Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- رعد من كفرتبنيت: استراتيجيا انتهت الحرب والعدو لم يعد قادرا على خوضها وسيلقى الرد المناسب عند كل إعتداء - الصحة نبهت من خطورة داء الكلب ودعت إلى حل جذري لمشكلة الكلاب الشاردة - جعجع: طعنة جديدة يوجهها محور "الممانعة" و"التيار" للديموقراطية - الوزير باسيل بعد الجلسة التشريعية: كنا أمام خيارين إما الفراغ وإما الذهاب إلى انتخابات لن تحصل! - توقيف 93 شخصا خلال تظاهرة في جامعة في لوس أنجلوس - مجلس النواب يُمدّد للبلديات - بالفيديو - مرة جديدة... اسرائيل تستهدف بعلبك! - انسحاب 6 نواب من الجلسة التشريعية: لانها غير دستورية والاولوية هي لانتخاب رئيس - ميقاتي في ملتقى اتحاد المصارف العربية: هدفنا إقرار "الكابيتال كونترول" والمحافظة على أموال المودعين وإعادة هيكلة القطاع المصرفي - باسيل: "الحزب" لا يحترم إرادة المكون المسيحي والدولة الجامعة يجب أن تكون فوق الجميع - تفاصيل "مكالمة الـ 5 دقائق" بين ترامب وبن سلمان! - أرباح بنك الإمارات دبي الوطني ترتفع 12% في الربع الأول - طائرة تهبط في مطار بيروت وعليها عبارة "تل أبيب"! - النزوح السوري في لبنان "طنجرة ضغط" محكومة بخَوفين - أكثر من 14 غارة جنوباً! - الرئيس سليمان استقبل جنبلاط وعقيلته ودعوة إلى معالجة قضية النازحين بمقاربة وطنية جامعة وحاسمة - دريان التقى السفير السعودي والتشديد على التجاوب مع مساعي اللجنة الخماسية - تحضروا.. الحرارة تلامس الـ36 درجة غدًا! - الجمهورية القوية وتطيير الانتخابات البلدية: الحكومة والأكثرية النيابية شريكتان في الجريمة! - جعجع التقى وفداً من تكتل "الاعتدال الوطني": متى يحذو ميقاتي ومولوي حذو بريطانيا؟

أحدث الأخبار

- بالفيديو: الأمطار تزين أودية وسدود الفجيرة .. و"البيئة" تؤكد: تأثيرات إيجابية على مخزون المياه الجوفية - الحركة البيئية تدق ناقوس الخطر لاستمرار عمليات القطع والتعديات على الغابات والطبيعية - العيناتي يدعي على شركتي ترابة - "خطر وبائي".. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود - حملة توعية لجمعية غدي للتعريف عن الملوثات العضوية الثابتة وأخطارها - دراسة تكشف أصول "القهوة الصباحية".. كم عمرها؟ - الصحة العالمية تتخوف من تفشي إنفلونزا الطيور بين البشر.. "أخطر من كوفيد 19" - كوارث وأمراض.. راصد الزلازل الهولندي يحذر من مشروع لتعتيم الشمس - فيديو.. رماد بركان ثائر يغلق مطارا في إندونيسيا - فيديو مرعب يكشف كيف تدمر السجائر الرئتين - مصر تبدأ بناء محطتي كهرباء بالطاقة الشمسية بـ 20 مليون دولار - باسيل عرض مع لحود لأوضاع القطاع الزراعي وتسويق الإنتاج - "لجنة كفرحزير البيئية": لنقل مصانع الترابة الخارجة على القوانين الى مكان بعيد عن القرى - حفاظا على البيئة.. قهوة من بذور التمر والجوافة - درجة حرارة المحيطات تثير قلق العلماء.. الآثار مدمرة - للعام الثاني على التوالي.. كاليفورنيا بدون سمك السلمون - إكليل الجبل.. يحمي من هذه الأمراض - علماء: السردين والرنجة قد تنقذ حياة الآلاف سنويا حول العالم بحلول 2050 - بقعة سوداء تتحرك.. ماسك يوثق الكسوف بـ "فيديو" من الفضاء - لجنة كفرحزير البيئية : لاعتقال اصحاب شركات الترابة وختمها بالشمع الاحمر

الصحافة الخضراء

مقالات وأراء

قادة المستقبل في ذكرى اليوم العالمي للشباب

2020 آب 15 مقالات وأراء

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


- " زمرد المحمود "

تعد المرحلة الإنتقالية من سن الطفولة إلى النضوج أهم المراحل العمرية في حياة الإنسان، فهي المرحلة الحرجة حيث يكون الفرد في ذروة الحيوية النشاط والقوة، هي المرحلة الأكثر تأثيراً في بناء شخصية الفرد من خلال المهارات والمعارف المكتسبة، كما تتميز بالنضوج العقلي والجسماني هذا ما يعرف بالشباب.
من هم الشباب
أجمعت مختلف الهيئات العاليمة على الفترة العمرية للشباب ابتداءً من سن 15 حتى 25 وذهب البعض إلى 29 عام كما في برنامج الكومنلث، أما بالنسبة للأمم المتحدة فأقرت الجمعية العامة في قرارها 28/36 لعام 1981 الفترة العمرية للشباب 15-24 عاماً، عقد في لشبونه في 1998 المؤتمر العالمي لوزراء الشباب أقر فيه إعلان 12/08 من كل عام بيوم الشباب الذي يعتبر اليوم العالمي للإحتفال في الشباب وتوصيل صوتهم ومبادراتهم، تهدف الاحتفالات العالمية المتفرقة إلى التعريف بأهمية مشاركة الشباب الإجتماعية، الإقتصادية والسياسية.
برزت العديد من الإشارات في القرآن الكريم إلى فئة الشباب مثل قوله تعالى في سورة الأحقاف (حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة) وفي سورة الروم (الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفا وشيبة) وهنا نجد الإشارة للقوة والقدرة على الإنتاج في عمر الشباب، في سورة الكهف نجد ثناء الله على فئة الشباب اللذين آمنوا وجزائهم (إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى)، كما نجد أغلب الصحابة كانوا من الشباب؛ وهذه الأدلة تزيد حجة أن الشباب أكثر الناس تأثراً وتأثيراً في المجتمعات غير متعصبين لآرائهم.
لما الشباب
لا تكمن أهمية مرحلة الشباب بأنها فترة القوة الإنتاج فحسب، أيضاً يتوفر فيها كمال الحواس، هي مرحلة يتمناها ويتطلع لها الصغير ويتحسرعليها الكبير، فبكى عليها الشيوخ وتغنى بها الشعراء، الشباب هم عماد الأمم؛ وانهيار شباب أي مجتمع هو السبب الرئيسي لإنهيار هذا المجتمع وضياع قيمه، من ناحية أخرى تقدم العديد من المجتمعات الغربية وتطورها يرتكز على وعي وإدراك صناع القرار بأهمية دور الشباب وفاعليتهم في إعمار المجتمع في مختلف الأصعدة؛ كلما ارتفعت نسبة إشراك الشباب وتمكينهم في المجتمع ارتفعت إنتاجية المجتمع.
حسب آخر إحصائيات يمثل الشباب 16% من سكان العالم ومن المتوقع أن تكون هنالك زيادة بنسبة مقدارها 7% مع حلول العام 2030 أي مع الموعد المرجو لتحققيق التنمية المستدامة بكافة معاييرها عالمياً.

واقع الشباب الحالي
في الواقع الحالي عالمياً وفي دول العالم الثالث خاصةً أصبح الشباب يواجه العديد من التحديات التي تحده وتشكل كبرى في طريقه ورؤيته؛ يرجع السبب الأكبر لعصر الرأسمالية الذي نعيشه، فوجدت العديد من المدارس لتربية الشباب مثل مدرسة التربية الرياضية، المدرسة السياسية وغيرها، مع هذا العصر تزامناً مع اختلاف مفهوم الشباب، أخذ المفهوم العام للشباب بالتوسع ليشمل إتجاهات عدة مثل الاتجاه السوسيولوجي، الاتجاه السيكولوجي والاتجاه البيولوجي، من ناحية أخرى طبيعة الإختلافات عالمياً بين المجتمعات طبقات المجتمع الواحد والاختلافات الجغرافية فرضت تقسيمات للشباب على هذه الأسس، كما أعدت منظمة الاسكوا دراسة حول القضايا والأولويات والسياسات المتعلق بالشباب في بعض الدول العربية تطرقت به لمشاكل وتحديات مختلفة كما عرضت حال الشباب قبل وبعد الربيع العربي، كما أستحدثت منظة التعاون والتنمية الاقتصادية برنامج الحكومة في الشرق الأوسط وشمال افريقيا برنامج أبرزت من خلاله دور مشاركة الشباب في الحياة العامة في الأردن المغرب وتونس.

أهمية الشباب
من المتعارف عليه أن فئة الشباب تكون أكثر إندفاعاً شغفاً فيكون للشباب طموح كبير جداً يدفعهم للإنطلاق بحرية مهما كانت القيود المجتمعية متربصة بهم، هذا الطموح الشاسع يعمل على دوران عجلة التغيير والإستدامة بلا توقف ملل أو كلل لا تعرف التوقف عند حزب سياسي معين أو غيره، كما أن التعامل مع الشباب السوي الناضج المتفتح عقلياً المتقبل لوجهات النظر هو دائماً أكثر إقبالاً للتغيير مما يجعل الشباب عنصر مميز في الحياة السياسة التي تعد متغيرة في طبيعة الحال وكل ظرف يعد وليد اللحظة، عادة الشباب لديهم حماس أفكار حيوية إبداعية أكثر من غيرهم؛ فهم حبل الوصل بين الكبار في السن والأطفال مكتسبين خبرات من حولهم من الكبار في السن ومازالوا على دراية بعالم الأطفال إضافة إلى أن حب الإستطلاع والفضول يثيرهم دوماً للبحث الترقب والتجربة بشتى المجالات كلٌ حسب إهتماماته، جيل الشباب هو جيل العمل العطاء المستمر دون تعبٍ أو إرهاقٍ، كما يعد الشباب قوة إجتماعية هامة إضافة لكونه قوة إقتصادية جبارة.

الشباب وكوفيد-19
لا شك أن هذه الجائحة للعالمية أحدثت خللاً كبيرا في فئة الشباب، منهم من تشرد، فقد عمله، أطر لترك دراسته ومنهم من تأثر نفسياً بشكل كبير مما ينعكس عنه تكوين شخصية غير سوية ومنهم من فقد حماسه طموحه وحلمه فهو لا يعلم إلى أين ومتى تنتهي هذه الجائحة أو أقصى الآثار التي سوف تخلفها، أعلنت منظمة العمل الدولية أن أكثر من واحد من كل ستة من الشباب فقد عمله في ظل الجائحة كما أعلن المدير العام للمنظمة رايدر عن ضرورة التدخل السريع للسيطرة على هذه الآفة.

الشباب الأردني
يعتبر وطننا الحبيب من الدول ذات النسبة الشبابية من سكانها المرتفعة حيث أن 63% من السكان هم دون 30 عاماً كما يعد إندماجهم في مختلف مجالات سوق العمل ميزة كبيرة للأردن، بالطبع لا ننسى نسبة البطالة التي تأخذ بالإرتفاع سنوياً بين كلا الجنسين، لتحبقيق الفائدة الأكبر المرجوة إقتصادياً وسياسياً أصبح من الضروري إشراك الشباب في كلا المجاليين لذلك أصبح هنالك حاجة ماسة للتربية السياسية والإقتصادية للشباب، نذكر هنا دور جلالة الملك ومبادرات ولي عهده الأمين الدؤبة أبرزها مبادرات مؤسسة ولي العهد في تمكين الشباب بالمجتمع المحلي مع إشراكهم في المحافل الدولية للرقي بالمجتمع والوطن ككل والشباب خاصة فهم عماد الوطن وحلقة الوصل بين الماضي الحاضر والمستقبل.


الشباب جيل اجتماعي واعي ومتعلم له اهتماماته وأنشطته الخاصة ، مليء بالطاقات الكامنة والقدرة على الابتكار والريادة بمهارات عالية، الشباب قادة وبناة المستقبل، هم أملنا وغدنا الواعد؛ لذلك يجب أن نعتني بهم من جميع الجوانب، بالإضافة إلى إشراكهم في المجتمع وتمهيد تمكينهم ليكونوا صانعي القرار، والتركيز على مشاريع تنمية الشباب لريادة الأعمال.

بعض البرامج التي يمكن تطبيقها في تنمية الشباب
• إعداد وتنفيذ وتقييم برامج تنمية الشباب
• استراتيجيات حل النزاعات عند العمل مع الشباب
• إدارة مشاريع ومؤسسات تنمية الشباب
• مهارات تعزيز أنماط الحياة الصحيحة للشباب
• إدارة الشباب المعرضين للخطر
• استراتيجية تنمية الشباب الإيجابية
• مهارات تيسير برنامج الشباب
• مهارات إدارة مشاريع التنمية الاقتصادية الموجهة للشباب
• أساسيات تنمية الشباب
اخترنا لكم
بالفيديو - مرة جديدة... اسرائيل تستهدف بعلبك!
المزيد
النزوح السوري في لبنان "طنجرة ضغط" محكومة بخَوفين
المزيد
باسيل: "الحزب" لا يحترم إرادة المكون المسيحي والدولة الجامعة يجب أن تكون فوق الجميع
المزيد
الكتائب: نرفض الإطاحة بالاستحقاقات الدستورية ولن نشارك في التمديد
المزيد
اخر الاخبار
رعد من كفرتبنيت: استراتيجيا انتهت الحرب والعدو لم يعد قادرا على خوضها وسيلقى الرد المناسب عند كل إعتداء
المزيد
جعجع: طعنة جديدة يوجهها محور "الممانعة" و"التيار" للديموقراطية
المزيد
الصحة نبهت من خطورة داء الكلب ودعت إلى حل جذري لمشكلة الكلاب الشاردة
المزيد
الوزير باسيل بعد الجلسة التشريعية: كنا أمام خيارين إما الفراغ وإما الذهاب إلى انتخابات لن تحصل!
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
لقاء البخاري وغريو...هذا ما بحثاه
المزيد
برلمانية اوكرانية: سلطات كييف لا تستطيع منع الأوكرانيين من الوصول إلى المحتوى الروسي في الإنترنت
المزيد
فرنسا.. ساركوزي يخسر جولة هامة في قضية تمويل معمر القذافي لحملته الانتخابية
المزيد
جنبلاط: فلنترك كل الخلافات جانبا.. انها معركة الوجود والبقاء!
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
بالفيديو: الأمطار تزين أودية وسدود الفجيرة .. و"البيئة" تؤكد: تأثيرات إيجابية على مخزون المياه الجوفية
العيناتي يدعي على شركتي ترابة
حملة توعية لجمعية غدي للتعريف عن الملوثات العضوية الثابتة وأخطارها
الحركة البيئية تدق ناقوس الخطر لاستمرار عمليات القطع والتعديات على الغابات والطبيعية
"خطر وبائي".. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
دراسة تكشف أصول "القهوة الصباحية".. كم عمرها؟