Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- أربع سيناريوهات لإنهاء الصراع في أوكرانيا وهذا ما سيُحدثه تزويدها بطائرات F16! - نقل رئيس بيلاروسيا للمستشفى بعد مقابلة بوتين.. "الحالة حرجة" - أيار يودّعنا بالأمطار والرعود! - أيوب: لا يمكن التعايش بين مشروعين سياسيين لا يتجانسان - أردوغان: لا يمكن لأحد أن يتدخل بسياسة بلادنا الداخلية - ابي رميا: التيار لم يحسم قراره بشأن ازعور وطبيعي دعم باسيل لكنعان - غارات إسرائيلية تستهدف قاعدة دفاع جوي تنتشر فيها عناصر لحزب الله في دمشق - نصر: لم نقفل باب التفاوض والإضراب سيكون شاملاً - أسعار خيالية لتمضية يوم بحري وراتب شهر قد لا يكفي - صفي الدين: لا مجال للوصول إلى رئيس للجمهورية إلا بالتوافق - الحرب الروسيه الاوكرانية، التاريخ ليس وجهة نظر - إسرائيل تستخدم منطاداً هو الأكبر في العالم لمراقبة أعماق لبنان وسوريا وإيران - بوتين: الوقت الآن هو "تقرير المصير لروسيا" - هل يتفق المسيحيون على أزعور مع انعدام الثقة بين كل القوى؟ - السيارات المستوردة مكدّسة في مرفأ بيروت والثلاثاء يوم غضب - حرارة رئاسية والعين على موقف اللقاء الديمقراطي - بري لأزعور: متمسكون بفرنجية و"روح شوف طريقك" - فرنجية ينطلق من دعم 45 صوتًا... وأزعور يتخطى عتبة الـ 50 بسهولة - عبد الساتر اختتم الشهر المريمي في كنيسة "السيّدة أمّ النور" في المدور: ليس المطلوب أن تحل الجمعيّات مكان الدولة - جلسة لمجلس الوزراء في السراي.. ميقاتي: يعطلون ويتباكون

أحدث الأخبار

- مربو النحل بقاعا: طلب دوام موظفي مركز الهرمل في تل عمارة مقدمة لإقفاله - سائل أخضر "غريب" في مياه البندقية.. سبب مجهول واجتماع عاجل - فيضانات في أفغانستان توقع ستة قتلى وتهدّم أكثر من مئة منزل - المغرب يكشف عن أول سيارة وطنية الصنع وعن نموذج مركبة تعمل بالهيدروجين! - المفوضية الأوروبية: "كوب 28" فرصة للتحرك من أجل حماية المناخ - غانم: ما يجري في مخيمات اللاجئين جريمة بمشاركة دولية - وزير البيئة اللبناني يتحدث عن "الحرائق" والأمل في كوب 28 - تقرير: المياه تنحسر في نصف بحيرات العالم وسدوده - مفرزة استقصاء الشمال أوقفت عارض صور لصغار طائر البلبل للبيع على مواقع التواصل الإجتماعي - وزير البيئة يؤكد أهمية الانتقال إلى نقل مستدام تخفيفا للتلوث - إدانة “ألبان لبنان” على 20 سنة من تلويث الليطاني - “أيلة” و”الجمعية الأردنية لحماية السلاحف البحرية والبرية” توقعان مذكرة تفاهم لحماية البيئة البحرية - مياه غير صالحة للشرب... تحذيرٌ إلى أهالي هذه البلدة - كيف ستكون نهاية العالم؟ - "خسوف كاذب" يزين سماء الأرض في الخامس من مايو - الأمم المتحدة تحذر العالم من حرارة قياسية بسبب "إل نينيو" - اكتشاف 4 كهوف بحرية جنوبي صور - توقيف بعض قتلة الطيور المهاجرة في الشمال والعمل مستمر لتوقيف باقي مطلقي النار - "أمواج البيئة" .. من أجل سياحة بحرية مستدامة - محمية أرز الشوف تحصد جائزة الفاو للشراكة لعام 2023

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
متفرقات

أمين عام جمعية المصارف: هكذا فقد المودِعون 51 مليار دولار في 43 شهراً

2023 أيار 16 متفرقات صحف

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


لفت الأمين العام لجمعية المصارف الدكتور فادي خلف في افتتاحية التقرير الشهري لجمعية المصارف، إلى "فترة انتقالية، لا بل مصيرية تنتظر القطاع المصرفي، في ظل فراغ رئاسي وتشريعي يجعل من الحلول مؤجّلة إلى بعد حين. في وقت تتسارع الاستحقاقات المالية وتتراكم الفراغات الدستورية والإدارية، تبقى المصارف مع مودعيها في انتظار تواريخ واهية...".

وجاء في مقالته: "مرّة أخرى تعطينا التجارب الدولية دروساً نرفض الاتعاظ منها تحت مئة ذريعة وذريعة، ممعنين بمراكمة الأخطاء كلما اشتدت الأزمة. إن أزمة ثلاثة مصارف أميركية دفعت بالسلطات المعنية في الولايات المتحدة إلى التحرك بالسرعة القصوى الضرورية لمعالجة الوضع وتفادي أزمة كادت مفاعيلها لو امتدت أن تطال النظام المالي الأميركي برمته. كذلك في سويسرا خلال أزمة مصرف كريدي سويس أبقت السلطات المعنية اجتماعاتها مفتوحة طيلة عطلة نهاية الأسبوع إلى أن تأكدت من معالجة الأزمة ولملمت الوضع قبل العودة إلى العمل في مطلع الأسبوع التالي. أما في لبنان، فنحن أبطال مجموعة غينيس للأرقام القياسية؛ فإذا ما درس صندوق النقد الأزمة اللبنانية قال لنا بأنها غير مسبوقة “Unprecedented”، وإذا ما وقعنا في فراغات دستورية، نتابع عملنا بالموجود حتى أثبتنا أننا البلد الوحيد في العالم القادر على العيش بفراغ رئاسي لمرات عديدة ولسنوات دون أن يرف لنا جفن. إن لائحة تصدرنا لأرقام غينيس قد تبدأ بعدد الفاسدين في كافة القطاعات ولا تنتهي بالرقم القياسي لعدد الأشهر المهدورة خلال الأزمات. ثلاثة وأربعون شهراً مرّت على بدء الأزمة والحبل على الجرار. لم تعلن مجموعة غينيس عن ذلك كرقم قياسي بعد، فقط لأننا قادرون على تضييع المزيد من الوقت، وقد أثبتنا جدارة في ذلك. ثلاثة وأربعون شهراً، فقد خلالها المودعون واحد وخمسين مليار دولار من ودائعهم وما زالت الدولة تناقش مشاريع، ثم تسحب بعضها وتعيد صياغة أخرى وإذا ما أقرّت بعض القوانين تبلغت عدم رضى صندوق النقد عنها.
كيف تبدّدت 51 مليار دولار من أموال المودعين بعد 17 تشرين الأول 2019:
1- التسليفات الممنوحة للقطاع الخاص:
بتاريخ 15 تشرين الأول 2019 بلغ مجموع التسليفات للقطاع الخاص بالدولار ما يزيد عن 38 مليار دولار. في نهاية آذار 2023 انخفضت هذه التسليفات إلى حوالي 9 مليار دولار. هذا يعني أنه تم تسديد 29 مليار دولار من أموال المودعين إما بالليرة على سعر 1507.5 أو بالدولار المحلي. ذلك لأن السلطات ألزمت المصارف بقبول التسديد بهذه الطريقة، بسبب عدم اتخاذها الإجراءات التشريعية والتنظيمية اللازمة لحماية أموال المودعين. هكذا تأخير أدّى إلى تغيّر جذري في النظام الاقتصادي اللبناني وتحويله إلى نظام يشبه الأنظمة التي تنادي بإعادة توزيع الثروات، فأصبح مقترضو الأمس أغنياء اليوم ومودعو الأمس فقراء اليوم.

2- التوظيفات الإلزامية بالدولار:
لقد صحّ القول المأثور " ما في بالميدان إلا حديدان" ، و"حديدان" في لبنان هو الاحتياطي الإلزامي (التوظيفات الإلزامية بحسب النص القانوني).
الاحتياطي الإلزامي لتمويل المحروقات والأدوية والطحين، لتمويل احتياجات الدولة من العملات الأجنبية، لدفع رواتب القطاع العام، للتدخل في سوق القطع ودعم العملة الوطنية عبر صيرفة، وغيرها من الاستخدامات غير المعتادة، وكأن الجميع نسي أن الاحتياطي وديعة ذات غاية محددة Dépôt à Affectation Spéciale، مخصّصة لحماية الودائع وحق حصري للمودعين، لكافة المودعين، وكل بنسبة مئوية من وديعته، ولا نقول لجزء منهم أو لمودع صغير أو كبير.
عند بداية الأزمة كانت ميزانية مصرف لبنان تُظهر وجود ما يقارب 31 مليار دولار من العملات الأجنبية، صُرِفَ منها حتى الآن 22 مليارا. لو تمّت إعادة هذا المبلغ الى المودعين في حينه، لكان تمّ سداد العدد الأكبر من الحسابات، وتمّ إنصاف مئات الآلاف من المودعين. لكن السياسة فضّلت تحويل الاقتصاد اللبناني إلى ما يشبه الاقتصادات الشيوعية، ومع ذلك فإن الدولة لم تحترم حتى مفاهيم الشيوعية فذهب القسم الأكبر مما تمّ تبديده إلى جيوب المنتفعين النافذين وإلى الخارج أكثر منه إلى الشعب.
31 مليارا، كانت تشكل 25% من أصل 124 مليار دولار ودائع بالعملات الأجنبية في 15 تشرين الأول 2019. اليوم 9 مليار متبقية لا تتجاوز 10% من أصل 94 مليار دولار من هذه الودائع. كيف انخفضت هذه النسبة ولماذا؟
كان مصرف لبنان قد خفّض النسبة الدنيا للاحتياطي الإلزامي من 15% إلى 14% في تموز 2021 وكانت المصارف تتوقع أن يتمّ تسييل الفارق وهو 1% من ودائعها نقداً لتوزيعها على المودعين، غير أنها فوجئت بأنه تمّ وضع هذه النسبة في حسابها الجاري في مصرف لبنان دون إمكانية سحبها نقداً. اليوم تدنت نسبة الاحتياطي إلى 10% من الودائع دون تفسير منطقي ولا تعميم يغطي هذا الانخفاض، وإن كان من غير المستبعد أن يصدر في أي وقت تعميم من مصرف لبنان يُخفِّض الاحتياطي إلى هذه النسبة أو أقل (بحسب ما سيتبقى من الاموال في حينه).
هذا ما فقده المودعون حتى اليوم رغم التحذيرات المتعددة التي أطلقتها المصارف، لكن الأخطر هو ما تسرّب من معلومات عن إعطاء أربع رخص لمصارف جديدة ستتعامل بالدولار Fresh حصراً أكان من ناحية الودائع أو التسليفات. هذا يعني بالواقع خلق قطاع مصرفي جديد والقضاء على القطاع المصرفي الحالي مع ودائعه. الجدير بالذكر، أنه في حين يجري اليوم البحث عن طريقة لاستعادة الودائع تأتي الضربة الجديدة لتبدّد كل أمل. الواقع واضح كالشمس، إذا انتقل العمل المصرفي إلى قطاع جديد مستحدث فلن تتمكن المصارف من المشاركة في معالجة الأزمة في حال لم تتأمّن لها المقومات اللازمة لاستمرارية عملها، وهذه صرخة جديدة على المعنيين أن يسمعوها وان لا يديروا لها أذنا صماء. من المفيد في هذا السياق الذكر أنه في حين أكد سعادة حاكم مصرف لبنان للمصارف عدم وجود نية لإعطاء رخص جديدة، أدرجت اللجنة الاقتصادية لمجلس النواب هذا الموضوع ضمن مناقشاتها مما يترك هذا الموضوع غير واضح حتى الآن وعرضة لكافة الاحتمالات.
مما لا شك فيه أن الضغوطات المذكورة أعلاه والتي يتعرّض لها مصرف لبنان لناحية تمويل كافة المدفوعات بالعملة الأجنبية، إضافة إلى الضغوطات لضبط سعر الصرف قد تتعذّر مقاومتها في "أزمة نظامية" كالتي يرزح تحتها الاقتصاد اللبناني، غير أن المصارف والتي تُسأل عن مصير ودائعها لدى المصرف المركزي، من واجبها أيضاً أن تُذَكِّر بأنها راسلت المصرف المركزي مرتين في هذا الخصوص بتاريخ 31 آذار 2021 و تاريخ 4 نيسان 2022 مذكِّرة بوجوب عدم المساس بالاحتياطي الإلزامي، لا بل عدم جواز المساس بإيداعات المصارف لدى المصرف المركزي والحفاظ عليها كاملة دون نقصان، وقد أتاها الجواب بأنه يمكن للمصرف المركزي تسديد الودائع بالليرة وفقاً لسعر صرف الليرة مقابل الدولار الأميركي (والذي لم يتم تحديده في كتاب الرد).
فترة انتقالية، لا بل مصيرية تنتظر القطاع المصرفي، في ظل فراغ رئاسي وتشريعي يجعل من الحلول مؤجّلة إلى بعد حين. في وقت تتسارع الاستحقاقات المالية وتتراكم الفراغات الدستورية والإدارية، تبقى المصارف مع مودعيها في انتظار تواريخ واهية، فتسمعهم يقولون؛ في آخر الربيع، بعد استحقاق الحاكمية، وبعد انتخاب رئيس، وقد كُتب على اللبنانيين انتظار "غودو" إلى أن يجد لنا الآخرون الحلول. لقد آن الأوان لمعالجة الأسباب تزامناً مع النتائج، بحيث تترافق إعادة هيكلة القطاع المصرفي مع تطهير الدولة من الفساد والمحسوبيات على كافة المستويات، لِتَكُفّ الحكومات المتعاقبة عن تبديد ما تبقى من أموال المودعين وإلا فالمعالجات ستبقى تراوح مكانها، ليصحّ فيها قول المثل: "فالج ما تعالج".
اخترنا لكم
أربع سيناريوهات لإنهاء الصراع في أوكرانيا وهذا ما سيُحدثه تزويدها بطائرات F16!
المزيد
إسرائيل تستخدم منطاداً هو الأكبر في العالم لمراقبة أعماق لبنان وسوريا وإيران
المزيد
ابي رميا: التيار لم يحسم قراره بشأن ازعور وطبيعي دعم باسيل لكنعان
المزيد
السيارات المستوردة مكدّسة في مرفأ بيروت والثلاثاء يوم غضب
المزيد
اخر الاخبار
أربع سيناريوهات لإنهاء الصراع في أوكرانيا وهذا ما سيُحدثه تزويدها بطائرات F16!
المزيد
أيار يودّعنا بالأمطار والرعود!
المزيد
نقل رئيس بيلاروسيا للمستشفى بعد مقابلة بوتين.. "الحالة حرجة"
المزيد
أيوب: لا يمكن التعايش بين مشروعين سياسيين لا يتجانسان
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
عبد الساتر ترأس قداس عيد القديسة تقلا في الحازمية
المزيد
ناظم الخوري و "زواج المسيار"!
المزيد
"ارتفاع" في سعر صرف الدولار عصرا... اليكم ما سجله!
المزيد
بري عرض مع وزير المالية والعريضي وزوار الاوضاع الفرزلي: الوفاق مسألة أساسية في إنتاج رئيس ونأمل ذهاب النواب الى الحوار
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
مربو النحل بقاعا: طلب دوام موظفي مركز الهرمل في تل عمارة مقدمة لإقفاله
فيضانات في أفغانستان توقع ستة قتلى وتهدّم أكثر من مئة منزل
المفوضية الأوروبية: "كوب 28" فرصة للتحرك من أجل حماية المناخ
سائل أخضر "غريب" في مياه البندقية.. سبب مجهول واجتماع عاجل
المغرب يكشف عن أول سيارة وطنية الصنع وعن نموذج مركبة تعمل بالهيدروجين!
غانم: ما يجري في مخيمات اللاجئين جريمة بمشاركة دولية