Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- حملة توعية لجمعية غدي للتعريف عن الملوثات العضوية الثابتة وأخطارها - نائب رئيس "التيار": بو صعب هو من قرّر الانفصال! - رئيس بلدية هيتلا يروي حادثة الاعتداء عليه بالحقائق ..ويطالب وزير الداخلية بالتدخل لاحقاق الحق - الاحتلال يحاصر أحد المخيمات في طولكرم ومقتل 7 فلسطينيين وإصابة 4 جنود إسرائيليين - ثاني رائد فضاء عربي يفارق الحياة! - أبو فاعور يكشف عن تصور لاعادة النازحين! - الرئيس سليمان يبحث والسعد أزمة النزوح - الفرد رياشي: متردد وخايف بكل خطوة بدو ياخدها... - النائبة ندى البستاني: لا يُخوّن من حذّر وشرّع وخطط وبادر لعودة النازحين السوريين. - كواليس اتخاذ قرار ضربة إسرائيل.. مراوغة وخوف من المحظور - اجتماع في أزهر البقاع بين الغزاوي ولحود لمتابعة استثمار اراضي الأوقاف الزراعية - كرامي: البديل عن الحوار هو الفتنة والتقسيم والدمّ - شمعون: ننبه من اللعب بالنار لانها ستحرقنا جميعا - قيومجيان لمناصري "التيار": ادعموا طرح جعجع بدل اتهام "القوات" بما لم ترتكبه - هل تلقى لبنان رسالة تحذيرية من ضربة إسرائيلية واسعة له؟ - "الأمن العام" مستعد لترحيل ما بين نحو 3000 نازح غير نظامي في هذه الحالة - الفولكلورُ اللبنانيُّ...! - «المركزي» يبحث عن «فترة سماح» - قنابل مضيئة فوق القطاعين الغربي والاوسط وموقع حدب يارين في مرمى نيران "الحزب" - ماكرون يمسك مجدداً بالملف اللبناني وعازم على مساعدته

أحدث الأخبار

- حملة توعية لجمعية غدي للتعريف عن الملوثات العضوية الثابتة وأخطارها - دراسة تكشف أصول "القهوة الصباحية".. كم عمرها؟ - الصحة العالمية تتخوف من تفشي إنفلونزا الطيور بين البشر.. "أخطر من كوفيد 19" - كوارث وأمراض.. راصد الزلازل الهولندي يحذر من مشروع لتعتيم الشمس - فيديو.. رماد بركان ثائر يغلق مطارا في إندونيسيا - فيديو مرعب يكشف كيف تدمر السجائر الرئتين - مصر تبدأ بناء محطتي كهرباء بالطاقة الشمسية بـ 20 مليون دولار - باسيل عرض مع لحود لأوضاع القطاع الزراعي وتسويق الإنتاج - "لجنة كفرحزير البيئية": لنقل مصانع الترابة الخارجة على القوانين الى مكان بعيد عن القرى - حفاظا على البيئة.. قهوة من بذور التمر والجوافة - درجة حرارة المحيطات تثير قلق العلماء.. الآثار مدمرة - للعام الثاني على التوالي.. كاليفورنيا بدون سمك السلمون - إكليل الجبل.. يحمي من هذه الأمراض - علماء: السردين والرنجة قد تنقذ حياة الآلاف سنويا حول العالم بحلول 2050 - بقعة سوداء تتحرك.. ماسك يوثق الكسوف بـ "فيديو" من الفضاء - لجنة كفرحزير البيئية : لاعتقال اصحاب شركات الترابة وختمها بالشمع الاحمر - "طنين قوي بالأذن".. تحذير غريب من الفلكي الهولندي هوغربيتس! - تنسيق بين وزيري البيئة والداخلية ومدعي عام الشمال لردع ظاهرة الحرق في بور الخردة بطرابلس - خلال 45 عاما.. النمسا مهددة بفقدان "الكنز الثمين" - متى اكتسب الجزر لونه البرتقالي؟

الصحافة الخضراء

محليات

تقليص المناهج: حذف للأسابيع لا للمحتوى؟

2020 أيلول 24 محليات الأخبار

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


كتبت فاتن الحاج في "الاخبار" تقول:

على عجل، قلّص المركز التربوي للبحوث والإنماء المناهج التعليمية لتتماشى مع ظروف التعليم في زمن كورونا . كان المركز واضحاً لجهة أن المشروع المُنجز يسري استثنائياً على العام الدراسي الحالي 2020 - 2021، وستعود الأمور إلى ما كانت عليه سابقاً بعدما تتحسن الأحوال. مع ذلك، أخذت مصادر الأساتذة على التقليص أنّه لم يستقدم فريق عمل ذا كفاءات استثنائية وخبرات واسعة في ظرف استثنائي، وأن اعتماد المحسوبيات في اختيار الأشخاص في بعض الأحيان يمكن أن يصلح لورشة عمل وليس لمطبخ مناهج وطنية. وبما أن العمل بدأ في حزيران الماضي، فإنّ إدارة الوقت كانت تتطلب، بحسب المصادر، إنتاجاً سريعاً في حالة الطوارئ، كي يتسنى عرض المشروع على أساتذة المواد لإبداء الملاحظات عليه، وهذا ما لم يحصل.

المركز أعلن أنه خفّض عدد أسابيع التعليم من 26 أسبوعاً إلى 13 أو 15 أسبوعاً بالحدّ الأقصى، أي 50% من المنهج، فيما بدا من ملاحظات بعض الأساتذة في مواد مختلفة أنّ التجزئة كانت كمّية وليست في المضمون، وما تقلّص إلى النصف هو عدد أسابيع التعليم وليس المحتوى، وبالتالي فإنّ إنجاز ما بقي من المحاور والدروس يحتاج إلى أكثر من 15 أسبوعاً في بعض المواد. كما أن الوقت المقترَح لمراجعة المكتسبات السابقة من العام الدراسي الماضي احتُسِب ضمن الـ13 أسبوعاً، علماً بأن ذلك يتعلق بأحوال كل مدرسة أو ثانوية، وما أنجزت سابقاً من المنهج وما لم تُنجز.
الاعتماد على جدول الكفايات «شيفرة» لم يفهمها أساتذة مواد اللغات العربية والفرنسية والإنكليزية، ما سبّب إرباكاً لدى كثيرين منهم. فالتقليص طال الأهداف وليس المحتوى، وبالتالي فإنّ هؤلاء يحتاجون إلى العودة إلى المنهج لمعرفة المحتوى المحذوف.
في اللغة العربية، مثلاً، حُذفت الرواية من المرحلة الثانوية، علماً بأنه كان يمكن، بحسب مصادر الأساتذة، استثمار هذا المحور في التعليم عن بعد، من خلال الطلب إلى الطلاب استثمار وقتهم في القراءة، كما لم تكن هناك مراعاة للمهارات الأساسية التأسيسية مثل الافتراض بأن المكتسبات السابقة حصلت، كأن يُحسم مثلاً أن التلميذ أنهى القراءة في الروضة الثالثة، من دون أن تكون هناك مراعاة للظروف الاستثنائية.
بالنسبة إلى أستاذة اللغة الإنكليزية في التعليم الثانوي سوزي برجي، أتى التقليص «عشوائياً وغير مبنيّ على أرقام ومعطيات السنة الدراسية الماضية، فهو غير مدروس من ناحية الوقت والأهداف والاستمرارية والمحاور التي لم يُحذف منها شيء، إنما جرى حذف الدروس ضمن المحاور، بدلاً من أن يجري دمج للمحاور لتحقيق الأهداف. كذلك فإنّ الأستاذ يحتاج إلى شرح لما حذف بالضبط من خلال إعطائه نماذج دروس تفاعلية».
وفي المواد الأخرى، حصل إرباك من نوع ثانٍ من خلال دمج المواضيع الأساسية والمواضيع المستمرة أي تلك التي لديها صلة بالسنوات الأدنى. بمعنى آخر، لم يكن المعيار واضحاً ما إذا كان الحذف قد طال التكرار أم طال المحتوى وبالتالي الأهداف التي ليس لها علاقة بالصفوف الأخرى.

وبحسب أستاذة الكيمياء في التعليم الثانوي الرسمي ميسون سليمان، «كان من الأجدى إرسال جدول أو template يُظهر بشكل واضح ما هو الجزء المُلغى من الدرس أو ما هو الدرس الكليّ الملغى».
ومع أنّ التقليص الأخير طال الحشو المتكرر في المادة، أوضحت سليمان أن التقليص المتكرر الذي طرأ على المادة منذ وضع المناهج عام 1997 أفقد المنهج قيمته، فلم يترك للتلميذ أيّ مجال للتحليل والربط والتفكير، وليس مطلوباً منه سوى أن يكون قادراً على تطبيق القاعدة فحسب. سليمان لفتت إلى أنّه «لم يكن هناك تنسيق بين لجان المواد، كأن تتكرر دروس في مادتين مختلفتين مثل الكيمياء والفيزياء مثلاً ويجري حذفها في المادتين».
في الرياضيات، لم تصل نسبة التقليص إلى 50% انما تراوحت بين 30% و35%، بحسب مصادر الأساتذة. كذلك ألغيت دروس مهمة مثل trigonometrie في الصف الثانوي الأول، فيما أبقيت دروس أقل أهمية مثل statistics. ويستحيل، بحسب المصادر، إنهاء المنهج في 13 أسبوعاً. إلّا أن أستاذة الرياضيات في المرحلة المتوسطة جيهان بركات التي شاركت في مشروع التقليص نفت أن تكون وصلت إلى اللجنة أية ملاحظات، موضحة أن التقليص اعتمد معايير محددة ومنها أنه سيُطبق لمرة واحدة فقط، وأن يحمل الموضوع الذي جرى الإبقاء عليه صفة الاستمرارية أي أنه سيُبنى عليه للصف الأعلى، وأن يتوافق مع ما يساعد التلميذ على التفكير الناقد والرياضي والمنطقي.
اخترنا لكم
حملة توعية لجمعية غدي للتعريف عن الملوثات العضوية الثابتة وأخطارها
المزيد
"ميني تباينات" بين أعضاء الخماسية وانفتاح بين الرياض و"التيار"
المزيد
الفولكلورُ اللبنانيُّ...!
المزيد
الأدوية المزوّرة تُباع في صيدليات غير شرعية و"حزبية" وسلّوم: لقرار سياسي يوقف التهريب
المزيد
اخر الاخبار
حملة توعية لجمعية غدي للتعريف عن الملوثات العضوية الثابتة وأخطارها
المزيد
رئيس بلدية هيتلا يروي حادثة الاعتداء عليه بالحقائق ..ويطالب وزير الداخلية بالتدخل لاحقاق الحق
المزيد
نائب رئيس "التيار": بو صعب هو من قرّر الانفصال!
المزيد
الاحتلال يحاصر أحد المخيمات في طولكرم ومقتل 7 فلسطينيين وإصابة 4 جنود إسرائيليين
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
صحيفة تفجر مفاجأة من العيار الثقيل.. رونالدو يخطط لفسخ عقده مع النصر السعودي
المزيد
كتاب من ميقاتي لوزير المال... والمضمون: "رفع الدولار الجمركي" على هذا السعر!
المزيد
طبيب تعافى من كورونا: اعتقدت أنني لن أعود للحياة أبداً
المزيد
نجم: إلى كل من ينتقد الحكومة... تفضلوا ساعدونا
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
حملة توعية لجمعية غدي للتعريف عن الملوثات العضوية الثابتة وأخطارها
الصحة العالمية تتخوف من تفشي إنفلونزا الطيور بين البشر.. "أخطر من كوفيد 19"
فيديو.. رماد بركان ثائر يغلق مطارا في إندونيسيا
دراسة تكشف أصول "القهوة الصباحية".. كم عمرها؟
كوارث وأمراض.. راصد الزلازل الهولندي يحذر من مشروع لتعتيم الشمس
فيديو مرعب يكشف كيف تدمر السجائر الرئتين