Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- البابا يصلّي من أجل لبنان.. وخاصة سكان الجنوب! - إسرائيل تُحذّر أهالي الجنوب: "انتبهوا منيح" - وزير الدفاع حيّا تضحيات الجيش واستنكر الاعتداءات على "اليونيفيل": العدو يضرب بالقرارات الدولية عرض الحائط - الصادق: بري يستخف بعقولنا وهو اليوم أمام خيارين - قاليباف: أتيت إلى بيروت بدعوة من بري - جنبلاط: الهجوم على "اليونيفيل" علامة سيئة للغاية - "عقدة الناجي" على متن طائرة الميدل ايست القادمة الى بيروت - هوكستين: لم نعط أي ضوء أخضر لعمليات عسكرية وملتزمون بتعزيز الجيش اللبناني - مؤشرات حرجة لرفع مستوى الاتصالات الأميركية – اللبنانية - خيارات “الحزب” السياسية “ضيقة” - الضاحية وبيروت في هدوء حذر.. وسلسلة غارات تستهدف البقاع والجنوب والحزب يبدأ عملياته باكرا - "مرتا" نسيَتْ امورَ الناسِ! - بوحبيب يبحث والسفيرة الاميركية في المساعي الدولية الجارية للتوصل الى وقف لاطلاق النار - افرام من معراب: المساحة المشتركة في لبنان هي الضمانة قبل وحدة الساحات - " اليونيفيل" : أي هجوم متعمد على جنود حفظ السلام يشكل انتهاكاً خطيراً للقانون الإنساني الدولي وقرار مجلس الأمن 1701 - رئيس الوزراء الإسباني يدعو المجتمع الدولي للكف عن إمداد إسرائيل بالأسلحة منذ ساعة - "اللقاء التشاوري النيابي المستقل" التقى "اللقاء الديموقراطي" ونواباً تغييريين: وقف الحرب وتطبيق القرار ١٧٠١ وانتخاب رئيس انقاذي اصلاحي يجمع اللبنانيين - ناظم الخوري: إعادة الخدمة العسكرية إلالزامية المسار الضروري للجيش لحماية لبنان - عقب استهداف بيروت... وفيق صفا مصاب وفي حالة حرجة!؟ - "لا هذا ولا ذاك"!

أحدث الأخبار

- في حادثة لن تتكرر قبل 80 ألف عام.. مذنب عملاق يقترب من الأرض خلال أيام - علماء: التوهجات الشمسية القوية لم تؤثر على مذنب "تسوتشينشان" - دراسة تكتشف كيف استغل النمل الكويكب "قاتل الديناصورات" قبل 66 مليون سنة - "العلامات الحيوية" للأرض تبلغ مستويات متطرفة قد تؤدي إلى كارثة مناخية - محمية الملك سلمان تنضم لـ "القائمة الخضراء" الدولية - "محمية الوعول" بالرياض.. أول محمية سعودية تستوفي المعايير وتنضم للقائمة الخضراء الدولية - هذا ما يفعله فيروس كورونا بجذع الدماغ الذي "يتحكم في الحياة" - مشروب صباحي فوائده مذهلة.. إذا تناولته طازجاً - السعودية.. نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ يكشف عن أبرد وأحر مدينة ويوضح السبب - نزوح كبير من ولاية أميركية - الجمعية الملكية لحماية الطبيعة تستضيف مؤتمرًا إقليميًا حول "التنوع الحيوي والتكيف مع المناخ" في محمية غابات عجلون - أعلان حال الطوارىء في فلوريدا مع اقتراب عاصفة جديدة - بحجم طروادة.. "اكتشاف مهم" من العصر الحجري في المغرب - فيروس "ماربورغ" المرعب يتسبب في وفاة 8 أشخاص في رواندا ... والصحة العالمية تحذر! - إعصار "جون" يحدث دمارا واسعا في المكسيك - IUCN welcomes Patricia Ricard as Patron of Nature - "نهر القيامة الجليدي" في أنتاركتيكا ينذر بكارثة محتملة للكوكب - اتفاقية تعاون بين جمعيّتي "غدي" و"الملكية الاردنية لحماية الطبيعة" الناصر: حماية الطبيعة لا تعرف حدود، فهي مثل الطائر الذي يطير وينتقل من مكان إلى آخر غانم: نؤمن أن التعاون هو أرقى أشكال التطور - بيان للدفاع المدني بعد الانتهاء من عمليات إطفاء مطمر برج حمود - شكوى بجرائم بيئية ضد الدولة اللبنانية امام مجلس حقوق الانسان الدولي

الصحافة الخضراء

متفرقات

عودة السجال السياسي حول قانون الانتخاب وتأثيره على الاستحقاق الرئاسي والنيابي

2024 أيلول 14 متفرقات صحف

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


أخيراً أُعطي اللبنانيون والكتل قبلهم مادة جديدة للسجال كما للاشتباك، هو دقّ ناقوس الخطر ليس على انتخاب الرئيس فحسب، بل كذلك على الاستحقاق التالي الوشيك على مسافة سنة ونصف سنة من الانتخابات النيابية العامة ربيع 2026: قانون الانتخاب. علة العلل وأولها

دوران الاستحقاق الرئاسي في حلقة مفرغة هو في الواقع دورانه من حول الكثير الذي دار ولا يزال من امامه ومن ورائه: مشكلته الاولى المرشح المسموح والمرشح الممنوع. مشكلته الثانية الخلاف من حول حوار يسبق انتخاب الرئيس أم يليه. مشكلته الثالثة ان عليه انتظار انتهاء حرب غزة ومن ثم اقفال جبهة الجنوب قبل الخوض فيه. مشكلته الرابعة ان صار عليه انتظار الانتخابات الرئاسية الاميركية كي تعاود واشنطن اهتمامها به. مشكلته الخامسة ان الداخل يعجز عن الاتفاق والخارج لا يريد راهناً ايجاد مخرج له. مشكلته السادسة الاحدث وليست الاخيرة ان الكلام بدأ خجولاً لكنه جدي عن ربطه بقانون الانتخاب توطئة للانتخابات النيابية العامة ربيع 2026. بذلك يصبح الاستحقاق الرئاسي او يكاد ملحقاً بالمحطات هذه اكثر منه واجباً دستورياً معطلاً.في احاديثه الاخيرة، ابدى رئيس البرلمان نبيه برّي خشيته من ان يفضي استمرار الشغور واطالة امده الى الوصول به الى موعد انتخابات 2026. ليست هذه فحسب المشكلة التي دلّ عليها، بل تلميحه الى ان ما ينتظر الانتخابات النيابية العامة المقبلة يتقدّم موعدها الداهم بما لا يقل عنه اهمية، وهو قانون الانتخاب. باكراً تزايد الحديث همساً وعلناً، في موازاة الشغور، عن انقسام الافرقاء من حول قانون الانتخاب النافذ المفترض ان انتخابات 2026 تختبر احكامه للمرة الثالثة بعد عامي 2018 و2022 وان معدّلاً في المرتين السابقتين.

يُعزى الخوض المبكر في قانون الانتخاب لا في انتخابات 2026 – والواضح انه هو لا هي المعضلة الفعلية – الى واقع البرلمان الحالي الناجم عن انتخابات 2022 بكتل كبرى واخرى صغرى ونواب مستقلين على نحو ادّت طبيعة الائتلافات والتحالفات فيه في السنتين الاخيرتين في عمره الى تشتت الاكثرية المطلقة. تعذّر على اي فريق كما على اي تحالفات كتل بلوغها، ثم اتت جلسات انتخاب رئيس الجمهورية كي تعكس التشتت هذا سواء في امتلاك نصاب النصف زائداً واحداً او في نصاب الثلثين. ادهى ما في أعراض البرلمان الحالي ذهبت ضحيته الى الآن على الاقل انتخابات رئاسة الجمهورية، امساك الثنائي الشيعي بالمقاعد الـ27 كلها في طائفته وتقاسم كتلتين مسيحيتين كبريين التمثيل المسيحي بينما النواب السنّة موزّعو الولاء يفتقرون الى مرجعية. اما ادهى الادهى فعبّرت عنه جلسات انتخاب الرئيس الى الان من خلال ادارة البلاد بفيتويْن مقلقين وخطرين هما الفيتو الشيعي والفيتو المسيحي الحائلان دون الوصول الى رئيس للجمهورية.

ذلك ما اتاح احاديث شتى اقرب الى اشاعات عن ربط ضمني بين انتخاب رئيس للجمهورية واجراء انتخابات نيابية عامة جديدة. بعض الكلام المُساق طرح تساؤلاً قديماً – جديداً: مَن يسبق الآخر؟ انتخاب الرئيس أم انتخاب البرلمان. الاستطراد المكمّل للتساؤل هذا طرْح افرقاء انتخابات نيابية مبكرة توطئة لانتخاب الرئيس في ظل اعتقاد ان تفكك البرلمان الحالي سيحول في كل المرات دون الوصول الى خاتمة الاستحقاق، وقد يفضي حكماً الى تمديد ولاية مجلس النواب ما ان توشك على الانتهاء تفادياً لفراغ في السلطة الاشتراعية. في اتفاق الدوحة عام 2008، في ظل شغور رئاسي آنذاك سنة قبل انتهاء ولاية مجلس النواب المنتخب عام 2005، كان قانون الانتخاب بنداً رئيسياً اقرب ما يكون الى شرط ملازم لانتخاب الرئيس التوافقي حينذاك. خلافاً للاصول المفترض اتباعها ومكانها الاصلي في مجلس النواب، صار الى تقسيم الدوائر الانتخابية في قطر، وكُرِّس التقسيم هذا في نص الاتفاق ملزماً البرلمان التصويت عليه في ما بعد. قانون الانتخاب ذاك برقم 25 الصادر في 8 تشرين الاول 2008 لم يعش سوى لدورة انتخابية واحدة.

المعضلة نفسها مرشحة لأن تتكرر في الاستحقاق الرئاسي الحالي المطابق للكثير مما رافق ما قبل الوصول الى اتفاق الدوحة: شغور رئاسي، انقسام من حول حكومة الشغور، انقطاع التواصل والحوار بين الافرقاء وخلافهم على سبل انتخاب الرئيس وتعذّر اكتمال نصاب البرلمان. الى هذه وتلك، ثمة ما هو مشابه ايضاً للمصادفة: قبل الوصول الى شغور 2007 اشتبك حزب الله مع اسرائيل في حرب ضارية لسنة خلت انقسم اللبنانيون والافرقاء من حولها هي حرب تموز. ذلك ما سيتكرر بعد شغور 2022 بانخراط حزب الله في اشتباك آخر مع اسرائيل لا يزال مستمراً انقسم اللبنانيون والكتل كذلك من حوله. جملة المعطيات هذه تدلّ من حيث شاءت او لم تشأ الى ان المخرج المفترض من جملة المآزق تلك هو استعادة سابقة اتفاق الدوحة. ما حدث في ما مضى هو نفسه او يكاد الآن. من ذلك قول برّي ان الحوار اولاً ثم انتخاب الرئيس وما قد يجر اليه.

قانون الانتخاب النافذ، القائم على التصويت النسبي والصوت التفضيلي الواحد، هو احد الاشكالات الجديدة المستجدة على الاستحقاق الرئاسي. افرقاء يريدونه وآخرون باتوا يرذلونه: يتحمّس له ولاستمراره – وقد يكون الوحيد – حزب القوات اللبنانية بعدما اعطاه مع حلفائه 20 نائباً. الثنائي الشيعي يرفضه حالياً رغم تمكنه بفضله من الاستئثار بالمقاعد الـ27 للطائفة، بيد انه حرمه ما امل فيه وهو حصوله على الاكثرية المطلقة. التيار الوطني الحر بدوره لا يستسيغه بعد اكتشافه ان نصف مقاعد الكتلة على الاقل التي تضمه مع الحلفاء حصل عليها بفضل حواصلهم لا اصوات المقترعين. السنّة وان لسبب لا صلة له بالقانون مقدار تجريدهم من مرجعية الرئيس سعد الحريري وتشتيتهم اضحوا اولى ضحايا القانون نفسه: ما ربحوه منه في انتخابات 2018 حرمتهم اياه انتخابات 2022.

ربما الاصح ان يقال ان قانون الانتخاب، المختلف عليه الآن، صنعه خصوم اليوم بعدما كانوا حلفاء الامس غداة انتخاب الرئيس ميشال عون عام 2016، واقاموا أحكامه حجراً فوق حجر.

المصدر - الأخبار
اخترنا لكم
إسرائيل تُحذّر أهالي الجنوب: "انتبهوا منيح"
المزيد
"اللقاء التشاوري النيابي المستقل" التقى "اللقاء الديموقراطي" ونواباً تغييريين: وقف الحرب وتطبيق القرار ١٧٠١ وانتخاب رئيس انقاذي اصلاحي يجمع اللبنانيين
المزيد
الصادق: بري يستخف بعقولنا وهو اليوم أمام خيارين
المزيد
"لا هذا ولا ذاك"!
المزيد
اخر الاخبار
البابا يصلّي من أجل لبنان.. وخاصة سكان الجنوب!
المزيد
وزير الدفاع حيّا تضحيات الجيش واستنكر الاعتداءات على "اليونيفيل": العدو يضرب بالقرارات الدولية عرض الحائط
المزيد
إسرائيل تُحذّر أهالي الجنوب: "انتبهوا منيح"
المزيد
الصادق: بري يستخف بعقولنا وهو اليوم أمام خيارين
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
وزير الخارجية النمساوي: لا يمكن قبول أوكرانيا في الاتحاد الأوروبي قبل دول البلقان
المزيد
أبرز الأسماء المرشحة لخلافة نصرالله
المزيد
"عقدة الناجي" على متن طائرة الميدل ايست القادمة الى بيروت
المزيد
اسرائيل تأسر جثماني شهيدين لحزب الله عند الحدود...وهذا ما قاله ادرعي!
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
في حادثة لن تتكرر قبل 80 ألف عام.. مذنب عملاق يقترب من الأرض خلال أيام
دراسة تكتشف كيف استغل النمل الكويكب "قاتل الديناصورات" قبل 66 مليون سنة
محمية الملك سلمان تنضم لـ "القائمة الخضراء" الدولية
علماء: التوهجات الشمسية القوية لم تؤثر على مذنب "تسوتشينشان"
"العلامات الحيوية" للأرض تبلغ مستويات متطرفة قد تؤدي إلى كارثة مناخية
"محمية الوعول" بالرياض.. أول محمية سعودية تستوفي المعايير وتنضم للقائمة الخضراء الدولية