تابعنا عبر |
|
|
الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه
#الثائر
أشارت "الأخبار" أنه سيتم توزيع المساعدات والخدمات على الأسر الفقيرة، وتلك التي تضرّرت نتيجة الأزمة الاقتصادية التي تفاقمت منذ النصف الثاني من عام 2019 وتداعيات تفشي وباء كورونا . ويمكن تصنيفها على النحو الآتي:
* أسر ليس ضرورياً التحقّق من حاجتها للدعم في المرحلة الاولى:
- الأسر المصنّفة من خلال مشروع استهداف الأسر الأكثر فقراً بأنها في وضع فقر مدقع وتحمل بطاقة «حياة»، باستثناء الأسر التي تستفيد من البطاقة الغذائية (الأسر من حملة بطاقة «حياة» يبلغ عددها حالياً 28000 أسرة تضاف اليها 15000 أسرة من حملة بطاقة «حياة» والبطاقة الغذائية).
- أسر الاطفال والمسنين وذوي الحاجات الخاصة وغيرهم ممن يبيتون في مؤسسات الرعاية الاجتماعية، خصوصاً المتعاقدة منها مع وزارة الشؤون الاجتماعية (يتجاوز عددهم 25000 طفل ومسنّ وشخص من ذوي الاعاقة / الحاجات الخاصة).
- أسر الذين يطبّقون إجراءات العزل أو الحجر بناء على طلب وزارة الصحة العامة.
- أسر مصابي الالغام (ما يقارب 4300 أسرة).
- أسر سائقي السيارات والباصات العمومية.
- الأسر التي تقدّمت بطلب لدى مشروع استهداف الأسر الأكثر فقراً للاستفادة من خدمات المشروع، والتي أجريت لها زيارات منزلية وتمت تعبئة استمارة تقييم لقياس مستوى فقرها وتبين أنها تقع تحت خط الفقر الاعلى.
* أسر يقتضي التحقق من حاجتها للمساعدة وفقاً للآلية الآتية:
- أسر صيادي الاسماك المسجلين لدى وزارة الزراعة.
- أسر السجينات والسجناء.
- أسر العاملين/ات الذين تم تسريحهم/ن من عملهم/ن (وفقاً لبيانات وزارة العمل والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي ووزارة الصناعة ووزارة السياحة وغيرها).
- الأسر التي تقدمت بطلب لدى مشروع استهداف الأسر الأكثر فقراً للاستفادة من المشروع ولم يتم إجراء زيارات منزلية لها حتى هذا التاريخ (لا يتجاوز عددها 10000 اسرة).
- كل أسرة تطلب مساعدة أو خدمة، شرط التحقق من أنها من الأسر المحتاجة.
عدد الأسر المذكورة، باستثناء أسر العمال والأجراء الذين تم صرفهم من العمل، يصل إلى 200 ألف، ويفضّل إعطاء الأولوية لتلك التي يكون عدد الأطفال فيها دون سن الثامنة (طفولة مبكرة) طفلين أو أكثر، والأسر التي يزيد عدد افرادها على خمسة وكبار السن المستقلين باقامتهم.
(من مقال محمد وهبة في صحيفة "الأخبار" تحت عنوان " السلطة توزّع 75 مليار ليرة... عبر قنوات الزبائنية")