Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- النائب فريد البستاني في حديث إذاعي لنقطة عالسطر: ورشة الاعمار لن تبدأ قبل انتخاب رئيس للجمهورية - كتل ونواب قوى المعارضة اجتمعوا في معراب: لضرورة تثبيت وقف النار واستعجال تطبيق القرارات الدولية - من هو مسعد بولس الذي اختاره ترامب مستشارًا للشؤون العربية والشرق الأوسط؟ - بوحبيب يلتقي بن فرحان: نأمل استمرار الدعم السعودي من خلال ورشة إعادة الاعمار " - فرنسا تبلغ إسرائيل بوجوب التزام كل الأطراف اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان - بري يستقبل العماد عون: اللجنة المولجة بمراقبة تنفيذ إتفاق وقف اطلاق النار مدعوة الى مباشرة مهامها - مولوي: نتطلع إلى مرحلة جديدة من تثبيت الشرعية وبناء الدولة - هاغاري: مهلة الـ 60 يوما مرحلة تدريجية للتأكد من زوال تهديد حزب الله - البزري: المدة الفاصلة عن موعد انتخاب الرئيس تسمح بالتوافق عليه - متى: منفتحون على كل الاطراف لانتخاب رئيس جامع وفق الدستور - حمية: نتواصل مع الجانب السوري لترميم معبر مطربا وعودة الحركة عبره - كنعان: فرصة استثنائية لإخراج لبنان من الواقع المزري - بري لـ"الجمهورية": الخروقات تُعالَج.. والرئيس صناعة لبنانية - الأمم المتحدة تحث على وقف فوري لإطلاق النار في سوريا.. وبيان أميركي - أوروبي يدعو إلى "خفض التصعيد " - ستولتنبرغ دعا كييف إلى "تقديم تنازل موقت" - جنبلاط: سنختار المسار الصحيح - إسرائيل تدعي قتل عناصر من "الحزب" قرب كنيسة.. "وجودهم خرق للاتفاق"! - لمساندة الجيش.. ميليشيات موالية لإيران تدخل سوريا! - عيونٌ على سوريا والجنوبِ والرئاسةِ! - إسرائيل تتعهد بوقف الانتهاكات بدءاً من هذا الأسبوع

أحدث الأخبار

- سبب عجيب للإصابة بالسمنة..الإنترنت فائق السرعة! - ارتفاع حاد في الأشعة فوق البنفسجية وسط أوروبا.. مخاوف من سرطان الجلد - الطاقة الكهرومائية في كندا تتأثر سلبا بالتغير المناخي - محكمة أممية تنظر في أكبر قضية بشأن التغير المناخي مع ارتفاع مخاوف الدول الجزرية من الغرق - هكذا يساعد الذكاء الاصطناعي في اكتشاف الأمراض والوقاية منها - بإطار التّعاون بين "أرز الشوف"و "Aquafina".. لقاءٌ تشاوريّ في دارة شهيب - ظاهرة الاحتباس الحراري.. حقيقة أم وهم؟ - دراسة مقلقة تقدّر عدد ضحايا تغير المناخ بحلول نهاية القرن! - ناسا تحذر من أزمة عالمية وشيكة! - الأرض مهددة بفقدان أنهارها الجليدية للأبد! - علماء المناخ يحذرون من أن انبعاثات الوقود الأحفوري ستبلغ مستوى مرتفعا جديدا - في سابقة عالمية.. الدنمارك تفرض أول ضريبة في العالم على انبعاثات الأبقار - لبنان على حافة كارثة جيولوجية! - "واتس آب" يطلق ميزة جديدة لتسهيل المراسلات الصوتية في الأماكن الصاخبة - فيديو.. بسعر 6.2 مليون دولار.. بيع أغلى "موزة" في التاريخ - سابقة.. أول صورة مفصّلة لنجم في مجرّة أخرى غير درب التبانة - الحاج حسن: أضرار القطاع الزراعي هائلة ومسح جوي لتقييم الخسائر بالتعاون مع الفاو - بعد إخبار رازي الحاج... إلقاء القبض على ٤ أشخاص - إتّفاقيّة تعاون بين جمعيّة "غدي" والمركز التربوي للبحوث والانماء - هل تريد حياة أطول؟.. دراسة حديثة تكشف "السرّ"

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
الأمم المتحدة تحث على وقف فوري لإطلاق النار في سوريا.. وبيان أميركي - أوروبي يدعو إلى "خفض التصعيد "
المزيد
كنعان: فرصة استثنائية لإخراج لبنان من الواقع المزري
المزيد
بوحبيب يلتقي بن فرحان: نأمل استمرار الدعم السعودي من خلال ورشة إعادة الاعمار "
المزيد
البزري: المدة الفاصلة عن موعد انتخاب الرئيس تسمح بالتوافق عليه
المزيد
بري يستقبل العماد عون: اللجنة المولجة بمراقبة تنفيذ إتفاق وقف اطلاق النار مدعوة الى مباشرة مهامها
المزيد
متفرقات

لونا الشبل.. هل سربت معلومات حسّاسة إلى الرّوس ومنهم إلى إسرائيل؟!

2024 تموز 10 متفرقات صحف
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


هل هو مجرّد حادث سير أم اغتيال مقنّع؟ وإذا كان الاحتمال الثاني كما هو شائع، فمن هي الجهة الفاعلة؟ وما هو السبب؟ هل هو صراع روسي إيراني أم تداخل روسي إسرائيلي؟ وإذا صحّ أنّ لونا الشبل المستشارة الإعلامية الخاصة للرئيس السوري بشار الأسد كانت صلة الوصل مع الروس في سوريا، فهل موسكو متّهمة بتسريب معلومات أمنيّة عن القادة الإيرانيين في سوريا إلى إسرائيل؟ ولماذا تخاطر روسيا بعلاقاتها الحيويّة مع طهران لخدمة إسرائيل في حربها الضروس على حركة حماس في غزة، والحركة هي أحد مكوّنات الجبهة الإيرانية في المنطقة؟ وهل ينعكس ذلك على العلاقات الاستراتيجية بين موسكو وطهران، وكانت الدولتان على وشك توقيع اتفاق استراتيجي بينهما قبل الوفاة المفاجئة للرئيس السابق إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان في حادثة غامضة في 19 أيار الماضي؟ جملة من الأحداث تظهر على السطح مبعثرة وغير مترابطة ظاهرياً، لكنّها قد تكون أحداثاً متراتبة على نحوٍ وثيق.

حكايتان عن لونا الشبل

بدت طريقة مقتل لونا الشبل في حادث سير ملتبس، وأسلوب التعاطي الرسمي الجافّ مع الحادثة والوفاة والجنازة، وكأنّهما تأكيد للشائعات والتسريبات والتفسيرات والسيناريوهات عن الجهة الفاعلة، والدافع، والهدف، والمآل. إنّ مجمل هذه التحليلات مبنيّة كما يقال على تسريبات ومعلومات من داخل القصر الرئاسي، أو من داخل مكتب “الأمانة السورية للتنمية” الذي ترأسه أسماء الأسد، وكانت لونا الشبل عضواً فيه، أو معلومات من مصادر شخصية مختلفة داخل النظام.

لكنّ مسار الرواية ينحصر في اتّجاهين:

–الأوّل: يؤكّد أنّ لونا الشبل كانت مقرّبة من روسيا، فهي محسوبة على الجناح الروسيّ، وأنّها من موقعها القريب من الدائرة الضيّقة المحيطة بالأسد، سرّبت معلومات عن لقاء مهمّ متوقّع في القنصلية الإيرانية المجاورة لمبنى السفارة بدمشق، إلى شقيقها العميد ملهم، حسب ما أورد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وهذه المعلومات وصلت إلى إسرائيل بطريقة ما، فقامت بقصف المبنى في 1 نيسان الماضي أثناء اجتماع قادة في الحرس الثوري الإيراني، وهو ما أدّى إلى تدميره وقتل الجنرال محمد رضا زاهدي مع عدد آخر من القادة، وكان زاهدي يشغل منصب قائد فيلق حرس الثورة لسوريا ولبنان بحسب قناة “العالم” الإيرانية. وهو الشخصية الإيرانية الأهمّ التي تتعرّض للاغتيال خارج إيران مذ قامت مسيّرة أميركية باغتيال قائد فيلق القدس في الحرس الثوري قاسم سليماني قرب مطار بغداد في 3 كانون الثاني عام 2020. وهو ما أوصل المنطقة إلى حافة حرب إقليمية مباشرة بين إيران وإسرائيل.

– الثاني: فيعطي الرواية منحى مختلفاً تماماً، حسبما ورد في موقع “تلفزيون سوريا” المعارض، حين يستبعد حكاية تسريب المعلومات والعمالة لجهة خارجية، ويحصر الموضوع بالفساد الماليّ، وما راكمته الشبل من منافع اقتصادية برفقة زوجها الدكتور عمار الساعاتي، والعضو السابق في مجلس الشعب. وبهذا المعنى، يبدو وكأنّ بشار الأسد الذي وفق هذه الرواية يكافح الفساد الذي يرعاه شقيقه ماهر من جهة، وزوجته أسماء من جهة أخرى، هو الذي قرّر محاسبة مستشارته الإعلامية على إثرائها غير المشروع. لكنّ نواحي الضعف في الرواية الثانية كثيرة جداً إلى حدّ عدم القدرة على تصديقها. وأبسط علّة من عللها أنّه إذا كانت الشبل عضواً فاعلاً في شبكة الفساد، فلم يكن ذلك بعيداً عن أعين النظام ورعايته وشراكته. وحتى لو تغيّر لسبب ما موقف الرعاية الذي كان يظلّلها، فلم يكن مضطرّاً إلى اغتيالها بهذه الطريقة الغامضة، وثمّة طرائق كثيرة لاحتواء الأمر دون هذه الضجّة غير المفيدة له.

إذا كانت المعلومات الحسّاسة تسرّبت من الشبل إلى الروس ومنهم إلى إسرائيل، أو كانت الشبل صلة الوصل لشبكة تجسّسية مع إسرائيل، كما حاول البعض الدفع بهذا الاحتمال، تعريضاً بانتمائها إلى طائفة الموحّدين الدروز وإمكانية اختراقها من دروز إسرائيل، فإنّ النتيجة العملية واحدة، وهي أنّ الاختراق الأمنيّ كان خطراً إلى درجة كبيرة. لكنّ تسريب المعلومات مباشرة إلى إسرائيل قد يكون بالغ الخطورة ومتعذّراً دون دراية من الأسد نفسه.

وعلى هذا، يمكن التعامل مع الفرضية الروسية، لعدّة اعتبارات. أوّلها ما رشح من معلومات قبل أسابيع عن مصادر إيرانية تُفيد بأنّ الروس هم الذين زوّدوا الإسرائيليين بالمعلومات التي أوصلتهم إلى قادة الحرس الثوري في القنصلية الإيرانية بدمشق. فالحرس الثوري، منذ مطلع نيسان الماضي، قام بتحقيق مكثّف في سوريا لمعرفة الجهة ألتي أوصلت المعلومات عن الاجتماع المذكور في القنصلية الإيرانية، وبغرض كشف الشبكة التجسّسية التي ترصد التحرّكات الإيرانية في سوريا. ويبدو أنّ التحقيق وصل إلى خواتيمه، وكان مصرع الإعلامية لونا الشبل هو إحدى نتائج التحقيق. ولا يُعرف مصير الضبّاط المعتقلين في إطار التحقيق نفسه، ومنهم شقيق لونا، العميد ملهم الشبل.

بناء على ما سبق، فما هي مصلحة روسيا في تسريب معلومات حسّاسة إلى إسرائيل، وما ترتّب على ذلك من أحداث جسيمة كادت تؤدّي إلى حرب شاملة في المنطقة؟ وهل لهذا علاقة بما سرّبته جهات مقرّبة من محور الممانعة عن دور لروسيا أيضاً بتقديم المساعدة التقنية أو الاستخبارية لحركة حماس عشيّة هجوم السابع من تشرين الأول الماضي، وهو ما أدّى بدوره إلى اندلاع صراع دمويّ ومدمّر غير مسبوق في المنطقة، وله الآن تداعياته الاستراتيجية السياسية والعسكرية في أوروبا، لا سيما في مسرح العمليات الساخن في أوكرانيا، التي هي ساحة الصدام المباشر بين روسيا وحلف شمال الأطلسي، كما له آثاره السياسية في الغرب عامة؟

هل اكتشف الإسرائيليون الاختراق الروسي لمصلحة حماس في غلاف غزة، فكان تسليم المعلومات عن زاهدي هي طريقة موسكو في التعويض على إسرائيل؟ ما كان مثيراً للاهتمام منذ الأيام الأولى لطوفان الأقصى تصريح بايدن الذي ربط بين بوتين وحماس، وتصريحات بعض رجال الكونغرس الأميركي عن حلف حماس مع روسيا والصين إلى جانب إيران، لأنّ موسكو وبكين صدّتا أيّ قرار في مجلس الأمن يدين حركة حماس، باستعمال حقّهما في النقض.

مصلحة روسيا في توريط إيران

للإجابة على هذا السؤال المهمّ، لا بدّ من رصد المصلحة الاستراتيجية الروسية في تفجير الحرب في الشرق الأوسط. فمنذ 7 تشرين الأول الماضي، انتقل الاهتمام الغربي برمّته من أوكرانيا إلى إسرائيل، وانقطعت الإمدادات العسكرية عن كييف، وهو ما سمح لروسيا بتحقيق إنجازات تكتيكية على طول الجبهة ودفع الرئيس الأميركي جو بايدن إلى محاولة كبح جماح حليفه بنيامين نتنياهو منذ الأشهر الأولى للحرب في غزة لوقف الحرب والعودة إلى جبهة أوكرانيا، إلى أن قرّرت الإدارة الأميركية على مراحل تخفيف شحن الأسلحة إلى إسرائيل والعودة إلى تعزيز دفاعات أوكرانيا.

في هذه اللحظة المفصلية، تسرّبت معلومات من دمشق إلى تل أبيب التي سارعت إلى قصف القنصلية الإيرانية في دمشق دون اعتبار للاتفاقيات الدولية التي ترعى حصانة البعثات الدبلوماسية في الدول الأخرى. وكان الهدف الإسرائيلي من الإغارة إشعال حرب إقليمية في المنطقة تكون الولايات المتحدة طرفاً طبيعياً فيها مع إسرائيل. ولموسكو الحليفة لطهران في عدّة ملفّات مصلحة مشتركة مع إسرائيل في إشعال هذه الحرب لأنّها ستكون الضربة القاضية لأوكرانيا، إذ كان من المتوقّع أن تحرم كييف بشكل شبه كامل من أيّ إمداد، فتكون طريق النصر مفتوحة أمام الاتّحاد الروسي.

لكن ما جرى لاحقاً خيّب آمال موسكو وتل أبيب معاً، وذلك لأنّ إدارة بايدن ضغطت على طرفَي النزاع المرتقب إسرائيل وإيران كي يكون الانتقام محدوداً، وهكذا كان. حتى إنّ روسيا شعرت بالقلق من حرص الولايات المتحدة على إيران، ومن براغماتية النظام الإيراني الذي حاول مقايضة الردّ المتوقّع منه على أهداف إسرائيلية، بمكاسب سياسية واستراتيجية، ومنها وقف إطلاق النار في غزة. لكنّ نتنياهو كان متمسّكاً، وما زال كذلك، باستمرار الحرب مهما تكن العروض أو الشروط تحت عنوان: تحقيق النصر الكامل على حماس.

قد تكون التحقيقات الإيرانية في سوريا قد وصلت إلى نتائج ما، بدليل مقتل لونا الشبل، وهو الحادث الذي كان بمنزلة إصدار حكم علنيّ بالإعدام، لتوجيه رسائل متعدّدة الاتّجاهات، إلى حلفائها بالدرجة الأولى، داخل النظام وخارجه، فيما كان بالإمكان التخلّص من الأفراد المتورّطين بتسريب المعلومات، حتى لو لم يكونوا يدركون أنّها ستصل إلى إسرائيل، وتقع الكارثة الموصوفة.

المصدر - أساس ميديا
اخترنا لكم
كتل ونواب قوى المعارضة اجتمعوا في معراب: لضرورة تثبيت وقف النار واستعجال تطبيق القرارات الدولية
المزيد
بري لـ"الجمهورية": الخروقات تُعالَج.. والرئيس صناعة لبنانية
المزيد
من هو مسعد بولس الذي اختاره ترامب مستشارًا للشؤون العربية والشرق الأوسط؟
المزيد
عيونٌ على سوريا والجنوبِ والرئاسةِ!
المزيد
اخر الاخبار
النائب فريد البستاني في حديث إذاعي لنقطة عالسطر: ورشة الاعمار لن تبدأ قبل انتخاب رئيس للجمهورية
المزيد
من هو مسعد بولس الذي اختاره ترامب مستشارًا للشؤون العربية والشرق الأوسط؟
المزيد
كتل ونواب قوى المعارضة اجتمعوا في معراب: لضرورة تثبيت وقف النار واستعجال تطبيق القرارات الدولية
المزيد
بوحبيب يلتقي بن فرحان: نأمل استمرار الدعم السعودي من خلال ورشة إعادة الاعمار "
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
النائب فريد البستاني في حديث إذاعي لنقطة عالسطر: ورشة الاعمار لن تبدأ قبل انتخاب رئيس للجمهورية
المزيد
"التقدمي": استخدام القضاء باستنسابية سياسية ينذر بعواقب وخيمة!
المزيد
احالة اخبرا حول ملف بواخر الكهرباء الى النيابة العامة المالية
المزيد
جنبلاط: سنختار المسار الصحيح
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
سبب عجيب للإصابة بالسمنة..الإنترنت فائق السرعة!
الطاقة الكهرومائية في كندا تتأثر سلبا بالتغير المناخي
هكذا يساعد الذكاء الاصطناعي في اكتشاف الأمراض والوقاية منها
ارتفاع حاد في الأشعة فوق البنفسجية وسط أوروبا.. مخاوف من سرطان الجلد
محكمة أممية تنظر في أكبر قضية بشأن التغير المناخي مع ارتفاع مخاوف الدول الجزرية من الغرق
بإطار التّعاون بين "أرز الشوف"و "Aquafina".. لقاءٌ تشاوريّ في دارة شهيب