Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- ستريدا جعجع بحثت مع مولوي في تنفيذ التعاميم حول الوجود السوري غير الشرعي - هكذا سترد إسرائيل وهذا ما احدثته الضربة الايرانية! - فرونتيسكا في زيارة وداعية لمؤسسة عامل: الأمم المتحدة ستساند كل الجهود لتهدئة الأوضاع وتطبيق القوانين والقرارات الدولية - مكتب الحجار وعائلة الطفل كريس الكيك أكدا عودته من قطربعد خضوعه لفحوص طبيّة دقيقة أما علاجه فغير متوافر حالياً في الدوحة - مكاري: القرارات المتعلقة بالنزوح السوري عمليّة اكثر من السابق - رياح خماسينية حارة وجافة غدا والحرارة تلامس الـ 32 درجة ساحلًا وداخلًا - الابرشية المارونية في أوستراليا تدين الهجوم على كنيسة الراعي الصالح - جعجع: جريمة إضافية يرتكبها كل من يساهم في التمديد مرة ثالثة للبلديات! - باسيل عرض مع لحود لأوضاع القطاع الزراعي وتسويق الإنتاج - هيئة المتن في التيار ترد على كلام زهرا: المدعو بو سرحال من مناصري "القوات" - السيد: ما قاله وزير الداخلية عن جريمة قتل سليمان يغالط الواقع ونريد التحقيق الكامل في قضية قتل سرور - بلدٌ بلا سواعد! - مسؤولون أميركيون يتحدّثون عن "موعد الرد الإسرائيلي" - باسيل: "مرحلة جديدة نتقدم فيها بتحد جديد والتيار يبقى تيار الاوادم والاحرار والأبطال"! - طيّ صفحة السوق السوداء للطوابع بات وشيكاً - مجلس النواب الأميركي يصوت على قانون "الكبتاغون 2" لمحاسبة سوريا و"الحزب" - الهجوم الإيراني تسبّب بأكبر اضطّراب للسفر الجوي منذ هجوم 11 أيلول 2001 - من ورّط جعجع: خوفه أو مسؤول أمنه؟ - بلينكن دعا إلى تجنب المزيد من التصعيد في الشرق الأوسط - باسيل يقترح 3 أسماء للرئاسة

أحدث الأخبار

- مصر تبدأ بناء محطتي كهرباء بالطاقة الشمسية بـ 20 مليون دولار - باسيل عرض مع لحود لأوضاع القطاع الزراعي وتسويق الإنتاج - "لجنة كفرحزير البيئية": لنقل مصانع الترابة الخارجة على القوانين الى مكان بعيد عن القرى - حفاظا على البيئة.. قهوة من بذور التمر والجوافة - درجة حرارة المحيطات تثير قلق العلماء.. الآثار مدمرة - للعام الثاني على التوالي.. كاليفورنيا بدون سمك السلمون - إكليل الجبل.. يحمي من هذه الأمراض - علماء: السردين والرنجة قد تنقذ حياة الآلاف سنويا حول العالم بحلول 2050 - بقعة سوداء تتحرك.. ماسك يوثق الكسوف بـ "فيديو" من الفضاء - لجنة كفرحزير البيئية : لاعتقال اصحاب شركات الترابة وختمها بالشمع الاحمر - "طنين قوي بالأذن".. تحذير غريب من الفلكي الهولندي هوغربيتس! - تنسيق بين وزيري البيئة والداخلية ومدعي عام الشمال لردع ظاهرة الحرق في بور الخردة بطرابلس - خلال 45 عاما.. النمسا مهددة بفقدان "الكنز الثمين" - متى اكتسب الجزر لونه البرتقالي؟ - جنبلاط لا تشغله السياسة عن البيئة! - وزير الزراعة: الأمن الغذائي مهتزّ وطموحي أن يكون لدينا صفر مشاكل مع محيطنا العربي - UNDP أطلق إعادة تأهيل مرفق فرز النفايات في الكرنتينا ياسين: من ركائز المخطط التوجيهي لادارة النفايات الصلبة في بيروت - ورشة عمل حول إدارة النفايات الصلبة عن "الآثار الاجتماعية والقدرة على تحمل التكاليف المترتبة على وضع تعريفات جديدة" - ليس فيلما.. تايلاند تضع خطة لإنهاء الحرب الأهلية مع "القردة" - هل توقع عالم الزلازل الهولندي زلزال تايوان القوي؟

الصحافة الخضراء

محليات

ماكرون يواجه في زيارته الثالثة "مشكلة مستعصية" بين ‏عون والحريري

2020 كانون الأول 15 محليات الشرق الأوسط

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

مصادر في بيروت تقول إن طهران لم تتجاوب مع طلب باريس تسهيل ولادة ‏الحكومة

#الثائر


كتبت صحيفة " الشرق الأوسط " تقول : يفترض أن ينسحب التأزُّم غير المسبوق الذي لا يزال يحاصر الوضع في لبنان ‏وينذر بمزيد من الويلات والكوارث الاقتصادية والاجتماعية على الزيارة الثالثة ‏المرتقبة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للبنان منذ الانفجار الذي استهدف ‏مرفأ بيروت والتي تتزامن هذه المرة مع ارتفاع منسوب الاشتباكات السياسية ‏والقضائية التي أعاقت تنفيذ المبادرة الفرنسية لإنقاذ لبنان ووقف انهياره وحالت ‏دون تشكيل حكومة مهمة بسبب انقلاب الأطراف أو بعضها على ما تعهدت به ‏في اللقاء الذي جمعها بالرئيس ماكرون في قصر الصنوبر‎.


زيارة ماكرون للبنان مخصصة لتفقّد القوات الدولية في جنوب لبنان وتمضية ‏ليلته عشية حلول عيد الميلاد مع الوحدة الفرنسية، لكنها تأتي هذه المرة بخلاف ‏الأجواء التي سادت زيارته الثانية وانتزع من الأطراف التزامهم بخريطة ‏الطريق الفرنسية لوقف الانهيار، وسيجد نفسه أمام "مشكلة مستعصية" بين ‏رئيس الجمهورية ميشال عون وبين الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة الجديدة ‏سعد الحريري، ما أعاد عملية التأليف إلى نقطة الصفر من دون أن تلوح في ‏الأفق بوادر انفراج‎.


ومع أن ماكرون سيلتقي عون في زيارة بروتوكولية لوجوده في لبنان من دون ‏الآخرين، فإن سقوط المبادرة الفرنسية بالضربة القاضية التي ألحقها بها مسلسل ‏الاشتباكات السياسية والقضائية على خلفية ادعاء المحقق العدلي في تفجير مرفأ ‏بيروت القاضي فادي صوان على رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب ‏وثلاثة وزراء سابقين بجرم "الإهمال والتقصير الوظيفي"، قد يضطره للقاء ‏قيادات أخرى في محاولة لإصلاح ذات البين، لأن مصداقيته على المستويين ‏الفرنسي والدولي باتت على المحك‎.


وتعزو مصادر سياسية اضطرار ماكرون للقاء آخرين إلى "قطع الطريق" على ‏عون ومنعه من توظيفه في صراعه مع خصومه وصولاً إلى تحميلهم مسؤولية ‏تعثر تشكيل الحكومة متذرّعاً بعدم اجتماع ماكرون بهم، مع أن الخلاف تجاوز ‏الحريري إلى رئيس مجلس النواب نبيه بري وآخرين ممن يلتقون على رفض ‏إعطاء الثلث الضامن "المعطل" لرئيس الجمهورية اعتقاداً منهم بأن من ‏أولوياته إعادة تعويم رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، فيما ‏يتناغم "حزب الله" ولو بصمت مع مطلب "العهد القوي" وإلا "لماذا يحجم عن ‏إبداء رأيه"؟‎


كما أن اقتصار لقاء ماكرون على عون، في حال لم يعد النظر ببرنامج لقاءاته، ‏سيدفع بعض الأطراف للاعتقاد بأنه يوشك على سحب مبادرته من التداول، وهذا ‏ما يلحق به الضرر في داخل فرنسا والمجتمع الدولي ويؤثر على دوره في ‏منطقة البحر المتوسط، وهذا ما سيضطره إلى استخدام جميع ما لديه من أسلحة ‏ثقيلة للضغط على الأطراف لمراجعة حساباتهم وصولاً إلى التسليم بأن لا بديل ‏عن المبادرة لغياب الخيارات الأخرى‎.‎


وتؤكد أن ماكرون لن يقحم نفسه في مشقة البحث عن أسباب تعثر مبادرته ‏وسيضطر للدخول في صلب المشكلة لأنه بات يحيط بكل أسباب التأزُّم الذي أخذ ‏يتدحرج بعد زيارته الثانية لبيروت، وتقول إن تصاعد الردود بين عون ‏والحريري جاءت لتؤكد أن "الكيمياء السياسية" بينهما ما زالت مفقودة وأن ‏ثقتهما ببعضهما باتت "مفقودة" وهي في حاجة إلى بذل جهد فوق العادة لإعادة ‏الأمور إلى نصابها، هذا إذا ما رغب ماكرون في أن يعيد الاعتبار لمبادرته‎.


لذلك، هناك من يستبق زيارة ماكرون ويبادر إلى طرح أسئلة ما إذا كان العائق ‏الذي يؤخر وضع مبادرته على سكة التطبيق يعود لاعتبارات محلية، أم أن هناك ‏من يتغطى بها ليصرف الأنظار عن التدخلات الخارجية التي تقف وراء عدم ‏إنضاج الشروط للانتقال بالبلد من التأزّم إلى الانفراج‎.


وفي هذا السياق، تؤكد مصادر سياسية أن الملابسات التي رافقت ادعاء القاضي ‏صوّان على دياب وثلاثة وزراء سابقين في انفجار المرفأ أعطت ذريعة للتيار ‏السياسي المؤيد لعون وصهره جبران باسيل لاتهام معارضيه بأنهم ضد فتح ‏ملفات مكافحة الفساد لإبعاد الشبهة عنهما باتهامهما بتعطيل تشكيل الحكومة‎.


وتسأل أين يقف "حزب الله" من تعطيل تشكيل الحكومة، رغم أنه تعامل مع فتح ‏ملف التحقيق في انفجار المرفأ على أنه "استهداف سياسي"؟ وتعتقد بأن عون ‏وباسيل أبعدا الشبهة عن "حزب الله" باتهامه بتعطيل الحكومة مع أنه يحبذ ‏تأخيرها لاعتقاده بأن المجتمع الدولي سيضطر للتدخل لدى طهران طلباً لتسهيل ‏ولادتها، وتقول إنه سبق لباريس أن طلبت مساعدة من القيادة الإيرانية لكن ‏الأخيرة لم تتجاوب وفضلت التريُّث، إلى أن تسنح لها الظروف لاستخدامها لدى ‏الإدارة الأميركية الجديدة باعتبارها الأقدر على دفع الثمن أقله بخفض العقوبات ‏الأميركية‎.


وتلفت إلى أن "حزب الله" الذي يقيم علاقته مع الحريري على أساس "ربط ‏النزاع" حول الأمور الخلافية في وقت يسيطر على علاقته بـ"حزب التقدمي ‏الاشتراكي" حالة من الفتور النافر بخلاف تحالفه الاضطراري مع الرئيس بري ‏لتحصين الساحة الشيعية والحفاظ على تعايشه مع حركة "أمل" الذي يلاقيه ‏بتحالف استراتيجي مع عون وباسيل لحاجته إلى غطاء سياسي مسيحي في وجه ‏الحملات التي يتعرض لها، وفي المقابل لاضطرارهما إلى الارتماء سياسياً في ‏أحضانه للخروج من مأزق علاقتهما بسائر المكونات السياسية‎.


وعليه، فإن "حزب الله" وإن كان يحاول التدخّل لخفض منسوب التوتر بين ‏حليفيه عون - باسيل وبين حليفه الآخر الرئيس بري، فهو ليس في وارد الضغط ‏على عون، وهذا ما أبلغه للجانب الفرنسي لأنه يتحصن خلف تشدده لرفع ‏الضغوط عنه‎.


ويبقى السؤال مطروحاً حول ما سيفعله ماكرون، وهل سيحمل معه عصا أكثر ‏غلاظة من عصاه التي رفعها في وجه من التقاهم في زيارته الثانية لبيروت، ‏معرباً فيها عن انزعاجه حيال ما آلت إليه الأوضاع في لبنان محمّلاً إياهم ‏مسؤولية انهيار بلدهم؟
اخترنا لكم
هكذا سترد إسرائيل وهذا ما احدثته الضربة الايرانية!
المزيد
باسيل: "مرحلة جديدة نتقدم فيها بتحد جديد والتيار يبقى تيار الاوادم والاحرار والأبطال"!
المزيد
بلدٌ بلا سواعد!
المزيد
الهجوم الإيراني تسبّب بأكبر اضطّراب للسفر الجوي منذ هجوم 11 أيلول 2001
المزيد
اخر الاخبار
ستريدا جعجع بحثت مع مولوي في تنفيذ التعاميم حول الوجود السوري غير الشرعي
المزيد
فرونتيسكا في زيارة وداعية لمؤسسة عامل: الأمم المتحدة ستساند كل الجهود لتهدئة الأوضاع وتطبيق القوانين والقرارات الدولية
المزيد
هكذا سترد إسرائيل وهذا ما احدثته الضربة الايرانية!
المزيد
مكتب الحجار وعائلة الطفل كريس الكيك أكدا عودته من قطربعد خضوعه لفحوص طبيّة دقيقة أما علاجه فغير متوافر حالياً في الدوحة
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
فرونتيسكا في زيارة وداعية لمؤسسة عامل: الأمم المتحدة ستساند كل الجهود لتهدئة الأوضاع وتطبيق القوانين والقرارات الدولية
المزيد
ستريدا جعجع بحثت مع مولوي في تنفيذ التعاميم حول الوجود السوري غير الشرعي
المزيد
هكذا سترد إسرائيل وهذا ما احدثته الضربة الايرانية!
المزيد
مكاري: القرارات المتعلقة بالنزوح السوري عمليّة اكثر من السابق
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
مصر تبدأ بناء محطتي كهرباء بالطاقة الشمسية بـ 20 مليون دولار
"لجنة كفرحزير البيئية": لنقل مصانع الترابة الخارجة على القوانين الى مكان بعيد عن القرى
درجة حرارة المحيطات تثير قلق العلماء.. الآثار مدمرة
باسيل عرض مع لحود لأوضاع القطاع الزراعي وتسويق الإنتاج
حفاظا على البيئة.. قهوة من بذور التمر والجوافة
للعام الثاني على التوالي.. كاليفورنيا بدون سمك السلمون