تابعنا عبر |
|
 |
الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر
غرد رئيس "المجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني في لبنان" النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على "تويتر": "عدد العائلات السوريّة في بعض قرى الجرد يفوق بأضعاف عدد العائلات اللبنانيّة ويشكلون مصدر رزق للمحلات التجارية وبدلات ايجار بالدولار ودعم للمدارس… كما يشكلون مصدر قلق نظراً لخطورة طول امد وجودهم وانخراط اولادهم بالنسيج الداخلي بين التشددّ والانسانيّة… خيط رفيع وضرورة التوازن".
أضاف: "تفرّد الوزير اشرف ريفي برفضه التطاول على الكنيسة كما حصل في حادثة الكورة مع قوى الامن تحيّة للإيمان بلبنان".
وتابع: "الذين يطالبون بلبنان أصغر ينسفون قدسيّة نهائية الكيان الذي ناضل المسيحيون من اجله عقود من الزمن الذين يسكتون على احتلال ايران ينسفون حتميّة عروبة لبنان التي تشكل ضرورة لمصلحته و لا تتناقض مع استقلاله وتنوعه الطائفي الخروج عن اتفاق الطائف عن قصد او عن"هبل" جريمة".
وقال أيضاً: "تندرج زيارة وزير خارجية ايران الى بيروت ضمن اطار "السياحة الدبلوماسيّة" المتاحة ضمن العواصم التي تقع تحت النفوذ الايراني وتوحي ان النظام في طهران لا يزال قادر على رعاية نفوذه الخارجي رغم الانتفاضة الداخلية".
أضاف: "التقرير العالمي 2023 "لهيومان رايتس ووتش" "لم ُتسفر الانتخابات عن اي تحول مهمّ في الوضع السياسي الراهن".
وختم: "لم تصل مساعي التفاهم بين حزب الله والتيار العوني الى خواتيمها بدليل مشاركة الحزب في جلسة مجلس الوزراء للمرّة الثانية رغم اعتراض التيار و تظهر بوضوح ان مصلحة حزب الله في تبريد الاجواء مع الثنائي بري ميقاتي اليوم اكبر من مصلحته مع باسيل".