Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- مجلس النواب يُمدّد للبلديات - بالفيديو - مرة جديدة... اسرائيل تستهدف بعلبك! - انسحاب 6 نواب من الجلسة التشريعية: لانها غير دستورية والاولوية هي لانتخاب رئيس - ميقاتي في ملتقى اتحاد المصارف العربية: هدفنا إقرار "الكابيتال كونترول" والمحافظة على أموال المودعين وإعادة هيكلة القطاع المصرفي - باسيل: "الحزب" لا يحترم إرادة المكون المسيحي والدولة الجامعة يجب أن تكون فوق الجميع - تفاصيل "مكالمة الـ 5 دقائق" بين ترامب وبن سلمان! - أرباح بنك الإمارات دبي الوطني ترتفع 12% في الربع الأول - طائرة تهبط في مطار بيروت وعليها عبارة "تل أبيب"! - النزوح السوري في لبنان "طنجرة ضغط" محكومة بخَوفين - أكثر من 14 غارة جنوباً! - الرئيس سليمان استقبل جنبلاط وعقيلته ودعوة إلى معالجة قضية النازحين بمقاربة وطنية جامعة وحاسمة - دريان التقى السفير السعودي والتشديد على التجاوب مع مساعي اللجنة الخماسية - تحضروا.. الحرارة تلامس الـ36 درجة غدًا! - الجمهورية القوية وتطيير الانتخابات البلدية: الحكومة والأكثرية النيابية شريكتان في الجريمة! - جعجع التقى وفداً من تكتل "الاعتدال الوطني": متى يحذو ميقاتي ومولوي حذو بريطانيا؟ - عقيص: الحكومة والأكثرية النيابية شريكتان في الجريمة! - أبو عبيدة: مقاومتنا في غزة راسخة وسيناريو رون آراد ربما يكون السيناريو الأوفر حظًا للتكرار مع أسرى العدو - اجتماع وزاري أمني وقضائي في السراي... تكليف البيسري بملف المسجونين السوريين في لبنان - شقير من المجلس الاقتصادي: لوضع خارطة طريق من أجل تفعيل القطاع الصناعي وتطويره - إحذروا الباراسيتامول: يراكم السموم ويؤثر على عضلة القلب

أحدث الأخبار

- بالفيديو: الأمطار تزين أودية وسدود الفجيرة .. و"البيئة" تؤكد: تأثيرات إيجابية على مخزون المياه الجوفية - الحركة البيئية تدق ناقوس الخطر لاستمرار عمليات القطع والتعديات على الغابات والطبيعية - العيناتي يدعي على شركتي ترابة - "خطر وبائي".. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود - حملة توعية لجمعية غدي للتعريف عن الملوثات العضوية الثابتة وأخطارها - دراسة تكشف أصول "القهوة الصباحية".. كم عمرها؟ - الصحة العالمية تتخوف من تفشي إنفلونزا الطيور بين البشر.. "أخطر من كوفيد 19" - كوارث وأمراض.. راصد الزلازل الهولندي يحذر من مشروع لتعتيم الشمس - فيديو.. رماد بركان ثائر يغلق مطارا في إندونيسيا - فيديو مرعب يكشف كيف تدمر السجائر الرئتين - مصر تبدأ بناء محطتي كهرباء بالطاقة الشمسية بـ 20 مليون دولار - باسيل عرض مع لحود لأوضاع القطاع الزراعي وتسويق الإنتاج - "لجنة كفرحزير البيئية": لنقل مصانع الترابة الخارجة على القوانين الى مكان بعيد عن القرى - حفاظا على البيئة.. قهوة من بذور التمر والجوافة - درجة حرارة المحيطات تثير قلق العلماء.. الآثار مدمرة - للعام الثاني على التوالي.. كاليفورنيا بدون سمك السلمون - إكليل الجبل.. يحمي من هذه الأمراض - علماء: السردين والرنجة قد تنقذ حياة الآلاف سنويا حول العالم بحلول 2050 - بقعة سوداء تتحرك.. ماسك يوثق الكسوف بـ "فيديو" من الفضاء - لجنة كفرحزير البيئية : لاعتقال اصحاب شركات الترابة وختمها بالشمع الاحمر

الصحافة الخضراء

مقالات وأراء

محمد المشنوق: الصندوق السيادي لإدارة أملاك الدولة الحل لأزمة المخاوف على أموال المودعين في المصارف

2020 نيسان 14 مقالات وأراء المدى

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر

تحت عنوان الصندوق السيادي لإدارة أملاك الدولة الحل لأزمة المخاوف على أموال المودعين في المصارف، كتب الوزير السابق محمد المشنوق : في ضوء التطورات التي نشأت في أعقاب انتفاضة 17 تشرين الأول 2019، والأزمة المالية والاقتصادية الخانقة التي يعيشها اللبنانيون، وشعوراً بمخاوف المودعين في المصارف وفقدان الثقة بالإجراءات المتخذة حتى الآن والتي قد تتخذ في المستقبل، وانطلاقاً من أن الثقة تكتسب بمقدار صدقية الدولة في معالجة الأزمة وحماية المودعين بصورة خاصة من خسارة ودائعهم وحماية الذين تمكنوا من سحب ودائعهم وتخزينها في منازلهم، فإننا نقترح حلاً يؤمن مجموعة أهداف ويقلص قلة الثقة ومخاوف اللبنانيين على جنى العمر.

إن هذا الحل ينطلق من دراسة لواقع متفاقم تعيشه الدولة منذ عشرات السنين وهو واقع أملاك الدولة الأميرية والخاصة والعامة والمشاعات التي تشكل نسبة عالية من مساحة لبنان "10452" كلم مربع ويقدرها الخبراء بحدود 60 بالمئة من المساحة الكلية لدولة لبنان الكبير. إن الوضع المتفاقم في هذه الأملاك يشمل البرية منها والبحرية والمناطق الداخلية والجبلية وهي تتوزع على مختلف الأقضية باستثناء العاصمة بيروت. لقد جرت مخالفات خطيرة نالت من أملاك الدولة واعتداءات على الشواطئ والأملاك البحرية واستغلال كامل لمناطق ومشاعات تحت سلطة البلديات وبطرق غير قانونية.هذه الاستباحة دفعت الدولة والحكومات على مدى العقود الماضية إلى القيام بمسح كامل للأراضي اللبنانية تمهيداً لاتخاذ قرارات لمعالجة هذا الواقع المتفاقم. ولقد تبين لنا أن 50 بالمئة من الأراضي اللبنانية قد جرى مسحها وتسجيلها قانونياً بينما هناك 30 بالمئة من الأراضي اللبنانية تم مسحها ولكن لم يتحقق ضمها قانونياً إلى القسم الممسوح سابقاً. ويبقى 20 بالمئة من الأراضي اللبنانية تحتاج إلى المسح ومعظمها في المناطق النائية.

ليس الهدف من هذا المشروع التنازل المطلق عن أملاك الدولة أو بيعها كاملة للمواطنين اللبنانيين. ولكن المطلوب هو فرز حوالي 10 بالمئة من هذه الأملاك إلى مساحات صغيرة "500/750/1000/2000 متر مربع". وفق تخطيط مدني نموذجي واختيار المواقع التي يمكن العيش فيها أي بارتفاعات لا تزيد عن 2400 متر مع الحرص دائماً على تفادي المحميات والمناطق الأثرية والغابات والموارد المائية والأنهار.

المساحات المعروضة سيكون عددها مليون قطعة تقريباً في 1000 كلم مربع بمقياس "500/750/1000/2000 متر مربع" موزعة على كل الاقضية بعد حسم المساحات المقتطعة للطرقات والحدائق والساحات العامة ومناطق الخدمات. الحل هو أن تعرض الدولة على أصحاب الودائع في المصارف فرصة شراء قطعة أرض أو أكثر من المساحات المعروضة بما يمكن المواطن وعائلته أو شركاؤه من الشراء والاستثمار ضمن تسهيلات بالدفع ووفق شروط تحددها الدولة ونلتزم بتطبيقها تأميناً لإنعاش هذه المناطق وتأمين النهضة فيها من خلال مشاريع إنتاجية وفق تصنيف المناطق زراعية سكنياً، صناعياً، أو سياحياً.

إن أهم نقطة في هذا الحل أن الأموال التي ستدخل إلى الدولة لن تذهب كما العادة في بند خاص في وزارة المال بل ستذهب إلى صندوق سيادي بإدارة المجلس الوطني لإدارة أملاك الدولة وسوف تؤمن مليون قطعة أرض من الأحجام المختلفة دخلاً قد يتجاوز 50 مليار دولار "1000000 x 50 ألف $ = 50 مليار" في الصندوق السيادي. وبكل تحفظ وبسبب اختلاف المناطق والارتفاع والمساحات والتصنيف السكني والصناعي والزراعي والسياحي والاسعار التشجيعية فان الدخل للصندوق السيادي لن يقلّ عن 25 مليار$.

ما هي إيجابيات هذا الحل؟ هناك عدد كبير من الإيجابيات التي سيشعر بها اللبنانيون. ونعدّد ذلك على سبيل المثال لا الحصر.
1- عودة الثقة لدى المواطنين اللبنانيين بالحكومة وأركان الدولة بعد شعورهم بأن ودائعهم لم تهدر ولم تبتلعها المصارف أو قرارات تسديد الديون الدولية والسندات.
2- ضبط إدارة أملاك الدولة ووضع حد للمخالفات والاعتداءات بعد حصر هذه الأملاك وتحديد هذه الاعتداءات على أملاك الدولة الأميرية والخاصة والعامة والمشاعات وسيؤمن ضبط هذه المخالفات وفرض العقوبات على المخالفين والمعتدين دخلاً كبيراً يذهب هو أيضاً إلى الصندوق السيادي.
3- إطلاق عملية النهوض إنمائياً في المناطق من خلال التصنيف الجديد وإقامة بلدات وقرى نموذجية ومنشآت مفرزة تؤمن عشرات آلاف من الوظائف وفرص العمل.
4- تعزيز مبدأ تخفيف الاختناق السكاني في مناطق والخلو السكاني أو المتراجع في مناطق أخرى. وهذا يساعد على تطبيق أكثر عدلاً للامركزية الإدارية كما نراها وهي ستؤدي إلى الإنماء المتوازن المرتجى في الأقضية الأكثر فقراً في لبنان.
5- تعزيز النمو السكاني في جميع المناطق ومن خلال التوازنات السكانية المناطقية من خلال حصر سكان هذه المناطق من "حملة سجلها" إلى شراء الأراضي في القضاء نفسه تفادياً لأية مزايدات طائفية ومذهبية.
6- إفساح المجال للمواطنين أصحاب السجلات في العاصمة والمقيمين فيها للإفادة من هذا العرض وحصر ذلك بنسبة 20 بالمئة من المجموع العام لقطع الأراضي المفرزة والمحددة في كل قضاء.

إن هذا الحل يشمل جانباً إصلاحياً في عملية إدارة وترتيب الأراضي اللبنانية وقد شكلت عدة حكومات لجاناً للقيام بذلك ولكن المناخ السياسي العام قطع الطريق على تحقيق الإنجازات.
ولعل الجانب المشرق هنا هو أن المديرية العامة للشؤون الجغرافية في وزارة الدفاع ومجلس الانماء والاعمار والمديرية العامة للشؤون العقارية تملك مجموعة كبيرة من الدراسات والبيانات والخرائط الأرقام التي ستعجل في تنفيذ الإجراءات التطبيقية لهذا المشروع.
كذلك فإن مصرف لبنان يمتلك كل البيانات وأرقام الإيداعات في المصارف والتي ثبت فيها أن هناك 95% من المودعين يملكون ما يقل عن 200 ألف دولار في المصارف وهم يتدرجون اعداداً من المواطنين الذين وطنوا رواتبهم في المصارف مما يجعل ودائعهم لا تزيد عن بضعة ملايين من الليرات اللبنانية ووصولاً إلى الذين يملكون 75 أو 100 أو 200 مليون ليرة لبنانية وهذا سيجعل أصحاب الودائع بأمان والى ضمانات إذا أرادوا شراء مساحة أرض لإقامة مشاريع فردية أو مشترك، وذلك في ضوء تسعير المجلس السيادي لقيمة الأمتار المربعة في المناطق وذلك من قبل هيئات موثوقة على أن يجري تقديم حسم خاص للذين يتقدمون للشراء يجري اعلانه من قبل هذه الهيئة كي يشعر المواطنون في أنهم مقدمون على مشروع قابل للتطوير والاستثمار الجيد.

لا ندعي أن هذه المقدمة تغطي جميع جوانب المشروع الحل وهي تحتاج أولاً إلى اقتناع بجدوى هذا الحل والقدرة على تنفيذه والانطلاق نحو الأهداف التي سيحققها المجلس السيادي والصندوق السيادي وتقديم الضمانات المطلوبة من لبنان من المؤسسات الدولية او الدول المانحة.
المرفقات:
- الواقع والمخاطرعلى الاملاك.
- اوضاع المصارف والمودعين.
- الخطة الشاملة لترتيب استعمالات الاراضي اللبنانية.
- أهمّ القوانين المصرفية والمالية.
- المديرية العامة للتنظيم المُدني.
- وضع اليد على الملكية بمرور الزمن.
- البنك الدولي وموقفه من الاوضاع في لبنان.
- Zoned Territories in Lebanon.
اخترنا لكم
بالفيديو - مرة جديدة... اسرائيل تستهدف بعلبك!
المزيد
النزوح السوري في لبنان "طنجرة ضغط" محكومة بخَوفين
المزيد
باسيل: "الحزب" لا يحترم إرادة المكون المسيحي والدولة الجامعة يجب أن تكون فوق الجميع
المزيد
الكتائب: نرفض الإطاحة بالاستحقاقات الدستورية ولن نشارك في التمديد
المزيد
اخر الاخبار
مجلس النواب يُمدّد للبلديات
المزيد
انسحاب 6 نواب من الجلسة التشريعية: لانها غير دستورية والاولوية هي لانتخاب رئيس
المزيد
بالفيديو - مرة جديدة... اسرائيل تستهدف بعلبك!
المزيد
ميقاتي في ملتقى اتحاد المصارف العربية: هدفنا إقرار "الكابيتال كونترول" والمحافظة على أموال المودعين وإعادة هيكلة القطاع المصرفي
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
زلزال قوي هز جزيرة كريت ولا أنباء عن أضرار
المزيد
نتنياهو يسعى لضم غانتس ولابيد إلى حكومته
المزيد
"اللقاء الديمقراطي" اقترع لمعوّض أبو الحسن: نريد رئيساً برؤية إنقاذية مؤمناً بالطائف وسنكمل التواصل للوصول لتوافق
المزيد
المكاري في لقاء إعلامي لمناسبة اليوبيل الذهبي ل"كاريتاس لبنان": كأن المطلوب غرس نبات غريب في أرض تأبى الرضوخ
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
بالفيديو: الأمطار تزين أودية وسدود الفجيرة .. و"البيئة" تؤكد: تأثيرات إيجابية على مخزون المياه الجوفية
العيناتي يدعي على شركتي ترابة
حملة توعية لجمعية غدي للتعريف عن الملوثات العضوية الثابتة وأخطارها
الحركة البيئية تدق ناقوس الخطر لاستمرار عمليات القطع والتعديات على الغابات والطبيعية
"خطر وبائي".. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
دراسة تكشف أصول "القهوة الصباحية".. كم عمرها؟