Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- قوى الامن نفت خبرا عن اخفاء قادة احد الاحزاب في السجون - بالفيديو: إضاءة برج خليفة بالعلم اللبناني - نتنياهو: سنواصل ضرب "الحزب" بلا رحمة في كل لبنان وفي بيروت أيضًا.. ولـ "اليونيفيل": اتركوا مواقعكم مؤقتا - "القوات": الظاهر أن أولياء أمر فرنجية في محور الممانعة "كبسوا له الزر" - ضحايا غارة أيطو - اهدن الى ارتفاع.. معوض يكشف عن المستهدف.. وفرنجية: هذا ما طلبناه من "الحزب" - بالفيديو: "الحزب" يستعرض ترسانته: قدراتنا بألف خير - الملك عبدالله يلتقي ميقاتي ويحذر من استمرار وتوسع العدوان الاسرائيلي على لبنان - الرئيس سليمان: للظلم جولة وللحق جولات وعلى الباغي تدور الدوائر! - الصايغ: نحن في دائرة جهنمية لا تُكسر إلا عندما يأتي القرار الإيراني - بري: وقف النار لقي تجاوباً من ماكرون بخلاف بلينكن - صور لـ"فرانس برس" بـ"منطقة عمليات" الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان... ماذا أظهرت؟ - الجبهة الجنوبية لا تهدأ.. شهيدان واصابات في غارة على منزل في انصار - تفاصيل الهجوم على قاعدة غولاني بمسيرة حزب الله - "المقاومة الإسلامية في العراق" : إطلاق مسيّرة باتجاه هدف حيوي في إسرائيل - أوستن لغالانت: لحماية قوات "اليونيفيل" والجيش اللبناني - تيننتي: لن نغادر.. ولوقف الانتهاكات وعودة الجيش اللبناني - "بعدَ خرابِ البصرةِ"! - الظروف باتت مؤاتية لإنجاز الاستحقاق الرئاسي؟ - "المقاومة الإسلامية": شن هجوم جوي بِمسيرة إنقضاضية على تجمعٍ لقوات العدو في ثكنة زرعيت وإصابة أهدافها بِدقة - "التيار الوطني الحر" يحيي ذكرى ١٣ تشرين

أحدث الأخبار

- هل أنت ممن ينسون أشياء فكروا فيها للتو؟ إليك الحل بنصائح علمية - أيهما جاء أولا الدجاجة أم البيضة؟ العلماء يحسمون الجدل أخيرا - في حادثة لن تتكرر قبل 80 ألف عام.. مذنب عملاق يقترب من الأرض خلال أيام - علماء: التوهجات الشمسية القوية لم تؤثر على مذنب "تسوتشينشان" - دراسة تكتشف كيف استغل النمل الكويكب "قاتل الديناصورات" قبل 66 مليون سنة - "العلامات الحيوية" للأرض تبلغ مستويات متطرفة قد تؤدي إلى كارثة مناخية - محمية الملك سلمان تنضم لـ "القائمة الخضراء" الدولية - "محمية الوعول" بالرياض.. أول محمية سعودية تستوفي المعايير وتنضم للقائمة الخضراء الدولية - هذا ما يفعله فيروس كورونا بجذع الدماغ الذي "يتحكم في الحياة" - مشروب صباحي فوائده مذهلة.. إذا تناولته طازجاً - السعودية.. نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ يكشف عن أبرد وأحر مدينة ويوضح السبب - نزوح كبير من ولاية أميركية - الجمعية الملكية لحماية الطبيعة تستضيف مؤتمرًا إقليميًا حول "التنوع الحيوي والتكيف مع المناخ" في محمية غابات عجلون - أعلان حال الطوارىء في فلوريدا مع اقتراب عاصفة جديدة - بحجم طروادة.. "اكتشاف مهم" من العصر الحجري في المغرب - فيروس "ماربورغ" المرعب يتسبب في وفاة 8 أشخاص في رواندا ... والصحة العالمية تحذر! - إعصار "جون" يحدث دمارا واسعا في المكسيك - IUCN welcomes Patricia Ricard as Patron of Nature - "نهر القيامة الجليدي" في أنتاركتيكا ينذر بكارثة محتملة للكوكب - اتفاقية تعاون بين جمعيّتي "غدي" و"الملكية الاردنية لحماية الطبيعة" الناصر: حماية الطبيعة لا تعرف حدود، فهي مثل الطائر الذي يطير وينتقل من مكان إلى آخر غانم: نؤمن أن التعاون هو أرقى أشكال التطور

الصحافة الخضراء

متفرقات

إنذار "جدّي" إلى لبنان نقله هوكشتاين

2024 آب 21 متفرقات صحف

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


المفاوضات التي تخوضها "حماس" في شأن غزة يسودها التشاؤم. بنيامين نتنياهو نجح في فرض خياراته على الأميركيين، وهو ما اعترف به وزير خارجيتهم أنطوني بلينكن الذي بدا منهكاً ومستسلماً في نهاية محادثاته الأخيرة في إسرائيل. وفشل التسوية في غزة ستكون له تداعياته، خصوصاً في لبنان.

سمحت الظروف الإقليمية والدولية لرئيس وزراء إسرائيل لكي يرفع الصوت في وجه الحلفاء والأعداء: "أنا وحدي سأقرر مصير غزة". فالرجل يريد اعترافاً من "حماس" وتغطية من الأميركيين لاستئناف الحرب، بعد تنفيذ بنود الهدنة الموعودة هناك، ما يؤهله التحكم بالقطاع وحركة الأشخاص على حدود غزة وفي داخلها. وهذا الأمر تعتبره "حماس" خضوعاً كاملاً للمشيئة الإسرائيلية. ولكن، لم تبق أمام الحركة سوى أوراق قليلة جداً تلعبها، ومنها العودة إلى العمليات الانتحارية التي كانت تنفذها في الداخل الإسرائيلي خلال مراحل سابقة، وتخلت عنها. وهذا المناخ يوحي أن نتنياهو يستعد لتصعيد الحرب جنونياً في غزة، بهدف تحقيق الحسم في أقرب ما يمكن.

واستطراداً، ليس متوقعاً أن يكون وضع الجنوب اللبناني أفضل. وثمة من يتحدث عن تصعيد واسع قد يلجأ إليه الإسرائيليون على حدود لبنان، بعد انكشاف فشل المفاوضات الجارية حول غزة، في الدوحة والقاهرة. وهذا هو الانطباع الذي أرسته محادثات الوسيط الأميركي عاموس هوكشتاين في بيروت.

فقد نقل زوار بعض المرجعيات الرسمية تقديرها أن مناخات الوضع اللبناني مقلقة جداً. فغالبية القوى الدولية انكفأت عن دعم لبنان. وتستغل إسرائيل هذه الفرصة لرفع مستوى الضغوط على الجانب اللبناني إلى الحد الأقصى. وفيما كان الإسرائيليون يطالبون في المفاوضات السابقة بإقامة منطقة عازلة لا تتجاوز الـ10 كيلومترات، باتوا اليوم يصرون على أن تكون هذه المنطقة في عمق 40 كيلومتراً. ويتردد أن نتنياهو أبدى تصلباً مستجداً في هذه النقطة، ورفض أي تفاوض حولها في المطلق.

المعلومات التي رشحت من الذين التقوا هوكشتاين تشير إلى أن الجانب الإسرائيلي بات يستعجل حسم موضوع المنطقة الشمالية، وربما في غضون أيام قليلة، أي قبل نهاية آب الجاري. ولذلك، إن الأيام القليلة المقبلة قد تحدد مصير لبنان، في ظل الرغبة الجامحة لدى حكام إسرائيل الحاليين إلى الحرب لا إلى المفاوضات.

وفي المعلومات أن الجانبين الفرنسي والمصري حاولا الضغط على الجانب الرسمي اللبناني ووضعه في أجواء المخاطر الداهمة. لكنهما توصلا إلى استنتاج ان لبنان لا يمتلك قراره. وعندما طلب الفرنسيون من الجانب الاسرائيلي أن يتفهم طبيعة هذا المأزق الذي يعيشه لبنان، جاء الرد بأن إسرائيل تريد إبعاد الخطر عن المنطقة الشمالية، ولا يعنيها أي اعتبار آخر.

ويسود اعتقاد في بعض الأوساط الديبلوماسية أن إيران قد لا تتورع عن خوض المواجهة الكبرى مع إسرائيل على الساحة اللبنانية، إذا اضطرها الأمر إلى ذلك، لاعتقادها أن "حزب الله" سيبقى الطرف الأقوى في لبنان، مهما بلغت خسائره في أي حرب. ولذلك، تأمل إيران أن تبقى المفاوض الأساسي وصاحب القرار الأول إقليمياً، فيما لبنان لا يعدو كونه حجر شطرنج يتم تحريكه وفقاً للمصالح في أي مفاوضات.

وما يسعى إليه الإسرائيليون في هذه المرحلة هو تصفية الملف الفلسطيني. وقد نجحوا في ذلك من خلال امتناعهم عن وقف الحرب في غزة. وعلى الأرجح، هم سيطلقون المسار الآيل إلى تنظيم الوضع هناك، والذي سيستمر سنوات، وخلاله سينصرفون الى تسوية تلائمهم في الضفة الغربية أيضاً.

وأما في لبنان، فيريد الإسرائيليون حسم الأمور وفق الحسابات التي أجروها قبل نحو شهرين، أي قبل بدء التحضيرات للعام الدراسي الجديد في المنطقة الشمالية. وهذا ما يثير القلق من حصول صدمات عسكرية. ويستنتج الذين التقوا هوكشتاين أن رد "الحزب" على طروحات نتنياهو سلبي، ولذلك، يبدو التهديد الاسرائيلي بمغامرة في لبنان أمراً جدياً. وقد لا تلجأ اسرائيل إلى اجتياح أراض لبنانية، لكنها ستعتمد خيار التدمير.

والسؤال الذي يطرحه المراقبون هو: في ضوء الاهتراء والفراغ في مؤسسات السلطة، هل سيبقى "الحزب" هو اللاعب المحلي الوحيد القادر على قطف الثمار، في اعتبار أنه الأقوى في بلد سيصاب فيه الجميع بالخسائر؟ وهل سيكون دمار الدولة لمصلحة "الحزب" قبل سواه؟

قد يكون ذلك وارداً، لكن كثيرين يعتقدون أن ما بعد حرب غزة والجنوب لن يكون كما قبلها. ولبنان قد يتبدل "شكلاً ومضموناً". ويقال إنه قد أصبح جاهزاً لهذا التبدل، نتيجة الانهيارات والفراغات المتلاحقة، خصوصاً منذ انهيار تشرين الأول 2019 والكوارث التي تلته أو نتجت عنه.

المصدر - الجمهورية
اخترنا لكم
صور لـ"فرانس برس" بـ"منطقة عمليات" الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان... ماذا أظهرت؟
المزيد
الراعي: لن أتعب من التِّكرار أنَّ الحرب هزيمة وأنَّ الأسلحة لا تبني المستقبل
المزيد
"بعدَ خرابِ البصرةِ"!
المزيد
قتال بالسلاح الأبيض في جنوب لبنان: قتلى وأسرى ودبابات تحترق!
المزيد
اخر الاخبار
قوى الامن نفت خبرا عن اخفاء قادة احد الاحزاب في السجون
المزيد
نتنياهو: سنواصل ضرب "الحزب" بلا رحمة في كل لبنان وفي بيروت أيضًا.. ولـ "اليونيفيل": اتركوا مواقعكم مؤقتا
المزيد
بالفيديو: إضاءة برج خليفة بالعلم اللبناني
المزيد
"القوات": الظاهر أن أولياء أمر فرنجية في محور الممانعة "كبسوا له الزر"
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
مؤتمر باريس يقر مساعدات "عينية" للجيش اللبناني لضمان الاستقرار قائده حذر من خطر انهياره...
المزيد
فياض بعد إتمام عمليات المسح البيئي في الرقعة 9: المعلومات تُظهر أن الحقل واعد جداً
المزيد
كلودين عون خلال مواكبتها مغادرة عاملات كينيات: لمراجعة قواعد تنظيم قطاع استقدامهن وإعادة النظر في نظام الكفالة
المزيد
استخراج الغاز.. فرصة مُهدّدة بسبب التعقيدات اللبنانية!
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
هل أنت ممن ينسون أشياء فكروا فيها للتو؟ إليك الحل بنصائح علمية
في حادثة لن تتكرر قبل 80 ألف عام.. مذنب عملاق يقترب من الأرض خلال أيام
دراسة تكتشف كيف استغل النمل الكويكب "قاتل الديناصورات" قبل 66 مليون سنة
أيهما جاء أولا الدجاجة أم البيضة؟ العلماء يحسمون الجدل أخيرا
علماء: التوهجات الشمسية القوية لم تؤثر على مذنب "تسوتشينشان"
"العلامات الحيوية" للأرض تبلغ مستويات متطرفة قد تؤدي إلى كارثة مناخية