Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- معلومات جديدة حول مطلق النار على السفارة الأميركية.. - منظمات غير حكومية في لبنان تحضّر نشاطات دفاعاً عن المثلية الجنسية؟! - فيضانات درنة الليبية تحصد أكثر من 4 آلاف ضحية - نقابة المستشفيات ترفع الصوت: الوضع لا يبشّر بالإنفراج - هكذا أفلست بلدية بيروت.. - سعيد: لم اقتنع برواية اطلاق النار على السفارة الاميركيّة - المهمة القطرية تتحصّن بالسريّة.. بري: أدّيتُ قسطي للعُلى - اللواء صليبا في العيد الـ39 لأمن الدولة: صامدون منذ حقبة طويلة بوجه الأزمات - مخيّم عين الحلوة أمام "الخيارات المرّة" بعد الانتشار المحدود لـ"القوّة المشتركة" - "The Magic Skin" - حبشي: التاريخ سيذهب في الإتجاه الذي نريده نحن - وزير الاعلام: البلد يمر في ظرف صعب جدا ومسؤولية الاعلام كبيرة - خفايا أزمة القوقاز وانعطافة الغرب في الحرب الأوكرانية - اجتماع بين صليبا ولحود لتعزير التعاون بين وزارة الزراعة وأمن الدولة - الأردن.. وزراء الحكومة يقدمون استقالاتهم للخصاونة - شيخ العقل: لمواجهة تحديات الزمن بالإيمان والجهاد الأكبر لصون مكارم الأخلاق - أكاديميون أردنيون يصدرون كتاب "الرّؤية والظّلّ" - المكتب الإعلامي في دار الفتوى: دريان على مسافة واحدة من جميع المرشحين - بو خالد: الإنتصار دائما" للحرية.. وقد بتنا في دولة محتلة... - ارتفاع أسعار النفط إثر مخاوف حول الإمدادات

أحدث الأخبار

- المستحيل أصبح ممكناً .. كبسولة تحمل أكبر عينة من كويكب إلى الأرض - ياسين: لتحصيل مستحقات قطاع المقالع والكسارات للخزينة - سحابات دخان تنبعث من مكب النفايات في حرج برسا.. والاهالي يناشدون - لغز ثالث أكبر أقمار النظام الشمسي.. كاليستو يحتوي على أكسجين يحيّر العلماء - ياسين: لنشر الطاقة المتجددة وتحقيق هدف الانبعاثات الصفرية عام 2050 - غانم حذر من مخاطر داهمة :"نحن في خضم تغيرات مناخية كبيرة ولتتخذ التدابير قبل وقوع الكارثة - "زلزال أقوى قادم".. توقع جديد مرعب من العالم الهولندي - هنا ... غلبون، البلدة النموذجية! - ياسين: التعاميم والمواصفات للحد من تلوث وضرر المولّدات ملزمة - العدد الثاني من مجلة “الحمى”: صون الطبيعة بإشراك الشباب - مؤتمر بيئي دولي في استراحة صور حول التنمية الإجتماعية والبيئية في المناطق الساحلية للبحر المتوسط - "ظاهرة مخيفة" لدى دودة صغيرة تلتهم أفراد جنسها عند التوتر! - دراسة تحذّر من تأثيرات الاحتباس الحراري على أعداد "النحل الطنان" في أوروبا - تعميم لوزير البيئة للحد من تلوث المولّدات الكهربائية - انجاز مضاف لمشروع وبرنامج spnl الحمى للسلام H4P بالتوسع من كيفون وشملان الى بلدة بيصور وتكريم وزير السياحة وليد نصار و رئيس جمعية حماية الطبيعه الدكتور اسعد عادل سرحال - الإعصار "إيداليا" يكتسح فلوريدا ويتجه شمالا - الأرصاد السعودية تطلق "الإنذار الأحمر" في مكة - مبيدات رائجة في لبنان رغم خطرها السرطاني - ابو فاعور: المبيدات المسرطنة أُدخلت عبر التهريب والتلاعب.. ولن أنتظر طويلا قبل فضح الأسماء - خبير مناخ سعودي كشف 7 أسباب للظواهر الجوية العنيفة في مكة جراء ارتفاع درجات الحرارة

الصحافة الخضراء

متفرقات

أسعار خيالية لتمضية يوم بحري وراتب شهر قد لا يكفي

2023 أيار 28 متفرقات صحف

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


مع بدء الاستعدادات لموسم الصيف، فوجئ اللبنانيون، بارتفاع رسوم الدخول إلى المسابح والشواطئ، بعدما وضعت أغلب المنتجعات السياحية أسعارها لهذا الموسم.

الأسعار، حسب المواطنين، وتحديداً أصحاب المداخيل المتوسطة، "خيالية" بامتياز. خصوصاً وأن معظم المنتجعات السياحية وضعت أسعارها بالدولار. فعلى أقل تقدير، تحتاج عائلة مكونة من أربعة أفراد، ما لايقل عن 10 ملايين ليرة، فقط نظير الدخول إلى المسبح، من دون الأخذ بالاعتبار تناول المشروبات أو الأطعمة في المنتجع، ما يعني راتباً شهرياً لموظف في القطاع العام.

"للعام الثاني على التوالي، سيتم الاستغناء عن رحلات الشواطئ" بهذه العبارة بدأت علياء بيرم حديثها لـ "المدن". تعمل بيرم في القطاع الحكومي، ولم تتمكن من الاستمتاع بفصل الصيف العام الماضي، بعد فرض المؤسسات السياحية تحديد الأسعار بالدولار أو ما يعادله، حسب سعر السوق السوداء. تقول: "لم تتمكن عائلتي من زيارة الشاطئ العام الماضي، ومن المرجح في ظل هذه الأسعار، الاستغناء عن زيارة الشواطئ الخاصة والمسابح".

بيرم، كغيرها الكثير من اللبنانيين، لن تساعدها مواردها المالية في ظل الأزمة الحالية للترفيه عن نفسها، في حين أن خيارات الاستمتاع بالشواطئ العامة باتت محدودة جداً، ولا تلبي معايير النظافة والأمن التي تتطلع إليها العديد من العائلات.

فئات عديدة
تختلف أسعار الدخول إلى المسابح باختلاف تصنيف المنتجعات وتوزيعها الجغرافي. وهو ما ظهر من خلال جولة ميدانية. فهناك ثلاثة أنواع للمنتجعات السياحية، فئة الخمسة نجوم، والتي تتطلب رسوم دخول لمسابحها أو شواطئها الخاصة ما بين 5 ملايين و7 ملايين ليرة، أي ما يقارب 50 إلى 70 دولاراً. وفيما يخص الرسم الأخيرة -70 دولاراً- فهو مخصص لدخول أحواض سباحة للشخصيات المهمة أو VIP، أما في عطلة نهاية الأسبوع فيمكن أن تصل التكلفة إلى 100 دولار، خصوصاً إن كانت تتضمن حفلات غنائية.

وفي الفئة نفسها، تبدأ تكاليف الدخول إلى المنتجعات التي تضم ألعاباً مائية مخصصة للأطفال، ما يصل إلى مليونين ونصف المليون ليرة على الشخص الواحد، ونحو مليون ونصف المليون للطفل الواحد.

الفئة الثانية، تتضمن المسابح من الدرجة الثانية، أي التي تتضمن أكثر من حوض سباحة، وهي منتشرة في مناطق عديدة على الساحل اللبناني، ولا تقدم أي خدمات استثنائية، فتبدأ أسعارها من 950 ألفاً وتصل إلى مليون و900 ألف خلال أيام الأسبوع، وترتفع إلى مليونين و375 ألفاً في عطلة نهاية الأسبوع. فيما المسابح الشعبية نسبياً، فتبدأ الأسعار من 700 ألف ليرة، وترتفع إلى مليون خلال أيام الأسبوع.


قفزت الأسعار هذا العام مقارنة مع أسعار العام الماضي، بنسبة تتراوح ما بين 20 و30 في المئة، خصوصاً بالنسبة للمسابح المتوسطة والشعبية، التي كانت رسوم الدخول إليها تتراوح مابين 5 و7 دولارات خلال أيام الأسبوع.

دولرة القطاع
يعزو أصحاب المنتجعات السياحية فرض التسعيرة بالدولار، إلى ارتفاع التكاليف الأساسية والتي يتم تسديدها بالدولار، مثل اشتراكات الكهرباء، والماء، ومواد تعقيم، والمازوت، حسب ما يشير إليه روي الحلبي مدير منتجع "لاغورينا" في منطقة جبيل. ويقول لـ"المدن": "يدفع القيمون على المنتجعات جميع التكاليف الأساسية بالدولار، من المواد الأولية المستخدمة للصيانة، وصولاً شراء المازوت لتشغيل المولدات نظراً لغياب التيار الكهربائي، هو ما يجعل من الضروري بالنسبة إلى القيمين على إدارة المنتجعات السياحية السعي لتحقيق توازن ما بين النفقات والإيرادات".

من جهته، يرى نقيب أصحاب الفنادق والمسابح، جان بيروتي، أن الأسعار مقبولة فيما لو تم مقارنتها مع السنوات الماضية، في ظل غياب شبه تام لأي دعم، خصوصاً فيما يتعلق بدعم المؤسسات بالكهرباء على الأقل خلال فصل الصيف، وهو ما سيخفف من النفقات، وبالتالي، يخفف من الرسوم المفروضة.

قائمة الطعام
لم تستثن قائمة الطعام في المنتجعات السياحية من قاعدة التسعير بالدولار. ترفض المؤسسات السياحية وتحديداً إدارة المسابح إدخال المأكولات والمشروبات من الخارج. ولذا، تضطر العائلات إلى شراء وجبة الغداء والمشروبات من داخل المنتجع.

هذا، وتتراوح أسعار الوجبات ما بين مليون ونصف مليون، ومليوني ليرة. فيما تبدأ أسعار السندويشات من 400 ألف ليرة وتصل إلى 800 ألف، كذلك الأمر بالنسبة إلى المشروبات الغازية والعصائر. إذ تبدأ من 200 ألف وتصل إلى 600 ألف ليرة.

يشير وسام ناصر، أب لطفلين، إلى أن تكلفة تمضية يوم للاستجمام مع العائلة على الشاطئ، قد يتخطى راتب الحد الأدنى المعمول به لموظفي القطاع الخاص. يقول لـ"المدن": "في السابق لم تكن تكلفة الاستجمام تتخطى في أفضل الأحوال حاجز 50 دولاراً أي 75 ألف ليرة، حسب سعر الصرف 1515. اليوم، تتخطى التكلفة للعائلة حاجز 100 دولار، أي أكثر من 10 ملايين ليرة، من دون احتساب وجبات الطعام، والتي قد تجعل من فاتورة اليوم الشاطئي كارثية".

يضيف ناصر، "من المؤسف أن فكرة الترفيه على الشواطئ في لبنان باتت مكلفة إلى هذا الحد، في حين أن دولاً سياحية مثل تركيا أو دول الخليج، لا تفرض أي تسعيرة للدخول إلى الشواطئ، وهي مجانية للجميع، فيما في لبنان، على المواطن أن يدفع راتبه لقضاء يوم مشمس على البحر".



المركزية -
اخترنا لكم
هكذا أفلست بلدية بيروت..
المزيد
كنعان يسمّي: هؤلاء سرقوا اللبنانيين وتسميتي للرئاسة ليست توريطة
المزيد
خفايا أزمة القوقاز وانعطافة الغرب في الحرب الأوكرانية
المزيد
انتظارٌ مملٌّ لقطارٍ لنْ يمرَّ!
المزيد
اخر الاخبار
معلومات جديدة حول مطلق النار على السفارة الأميركية..
المزيد
فيضانات درنة الليبية تحصد أكثر من 4 آلاف ضحية
المزيد
منظمات غير حكومية في لبنان تحضّر نشاطات دفاعاً عن المثلية الجنسية؟!
المزيد
نقابة المستشفيات ترفع الصوت: الوضع لا يبشّر بالإنفراج
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
اللواء صليبا في العيد الـ39 لأمن الدولة: صامدون منذ حقبة طويلة بوجه الأزمات
المزيد
لا صحة لفرار مدير عام الماليّة والشؤون العقارية ستعود
المزيد
أميركا للأساتذة: تعلموا كيفية الدمج!
المزيد
هكذا أفلست بلدية بيروت..
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
المستحيل أصبح ممكناً .. كبسولة تحمل أكبر عينة من كويكب إلى الأرض
سحابات دخان تنبعث من مكب النفايات في حرج برسا.. والاهالي يناشدون
ياسين: لنشر الطاقة المتجددة وتحقيق هدف الانبعاثات الصفرية عام 2050
ياسين: لتحصيل مستحقات قطاع المقالع والكسارات للخزينة
لغز ثالث أكبر أقمار النظام الشمسي.. كاليستو يحتوي على أكسجين يحيّر العلماء
غانم حذر من مخاطر داهمة :"نحن في خضم تغيرات مناخية كبيرة ولتتخذ التدابير قبل وقوع الكارثة