Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- جنبلاط يبحث وبونصار تعزيزالعلاقات مع روسيا - بوريل يجول على المسؤولين... بري: لبنان لا يريد الحرب لكن له الحق وقادر على الدفاع عن نفسه - منصوري يطمئن مُنشئي وتجار الأبنية: "اللائحة الرمادية" إجراء روتيني دوري - نادر: كل الخيارات مفتوحة - الرئيس سليمان يتسلّم من وزني كتابه "الانهيار المالي الكبير في لبنان" - تجمع العسكريين المتقاعدين: سيكون لنا رد مناسب لكل افتراء وتطاول وقد أعذر من أنذر - صدى واسع لتحذيرات لافروف من شن إسرائيل عدواناً على لبنان - على فكرةٍ:أينَ اصبحَ الردُّ؟ - جثمان البطريرك أغاجانيان في طريقه الى بيروت - "رسالة أميركية" إلى إسرائيل بشأن لبنان - حلاوي استمع الى افادة المحامي ميشال تويني بصفة شاهد في ملف رياض سلامة - بوتين لن يشاهد المناظرة بين هاريس وترامب - حميّة: تخفيض رسوم عبور الشاحنات عبر سوريا بنسبة 50% وتأكيد على تعزيز التعاون الثنائي - "لبنان القوي" يستنكر غلاء الأقساط المدرسية: انتظار الخارج لكسر الجمود في الملف الرئاسي هو نوع من المقامرة - بوحبيب: أتمسك بتطبيق القرار ١٧٠١ ولبنان يستحق بعض الدعم في هذه المرحلة الدقيقة - العسكريون المتقاعدون يمنعون انعقاد مجلس الوزراء...حتى تحقيق المطالب - جنبلاط: التوقعات تشير ان الحرب لن تنتهي وإننا في بدايتها - هلْ نسيَ "النجيبُ" نفسَهُ؟ - الاستخبارات الأميركية والبريطانية: نضغط بقوة لوقف النار في غزة - طوارئ الصحة: ثلاثة شهداء وجريحان من الدفاع المدني اللبناني في حصيلة أولية لاستهداف العدو في بلدة فرون

أحدث الأخبار

- 10th IUCN Regional Conservation Forum for West Asia Successfully Concludes in Riyadh - ياسين ينوّه بالموافقة على هبة مالية عالمية لمكافحة حرائق الغابات - بحضور أكثر من 200 خبير محلي ودولي: المملكة تستضيف المنتدى الإقليمي العاشر للاتحاد الدولي لصون الطبيعة لدول غرب آسيا - IUCN Regional Conservation Forum for West Asia Opens in Riyadh, Saudi Arabia - بين التحديات والفرص: هل ينجح لبنان في انشاء شبكة محميات بحرية فعالة؟ - بالفيديو- "شهب" يسقط في سماء البقاع ليًلا! - IUCN Asia Regional Conservation Forum convenes in Thailand to ‘reimagine conservation’ - عوارض متأخّرة للفوسفور الأبيض: التهابات مميتة وأمراض مزمنة وصولاً إلى الإعاقة - نيجيريا.. الفيضانات تودي بحياة 200 شخص - ميقاتي: انضمام لبنان الى "مبادرة الشرق الاوسط الأخضر" خطوة أساسية - علماء يحذرون: سلالة جديدة من فيروس الجدري انتشرت خارج الكونغو تتغير بسرعة - أبوظبي ترصد طائراً نادراً في جزيرة جرنين - دراسة تظهر ارتباط زراعة الأشجار بانخفاض التهابات الجسم - تحقيق اكتشاف "مذهل" أثناء دراسة مدينة قديمة مغمورة تحت الماء - اكتشاف آثار "متطابقة" لديناصورات في إفريقيا وأميركا الجنوبية - ماذا يعني تحول الصين للسيارات الكهربائية بالنسبة للنفط؟ - 6 نصائح لتعزيز إنتاج الفيتامين “د” في الجسم - 13 قتيلا و4,5 مليون متضرر من فيضانات بنغلادش - يزبك عن مكب كفرحزير: صحة اللبنانيين في خطر - غابة حقيقية.. الفئران والثعابين والدبابير تغزو روما

الصحافة الخضراء

مقالات وأراء

انتهت اللعبة وتم اتخاذ القرار. GAME OVER!

2024 تموز 16 مقالات وأراء

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


رئيس تحرير موقع "الثائر" اكرم كمال سريوي  -



بعيداً عن نظرية المؤمرة، والقول أن الماسونية تتحكم بأمريكا ومعظم دول العالم، يبقى أن هناك حقيقة واضحة وثابتة وغير خفية، وهي قوة رأس المال.

فمن يملك المال غالباً يملك السلطة، وبات اليوم الوصول إلى المراكز العليا في أي دولة، حكراً على أصحاب الثروات الضخمة، أو من يختارونهم ليكونوا مسؤولين، ينفذون الأوامر ويخدمون مصالح الكبار.
حتى في الدول الصغيرة، يصعب أن تصل إلى أي مركز في السلطة، إذا لم يكن لديك المال الكافي، أو لم تكن تابعاً لأحد كبار المتمولين.

واهم من يعتقد أن الشعب الأمريكي هو الذي يختار الرئيس، فأمريكا محكومة بشكل كامل، من قِبَل أصحاب رأس المال، يعاونهم قادة البنتاغون، وهم يسيطرون على قطاعي المصارف والإعلام وكل مؤسسات الدولة.

هم يضعون الخطط المستقبلية، والاستراتيجية العامة للدولة، ويختارون الشخص المناسب لتنفيذ مخططاتهم، وخدمة مصالحهم. فيتم ترشيحه لمنصب الرئيس، ويؤمَّن له الدعم الكافي، على كافة المستويات. ولتكتمل اللعبة، يضعون مرشحاً منافساً له، ثم يهشمون صورة هذا الخصم، ويمجّدون من تم اختياره في كل وسائل الاعلام.

بعد ذلك يذهب الناخبون للاقتراع، والاختيار بين مرشحين، لم يكن لهم أي علاقة بترشيحهما. وكل ما يعرفه الشعب، هو أن عليه أن يختار بين اثنين، وقد يكون بين السيء والأسوأ، فيقترع طبعاً للمرشح المختار من قبل الدولة العميقة، ليقوم هذا الأخير بما هو مرسوم له، بكل دقة وأمانة.

الشهادات العلمية ليست ضرورية، ولا الكفاءة ولا المعرفة، فكل شيء يمكن تحضيره للرئيس المختار ليفوز بالمنصب، حتى ولو اقتضى الأمر تدبير عملية اغتيال!!!.

خطاباته، صوره، ابتساماته، شعارات حملته الانتخابية، والترويج الدعائي والإعلاني، حتى أدق التفاصيل، سيهتم بها فريق متخصص، يضمن له النجاح.

وليس مهماً سلوكه أو مهنته، ولا قدراته العقلية، فقد يكون ممثلًا، أو مطرباً، أو راقصاً، أو محامياً، أو غير ذلك، وسيصبح رئيساً، حتى ولو كان ينسى بين الفينة والأخرى اسم نائبه، أو ماذا عليه أن يقول للجمهور، أو حتى إلى أين هو ذاهب.

المشكلة أن بعض الشعوب، ما زالت تُصدّق أنها تمارس الديمقراطية، وأنها حقاً هي من يقرر ويختار من سيكون رئيساً.
خاصة في أمريكا العظيمة!!!!!.

أربع سنوات قضاها ترامب في البيت الأبيض، عقدت خلالها الولايات المتحدة الامريكية صفقات بيع أسلحة بمليارات الدولارات، واستنفذ ترامب كل قواه وبراعته وحنكته التجارية، لإقناع قادة دول عديدة بشراء الأسلحة الأمريكية المتطورة والجميلة.

فكان لا بد من وسيلة أخرى، للتخلص بطريقة ذكية ومفيدة، من الكميات الهائلة، من الأسلحة والذخائر القديمة، المكدّسة في مخازن الجيش الأمريكي، ومخازن الحلفاء في دول حلف شمالي الأطلسي.

وذلك طبعاً عمل ضروري على أكثر من صعيد، فهو من ناحية يسهّل عمليات بيع الأسلحة الجديدة، لكل هذه الجيوش.
ومن ناحية ثانية يساعد في تمويل مشاريع تطوير أسلحة وذخائر جديدة، يتم إنفاق مليارات الدولارات عليها.

وفقاً لمعهد استوكهولم، فإن الإنفاق العسكري السنوي وصل إلى 2443 مليار دولار، وقد يتخطى 2,5 ترليون دولار هذا العام.

ولكم أن تتخيلوا، ما يمكن أن يكون عليه العالم من جمال وثراء، لو أنفقت الدول، هذه المبالغ في مشاريع التنمية البشرية.

لا شك أن أفضل الطرق لتحقيق هذه الأهداف لتجار الأسلحة وشركائهم من سياسيين ومسؤولين، هو الاتيان برئيس يهوى افتعال الحروب، فكان جو بايدن، الرئيس الذي أشعل الحرب في أوكرانيًا، ورفع وتيرة الصراع، في أوروبا وشرق أسيا والشرق الأوسط.

الآن يبدو أن الصراع بات ينذر بعواقب وخيمة، وباشتعال حرب عالمية ثالثة، قد تدمر العالم، وتطيح بكل منجزات أباطرة المال، خاصة في أوروبا وأمريكا.

لذلك بدأ البحث عن من يطفئ جذوة اللهب المشتعل، ويُخمد البركان قبل أن ينفجر ويترك العالم رماداً.
وها هو ترامب يعِدُ بوقف الحروب، ويختار السيناتور جيمس فانس، أشد المعارضين لتمويل الحرب الأوكرانية، ليكون نائباً للرئيس.

لقد أصبح ترامب ونائبه فانس، على بُعد خطوات قليلة من عتبة البيت الأبيض، وفجأة قد تتوقف بعض الحروب. بدءاً من أوكرانيا إلى الشرق الأوسط وتايوان.
وستعود أمريكا إلى السياسة الناعمة، للبحث عن صفقات تجارية أكثر ربحاً من ذي قبل.

لقد فرغت مخازن الذخائر والسلاح، والمصانع تحتاج لبعض الوقت لتلبية حاجات زبائنها الكثر، وتنفيذ العقود التي تم ابرامها.
ومن أفضل من ترامب ليقود هذه المرحلة؟
لقد باتت حظوظ بايدن ضعيفة للغاية، وفق استطلاعات الرأي في أمريكا، وحتى لو تم استبدال بايدن بمرشح آخر من قبل الحزب الديمقراطي، فسيهزمه ترامب بسهولة، فالوقت بات ضيقاً جداً.

أهلاً بكم في رحاب الديمقراطية الأمريكية، ودكتاتورية رأس المال،
ومبارك لدونالد ترامب ونائبه فانس، هذا الفوز المبكر في انتخابات الرئاسة الأمريكية المقبلة.
GAME OVER.
اخترنا لكم
تجمع العسكريين المتقاعدين: سيكون لنا رد مناسب لكل افتراء وتطاول وقد أعذر من أنذر
المزيد
العسكريون المتقاعدون يمنعون انعقاد مجلس الوزراء...حتى تحقيق المطالب
المزيد
على فكرةٍ:أينَ اصبحَ الردُّ؟
المزيد
خيارات مفتوحة لتجنّب رسوم التسجيل
المزيد
اخر الاخبار
جنبلاط يبحث وبونصار تعزيزالعلاقات مع روسيا
المزيد
منصوري يطمئن مُنشئي وتجار الأبنية: "اللائحة الرمادية" إجراء روتيني دوري
المزيد
بوريل يجول على المسؤولين... بري: لبنان لا يريد الحرب لكن له الحق وقادر على الدفاع عن نفسه
المزيد
نادر: كل الخيارات مفتوحة
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
حلاوي استمع الى افادة المحامي ميشال تويني بصفة شاهد في ملف رياض سلامة
المزيد
كارتيل الأفران يهدّد الضمان: سنرفع سعر الخبز!
المزيد
جثمان البطريرك أغاجانيان في طريقه الى بيروت
المزيد
حميّة: تخفيض رسوم عبور الشاحنات عبر سوريا بنسبة 50% وتأكيد على تعزيز التعاون الثنائي
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
10th IUCN Regional Conservation Forum for West Asia Successfully Concludes in Riyadh
بحضور أكثر من 200 خبير محلي ودولي: المملكة تستضيف المنتدى الإقليمي العاشر للاتحاد الدولي لصون الطبيعة لدول غرب آسيا
بين التحديات والفرص: هل ينجح لبنان في انشاء شبكة محميات بحرية فعالة؟
ياسين ينوّه بالموافقة على هبة مالية عالمية لمكافحة حرائق الغابات
IUCN Regional Conservation Forum for West Asia Opens in Riyadh, Saudi Arabia
بالفيديو- "شهب" يسقط في سماء البقاع ليًلا!