Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- كنعان: انتخاب رئيس قادر أولوية واعادة النازحين مسؤولية المجتمع الدولي…تفاصيل لقاءاته في واشنطن! - فرنجيه من بكركي: اقوم بما يمليه علي ضميري وعروبتيي ومسيحيتي ووطنيتي - دِيوانيَّاتُ الخُماسيَّةِ! - "على دفعتين"... المقاومة تعلن عن استهداف منظومة الدفاع ‏الصاروخي في بيت هلل بمسيرات انقضاضية! - التصعيد على حاله جنوبا.. غارة اسرائيلية على سيارة.. واصابات في اصبع الجليل - الجيش الروسي يعلن عن خسائر بشرية كبيرة في صفوف القوات الأوكرانية - شمعون: التحضير لمؤتمر تبني "الاحرار" لمشروع الدولة الفدرالية كخيارٍ لحلِّ المشكلة اللبنانية - نشاط رئاسي في دارة السفير المصري.. كرامي: دفع من الخماسية بإتجاه الحلّ.. وطرح من عبدالمسيح - فضائح مدوية في الولايات المتحدة وبريطانيا مرتبطة بجائحة كورونا - الرئيس سليمان: "Qui donne ordonne" - طوني فرنجيه يصف مستأجري الأبنية غير السكنيّة القدامى ب"المحتلّين" - اجتماع في المديرية العامة لقوى الامن الداخلي عرض لمشاريع تطوير المكننة الشامل الممولة من الولايات المتحدة وجونسون أكدت استمرار الدعم - ترتيب فقدان الحواس عند الاحتضار - "ملكة جمال الذكاء الاصطناعي".. الإعلان عن مسابقة هي الأولى من نوعها - "جريمة الموتى" تهز أميركا.. اعتراف ببيع أيدي وأقدام ورؤوس - ستريدا جعجع بحثت مع مولوي في تنفيذ التعاميم حول الوجود السوري غير الشرعي - هكذا سترد إسرائيل وهذا ما احدثته الضربة الايرانية! - فرونتيسكا في زيارة وداعية لمؤسسة عامل: الأمم المتحدة ستساند كل الجهود لتهدئة الأوضاع وتطبيق القوانين والقرارات الدولية - مكتب الحجار وعائلة الطفل كريس الكيك أكدا عودته من قطربعد خضوعه لفحوص طبيّة دقيقة أما علاجه فغير متوافر حالياً في الدوحة - مكاري: القرارات المتعلقة بالنزوح السوري عمليّة اكثر من السابق

أحدث الأخبار

- فيديو مرعب يكشف كيف تدمر السجائر الرئتين - مصر تبدأ بناء محطتي كهرباء بالطاقة الشمسية بـ 20 مليون دولار - باسيل عرض مع لحود لأوضاع القطاع الزراعي وتسويق الإنتاج - "لجنة كفرحزير البيئية": لنقل مصانع الترابة الخارجة على القوانين الى مكان بعيد عن القرى - حفاظا على البيئة.. قهوة من بذور التمر والجوافة - درجة حرارة المحيطات تثير قلق العلماء.. الآثار مدمرة - للعام الثاني على التوالي.. كاليفورنيا بدون سمك السلمون - إكليل الجبل.. يحمي من هذه الأمراض - علماء: السردين والرنجة قد تنقذ حياة الآلاف سنويا حول العالم بحلول 2050 - بقعة سوداء تتحرك.. ماسك يوثق الكسوف بـ "فيديو" من الفضاء - لجنة كفرحزير البيئية : لاعتقال اصحاب شركات الترابة وختمها بالشمع الاحمر - "طنين قوي بالأذن".. تحذير غريب من الفلكي الهولندي هوغربيتس! - تنسيق بين وزيري البيئة والداخلية ومدعي عام الشمال لردع ظاهرة الحرق في بور الخردة بطرابلس - خلال 45 عاما.. النمسا مهددة بفقدان "الكنز الثمين" - متى اكتسب الجزر لونه البرتقالي؟ - جنبلاط لا تشغله السياسة عن البيئة! - وزير الزراعة: الأمن الغذائي مهتزّ وطموحي أن يكون لدينا صفر مشاكل مع محيطنا العربي - UNDP أطلق إعادة تأهيل مرفق فرز النفايات في الكرنتينا ياسين: من ركائز المخطط التوجيهي لادارة النفايات الصلبة في بيروت - ورشة عمل حول إدارة النفايات الصلبة عن "الآثار الاجتماعية والقدرة على تحمل التكاليف المترتبة على وضع تعريفات جديدة" - ليس فيلما.. تايلاند تضع خطة لإنهاء الحرب الأهلية مع "القردة"

الصحافة الخضراء

لبنان

عوده: عيش التوبة الدائمة والمستمرة يبقينا في الفضائل

2021 كانون الأول 26 لبنان

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر

ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عوده ، قداس الأحد في كاتدرائية مار جاورجيوس في بيروت، في حضور عدد من المؤمنين.

بعد الإنجيل ألقى عظة قال فيها: "المجد لله في العلى، وعلى الأرض السلام، وفي الناس المسرة. تعيد كنيستنا المقدسة اليوم عيدا جامعا لوالدة الإله، لكونه اليوم الذي يلي عيد ميلاد مخلصنا، ولكون والدة الإله الشخصية الأبرز، بعد المسيح في هذا العيد الشريف. نعيد أيضا للقديسين يوسف خطيب العذراء، وداود النبي والملك، ويعقوب أخي الرب. إلى ذلك، نقيم تذكار الهروب إلى مصر، كما سمعتم في قراءة إنجيل اليوم. تحدثنا الأحد الماضي، الذي كان الأحد قبل الميلاد، عن حيرة يوسف، وأن تلك الحيرة ستتحول إلى بطولة بعد الميلاد. تحول يوسف إلى بطل لأنه عرف الرب عن قرب، وفهم أنه الإله الحقيقي الآتي ليخلص شعبه من العبودية. إذا تكلمنا بشريا، يمكننا القول إن يوسف فهم أنه، إن لم يحافظ على الطفل المولود، وعلى أمه، فإن هيرودس لن يقضي على الطفل فقط، بل سيقضي على أي فرصة متاحة للخلاص، فاجتهد جهادا مقدسا، فارا بالطفل وأمه من مكان إلى مكان، حتى لا يخسر أحد من الأرضيين تلك الفرصة".

أضاف: "من هنا، نفهم لماذا نعيد لداود في هذا اليوم أيضا. داود، الذي كان ملكا عظيما في زمانه، كان يظن، كسائر الملوك، أن شيئا لا يستطيع أن يتغلب عليه. الملوك في القديم كانوا يظنون أنفسهم آلهة أو أبناء آلهة، لذلك كانوا يظنون أنهم أقوياء جدا. إلا أن داود غلب، إذ دخلت الخطيئة، الشهوة، قلبه. هيرودس، الذي ظن أنه الملك الوحيد، غضب وأراد قتل المسيح لأن المجوس سألوه عن الملك المولود، فأعمت شهوة السلطة نفسه وقلبه، وارتكب مجزرة أباد فيها الأطفال. من ناحية أخرى، نرى يوسف مساعدا للمسيح الطفل، الملك الحقيقي، الذي لا شهوة في قلبه سوى خلاص الجميع. لم يولد المسيح في قصر مذهب، بل في معلف بهائم، ولم يبتغ ملكا أرضيا، لأنه ملك السماوات والأرض، لكن هيرودس طمع بالتفرد بالحكم. هيرودس هو رمزٌ لخطيئة الطمع والشهوة، لهذا نجد تذكارا لداود اليوم، الذي أصابته الخطيئة نفسها، فطمع بامرأة أوريا، وشاء التفرد بها، فقتل زوجها واتخذها لنفسه. لكن الفرق بين داود وهيرودس، أن هيرودس تابع السير وراء شهوته، فأصبح جزارا، بينما فهم داود خطيئته، وتاب، وبقي يجاهد طوال حياته الباقية حتى يقبل الله توبته، وكتب المزمور الخمسين: إرحمني يا الله كعظيم رحمتك. تعبيرا عن ندمه العميق على ما اقترف من الخطايا. هنا، يمكننا القول إن يوسف الخطيب هو رمزٌ لجهاد التوبة هذا، إذ بعدما شك واحتار في أمر العذراء مريدا تخليتها سرا، عاد وحماها مع طفلها، علانية، باذلا عمره بغية الحفاظ عليهما، كي يخلص هو وكل البشرية من الخطيئة التي تتلاعب بالعقل والقلب والكيان. داود ويوسف جمعتهما التوبة الحقيقية، لذلك وضعت الكنيسة تذكارا لهما معا في الأحد الذي يلي ميلاد المخلص الآتي ليحرر البشر من خطاياهم".

وتابع: "بالتوبة يصبح البشر إخوة للرب، لذلك نعيد اليوم أيضا للقديس يعقوب المسمى أخا للرب. نسمع في إنجيل لوقا: فأخبروه قائلين: أمك وإخوتك واقفون خارجا يريدون أن يروك. فأجاب وقال لهم: أمي وإخوتي هم الذين يسمعون كلمة الله ويعملون بها (8: 20-21). البشر يقتربون من المسيح بقدر ما يجاهدون في سبيل توبتهم الحقيقية، عندئذ يستحقون أن يدعوا إخوة ليسوع. ولد المسيح مطيعا حتى الموت، مريدا بذلك أن يعلمنا كيف نطيع الآب السماوي سامعين كلمته وعاملين بها. هذا ما فعله الرسول يعقوب، الذي كان رئيس كهنة على أورشليم، وقد استشهد في سبيل الكلمة الإلهية، فصار مثالا للذين يريدون أن يكونوا إخوة للرب. تذكار قديسي اليوم يجمع بين ثلاث صفات هي التمسك بالمسيح مثل يوسف، والتوبة مثل داود، والشهادة مثل يعقوب. هذه الصفات الثلاث تحتاج جهادا عظيما، إذا نجح المسيحي في إتمامه يصبح أخا للإله. أما الجهاد الأكبر فهو المتمثل بجهاد والدة الإله العذراء، التي علمتنا كيف نقبل الإله، كلمة الله، في داخلنا، وكيف نلده للعالم حتى يخلص به العالم، وكيف نحفظ كل شيء في قلوبنا ولا نتكبر، بل كيف يجعلنا كل مديح نسمعه نتواضع أكثر فأكثر. علمتنا أن كلمة الله قد تؤلمنا، وتجيز سيفا في قلوبنا، لكن ليس للقتل، إنما للخلاص والقيامة والفرح".

وقال: "نعيد غدا للقديس استفانوس أول الشهداء، الذي وصل إلى الملكوت عبر ألم الرجم. هذا القديس لم يأبه لموت جسده في سبيل إتمام كلمة الرب، أما مسيحيو اليوم، فيواربون ويتجنبون الحديث عن الله في المجتمع، كي يكونوا مقبولين من الناس، فأي فضل لهذا النوع من المسيحيين؟ المسيحي الحقيقي لا يساوم على مسيحه أو مسيحيته ولو أدى ذلك إلى اضطهاده أو الإساءة إليه. هذا هو الجهاد الحقيقي في مجتمعات اليوم. نلاحظ أيضا أن بعض الأولاد يخجلون من رسم إشارة الصليب علنا، وخجلهم هذا قد يوصلهم إلى قبول أي أمر يعرض عليهم فيما بعد، حتى ولو كان منافيا لمسيحيتهم وأخلاقها. العذراء مريم ويوسف وداود ويعقوب واستفانوس، أمثلة على الأهل أن يربوا أبناءهم على نهجها، كي لا يهاجمهم هيرودس الخطيئة ويقضي عليهم من خلال مجزرة الخطيئة".

وختم: "دعوتنا اليوم أن نجاهد دوما الجهاد الحسن، إذا كنا نريد أن نكون من أخصاء المسيح، وألا نيأس إن دخلت الخطيئة حياتنا، بل لنتذكر أن الله الرحيم أرسل ابنه الوحيد لكي يخلصنا من خطايانا، ولهذا علينا أن نعيش التوبة الدائمة والمستمرة لكي نبقى في الفضائل ونستحقه".

اخترنا لكم
كنعان: انتخاب رئيس قادر أولوية واعادة النازحين مسؤولية المجتمع الدولي…تفاصيل لقاءاته في واشنطن!
المزيد
دِيوانيَّاتُ الخُماسيَّةِ!
المزيد
فرنجيه من بكركي: اقوم بما يمليه علي ضميري وعروبتيي ومسيحيتي ووطنيتي
المزيد
هكذا سترد إسرائيل وهذا ما احدثته الضربة الايرانية!
المزيد
اخر الاخبار
كنعان: انتخاب رئيس قادر أولوية واعادة النازحين مسؤولية المجتمع الدولي…تفاصيل لقاءاته في واشنطن!
المزيد
دِيوانيَّاتُ الخُماسيَّةِ!
المزيد
فرنجيه من بكركي: اقوم بما يمليه علي ضميري وعروبتيي ومسيحيتي ووطنيتي
المزيد
"على دفعتين"... المقاومة تعلن عن استهداف منظومة الدفاع ‏الصاروخي في بيت هلل بمسيرات انقضاضية!
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 17-02-2021
المزيد
"غدي" في وزارة الزراعة للحد من مخاطر الملوثات
المزيد
"القوات": 3 عوامل أدت إلى اغتيال باسكال سليمان وندعو اللبنانيين لمواصلة النضال
المزيد
هذا ما سجله سعر صرف الدولار بعد ظهر اليوم...
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
فيديو مرعب يكشف كيف تدمر السجائر الرئتين
باسيل عرض مع لحود لأوضاع القطاع الزراعي وتسويق الإنتاج
حفاظا على البيئة.. قهوة من بذور التمر والجوافة
مصر تبدأ بناء محطتي كهرباء بالطاقة الشمسية بـ 20 مليون دولار
"لجنة كفرحزير البيئية": لنقل مصانع الترابة الخارجة على القوانين الى مكان بعيد عن القرى
درجة حرارة المحيطات تثير قلق العلماء.. الآثار مدمرة