلسطين وغيرهما من البلدان التي تفتك بها الحروب والمجازر؟"

وختم: "في الأيام العصيبة التي نعيشها اليوم، تزداد الحاجة إلى الشهادة للحق، كما تزداد احتياجات الناس إلى كل من الخيرات المادية والدعم الروحي، لذلك نحن مدعوون إلى أن نشهد لمحبة الرب يسوع المسيح الذي هو الطريق والحق والحياة، من خلال الأعمال الصالحة التي تولد الأمان والطمأنينة، وتعكس محبة المسيح وسلامه للعالم أجمع، وتؤكد على أن الكلمة التي نبشر بها هي صادقة".

اخترنا لكم
بالصور الجيش الإسرائيلي على قمة جبل حرمون
المزيد
نزوحٌ آخرُ صوبَ لبنانَ!
المزيد
أيّ رسائل وجّهها مسعد بولس عبر النوّاب؟
المزيد
زلزالُ سوريا وتداعياتُهُ اللبنانيةُ!
المزيد
اخر الاخبار
الحكومة السورية الانتقالية تحدد يومي العطلة الرسمية للعاملين في الوزارات والجهات العامة كافة
المزيد
جعجع: أسبوع مرّ على قتل رولان المر وحتى اللحظة لم يتم توقيف المجرمين
المزيد
ايران: استشهاد قادة حزب الله أكثر إيلاماً من سقوط الأسد
المزيد
أمطار وانخفاض في الحرارة وثلوج!
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
"هيومن رايتس ووتش": المؤسسة السياسية تعرقل التحقيق في انفجار المرفأ
المزيد
ابو فاعور: اننا أمام تكرار لتجربة العام 1998 ... والنهاية مشابهة وقريبة!
المزيد
تيمور جنبلاط طالب بتوفير الاموال لانطلاقة العام الدراسي: لارادة محلية تلاقي الجهود الخارجية المنتظرة
المزيد
مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاربعاء 24/11/2021
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
وزير التربية يصادق على اتفاقية تعاون بين المركز التربوي وجمعية غدي
ولي العهد السعودي يعلن تأسيس "الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034"
شعلة شمسية قوية تضرب الأرض خلال ساعات.. ستقطع الاتصالات ببعض الدول
الإعلانات في زمن التكنولوجيا.. إيرادات تخطت التريليون دولار
10 عادات التزم بها لتبقى بصحة جيدة طوال فصل الشتاء
الوقوف لفترات طويلة في العمل يرفع ضغط الدم.. فاحذروه