Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- أمَّا نحنُ... فننتظرُ! - تعديل المادة ٧١ من قانون العقوبات اللبناني: خطوة ضرورية، ولكنها غير كافية ما لم تنفّذ بحزم! - لماذا يفوتُنا القطارُ كما كلِّ مرَّةٍ؟ - ما الذي ستحمله زيارة أورتاغوس الثالثة الى لبنان؟ - الجيش اللبناني يتحرك جنوب الليطاني: إغلاق معابر تهريب وضبط أسلحة مخزنة دون علم السكان - 1152 مرشحًا بلديًا واختياريًا في قضاء صور وفوز 6 بلديات بالتزكية - إقتراحٌ من "الإشتراكي" على "الداخليّة" بشأن الإنتخابات - مَنْ يربحُ في النهايةِ؟ - منخفض جوي غدا.. انخفاض بالحرارة وامطار! - جنبلاط: نقدر جهود ولي العهد السعودي لتعزيز الاستقرار في المنطقة - البابا للصحافيين: كونوا صانعي سلام في زمن تتقاذفه التوترات والتضليل والاستقطاب - وزير العدل: لا زيارات شبيهة بزيارة وفيق صفا إلى العدلية - مسارُ عودةِ الدولةِ... طويلٌ! - "سيدة الجبل": لاستكمال خطوة الانتخابات البلدية بقانون اللامركزية الادارية - سلام: الرشوة الانتخابية ستُواجَه بإجراءات صارمة وأشدّ العقوبات للمخلّين بالأمن - غزة تستغيث: لا مجال للصمت ولا وقت للانتظار - دخول مجاني إلى المتاحف والمواقع الأثرية لمناسبة اليوم الوطني للتراث - الحجار: الانتخابات أثبتت أن الدولة حاضرة وتمارس سيادتها - طلاب ثانوية عين زحلتا الرسمية يحققون إنجازاً في "مباراة العلوم 2025" - بلدٌ لا يُقدِّمُ ولا يُؤخِّرُ...!

أحدث الأخبار

- وزارة الزراعة: 180 يومًا من الإنتاج في 90 يوم عمل نزار هاني يطلق ورشة نهوض شاملة... والوزارة تتحوّل إلى خلية نحل لا تهدأ - علماء روس يبتكرون طريقة "غير مؤلمة" لعلاج السرطان - لبنان يجدد التزامه بالتعاون الإقليمي في مواجهة الآفات النباتية خلال مؤتمر باري: الوزير نزار هاني يجتمع مع المدير العام للفاو ومدير CIHEAM Bari ويعقد لقاءات ثنائية مع وزراء عرب - "إيكوكويست": نحو بيئة أكثر استدامة بقيادة الجيل الصاعد... كيف تُحدث المدارس تغييرًا حقيقيًا؟ - الزعبي: الأردن هش مناخيا.. ويجب تبني تقنيات زراعية مقاومة للجفاف - بيان توضيحي من وزارة الزراعة حول ما يُتداول عن إصابات بالحمى القلاعية في بلدة كفرتون – أكروم - وزارة الزراعة توضح حقيقة توصية اتفاقية CITES بشأن لبنان: لا تعليق للعضوية وإنما إجراء تنظيمي قابل للتعديل - القنب الطبّي كنموذج للزراعة المستدامة: وزارة الزراعة تتقدّم بخطى علمية نحو الاقتصاد الحيوي الأخضر - وزيرة البيئة تؤكد أهمية الحفاظ على الإرث الطبيعي للمحميات - حنكش: ملف النفايات ثالث أكبر تنصيبة على الشعب بعد سرقة الودائع والكهرباء - بجهود حثيثة لوزير الزراعة نزار هاني: الأردن يفتح باب استيراد الليمون اللبناني اعتبارًا من 10 أيار - لبنان يزرع القمح بثقة: مبادرة وزارة الزراعة لتعزيز الأمن الغذائي تنمو في عكار - وحش أعماق المحيط الهادئ يستيقظ.. علماء يحذرون - وزارة الزراعة تتابع بلاغًا عن اصطياد أسماك قرش وبيعها: تنظيم محضر ضبط بالمخالفين - وزارة الزراعة تتابع بلاغاً عن ضباع في الضنية: لا مخالفات مرصودة - اتفاق على التعاون بين الزين وجمعية الصناعيين للإستجابة للمتطلبات البيئية - وزيرة البيئة شاركت في الفعالية الإقليمية لمبادرة Green Forward في عمّان - اجتماع تنسيقي برعاية وزير الزراعة لإعداد الخطة الاستراتيجية الوطنية لزراعة القنب للاستخدام الطبي - الزراعة المكثّفة للكرز في عكار – نموذج حديث لإنتاج وفير وجودة عالية - الوزارة بين المزارعين، لمكافحة الغش والتهريب، وتعزيز الشراكة والابتكار

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
أمَّا نحنُ... فننتظرُ!
المزيد
لبنان

أحمد قبلان للبيطار: لن نقبل بأن تجر البلد للذبح وسلاح المقاومة لم ولن يوظف في الداخل

2021 تشرين الأول 18 لبنان
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


وجه المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان رسالة المولد النبوي لهذا العام من مكتبه في دار الافتاء الجعفري، وقال: "لا بد في مناسبة ولادة نبينا الأعظم محمد، وأسبوع الوحدة الإسلامية من التوجه بالتبريكات للبنانيين بعامة والمسلمين بخاصة بهذه الرحمة السماوية العظيمة، لنؤكد فيها أن جوهر البعثة النبوية يقوم على الرحمة الإلهية للناس جميعا، بسعة قول الله (وما ارسلناك الا رحمة للعالمين)، وبخلفية تأكيد ارتباط الأرض بالسماء، والدنيا بالآخرة؛ موازاة مع المبادئ النبوية التي أكدت أن الناس شركاء، شركاء بالكرامة والحقوق والأرض ومواردها وإدارتها والاستفادة منها، وأن الاختلاف بالدين والأعراق والأجناس والألوان والملل لا يؤثر أبدا على حقوق اجتماعنا ومحبتنا وتنظيم أمورنا ووحدتنا الإنسانية والوطنية.
على أن ولادة النبي الأعظم وفق مواثيق الله بأنبيائه وأوليائه تعني تأكيد رسالة الأنبياء لجهة كرامة الإنسان وكفالته، على قاعدة الحق والعدل والإنصاف والشراكة ومنع الظلم والفساد والاضطهاد والنزعات الاستبدادية والعقليات التي تتعارض مع كرامة الإنسان وحقوق الأوطان".

وتابع: "بصورة أوضح، لمناسبة هذا اليوم المبارك، إنما بعث النبي محمد بدين الرحمة والمحبة والاستقامة ومكارم الأخلاق والشراكة الإنسانية والفطرة البشرية، ومخالفة الظالم والفاسد والطواغيت ومنع كافة أشكال النيل من الإنسان، ببعد النظر عن دينه وملته وباقي تفاصيله. ولذلك، كانت أولويات النبي محمد الانتصار للضعيف والمقهور والمظلوم والفئات المعذبة والطبقات المحرومة والأوطان المستنزفة، تأكيدا وتكريسا من الله بشروط كرامة الإنسان وميزان عدله. ومن هنا أطل على الوضع اللبناني المضرج بالدماء والكمائن الملغمة بالرسائل الدولية الإقليمية، لأقول: البلد، مسلم ومسيحي، ووضع الناس بالويل، لا بل بالويلات، وخدمات الدولة في القعر، والاستباحة الدولية الإقليمية للبلد في ذروتها، وتجاربنا بالحرب الأهلية مرة للغاية، وما زالت روائح الموت تملأ أرجاء وطننا، وتلطخ جدران بيوتنا، لذلك ما جرى في الطيونة أمر خطير جدا، وكارثة وطنية؛ قتل على الهوية، ومجزرة غادرة في سياق برنامج عمل، وخرائط تهدد وضع البلد وسلمه الأهلي، بما لها من أبعاد دولية وإقليمية".

أضاف: "الخطير بالأمر أنه كشف قدرات تجهيزية عسكرية محكمة، بعقلية خطوط حمراء طائفية، ولذلك فإن هذا الكمين المذبحة خطير بدلالته، تجهيزا، ووضعيات، وتموضعا، وتوزيعا، وإصابات دقيقة للمتظاهرين العزل، ثم انسحاب نظيف! وما لا يريد أن يقوله البعض بالتصريح قاله بالتلميح بل فاخر، بخلفية عقل كانتونات. ولذلك، إن هذا الأمر كارثي على البلد، ويحتاج إلى تحميل مسؤوليات وطنية، وإلا انزلق البلد إلى الهاوية. والتجربة التاريخية تقول بأنه يمكننا العيش معا، وليس في الإسلام أو المسيحية ما يمنع هذا العيش، بل يعززه، ويدفع إليه، ويؤكده، ويحميه بشدة. والعدل والإنصاف والحقوق المجردة والشراكة الوطنية في هذا البلد مكفولة بنص صريح من المسيحية والإسلام، والتجربة التاريخية الوطنية للعيش المشترك تؤكد ذلك، والبلد صغير على التقسيم، والتقسيم يعني فوضى وأزمات ومتاريس ونحن لا نريد لا مجازر ولا متاريس لأن زمنها ولى إلى غير رجعة، ومن يريد ذلك سيدفع البلد والطوائف نحو فتنة كأداء عمياء طخياء، وهو عين الخيانة لله وللوطن وللإنسان من كل الطوائف، التي لا تريد دفع البلد نحو أفران الفتنة الطائفية".

وقال: "حتى أكون صريحا أكثر، المشكلة في هذا البلد تكمن بالسياسة، وبخلفية دولية إقليمية، وهي نفس المعادلة تماما التي حولت البلد زمن الحرب الأهلية متاريس وخطوط تماس وسط إبادة وفوضى وحواجز أخذت الطوائف رهائن لحسابات دولية إقليمية، ثم عادت وانتهت بميزان المصالح الدولية الإقليمية، لكن على حساب المسلم والمسيحي، بل على حساب الطوائف والبلد كله. ولا شك أن الحرب الأهلية ليست كبسة زر، بل هي تجييش ونفخ بأبواق الفتنة وانقسام وفوضى وشوارع وتسليح دولي إقليمي وتدريب وتجهيز وخرائط تقسيم وبروفا على الأرض، وقتل هنا، وكمين هناك ومجزرة هنا ومذبحة هناك، ثم بليلة واحدة نستيقظ على انتشار عسكري تقسيمي للبلد، وتقع الكارثة الكبرى، لا قدر الله. وفعلا هذا ما لا نريده، ولا نريد للطوائف أن تتمزق أو تتفرق أو تعيش حقد المتاريس، كما لا نريد لأي قوة سياسية أن تأخذ الطوائف رهينة لمشاريع حرب أهلية ارتزاقية هي بالأصل حرب على البلد والطوائف. وأكرر إننا نريد العيش معا، وليس في تاريخ وتربية المسلم والمسيحي أن يتقاتلا أو يتمزقا بسبب اختلاف ديني أو طائفي؛ والحرب الأهلية ليست حرب طوائف أو حربا دينية، بل هي حرب ضد الطوائف والدين، لأنها تأخذ الطوائف والدين رهائن مكبلة لحسابات ومصالح وأولويات دولية إقليمية".

أضاف: "هذا هو عين موقف الإمام الصدر أعاده الله، هذا هو موقف الإمام الشيخ شمس الدين والإمام الشيخ عبد الأمير قبلان، وهذا هو موقف الرئيس نبيه بري والأمين العام لحزب الله السيد حسن، حين وقفوا جميعا وما زالوا فوق خطوط التماس في وجه البنادق والمدافع، زمن الحرب الأهلية، وكانوا يقولون: الحرب الأهلية حرام وخيانة وفتنة وكارثة وطنية ودينية وإنسانية، وكانوا أول من حرم محاصرة المسيحيين، ودانوا محاولة عزلهم بشدة. وهذا ما أقوله اليوم وأتوجه به إلى أخينا البطريرك الراعي، ولكل من يهمه أمر هذا البلد، لأن لبنان أصغر من أن يقسم، وأكبر من أن يقدم هدية لأحد، ونحن نقرأ بالسياسة جيدا، ولدينا معطيات وتفاصيل مشبعة، وما رأيناه على الأرض خير دليل، وما يقوم به القاضي البيطار يأتي في هذا السياق المخزي. كل هذا موازاة مع حسابات دولية إقليمية بقيادة أميركية، تريد تمزيق لبنان، وتقسيمه على قاعدة: حين لا تستطيع السيطرة على بلد فمزقه وحوّله متاريس وحواجز ومذابح. وهو ما تفعله واشنطن عبر حلف دولي إقليمي، يريد تصفية البلد عبر تصفية السلم الأهلي ومشروع الدولة الوطني، عن طريق وضع الطوائف بوجه بعضها البعض، وهذا أمر خطير وكارثي للغاية، يجب علينا جميعاً منعه ومنع أي مجنون مغامر يريد ذبح البلد والطوائف والناس. وهنا أؤكد أن القبول بتقسيم البلد مستحيل، ولا يمكن تنفيذه، لذلك حرام كل الحرام تحويل الطوائف إلى متاريس، وحرام كل الحرام أخذ الطوائف رهائن لمشاريع سوداء قذرة، ولحسابات دولية وإقليمية".

واعتبر أن "كل ما يجري هدفه سلاح المقاومة، الذي يشكل كابوسا وطنيا على تل أبيب خاصة، هذا السلاح الذي لم ولن يوظف في الداخل أبدا رغم مرارة الطعن والشحن الخبيث والتلفيق والتوظيف السياسي والقضائي والشعبوي والإعلامي الانتقامي، فضلا عن الكمائن النوعية الغادرة، بخلفية انتقام دولي إقليمي من سلاح المقاومة وبيئتها وناسها، وهنا أكاد أجزم أنه لا توجد قيادة وقوة قوية في هذا الحجم ترفع أجساد شهدائها الأبرار عن الأرض، ثم تقول: هذه الأرواح فداء للبلد، هي قرابين لله من أجل حماية السلم الأهلي والشراكة الوطنية، رغم أن الحرب الأهلية تلاحقها من منطقة إلى منطقة، ومن كمين إلى كمين، ومع ذلك تصبر بوجع، وتكظم بمرارة، وتحتسب بفخر، وتستعمل أقصى إمكاناتها لمنع أي فتنة رغم يدها الطولى، كل ذلك بهدف حماية لبنان بسلمه الأهلي وشراكته الإسلامية المسيحية".

وتوجه إلى القاضي فادي البيطار: "القاضي عدل الله، فإذا خان فقد خان الله، لذلك إن ما جرى ويجري هو في عنقك، ولن نقبل أن تجر البلد بأمه وأبيه للذبح، مقابل جائزة ترضية أميركية بخسة. والقضية عند رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ومجلس الوزراء ومجلس القضاء الأعلى، والبلد رهن الانتصار للبلد والدم المظلوم بعيدا من زواريب السياسة الضيقة. وما زال دم الشهداء المظلومين يفور بانتظار عدلكم".

وتابع: "أقول للبعض أن يسمع ويعي جيدا: الرئيس بري مصلحة وطنية، تتلاقى عنده كل الأطراف، وتعرض عليه كل مشاكل البلد بهدف إيجاد الحلول وتدوير الزوايا، وليس مسموحا خسارة الرئيس بري، أو تحويله إلى طرف طائفي لأهداف سياسية أو انتخابية أو انتقامية. ومهما كان فإن الخلاف بالسياسة لا يجوز أن يتحول خلافا على البلد وشراكة الوطن وسلمه الأهلي، وتاريخ الأميركان والصهاينة تختصره قصة البقرة الحلوب أو الذبح".

ختم قبلان: "في يوم ولادة الرحمة للعالمين، أناشد الجميع حماية هذا البلد، لأن النار إذا اشتعلت أحرقت، ولبنان اليوم غير الأمس، لبنان اليوم لن يكون بلدا مقسما أو ممزقا أو دويلات متاريس، والقدرة على حماية لبنان الشراكة والسلم الأهلي موجودة وفوق التصور، والعين على حماية طوائف لبنان، والشراكة الوطنية، من أية مغامرة مجنونة، لأن زمن لبنان الدويلات انتهى إلى غير رجعة إن شاء الله تعالى.
كل عام ولبنان ودولته الوطنية وسلمه الأهلي بألف خير، والرحمة للشهداء والشفاء للجرحى".

اخترنا لكم
تعديل المادة ٧١ من قانون العقوبات اللبناني: خطوة ضرورية، ولكنها غير كافية ما لم تنفّذ بحزم!
المزيد
غزة تستغيث: لا مجال للصمت ولا وقت للانتظار
المزيد
مَنْ يربحُ في النهايةِ؟
المزيد
الحجار: الانتخابات أثبتت أن الدولة حاضرة وتمارس سيادتها
المزيد
اخر الاخبار
أمَّا نحنُ... فننتظرُ!
المزيد
لماذا يفوتُنا القطارُ كما كلِّ مرَّةٍ؟
المزيد
تعديل المادة ٧١ من قانون العقوبات اللبناني: خطوة ضرورية، ولكنها غير كافية ما لم تنفّذ بحزم!
المزيد
ما الذي ستحمله زيارة أورتاغوس الثالثة الى لبنان؟
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
مواجهة التمديد لليونيفيل: الفصل “السادس والنصف”؟
المزيد
إسرائيل ترفع منسوب "التحدّي" وتسرّع وتيرة "الحفر"
المزيد
التعميمان١٥١ و١٥٨، والعدالة المفقودة!
المزيد
هبوط إضطراري لطائرة إيرباص روسية في حقل في سيبيريا
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
وزارة الزراعة: 180 يومًا من الإنتاج في 90 يوم عمل نزار هاني يطلق ورشة نهوض شاملة... والوزارة تتحوّل إلى خلية نحل لا تهدأ
لبنان يجدد التزامه بالتعاون الإقليمي في مواجهة الآفات النباتية خلال مؤتمر باري: الوزير نزار هاني يجتمع مع المدير العام للفاو ومدير CIHEAM Bari ويعقد لقاءات ثنائية مع وزراء عرب
الزعبي: الأردن هش مناخيا.. ويجب تبني تقنيات زراعية مقاومة للجفاف
علماء روس يبتكرون طريقة "غير مؤلمة" لعلاج السرطان
"إيكوكويست": نحو بيئة أكثر استدامة بقيادة الجيل الصاعد... كيف تُحدث المدارس تغييرًا حقيقيًا؟
بيان توضيحي من وزارة الزراعة حول ما يُتداول عن إصابات بالحمى القلاعية في بلدة كفرتون – أكروم