Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- سليم عون: ضربنا ميقاتي وبكى ثم سبقنا وإشتكى - ميقاتي اتصل بالراعي لشرح ملابسات مذكرة الساعة والأخير أصرّ على موقفه - لقاء مُطوّل بين جعجع وبخاري… وهذا ما تمّ بحثه! - الحريري: كاذبتان تدعيان عليّ في نيويورك للكسب المادي - ميقاتي أعلن الغاء جلسة مجلس الوزراء المقررة الاثنين: فليتحمّل كل طرف مسؤوليته - غانم: لن نلتزم! - الراعي في عيد البشارة: حالة اللبنانيين المأسوية هي نتيجة سوء الأداء السياسي وعبادة المصالح الخاصة - بكركي لن تلتزم بقرار ميقاتي! - بالفيديو - قتلى بانفجار مروع في مصنع شوكولاتة - المدارس الخاصة مُلتزمة بقرار "الساعة": "مش شغلتنا ناخذ مواقف" - لبنان خارج حسبة الاتفاق السعودي الإيراني - حمية: سنعطي ديوان المحاسبة تقريراً تفصيلياً عن ملف توسعة المطار - مشروع حكومي لنسف نظام التقاعد والقضاء على حقوق المتقاعدين. - "حراك العسكريين المتقاعدين": للمشاركة الكثيفة في اعتصام الاثنين - "قدماء القوى المسلحة": للمشاركة في اعتصام الاثنين تأكيدا لمطالبنا - تعرف على ترتيب هدافي "كوكب الأرض".. رونالدو يعزز تربعه على العرش وميسي يواصل المطاردة - استهداف قاعدة أميركية بقصف صاروخي في دير الزور وبايدن: لا نسعى لمواجهة مع إيران - الرواتب إلى الدولرة؟ - باسيل: مستمرّ بكل الوسائل حتّى أثبت بطلان العقوبات في حقّي - وقاحةُ اللعبِ بالوقتِ وبالحياةِ!

أحدث الأخبار

- بلدية زحلة تتسلم 4 باصات صديقة للبيئة في إطار البرنامج المنفذ من صندوق التنمية - MSC Foundation and IUCN announce partnership to conserve coral reefs - تحذير دولي من "أزمة مياه وشيكة".. ما التفاصيل؟ - المفوضية الأوروبية تقترح خطة للقضاء على "التبييض البيئي" - كاثي ماكينون وداعاً!!! الطبيعة اليوم حزينة! - خبير بيئي يحذر من "تسونامي" قد يغرق مدن بريطانيا - ملايين الأسماك النافقة تكسو نهرا في أستراليا - ماهي أكثر المدن والدول تلوثا حول العالم؟ - ملهى "مولان روج" يعلن التوقف عن استخدام ثعابين في عروضه - رصد لحظة إطلاق رتيلاء لكيس بيوض في فيديو نادر! - مشهد نادر .. رصد نجم محتضر أكبر بـ30 مرة من شمسنا يستعد لانفجار هائل في كوكبة القوس - لقاء نظمته الكتيبة الاسبانية جمع نساء لبنانيات ومجندات من اليونيفيل لمناسبة "يوم المرأة" - العراق: مبادرة لزرع 5 ملايين شجرة لمكافحة التصحر وسط تساؤلات عن طرق الري - مسيرة برعاية وزارة البيئة في محمية أرز الشوف "لا لقطع الأشجار" - التجمع اللبناني للبيئة .. في اليوم الوطني للمحميات والحمى الطبيعية في لبنان - لجنة كفرحزير البيئية: شركات ترابة الموت الأسود حولت الكورة إلى مقبرة جماعية - جمعية الأرض: مجازر بيئية في السفيرة - في اليوم الوطني للمحميات غانم يُهنّئ اللبنانيين ويشدد على أهمية التعاون والعمل الجماعي! - مربو النحل بقاعا: لتبني مشروع تأمين الضمان الصحي للمزارعين - يزبك يدعو إلى الابتعاد عن هذه الأماكن: "ما حدا بيزمُط بالهيّن"

الصحافة الخضراء

متفرقات

نوعية جديدة من المواجهات بين المصارف و"الدولة"

2023 آذار 06 متفرقات الجمهورية

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


ما هي الحقائق التي تمخضّت عن الاضراب الذي نفذته المصارف لفترة، وهو مُعلّق اليوم حتى العاشر من آذار الجاري، بانتظار ما سيَستجد من تطورات لكي يُبنى على الشيء مقتضاه؟
لا شك في انّ قراءة متأنية في مضمون البيان الصادر عن المصارف في 3 آذار الجاري، والذي أعلنت فيه تمديد فترة تعليق الاضراب حتى العاشر من آذار 2023، تُظهر انّ أسلوب المصارف في مقاربة الأزمة بدأ يتبدّل، وأن المقتنعين في صفوف المصرفيين بضرورة اتخاذ موقف صَلب حيال السلطتين السياسية والنقدية، بدأ يزيد عددهم. وهذا يعني ان نوعية المواجهات في المرحلة المقبلة قد تتغيّر. لماذا هذا التغيير الآن؟ والى أين يمكن أن يصل في النتيجة؟

يبدو انّ ادارات المصارف أُصيبت بصدمة بعدما لاحظت انّ المسؤولين لا يقدّرون حجم المخاطر التي تهدّد القطاع المالي، جرّاء بعض الممارسات القضائية، وبعض الاستهتار القائم، سواء من السلطات القضائية المختصة، او من قبل السلطات السياسية. وشهدت المصارف على حالة من العقم في اتخاذ القرارات، وشعرت في فترة من الفترات بأن القطاع المصرفي قد ينهار بخفّة غير مسبوقة. وهذا ما يفسّر اللجوء الى الاضراب، مع علمها المسبق بأنّ الاغلاق سيؤدي الى زيادة النقمة الشعبية ضدها. لكنها اعتبرت انها الطريقة الوحيدة التي قد توقِظ من يعنيهم الامر من سباتهم العميق.

اليوم، تبدو المصارف وكأنها انتقلت الى مرحلة جديدة عنوانها الضغط والمواجهة مع الطرفين اللذين يرتبط الحل بالقرارات التي سيتخذانها، وهما «الدولة» ومصرفها المركزي. وهنا، يعتبر البعض ان لا وجود لطرفين، بل لطرف واحد هي الدولة على اعتبار انّ البنك المركزي، وإن كان يتمتع بالاستقلالية في عمله، الا أنه جزء من هذه الدولة، بل انّ الدولة مسؤولة عنه وفق ما ينص القانون. وهذا ما يفسّر ورود المادة 113 من قانون النقد والتسليف في بيان المصارف الاخير. وهو البند الذي ينصّ على مسؤولية الدولة في تسديد الخسائر التي قد يُمنى بها مصرفها المركزي.

بالاضافة الى خسائر المركزي، باتت المصارف تصرّ على ان تحسم الدولة أمرها من مسألة الديون المترتبة عليها، وان تعلن كيف ستتعاطى مع هذه الديون. ولا بد من البدء في التفاوض مع الاطراف الداخليين والخارجيين حول مصير هذه الديون، لأنّ ذلك سيشكّل خارطة طريق لمعرفة الاتجاه الذي ستسلكه الأزمة في المرحلة المقبلة.

إنطلاقاً من هذه المواقف المصرفية، يمكن توقّع مرحلة عضّ اصابع قاسية في الفترة المقبلة، بين المصارف والدولة ومعها مصرف لبنان. فقد وصلنا الى ساعة الحسم، خصوصاً ان المودع، وإن أدرك ان امواله أنفقتها الدولة، إلا أنه يعتبر، وهذا حقه الطبيعي، انّ المصرف هو المسؤول تجاهه عن ضياع وديعته. وبالتالي، أدركت المصارف بدورها ان سياسة المهادنة الدائمة مع الدولة ومع مصرف لبنان قد تجعلها تدفع الثمن لوحدها. وبالتالي، سيدفع المودع ايضا الثمن الأكبر، بحيث سيفقد امواله، وسيفقد البلد قطاعه المصرفي.

هذه الوقائع التي شكّلت الدافع الاساسي نحو اعلان الاضراب، ومن ثم إصدار البيان الأخير، تعني عملياً انّ المصارف تتخلى تدريجاً عن سياسة التحفّظ والمهادنة، وقد نشهد في المستقبل القريب قرارات لم تكن واردة من قبل. هذه القرارات يمكن ان تأخذ سياق محاولة تحديد المسؤوليات، لكي لا يبقى القطاع لوحده في المواجهة، في حين انّ الطرف الاساسي في الأزمة (الدولة) تلعب دور الحَكَمْ، وأحياناً المُحرّض. وما هو مُستغرب اكثر ان الدولة تتعاطى مع مصرفها المركزي وكأنه كيان غريب عنها، اذ انّ قسماً ممّن في السلطة يهاجم البنك المركزي ويحمّله مسؤولة الانهيار، من دون ان يَعي انّ الدولة، والسلطة السياسية التي تمثل هذه الدولة، بموجب نتائج الانتخابات النيابية الاخيرة، هي المسؤولة قانونياً وأخلاقياً عن النتائج التي قد تتمخّض عن اي سياسة يتبعها البنك المركزي.

في المرحلة الجديدة، لن يكون مستبعداً ان ينتقل «الصراع» بين الدولة ومصرفها المركزي من جهة، وبين المصارف من جهة أخرى، الى القضاء، سواء المحلي او الدولي. وهناك من يعتقد ان الوصول الى هذه المواجهة قد لا يكون كارثياً، لأنه قد يحسم الجدل في تحديد المسؤوليات، وفي توزيع الخسائر، ويعطي دفعاً لتسريع الاتفاق على خطة للتعافي، تسمح بإعادة الحقوق الى المودعين المستحقين، وتمنع انهيار القطاع المصرفي، وتعيد الاقتصاد الى سكة
التعافي.

الجمهورية
اخترنا لكم
ميقاتي أعلن الغاء جلسة مجلس الوزراء المقررة الاثنين: فليتحمّل كل طرف مسؤوليته
المزيد
الراعي في عيد البشارة: حالة اللبنانيين المأسوية هي نتيجة سوء الأداء السياسي وعبادة المصالح الخاصة
المزيد
غانم: لن نلتزم!
المزيد
بكركي لن تلتزم بقرار ميقاتي!
المزيد
اخر الاخبار
سليم عون: ضربنا ميقاتي وبكى ثم سبقنا وإشتكى
المزيد
لقاء مُطوّل بين جعجع وبخاري… وهذا ما تمّ بحثه!
المزيد
ميقاتي اتصل بالراعي لشرح ملابسات مذكرة الساعة والأخير أصرّ على موقفه
المزيد
الحريري: كاذبتان تدعيان عليّ في نيويورك للكسب المادي
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
"حراك العسكريين المتقاعدين": للمشاركة الكثيفة في اعتصام الاثنين
المزيد
عناوين الصحف ليوم السبت 1 تشرين الأول 2022
المزيد
منخفض جوي جديد يبلغ ذروته مساء هذا اليوم
المزيد
وزير الصحة افتتح القسم الخاص بكورونا في مستشفى بر الياس: نتعاطى مع ارتفاع عدد الاصابات بمسؤولية وواقعية وعلى المواطنين التجاوب
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
بلدية زحلة تتسلم 4 باصات صديقة للبيئة في إطار البرنامج المنفذ من صندوق التنمية
تحذير دولي من "أزمة مياه وشيكة".. ما التفاصيل؟
كاثي ماكينون وداعاً!!! الطبيعة اليوم حزينة!
MSC Foundation and IUCN announce partnership to conserve coral reefs
المفوضية الأوروبية تقترح خطة للقضاء على "التبييض البيئي"
خبير بيئي يحذر من "تسونامي" قد يغرق مدن بريطانيا