Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- أ.ف.ب : هدنة جديدة بآمال ضئيلة تدخل حيز التنفيذ في السودان - استدعاء ميقاتي إلى التحقيق مسألة وقت لا أكثر.. ومفاجآت! - لا مؤشرات لعودة السياح الخليجيين إلى لبنان - أزعور على بعد 3 أصوات من الرئاسة - أزمة رواتب حزيران بالأرقام - هلْ نحنُ امامَ سيناريو 7 ايار جديدٍ؟ - مواعيد للسفيرة الفرنسية بعد قرار ماكرون تعيين لودريان - توقيفات في حي السلم والشويفات - القرم: سنترالات أوجيرو مهددة بالتوقف بدءاً من نهار الإثنين - جبور: نحن أمام 3 سيناريوهات وعلى الممانعة الاعتراف بعدم قدرتها على إيصال مرشّحها - وهاب: نصرالله أبلغني عدم ممانعته ترشيح قائد الجيش - بوحبيب يُشيد بهزيمة داعش وينبه من بقاء النازحين في لبنان - سامي الجميل: نُحمّل حزب الله مسؤولية أي أمر يصيبنا واحتمال أن يتفوّق فرنجية على أزعور غير وارد - بالأرقام والوثائق "الدولية للمعلومات" تنشر تعرفة الكهرباء: سترتفع - الحاج حسن: ضرورة بذل جهد علمي عربي مشترك يرفع الإنتاجية - المكتب الإعلامي لميقاتي: لم يتلق أي اتصال من أي جهة ليبية وملف القذافي في يد القضاء - جعجع: طرح اسم ثالث يعمّق الفراغ الرئاسي - تيننتي تعليقا على ما يجري في كفرشوبا: "اليونيفيل" تسعى جاهدة لإيجاد حلول - الرئاسة والنزوح وقضية "عدوان" بين بوحبيب وكولونا...ليس لفرنسا مرشح رئاسي - "كهرباء لبنان" تعلن تخفيض التعرفة لإصدار فواتير شهري ك2 وشباط 2023!

أحدث الأخبار

- ندوة عبر الانترنت حول اللائحة الخضراء، معيار عالمي من الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة لتحقيق وتعزيز مناطق محمية فعالة وعادلة وناجحة - الأمم المتحدة تدعو لوضع حدّ لـ"كارثة" التلوّث البلاستيكي - مايو 2023.. رقم قياسي في "سخونة المحيطات" - كارثة نووية آتية.. توقعات مرعبة للعرافة العمياء الشهيرة - Beginner’s luck for Lebanese French expat lands her AED 1,000,000 with Mahzooz - حرائق كندا تلوث هواء الولايات المتحدة.. وتحذيرات للملايين - حاكم خيرسون: مياه الفيضانات غمرت مساحة تزيد عن 600 كيلومتر مربع بعد تدمير سد كاخوفكا - ياسين: معطيات الهزة الأرضية في زحلة أرسلت إلى الأجهزة الأمنية والقضائية - العلماء يكتشفون نوعا جديدا من أبو بريص عيونه ساعدته على التخفي لعقود - 2,4 مليار دولار مستحقات الخزينة من قطاع المقالع - الإمارات تفوز باستضافة المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة 2025 في أبوظبي - نشاط بيئي وسياحي في بلدة انفه - فضيحة مدوية.. قام بذبح أبقار مريضة ونافقة وباعها إلى أصحاب الملاحم! - مربو النحل بقاعا: طلب دوام موظفي مركز الهرمل في تل عمارة مقدمة لإقفاله - سائل أخضر "غريب" في مياه البندقية.. سبب مجهول واجتماع عاجل - فيضانات في أفغانستان توقع ستة قتلى وتهدّم أكثر من مئة منزل - المغرب يكشف عن أول سيارة وطنية الصنع وعن نموذج مركبة تعمل بالهيدروجين! - المفوضية الأوروبية: "كوب 28" فرصة للتحرك من أجل حماية المناخ - غانم: ما يجري في مخيمات اللاجئين جريمة بمشاركة دولية - وزير البيئة اللبناني يتحدث عن "الحرائق" والأمل في كوب 28

الصحافة الخضراء

محليات

الراعي للنواب: إنّكم بكلّ سهولة تستخفّون بالشّعب والدستور!

2023 نيسان 16 محليات

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


رأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قداس الاحد على مذبح كنيسة الباحة الخارجية للصرح البطريركي في بكركي "كابيلا القيامة" عاونه فيه المطرانان حنا علوان وانطوان عوكر، بمشاركة عدد من المطارنة والكهنة والراهبات، في حضور حشد من الفاعليات والمؤمنين.

وألقى عظة تحت عنوان "ربّي والهي" ( يو 20: 28) جاء فيها: "تحتفل الكنيسة اليوم "بالاحد الجديد"، وهو الذي يلي احد القيامة. هو "جديد" لانه بداية العهد المسيحاني، عهد المسيح الذي، بموته وقيامته وانتصاره على الخطيئة والموت، حقق في الانسان الخلق الجديد. فالمسيح الربّ اعاد للانسان بهاء صورة الله فيه. في هذا تجلّت محبة الله "الغني بالرحمة" ( افسس 2: 4)، وبلغت ذروتها. لهذا السبب حدّد القديس البابا يوحنا بولس الثاني الاحد الجديد ليكون عيد الرحمة الالهية.

فيسعدنا ان نحتفل معكم بهذه الافخارستيا التي تتحقق فيها "الآن وهنا" ذبيحة ربنا يسوع فداء عن خطايانا وخطايا البشر اجمعين، ووليمة جسده ودمه لمغفرة الخطايا، ومنح الحياة الجديدة بروح القيامة لكل مؤمن ومؤمنة.
ويطيب لنا ان نحيي عيد الرحمة الالهية مع الجماعات التي تؤدّي العبادة للرحمة الالهية، وتنشرها، وهي تأتي اليوم من مختلف الرعايا والمناطق اللبنانية. فنوجّه تحية خاصة لهذه الجماعات والمسؤولين فيها ومرشديها ومرشدها العام، وسيادة أخينا المطران بولس عبد الساتر المشرف عليها.

وانّا نصلّي الى الله، بشفاعة القديسة الاخت فوستين ان يفتح قلوب جميع الناس لقبول الرحمة الالهية، فيزدادوا محبّة وتحنّنًا وتمتلئ قلوبهم سلامًا نابعًا من محبة الله ورحمته ومن صميم قلب يسوع المسيح، كما يظهر في الصورة التّي رأتها الاخت فوستين في مختلف ظهوراته سنة 1931 و 1933 و1935. لقد ظهر لها المسيح بملء قامته مع شعاعين يخرجان من قلبه المطعون بالحربة، الواحد أبيض والثاني أحمر. هذا المشهد رآه الصالبون والمريمات الحاضرات عند الصلب ويوحنا وأمّ يسوع ( راجع يو 19: 34).

فيرمز الماء الى المعمودية التّي منها نُولد أبناء وبنات الله، ويرمز الدم الى الافخارستيا التي فيها يفتدي الله البشرية جمعاء بذبيحة ذاته على الصليب، وفيها يتناول المؤمنون جسد الرب ودمه للحياة الابدية. كل أسرار الكنيسة التّي منها تأتينا النعم الخلاصية، انما تنبع من قلب يسوع المطعون بالحربة. من هذا القلب الاقدس وُلدت الكنيسة المتمثّلة فيها البشرية الجمعاء".

أضاف: "لقد طلب الرب يسوع من الاخت فوستين في ظهوره الاول ان ترسم لوحة هذا المشهد وتكتب في اسفلها: "يا يسوع انا أثق بكً"، وان تكرَّم هذه الصورة في جميع كنائس العالم، وأن يعلّم الكهنة عظمة رحمة يسوع، ويساعدوا على ارتداد الخطأة الى التوبة، لكي ينعموا بعظمة الرحمة الالهية.
وأُعطيت الاخت فوستين مسبحة الرحمة الالهية. فكانت كل الرسالة التي تلقّتها الاعلان ان "الله محب رحوم".
في عيد الرحمة الالهية، نُجدد ايماننا بان الرب يسوع تألّم ومات على الصليب ليفتدي ويُكفّر عن خطايانا وخطايا العالم أجمع. فانّا نهتف اليه: "بحق آلام يسوع الموجعة، ارحمنا يا رب وارحم العالم أجمع".

ويسعدنا ان نرحّب "بجمعية فينيسيا للقديس شربل البولندية" والآباء والحجاج المرافقين الآتين من بولندا، وطن القديسة فوستين والقديس البابا يوحنا بولس الثاني، وعلى رأسهم آباء مرشدون كبوشيون، وهم في زيارة حج الى الاماكن المقدسة في لبنان.

وتابع: "لقد تابعنا بقلق وشجب وأسف ما تتعرض له المقدسات الاسلامية والمسيحية والمؤمنون في القدس على يد القوات الاسرائيلية، وفيما نستنكر بشدة هذه الاعتداءات على الاماكن المقدسة وعلى ممارسة الحرية الدينية، ندعو الاسرة الدولية الى التدخل الحاسم لإيقافها، والعودة الى قرارات الامم المتحدة والشرعية الدولية التي ترعى وضع المدينة المقدسة والمؤمنين الآمنين.

لم يُصدّق توما الرسول خبر قيامة يسوع بسبب الصدمة من آلام يسوع وصلبه. فكانت هذه الصدمة أكبر من ايمانه واكبر منه، إذ قال: ما لم أعاين في يديه مواضع المسامير، وأجعل أصابعي فيها، وما لم أمدّ يدي في جنبه لا اؤمن!" (يو 20: 25).

ولكن، بعد ثمانية ايام، لما ظهر يسوع لرسله، دعا توما وقال له: "هات اصبعك الى هنا، وانظُر يديّ، وهاتِ يدك، وضَعها في جنبي، ولا تكن غير مؤمن، بل مؤمنًا"، فلم يفعل. بل عندما رأى انسانية يسوع بجراحها، آمن بأُلوهيته. لم يلمس توما جراح يسوع، بل كلام يسوع لمس قلب توما، وأحيا إيمانه. يعلمنا هذا الحدث ألّا تكون صدمات الحياة و مشاكلها أكبر منا. ولنتذكر أن المسيح الرب القائم من الموت هو رفيق دربنا الدائم، وبخاصة في وقت الشدائد بمختلف أنواعها. فهو يعرف معاناتنا ويعرف كيف يخاطب قلوبنا.

وقال الراعي: "وإنّي أتوجّه بنوع خاص إلى كل مسؤول في الكنيسة والعائلة والمجتمع والدولة، لأقول إن واجب هذا المسؤول أن يواجه الصعوبات التي تفرضها عليه مسؤوليته. فلا يتهرّب منها ولا ييأس ولا يتكاسل ولا يبرّر تقاعسه وتقصيره. المسؤول الحقيقي يواجه الصعوبات ويجد لها حلولاً، لئلّا تتفاقم وتأتي بالضّرر الكبير على من هم في إطار مسؤوليّته.

وما القول إذا كان المسؤولون السّياسيّون عندنا يجتهدون في خلق الصعوبات والعقد التي تأتي بالنتائج الوخيمة على المواطنين. لقد "تفانوا بكلّ جهد" في عدم انتخاب رئيس للجمهوريّة وفي تكريس الفراغ في الرّئاسة الأولى، وشلّ المؤسّسات الدّستورية، مجلسَ نواب وحكومةً وإدارات عامّة، منذ ستّة أشهر. فرموا البلاد في الإنهيار الكامل اقتصاديًّا وماليًّا وإنمائيًّا وإجتماعيًّا.

ثمّ عادوا بذات "التّفاني و الجهود" ليمدّدوا للمجالس البلديّة والإختياريّة، -ويا للسّخرية ! – ظنًا منهم انهم بذلك يبرّرون عدم إمكانيّة إنتخاب رئيس للجمهورية.

ونسأل "نواب الأمّة": كيف رفضتم الإجتماع، لغاية تاريخه، لانتخاب رئيس للجمهوريّة، واستمريتم في الفراغ الرّئاسي، واليوم تجتمعون بكلّ سهولة وتؤمّنون النصاب من أجل تأجيل إستحقاق دستوري آخر وطني وديموقراطي، هو إجراء الإنتخابات البلديّة والإختياريّة، وبذلك تمنعون المواطنين من حقهم الدستوري في التّعبير عن رأيهم وإيصال من يرونه مناسبًا.

إنّكم بكلّ سهولة تستخفّون بالشّعب والدستور وتُجددون لأشخاص انتهت مدّة ولايتهم التّي أعطاهم إيّاها الشعب بالوكالة.

يا لسخافة السّبب المخجل وهو عدم وجود مال لتغطية أكلاف الإنتخابات! لماذا لم تؤمّنوا المال قبل الوصول إلى أجل هذا الإستحقاق؟ إنّها سخافة ثانية تضاف إلى سابقتها وهي: التوافق على الشّخص المرشّح للرئاسة الأولى. أين كنتم ايتها الكتل النيابية طيلة السّـت سنوات من ولاية رئيس الجمهوريّة؟ ماذا كنتم تفعلون؟ ألم تجدوا مرشحًّا؟ لماذا لم تتوافقوا على هذا "الشّخص" طيلة هذه السّنوات؟

في كلا السّخافتين بيّنتم للملء أنكم غير جديرين بالمسؤوليّة التّي أُسندت إليكم، ومع هذا كلّه تحتلون وتصادرون المسؤوليّة على حساب هدم الدّولة وإفقار الشّعب وقتله. أليست هذه خيانة للأمانة التّي ائتمنكم عليها الشعب؟
كيف توفّقون بين خفّة قرار تمديد ولاية المجالس البلديّة، وجدّية العمل الطويل الذي قامت به وزارة الداخليّة والبلديات لإعداد الهيئات النّاخبة وتنظيمها، وطلبت من الحكومة في شهر كانون الثاني الماضي الإعتمادات اللازمة والمحدّدة؟ لاجراء هذه الانتخابات".

وختم: "ربّي وإلهي! هاتان الكلمتان أصبحتا المدخل لكلّ صلواتنا الليتورجيّة. وهي إعلان إيماننا، وصرخة ندائنا لالتماس الرحمة الالهيّة، غفرانًا لخطايانا، وخطايا جميع البشر، ومن اجل والإستقرار والسّلام في وطننا وفي العالم.
لله المجد والشّكر على رحمته اللّامتناهية، الآب والإبن والرّوح القدس، آمين".
اخترنا لكم
أزمة رواتب حزيران بالأرقام
المزيد
"فورين بوليسي": محاسبة سلامة... خطوة لا بدّ منها لخرق جدار الفساد اللبناني
المزيد
هلْ نحنُ امامَ سيناريو 7 ايار جديدٍ؟
المزيد
عثمان: يُراهنون على الفوضى وهذا ما لا مساومة عليه
المزيد
اخر الاخبار
أ.ف.ب : هدنة جديدة بآمال ضئيلة تدخل حيز التنفيذ في السودان
المزيد
لا مؤشرات لعودة السياح الخليجيين إلى لبنان
المزيد
استدعاء ميقاتي إلى التحقيق مسألة وقت لا أكثر.. ومفاجآت!
المزيد
أزعور على بعد 3 أصوات من الرئاسة
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
بعد فوضى واشنطن.. ترامب: عليكم العودة إلى المنازل
المزيد
بعد محاولة الانقلاب في ألمانيا.. من هم "مواطنو الرايخ"؟
المزيد
بيكيه ساخرا من قضية انتقال ميسي: أضحكني الأمر
المزيد
كيف أقفل دولار السوق السوداء مساء اليوم؟
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
ندوة عبر الانترنت حول اللائحة الخضراء، معيار عالمي من الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة لتحقيق وتعزيز مناطق محمية فعالة وعادلة وناجحة
مايو 2023.. رقم قياسي في "سخونة المحيطات"
Beginner’s luck for Lebanese French expat lands her AED 1,000,000 with Mahzooz
الأمم المتحدة تدعو لوضع حدّ لـ"كارثة" التلوّث البلاستيكي
كارثة نووية آتية.. توقعات مرعبة للعرافة العمياء الشهيرة
حرائق كندا تلوث هواء الولايات المتحدة.. وتحذيرات للملايين